Close Menu
    رائج الآن

    “فضيحة” تهدد مشاركة الأرجنتين في كأس العالم 2026

    الأحد 14 ديسمبر 12:51 م

    “الطاقة الدولية”: عائدات روسيا النفطية تلامس أدنى مستوى منذ 2022

    الأحد 14 ديسمبر 12:49 م

    «الأبحاث»: اختيار فايزة العنزي سفيرة لدى مؤسسة STEM البريطانية للعلوم

    الأحد 14 ديسمبر 10:14 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • “فضيحة” تهدد مشاركة الأرجنتين في كأس العالم 2026
    • “الطاقة الدولية”: عائدات روسيا النفطية تلامس أدنى مستوى منذ 2022
    • «الأبحاث»: اختيار فايزة العنزي سفيرة لدى مؤسسة STEM البريطانية للعلوم
    • مسؤول: غرامة مالية تصل إلى 100 ألف ريال حال عدم تسجيل العقار
    • أصوات من غزة.. يوميات الحرب وتجارب النار بأقلام كتابها
    • الاتحاد الأوروبي يطالب إيران بالإفراج عن نرجس محمدي الحائزة جائزة نوبل للسلام
    • ‫الوشم قد يزيد خطر سرطان الجلد
    • وزير التعليم يكرم جامعة حفرالباطن نظير تأسيسها مركز العمل التطوعي وفق المعيار الوطني “إدامة”
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » صحف فرنسية: زمور وماريشال يطلقان حملتهما الأوروبية على نغمة معاداة الإسلام
    سياسة

    صحف فرنسية: زمور وماريشال يطلقان حملتهما الأوروبية على نغمة معاداة الإسلام

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالإثنين 11 مارس 5:36 م0 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    تناولت مجلة لوبس وصحيفة ليبيراسيون افتتاح حملة المرشحين أريك زمور المرشح السابق لرئاسة الجمهورية، وماريون ماريشال، اليمينية المتطرفة وحفيدة اليميني المعروف جان ماري لوبين، ومرشحة حزب “الاستعادة” الذي أنشأه إريك زمور، واتفقا على أنهما يحاولان تدارك تأخرهما في استطلاعات الرأي، بنشر خطاب معادٍ للأجانب والمسلمين بالتحديد، لتجاوز عتبة 5% المصيرية في الانتخابات الأوروبية في يونيو/حزيران المقبل.

    وبدأت مجلة لوبس في تقرير بقلم لوكاس بوريل- بخطاب غيوم بلتييه، وهو نائب رئيس حزب “الاستعادة” في مهرجان الحزب بقصر الرياضة بباريس، الذي وصفته بأنه يضاعف التصريحات الخطابية “المناهضة للإسلام” لحشد قواته، قائلا “هل أنت مستعد غدا لرؤية أختك محجبة، وجدتك تتعرض للهجوم، وكنيستك تستبدل. هل تريدون أن تصبح أوروبا مسلمة؟”.

    وهاجم باختصار “الدعاية المناخية” التي تعلمنا “ماذا نفعل وماذا نأكل”، ليعود إلى مهاجمة الإسلام قائلا “قريبا سيحل القرآن محل فيكتور هوغو، وفرنسا ستغلق بابها في وجه الرب لتفتحه لله. لا مجال للخضوع للكرامة التركية. تحيا “سي نيوز وأفضلنا فيليب دو فيلييه (في إشارة إلى مرشح يميني سابق للرئاسة الفرنسية)”.

    عنف لفظي وتقليد لترامب

    وفي نفس السياق، وصفت ليبيراسيون خطاب غيوم بأنه مزيج من العنف اللفظي الذي لا تخطئ العين فيه محاولة لتقليد الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب، حيث يقول “يا شعب فرنسا التاريخي الذي يدرك أن هناك ما هو أخطر من القوة الشرائية والاحتباس الحراري، إن التحدي يكمن في إنقاذ فرنسا من الاستبدال الإسلامي العظيم. اسأل جارك الذي يحدثك عن الطقس والتضخم، هل أنت مستعد لرؤية فرنسا تصبح أرض الإسلام؟ (…) كل يوم يتم استبدال شعبنا بآخر”.

    وأضاف غيوم أنه “يجب على كل طفل في فرنسا، مسلما كان أو غير مسلم أن يتعلم أن الغاليين هم أسلافنا المشتركين، وجان دارك (بطلة فرنسية) أختنا، وأندريه مالرو شاعرنا، وفرساي حديقة فردوسنا”.

    وأشارت لوبس إلى المدعوين في الصف الأول ومن بينهم أعضاء من البرلمان الأوروبي -قالت إنه لإضفاء القليل من المصداقية- منبهة بالخصوص إلى لاديسلاف إلسيتش، النائب الكرواتي الوحيد في البرلمان الأوروبي، الذي يصفق دون أن يفهم الخطابات، لأنه ليس لديه مترجم.

    ورأت المجلة أن الهدف الذي يسعى إليه حزب زمور ليس عصيا على الفهم، فهو تجنب خيبة أمل جديدة في يونيو/حزيران المقبل، بعد الفشل المزدوج في ربيع 2022، ومقاومة حزب “التجمع الوطني” اليميني، الذي يواصل مرشحه جوردان بارديلا التقدم في صناديق الاقتراع، بأكثر من 30%، متقدما بعشرات النقاط على منافسيه.

    وكان وصول إريك زمور الذي وصفته المجلة بأنه صاحب هذه المغامرة السياسية المليئة بالخيبات، بعد ساعة من بدء المهرجان، وكالعادة دخل بصورة مهيبة على المسرح مرفقا بالأضواء والموسيقى وحارس شخصي، ليبدأ بتمجيد عباقرة القارة الأوروبية العظماء، من أمثال بليز باسكال والقديس توما الأكويني والجنرال شارل ديغول.

    اللحظة المنتظرة

    وتصف ليبيراسيون اللحظة التي طال انتظارها، عندما يستعد إيريك زمور للحديث، فتنطلق موسيقى ملحمية، وفيديو على الشاشة الكبيرة يظهر إريك زمور يفوز بنقطة في التنس، إريك زمور ينجح في مراوغة طفل، وإريك زمور يأكل الآيس كريم، وأخيرا، إيريك زمور في حمام جماهيري.

    ويدوي التصفيق عندما يسرد زمور الاختراعات التي قدمتها أوروبا للإنسانية، مشيرا إلى أن الأطفال يصوتون لموسيقى الموسيقار النمساوي موزارت ولا يصوتون لموسيقى الراب ولا لامبادا (رقصة برازيلية) ولا آية ناكامورا (موسيقية مالية)، قبل أن يختم بعيدا عن النغمة العسكرية للانتخابات الرئاسية لعام 2022، موجها الخطاب إلى أنصار حزبي الجمهورين والتجمع الوطني قائلا “يمكن أن ترمونا بما تشاؤون ولكننا نحبكم”.

    أما ماريون ماريشال -حسب ليبيراسيون- فبدأت ببث مقطع قصير يمزج بين الأخوين كواشي (حوكما بالإرهاب) ومغني الرب الفرنسي مدين زاويش ومسلمين يصلون، ليطلق الجمهور صيحات استهجان، ثم يعرض المقطع سلسلة من الآثار الأوروبية.

    وهنا تتصدر المشهد حفيدة جان ماري لوبان لتؤكد رفضها للإسلام بطريقة أكثر تاريخية، قائلة “كن حذرا يا سيد (طيب رجب) أردوغان، فنحن أيضا لدينا فخرنا. ونحن أيضا نعرف من أين أتينا وإلى أين نتجه. نحن نعلم أن لدينا 1500 عام من التاريخ يجب الدفاع عنه. أوقفوا ترهيبكم، وتذكروا بواتييه (معركة تاريخية) وليبانتو (معركة بحرية) وفيينا (إشارة إلى حصار فيينا)”، وتحذر من أن أوروبا لا تزال على قيد الحياة ولن يتم غزوها أو إخضاعها أبدا.

    وبدا للصحيفة أن أسلوب نيكولا باي، عضو البرلمان الأوروبي الوحيد في الحزب، كان أكثر جدية ومدروسا بالمقارنة مع ما سبق، ومع ذلك، هاجم الأمين العام السابق للجبهة الوطنية (جان ماري لوبان) ومجتمع المثليين ورئيسة المفوضية الأوروبية فون دير لاين، التي قال إنها “تمثل بالنسبة لأوروبا ما يشبه الجلاد بالنسبة للضحية، وحش بيروقراطي وآلة لسحق الأمم والشعوب والهويات”.

    ويأتي دور نيكولا بروكاتشيني، عضو البرلمان الأوروبي عن حزب فراتيلي ديتاليا، والرئيس المشارك لمجموعة المحافظين والإصلاحيين الأوروبيين، الذي يذرف دمعة على الأيام الخوالي، أيام معركة ليبانتو عام 1571، عندما اتحدت جميع الدول الأوروبية تقريبا، باستثناء الفرنسيين، ضد الإمبراطورية العثمانية للحفاظ على تجارة البندقية، ويسخر ممن يقولون “إياك أن تؤذي المسلمين”.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    ستبقى أميركا في القلعة وعلى العالم أن يعتني بنفسه

    كيف انتهت حكاية سجون عائلة الأسد؟

    سموتريتش يقود مشروعا بنحو مليار دولار لمنع قيام دولة فلسطينية

    بالصور.. سوريا توحدها الاحتفالات في الذكرى الأولى لسقوط الأسد

    المنصات تحتفي بمرور عام على سقوط الأسد

    السودان يتحسّب لتطورات عسكرية في حدوده مع إثيوبيا

    كاتب بهآرتس: إعلام إسرائيل يستخف بالفلسطينيين ويكرس الأبارتايد

    تلغراف البريطانية تتابع لغز الصيادين المفقودين في غزة

    ما موقف ألمانيا من الإبادة الجماعية التي ترتكبها إسرائيل في غزة؟

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    “الطاقة الدولية”: عائدات روسيا النفطية تلامس أدنى مستوى منذ 2022

    الأحد 14 ديسمبر 12:49 م

    «الأبحاث»: اختيار فايزة العنزي سفيرة لدى مؤسسة STEM البريطانية للعلوم

    الأحد 14 ديسمبر 10:14 ص

    مسؤول: غرامة مالية تصل إلى 100 ألف ريال حال عدم تسجيل العقار

    الأحد 14 ديسمبر 10:08 ص

    أصوات من غزة.. يوميات الحرب وتجارب النار بأقلام كتابها

    الأحد 14 ديسمبر 9:57 ص

    الاتحاد الأوروبي يطالب إيران بالإفراج عن نرجس محمدي الحائزة جائزة نوبل للسلام

    الأحد 14 ديسمبر 9:52 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    ‫الوشم قد يزيد خطر سرطان الجلد

    الأحد 14 ديسمبر 9:36 ص

    وزير التعليم يكرم جامعة حفرالباطن نظير تأسيسها مركز العمل التطوعي وفق المعيار الوطني “إدامة”

    الأحد 14 ديسمبر 8:08 ص

    حكومي غزة يعلن حصيلة الأضرار الكارثية لمنخفض “بيرون”

    الأحد 14 ديسمبر 8:06 ص

    6 استخدامات مبتكرة لأداة “نوت بوك إل إم” بعيدا عن الدراسة

    الأحد 14 ديسمبر 7:44 ص

    في كتابها الأول وتزامنا مع الاعياد الوطنية .. الكاتبة هيفاء عدوان توثق مسيرة تطور المرأة البحرينية في العهد الزاهر للملك المعظم

    الأحد 14 ديسمبر 7:40 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟