Close Menu
    رائج الآن

    هل بيع الأصول حل لأزمة ديون مصر الخارجية؟

    الثلاثاء 26 أغسطس 5:42 م

    رئيسا نيجيريا والبرازيل يبحثان التعاون في عدة مجالات

    الثلاثاء 26 أغسطس 5:41 م

    “اسمها مريم”.. غضب من تجاهل وكالة أنباء أجنبية اسم مراسلتها الشهيدة | أخبار

    الثلاثاء 26 أغسطس 5:40 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • هل بيع الأصول حل لأزمة ديون مصر الخارجية؟
    • رئيسا نيجيريا والبرازيل يبحثان التعاون في عدة مجالات
    • “اسمها مريم”.. غضب من تجاهل وكالة أنباء أجنبية اسم مراسلتها الشهيدة | أخبار
    • «افتح عين الجمل».. رحلة تشكيلية جديدة للفنانة فاطمة الدهمش بالرياض
    • NHC تعلن اكتمال حجز المرحلة الأولى من مشروع «سنايا» خلال أقل من 24 ساعة وتطلق المرحلة الثانية
    • القلب يغلب القضاء.. وفاة الإعلامي عاطف كامل بعد حكم بالسجن
    • فرنسا على أعتاب أزمة سياسية جديدة
    • كنائس غزة ترفض الإجلاء رغم التحذيرات بشأن الهجوم الإسرائيلي المرتقب
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » محكمة العدل الدولية تختتم جلسات الاستماع بشأن التبعات القانونية لانتهاكات إسرائيل
    منوعات

    محكمة العدل الدولية تختتم جلسات الاستماع بشأن التبعات القانونية لانتهاكات إسرائيل

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالثلاثاء 27 فبراير 2:16 ص1 زيارة منوعات لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    اختتمت محكمة العدل الدولية في لاهاي، مساء أمس، جلسات الاستماع العلنية بشأن التبعات القانونية الناشئة عن سياسات كيان الاحتلال الإسرائيلي، وممارساته في الأرض الفلسطينية المحتلة، بما فيها القدس الشرقية.

    وتأتي جلسات الاستماع العلنية، في سياق طلب الجمعية العامة للأمم المتحدة الحصول على رأي استشاري من العدل الدولية حول آثار الاحتلال الإسرائيلي المتواصل منذ أكثر من 57 عاماً.

    وقال ممثل إسبانيا في مرافعته أمام المحكمة: إن على كيان الاحتلال الإسرائيلي الالتزام بالقانون الدولي، ووقف انتهاكاته في الأراضي المحتلة، ودعا الدول التي تدعم كيان الاحتلال الإسرائيلي إلى وقف دعمه، كي لا تستمر باحتلاله.

    وأضاف: بعد 20 عاماً على قرار محكمة العدل الدولية بخصوص جدار الفصل العنصري، لم يتغير الوضع في الأراضي الفلسطينية المحتلة وبقي كيان الاحتلال الإسرائيلي يمارس نفس السياسات، داعياً إلى تطبيق قرار مجلس الامن 2334، الذي صدر عام 2016، بشأن الاستيطان.

    وأكد أهمية اصدار محكمة العدل الدولية رأيها الاستشاري بناء على طلب الجمعية العامة للأمم المتحدة وفقاً لولايتها واختصاصها ودون التأثر بأي أمر خارجي.

    وأشار إلى أن الاحتلال ينتهك مبادئ القانون الدولي، وعلى الدول أن تلزم كيان الاحتلال الإسرائيلي بميثاق الأمم المتحدة الذي يؤكد أنه لا يحق لأي دولة أن تحتل أي أرض بالقوة.

    وشدد على أن غزة هي جزء من الأراضي الفلسطينية المحتلة عام 1967، ويجب على كيان الاحتلال الإسرائيلي أن ينسحب منها، مشيراً إلى أنه منذ انساحبه الأحادي من غزة عام 2005 بقي كيان الاحتلال الإسرائيلي بسيطر على الحدود والشواطئ، في انتهاك واضح للقانون الدولي واتفاقية جنيف الرابعة.

    ولفت الانتباه إلى أن كيان الاحتلال الإسرائيلي لم ينفذ ما جاء في رأي المحكمة الاستشاري المتعلق بالجدار عام 2004، الذي أكد أن الجدار غير قانوني ويهدف إلى ضم الأراضي الفلسطينية وتغيير التركيبة الديمغرافية، في انتهاك للقانون الدولي وحق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره.

    وشدد على أن كيان الاحتلال الإسرائيلي بستمر بوضع العقبات أمام أي حل نهائي، ويمنع السلطات الفلسطينية من ممارسة عملها، وينتهك حقوق الإنسان الفلسطيني، ويقوم باعتقال المواطنين وسجنهم سجناً إدارياً دون محاكمتهم.

    وتطرق ممثل إسبانيا إلى القيود التي يفرضها كيان الاحتلال الإسرائيلي على حرية الحركة للفلسطينيين، ومنعهم من حق السكن في الأرض المحتلة، كذلك ما يواجهونه من صعوبات في الحصول على المياه والحرمان من الحق في الخدمات الصحية، وغيرها من الخدمات الأساسية.

    وأوضح أن اتفاقية جنيف الرابعة تنطبق على كافة الأراضي المحتلة عام 1967، بما فيها القدس الشرقية، وأن الاتفاقية تؤكد حظر نقل السكان وأي إجراءات لترحيل المواطنين الأصليين.

    وبين أن بناء المستوطنات يهدف إلى التغيير الديمغرافي في الأراضي المحتلة وهو ما يخالف المادة 49 من اتفاقية جنيف الرابعة، وأن عمليات الهدم والإخلاء القسري للفلسطينيين من قبل قوات الاحتلال والاعتداء عليهم وإجبارهم على النزوح، جميعها انتهاكات للقانون الإنساني الدولي.

    فيما أكد ممثل جمهورية فيجي أن بلاده تدعم كل الجهود التي تهدف إلى إقامة سلام عادل شامل دائم للفلسطينيين والإسرائيليين، على أساس الاعتراف بحق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره.

    ودعا المحكمة إلى تعزز أهداف ومبادئ ميثاق الأمم المتحدة وفقاً للمادة الأولى من الميثاق بتطوير أو بناء علاقات ودية بين الدول تقوم على احترام مبادئ حق تقرير المصير والحقوق المتساوية.

    كما أكدت ممثلة المالديف، حق الشعب الفلسطيني في تقرير المصير، وأن القانون الدولي يمنع استعمال القوة لانتزاع الأراضي بالتهديد أو استخدام القوة، إلى جانب أن الاحتلال يجب أن يكون مؤقتاً، وبالتالي الادعاء بالحق بالدفاع عن النفس ينبغي أن يكون متناسباً، وانطلاقاً من هنا فإن القوة المحتلة لا يمكنها أن تعتدي على هذه الحقوق من خلال الضم.

    وأضافت، “مع ذلك فإن إسرائيل قد ضمت جميع الأراضي الفلسطينية المحتلة سواءً من خلال القوانين أو الضم الفعلي لتوجد الأمر الواقع كما أشارت إلى ذلك العديد من الهيئات الأممية”.

    وأوضحت أن حرمان غزة من الموارد المائية وتدميرها مظهر من مظاهر الضم وجميع الأعمال التي قام كيان الاحتلال الإسرائيلي يعني أن نيته فرض سلطتها والاستيلاء على تلك الأراضي بشكل دائم، مشيرةً إلى أن توسيع المستعمرات مظهر آخر من مظاهر الضم، حيث أصبح الفلسطينيون يعيشون في قطع أراضٍ متباعدة، وهو ما يظهر ممارسات كيان الاحتلال الإسرائيلي الذي ينتهك حق تقرير المصير، والذي لا يمكن ممارسته أمام محتل ينزع أراضي الفلسطينيين.

    وبينت أن السياسات والممارسات الإسرائيلية في الأراضي الفلسطينية المحتلة تنتهك القانون، وعلى كيان الاحتلال الإسرائيلي أن يحترم واجباته كما ينص عليها القانون الإنساني الدولي، الذي يتضمن حماية الخاضعين للاحتلال، واستمرار تطبيق القانون الإنساني الدولي.

    وأشارت ممثلة المالديف إلى أن هناك أمثلة عديدة لانتهاك كيان الاحتلال الإسرائيلي القانون الإنساني الدولي أمام المحكمة، خاصة بالنسبة لسياسات الاستيطان، إلى جانب مجموعة من الانتهاكات لمعاهدة جنيف الرابعة وغيرها من المعاهدات الدولية، حيث أن كيان الاحتلال الإسرائيلي بنتهك القانون الذي يمنع تدمير المنشآت المدنية، وينتهك منع الاعتداء على الممتلكات وضرورة المحافظة على المنشآت والمؤسسات الصحية، مما يوصل إلى قلق متعلق بنقص المياه الصالحة للشراب وخاصة بالنسبة للأطفال، إضافةً إلى أن سياسات وممارسات كيان الاحتلال الإسرائيلي في الأراضي المحتلة ينتهك حقوق الإنسان وخاصة منع التمييز العنصري في الأراضي المحتلة.

    وطلبت رأي المحكمة في العواقب القانونية لانتهاكات كيان الاحتلال الإسرائيلي للقانون الإنساني الدولي واحتلاله للأراضي الفلسطينية، والقوانين العنصرية، مشيرةً إلى أن الدول المتحدثة كانت واضحة بشكل غير مفاجئ، لأن المبادئ ثابتة في القانون الدولي وفي فقه القضاء أيضاً، مؤكدة أن كيان الاحتلال الإسرائيلي مجبر على أن يتوقف عن أعماله غير القانونية.

    وأكدت أن على كيان الاحتلال الإسرائيلي أن ينهي احتلاله، وأن الجمعية العامة أشارت إلى ضرورة أن يتم إنهاء الاحتلال الإسرائيلي بالسرعة الممكنة، وأن عليه أن يفكك الجدار الفاصل وكل ما يتعلق به، إلى جانب أنه في الوقت الذي سينهي كيان الاحتلال الإسرائيلي أعماله، يجب أن يقدم ضمانات بعدم تكرارها، إضافةً إلى توفير تعويضات مناسبة والاعتراف بمخالفاته والاعتذار رسمياً.

    وأضافت أن هناك واجبات على الدول الأعضاء في معاهدة جنيف الرابعة وأن عليها مسؤولية في أن تحاكم أو تنفي مرتكبي الجرائم.

    وأوضحت أن الجمعية العامة طلبت من المحكمة في سؤالها الثاني “كيف أن ممارسات إسرائيل في الأراضي الفلسطينية المحتلة تؤثر على الوضع القانوني؟”، مشيرةً إلى أنه تم الحديث عن العديد من المظاهر غير القانونية لممارسات إسرائيل، وجميع تلك الأعمال تجعلها مسؤولة كدولة، متسائلة ما الذي يحدد وضع الاحتلال، الذي يتجاوز صفة غير القانونية، وتجعل الاحتلال مستمراً؟.

    وبينت أن انتهاكات إسرائيل لا يمكن وضع حد لها إلا بانتهاء الاحتلال، منوهةً إلى أن استمرار احتلال إسرائيل للأراضي الفلسطينية يراد به إيجاد مظاهر وتغييرات على الأرض، وبذلك انتهكت منع الاحتفاظ بالأراضي بالقوة العسكرية.

    وأكدت أنه ينبغي التحدث عن وضع الاحتلال وانتهاكات حق تقرير المصير، الذي يشمل سلامة الأراضي وسيادة الفلسطينيين عليها، في إشارة إلى أن الاحتلال ينتزع من الفلسطينيين حقهم في أراضيهم ويقسم تلك الأراضي.

    واستمعت المحكمة في الجلسة الصباحية اليوم إلى إحاطات كل من: منظمة التعاون الإسلامي، والاتحاد الأفريقي، وجامعة الدول العربية، وتركيا، وزامبيا.

    وكانت المحكمة، قد استمعت في اليوم الأول من الجلسات العلنية لمرافعة دولة فلسطين، التي قدمها وزير الخارجية والمغتربين رياض المالكي، والفريق القانوني لدولة فلسطين، ومندوب فلسطين الدائم لدى الأمم المتحدة رياض منصور، وألان بيليه.

    وفي اليوم الثاني من بدء جلسات المحكمة، استمعت المحكمة إلى إحاطات كل من: جنوب أفريقيا، والجزائر، والمملكة العربية السعودية، وهولندا، وبنغلاديش، وبيليز، وبوليفيا، والبرازيل، وتشيلي.
    وفي اليوم الثالث، استمعت المحكمة إلى إحاطة كل من: كولومبيا، وكوبا، ومصر، وروسيا الفيدرالية، وفرنسا، وغامبيا، وغويانا، وهنغاريا.

    وفي اليوم الرابع، استمعت المحكمة إلى إحاطات قدمتها، كل من: الصين، وإيران، والعراق، وإيرلندا، واليابان، والأردن، والكويت، ولبنان، وليبيا، ولوكسمبورغ، وماليزيا، وموريشيوس.
    وفي اليوم الخامس، قدمت نامبيا، والنرويج، وعمان، وباكستان، وإندونيسيا، وقطر، وسلوفينيا، والسودان، وسويسرا، وتونس، إحاطات إلى المحكمة.

    وكانت اللجنة الرابعة للجمعية العامة للأمم المتحدة، وهي اللجنة الخاصة بالمسائل السياسية، وإنهاء الاستعمار، قد اعتمدت في الحادي عشر نوفمبر 2022، مشروع قرار قدمته دولة فلسطين لطلب فتوى قانونية ورأي استشاري من محكمة العدل الدولية، حول ماهية وجود الاحتلال الاستعماري الإسرائيلي في أرض دولة فلسطين بما فيها القدس.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    وزير المالية: نظام نزع الملكية الجديد يضمن تحقيق التعويض العادل وحفظ المال العام

    توتر دبلوماسي بين أستراليا وإيران: تفاصيل الأزمة

    القبض على مخالفين لارتكابهما مخالفة الصيد في محمية الإمام تركي بن عبدالله الملكية

    المبعوث الأمريكي: لا اتفاق قريب بين سورية وإسرائيل

    "البرنامج الوطني" يحذر من 4 حالات للتستر التجاري

    أمطار غزيرة متوقعة في الطائف و7 محافظات حتى الإثنين

    «تنظيمية المعرض السعودي للطيران العام» تعقد اجتماعها الأول

    بطولات الفروسية: 46 محلية و19 دولية للموسم الجديد

    أدّوا جولات استفزازية في باحاته.. مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى مجددًا

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    رئيسا نيجيريا والبرازيل يبحثان التعاون في عدة مجالات

    الثلاثاء 26 أغسطس 5:41 م

    “اسمها مريم”.. غضب من تجاهل وكالة أنباء أجنبية اسم مراسلتها الشهيدة | أخبار

    الثلاثاء 26 أغسطس 5:40 م

    «افتح عين الجمل».. رحلة تشكيلية جديدة للفنانة فاطمة الدهمش بالرياض

    الثلاثاء 26 أغسطس 5:33 م

    NHC تعلن اكتمال حجز المرحلة الأولى من مشروع «سنايا» خلال أقل من 24 ساعة وتطلق المرحلة الثانية

    الثلاثاء 26 أغسطس 5:29 م

    القلب يغلب القضاء.. وفاة الإعلامي عاطف كامل بعد حكم بالسجن

    الثلاثاء 26 أغسطس 5:28 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    فرنسا على أعتاب أزمة سياسية جديدة

    الثلاثاء 26 أغسطس 5:27 م

    كنائس غزة ترفض الإجلاء رغم التحذيرات بشأن الهجوم الإسرائيلي المرتقب

    الثلاثاء 26 أغسطس 5:12 م

    وزير المالية: نظام نزع الملكية الجديد يضمن تحقيق التعويض العادل وحفظ المال العام

    الثلاثاء 26 أغسطس 5:09 م

    توتر دبلوماسي بين أستراليا وإيران: تفاصيل الأزمة

    الثلاثاء 26 أغسطس 4:55 م

    حقائب إيوائية وخيام لنازحي «أودل» الصومالية

    الثلاثاء 26 أغسطس 4:54 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟