Close Menu
    رائج الآن

    حملة تفاعلية لـ«سدايا» تعزّز استعداد الطلاب لمنهج الذكاء الاصطناعي

    الإثنين 25 أغسطس 2:27 م

    علماء يابانيون وكوريون جنوبيون يكتشفون بلورات معدنية “تتنفس” الأكسجين | علوم

    الإثنين 25 أغسطس 2:24 م

    كيف تغير “زوم” تجربة الاجتماعات عبر وكلاء الذكاء الاصطناعي؟ | تكنولوجيا

    الإثنين 25 أغسطس 2:23 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • حملة تفاعلية لـ«سدايا» تعزّز استعداد الطلاب لمنهج الذكاء الاصطناعي
    • علماء يابانيون وكوريون جنوبيون يكتشفون بلورات معدنية “تتنفس” الأكسجين | علوم
    • كيف تغير “زوم” تجربة الاجتماعات عبر وكلاء الذكاء الاصطناعي؟ | تكنولوجيا
    • كاتب بمعاريف: هذا هو المرض المزمن الذي يهدد إسرائيل
    • ملك الأردن يجدد رفض احتلال غزة وتوسيع الاستيطان بالضفة
    • نهاية إمبراطورية «إيفرغراند».. سقوط أكبر مطوّر عقاري في الصين
    • فيصل بن فرحان: الصمت الدولي على جرائم إسرائيل يقوض فرص السلام
    • آخرها مجمع ناصر.. هذه أبرز المستشفيات التي قصفتها إسرائيل في غزة منذ أكتوبر 2023
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » «حزب الله» عالق في غزة..هل ينجو لبنان؟
    سياسة

    «حزب الله» عالق في غزة..هل ينجو لبنان؟

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالجمعة 01 مارس 3:59 ص0 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    لا يختلف المراقبون بعد ما يقارب من خمسة أشهر من الحرب بين حماس وإسرائيل، على أن «حزب الله» عالق في غزة، وأن فرص نجاته محفوفة بأثمان وتنازلات لم يدفعها قبل تاريخ 7 أكتوبر 2023.

    فالكل يجمع على أن الواقع الوحيد القائم الآن هو المواجهة الحتمية، بمعنى أوضح، الحرب الشاملة التي ستقود حزب الله مرغماً إلى تفاوض غير مشروط على عكس توقعاته، بعدما رفض خوض نقاش حول تفاصيل الترتيبات الحدودية التي يقودها المبعوث الأمريكي آموس هوكشتين، قائلًا آنذاك: إن هذه المحادثات يجب أن تنتظر إلى حين انتهاء الصراع في غزة، دون أن يأخذ في الحسبان التنازل الذي قدمه هوكشتين للبنان عموماً وللحزب خصوصاً، إذ لم يطلب منه عبر الوسطاء في الزيارات السابقة الانسحاب إلى ما وراء نهر الليطاني، على بعد 30 كيلومتراً تقريباً من الحدود (تطبيقاً للقرار 1701) بل اقترح أن يتراجع مسافة 7 كيلومترات فقط من الحدود.

    لقد ظن «حزب الله» للحظة أن التنازل الذي حصل عليه كلامياً من هوكشتين سيدفع بالمبعوث الأمريكي للقبول في مقبل الأيام بالتفاوض على صفقة متكاملة أكثر شمولية تحفظ له قوته أو دوره خارج الحدود اللبنانية، متجاهلاً أن أزمته لا تنحصر فقط بالواقع العسكري، وفي إدارته للمعركة مع إسرائيل، وأن قراراته المتهورة سترتد عليه داخلياً في «اليوم التالي» لحرب غزة، لعدم تقديره حجم الخطوات الناقصة التي قام بها منذ السابع من أكتوبر.

    عملية إسقاط حزب الله لمُسيرة إسرائيلية، (الاثنين) الماضي، فوق (جبل الرفيع) جنوب لبنان، حملت من وجهة نظره رسائل وصلت بوضوح إلى إسرائيل مفادها أن لديه أنظمة دفاع جوية متطورة، يمكنها استهداف الطائرات المعادية له، وهو أمر تحدثت عنه وسائل الإعلام في تل أبيب، بأن إسرائيل تلقت إنذار الحزب بأن القدرة الجوية الإسرائيلية ستكون تحت الاستهداف، هذا من جهة، ومن جهة ثانية استعاد الإعلام الإسرائيلي في اليوم التالي رباطة جأشه، وأوضح أن منظومة الدفاع الإسرائيلية المتمثلة بـ«مقلاع داوود» تمكنت من اعتراض الصاروخ الذي وجهه الحزب باتجاه الطائرة، عندها، أطلق الأخير صاروخاً آخر فاستهدف المُسيرة وأسقطها. إعلام حزب الله تحدث أيضاً عن الحادثة وأشاع أنه نصب أنظمة دفاع جوي في مختلف المناطق اللبنانية وصولاً إلى العاصمة بيروت دون أن يصدر أي استنكار رسمي لبناني لما يشاع، لكن المراد من كشف هذه المعلومات، هو دفع إسرائيل لتخفيف طلعاتها فوق لبنان، فهل تنجح خطة حزب الله أم أننا قد نشهد حرب مسيرات فوق سماء العاصمة بيروت؟

    هدنة غزة.. طوق نجاة

    بالعودة إلى هدنة غزة المرتقبة، قال وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت إن إسرائيل لن توقف قصفها على الحدود مع لبنان حتى لو توصلت إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة.

    ويطرح هذا الواقع مشكلة حقيقية عند الحزب، فإسرائيل تملك ورقة مغلفة بغطاء أمريكي لممارسة ضغوطات أكبر من أجل التوصل إلى حل للمنطقة الحدودية. وهذا قد يدفع الحزب من وجهة نظر بعض المراقبين إلى تقديم تنازلات، على الأقل إن كان يسعى إلى تفادي خوض حرب كبرى في لبنان، خصوصاً أنه عمل على تفادي حتمية الحرب منذ خمسة أشهر، على اعتبار أن واقع الصراع على الحدود الجنوبية لا بد أن ينتهي بحل تفاوضي (عبر إرساء ترتيبات جديدة على الحدود) أو بالحرب التي ما زال يستبعدها رغم أنها تلوح فوق رؤوس الجميع.

    الخطأ الذي قد يقع فيه الحزب، هو عدم الأخذ بعين الاعتبار المزاج الإسرائيلي الحالي، فلا يمكن التعاطي معه كما حصل عام 2000 أو 2006، أولاً لأن إسرائيل تسعى جدياً للقضاء على التهديد الذي يشكله الحزب على حدودها الشمالية. ولأنه نظر منذ البداية إلى الصراع على أنه فترة مؤقتة بين وضعين قائمين، ولذا بدا متردداً في مناقشة أي حل أو الخوض بأي تفاصيل نهائية قبل انتهاء الحرب في غزة.

    تفاهمات جديدة لتفادي الكارثة

    والسؤال الآن: هل يقبل «حزب الله» في ظل الضغوط القائمة بتفاهمات جديدة؛ لدرء الكارثة التي ستغير واقعه في الداخل، المنبوذ من بيئته أولاً التي رفعت الصوت مراراً في السر والعلن، وكذلك في الخارج، إذ ستكون نهاية ما يجري هو تفكيك فزاعة «وحدة الساحات وترابط الجبهات» التي يمارس عبرها محوره الضغط على الإسرائيليين والأمريكيين من لبنان واليمن والعراق.

    حزب الله ما زال يمارس ضبط النفس ويصور لبنان بأنه ليس أكثر من «جبهة مساندة» لحماس في حربها، لكن الحقيقية أن لبنان يتأرجح بين الحرب واللا حرب، والأمور تتجه إلى إرساء واقع جديد في الجنوب اللبناني، تختلف قواعده وترتيباته عمّا كان عليه الوضع سواء بعد التحرير في عام 2000 أو بعد حرب تموز عام 2006.

    هذا الواقع ينتظر عودة المبعوث الأمريكي، وما إذا كان قادراً على تحقيق الفصل بين الجبهات وتجنيب لبنان الحرب الشاملة وبين قرار حزب الله في تلقف الفرصة الأخيرة.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    كاتب بمعاريف: هذا هو المرض المزمن الذي يهدد إسرائيل

    فيصل بن فرحان: الصمت الدولي على جرائم إسرائيل يقوض فرص السلام

    ماذا بعد إعلان الأمم المتحدة المجاعة في غزة؟

    «حزب الله» يهدد بالفوضى ويفتح جبهة الشارع

    عربات قتالية صينية تنضم إلى ترسانة الجيش الغابوني

    تصعيد عسكري روسي أوكراني

    قوات الدعم السريع تصعّد هجماتها على مخيم قرب الفاشر

    واشنطن تسحب قواتها من قاعدة عراقية

    خامنئي والمؤامرة الغربية.. رسائل داخلية أم إستراتيجية تفاوضية؟

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    علماء يابانيون وكوريون جنوبيون يكتشفون بلورات معدنية “تتنفس” الأكسجين | علوم

    الإثنين 25 أغسطس 2:24 م

    كيف تغير “زوم” تجربة الاجتماعات عبر وكلاء الذكاء الاصطناعي؟ | تكنولوجيا

    الإثنين 25 أغسطس 2:23 م

    كاتب بمعاريف: هذا هو المرض المزمن الذي يهدد إسرائيل

    الإثنين 25 أغسطس 2:14 م

    ملك الأردن يجدد رفض احتلال غزة وتوسيع الاستيطان بالضفة

    الإثنين 25 أغسطس 2:13 م

    نهاية إمبراطورية «إيفرغراند».. سقوط أكبر مطوّر عقاري في الصين

    الإثنين 25 أغسطس 2:03 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    فيصل بن فرحان: الصمت الدولي على جرائم إسرائيل يقوض فرص السلام

    الإثنين 25 أغسطس 2:01 م

    آخرها مجمع ناصر.. هذه أبرز المستشفيات التي قصفتها إسرائيل في غزة منذ أكتوبر 2023

    الإثنين 25 أغسطس 1:45 م

    مكافحة المخدرات تقبض على 4 مواطنين بجازان لترويجهم 99 كيلوجرامًا من الحشيش

    الإثنين 25 أغسطس 1:41 م

    «الأشغال» و«الطرق» تنفّذان صيانة جذرية للطرق

    الإثنين 25 أغسطس 1:33 م

    النائب العام يتقدم منسوبي النيابة العامة في حملة ولي العهد للتبرع بالدم

    الإثنين 25 أغسطس 1:26 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟