Close Menu
    رائج الآن

    مأساة في غوا الهندية: 25 قتيلاً على الأقل بحريق في ملهى ليلي مزدحم

    الأحد 07 ديسمبر 8:36 م

    الكويت وإندونيسيا بحثتا تعزيز التعاون المشترك في قطاع العمل

    الأحد 07 ديسمبر 8:35 م

    دوريات المجاهدين تضبط مواطنا بحوزته حطب محلي معروض للبيع بحائل

    الأحد 07 ديسمبر 8:08 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • مأساة في غوا الهندية: 25 قتيلاً على الأقل بحريق في ملهى ليلي مزدحم
    • الكويت وإندونيسيا بحثتا تعزيز التعاون المشترك في قطاع العمل
    • دوريات المجاهدين تضبط مواطنا بحوزته حطب محلي معروض للبيع بحائل
    • محافظ مصرف سوريا المركزي: ما تحقق من إلغاء للعقوبات “معجزة”
    • ريال بيتيس ضد برشلونة بالدوري الإسباني.. الموعد والتشكيلتان المتوقعتان والقنوات الناقلة
    • بلومبيرغ: مايكروسوفت ساعدت الجيش الإسرائيلي في إخفاء أدلة على التجسس
    • في الأمازون.. الليزر يكشف عن عالم مفقود عاد للظهور
    • مصرع 18 مهاجرا إثر غرق قاربهم قبالة جزيرة كريت اليونانية
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » ناصيف نصار: اللباس سلعة تكتسب أخلاقياتها من السوق والدِّين
    اخر الاخبار

    ناصيف نصار: اللباس سلعة تكتسب أخلاقياتها من السوق والدِّين

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأربعاء 20 مارس 1:02 م1 زيارة اخر الاخبار لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    يذهب المفكر اللبناني ناصيف نصار إلى أن الإنجاز المتحقق في (كتابه عشتار في اللباس والجسد)، يخلق مساراً فلسفياً جديداً، كونه نزل بالسؤال الفلسفي، ولو بصورة مرحلية، من أعالي القضايا الميتافيزيقية، إلى مجاري القضايا الحياتية اليومية، كون اللباس ظاهرة كونية، في تاريخ البشرية؛ منذ أقدم الأزمنة إلى أيامنا؛ ولأنّ معظم النقاش الجاري حالياً في العالم حول الملابس، خلق تجاذبات بين الدِّين والرأسمالية، فالنظرة الرأسمالية تعتبر اللباس سلعة تجارية وتربط جميع وظائفه بقيمته، وهي نظرة ليست محايدة تماماً على المستوى الأخلاقي، فكل شيء ذي قيمة يستتبع سلوكاً أخلاقياً، وكل سلوك أخلاقي يفترض وجود قيمة تحكمه.

    ويؤكد، أن الأديان تباينت نظرتها إلى اللباس، إلا أنها تشترك في اعتباره ستاراً وفي التعامل معه من خلال أخلاقية الستار. ولما كان الستار يستمد معناه مما يستره، ومن السبب الذي من أجله يستره، فإن أخلاقية اللباس كستار تعكس تصوراً محدداً للجسد وموقفاً محدداً منه. فالنظرة الدينية إلى اللباس هي نظرة إلى اللباس والجسد معاً. وفي تعبير أدق، هي نظرة إلى الجسد من خلال ستار واجب، يعتمد مبادئ النفس الأمارة بالسوء والخطيئة وقمع النزوات، فيما موقف الدِّين من وظيفة اللباس الأخلاقية؛ يضيّق على الرأسمالية مجال تحركها في إنتاج الملابس والتفنن في أشكالها وأصنافها وفي طرق استهلاكها. فتتوجه حينئذ نحو الاشتغال على تزويد فلسفة الجسد بمنطق السلعة، لكي تضعف، إن لم نقل لكي تقوض، المستند النظري لسياسة الدين في شأن اللباس.

    ويلفت نصار إلى أن الرأسمال ذكي بما فيه الكفاية حدّ استيعاب أنه ليس المحدد المنفرد لسياسة اللباس في المجتمع، وأنه ينتج الملابس بهدف الاستهلاك على أوسع نطاق ممكن، ويوظف في هذا النشاط جملة من المعايير الخاصة المتناسبة مع طبيعة الموضوع، إلا أنه لا يتحكم تحكماً تاماً في منظومة المعايير الجمالية والأخلاقية التي تواكب صناعة الملابس واستهلاكها. ولذلك يلجأ بواقعيته وبراغماتيته وطموحه الأناني اللامحدود إلى اللعب على سياسة المراعاة والتكيف من جهة، وسياسة الضغط والتكييف من جهة أخرى.

    واستحضر نصّار آلهة الحب والجمال في بلاد الرافدين (عشتار) ليمنحها هوية إنسانية، ويتذرع بها في محاورته؛ ليخط فصول الحكاية، ويلفت انتباه القارئ إلى مجادلة فلسفية؛ يمكن ربطها بالحياة اليومية، وعشتار تحاكي شهرزاد من خلال سرد طفولتها وتفاصيل مجتمعها عبر مراحله، لتغدو ممثلة للناس والمجتمع والعصر، فيحتفي الفيلسوف بعبارة عشتار «المساواة في العري عند الولادة»، معتبراً أن هذه العبارة مفتتح لفهم اللباس والعري وظاهرتهما، كون «العري حالة انكشاف تضعها الطبيعة في عهدة الإنسان منذ لحظة ولادته، في حين أن اللباس حالة تغطية مخصوصة يصنعها الإنسان ويتعهدها في إطار الثقافة».

    وأوضح، أن التغطية بمعناها البسيط ليست سوى بسط غطاء على شيء معين بطريقة معينة لغرض معين، إلا أنه عندما يتعلق الأمر بالجسم البشري، فإنه من الواضح أن مفعول التغطية يجري في منطقتين داخلية وخارجية، الداخلية تقع بين الجسم واللباس، والخارجية تقع بين اللباس وجملة المحيط الذي يتفاعل معه حامل اللباس، سواء كان المحيط الطبيعي أو المحيط الاجتماعي، مشيراً إلى التمييز بين نوعين من الوظائف المرتبطة باستخدام اللباس، الوظائف الأساسية العامة، والوظائف الإضافية الخاصة، وما يبتغيه الناس إجمالاً من ثيابهم في الاحتفالات والأعياد والمزاولات المهنية، أو في بعض الحقول من نشاطهم الاجتماعي، وما يبتغونه بها في مجرى الحياة العادية، ما يؤكد ثبات وظائفها في جميع الأحوال والظروف، كالحماية الضرورية للجسم من تأثيرات المناخ والطقس السلبية.

    ويرجح أنه يمكن إرجاع الوظائف الأساسية العامة التي تفرض نفسها على ثقافة اللباس إلى ثلاث وظائف، اقترح تسميتها بالوظيفة الصحية؛ والوظيفة التشكيلية؛ والوظيفة الأخلاقية، مضيفاً أنه ليس من الخطأ الاعتقاد بأن الوظيفة الصحية تتقدم على غيرها من الوظائف في المجرى العام لظاهرة اللباس، فحماية الجسم من مخاطر البيئة الخارجية ضرورة حياتية أولية، في ظل حكم منظومات من المخاوف والاحتياجات، في مقدمتها تلك التي تتعلق بالجوع والمأكولات، وتلك التي تتعلق بالعري والملبوسات، وتلك التي تتعلق بالعراء والمساكن. ونحن نسعى على الدوام إلى التجاوب مع مقتضيات تلك المنظومات بالوسائل المناسبة الممكنة التي نتزود بها من مخزون الثقافة. ولذلك ليس من تناقض في ربط ظاهرة اللباس كحالة ثقافية بوظيفة أصلية مضمونها بيولوجي.

    ويتيح نصار طرح عدد من الأسئلة، حول ما يترتب على اللباس من أحكام قيمية، منها (الحشمة) والتفاوت في اقتناء الملابس واستهلاكها، من زاوية الحرص على روح العدل والاعتدال في سياسة اللباس. ويرى، أن ظاهرة التفاوت لا يمكن القضاء عليها بل يمكن ضبطها وتهذيبها، ودعا للاستعانة بالعقل النقدي للتصدي لتيار الليبرالية الشهوانية (في كيفية ارتداء الثياب) ولتيار الرأسمالية الاستهلاكية في عملية (اقتناء الملابس واستهلاكها)، فالتأثيرات السلبية للمغالاة في هذه العملية بدءاً بالتلوث الخطير الذي ينتج من صناعة الأنسجة، تمتد بصورة خبيثة إلى جميع مرافق الحياة الاجتماعية. والاعتدال في شأنها إنما هو في الحقيقة مسلك يجري في فضاء الحشمة، والاحتشام مسلك يصون المرء من الانجرار وراء التباهي بالمظاهر ونسيان القيم الحقيقية في الحياة، ويسهم بذلك في توفير قدر أكبر من الصدق مع الذات والطمأنينة الداخلية.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    فرع “وزارة الصحة بالأحساء” يحتفي بيوم التطوع السعودي والعالمي 2025م

    افراح حمدين و العمران بالهفوف

    الكلية التقنية للبنات بالأحساء تنفّذ محاضرة توعوية حول الوقاية من التدخين والمخدرات

    افراح المصطفى و العيسى بالهفوف

    نجران.. لجنة التوطين تواصل جولاتها على نشاط معارض السيارات

    متدربتان من “التقنية الرقمية بالأحساء” تحصدان المركز الثالث في معرض “مبتكرون 2025”

    الكلية التقنية للبنات بالأحساء توقّع مذكرة تفاهم مع مصنع أركان الخير للبلوك لتعزيز التدريب والتوظيف

    لجنة التوطين بنجران تتابع التزام معارض السيارات وتحصي 98 موظفًا سعوديًا

    دعاء الفريدي.. من غرف الجراحة والحوادث إلى قيادة الشؤون الطبية بمدينة الملك سلمان

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    الكويت وإندونيسيا بحثتا تعزيز التعاون المشترك في قطاع العمل

    الأحد 07 ديسمبر 8:35 م

    دوريات المجاهدين تضبط مواطنا بحوزته حطب محلي معروض للبيع بحائل

    الأحد 07 ديسمبر 8:08 م

    محافظ مصرف سوريا المركزي: ما تحقق من إلغاء للعقوبات “معجزة”

    الأحد 07 ديسمبر 7:46 م

    ريال بيتيس ضد برشلونة بالدوري الإسباني.. الموعد والتشكيلتان المتوقعتان والقنوات الناقلة

    الأحد 07 ديسمبر 7:34 م

    بلومبيرغ: مايكروسوفت ساعدت الجيش الإسرائيلي في إخفاء أدلة على التجسس

    الأحد 07 ديسمبر 6:02 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    في الأمازون.. الليزر يكشف عن عالم مفقود عاد للظهور

    الأحد 07 ديسمبر 5:55 م

    مصرع 18 مهاجرا إثر غرق قاربهم قبالة جزيرة كريت اليونانية

    الأحد 07 ديسمبر 5:24 م

    تحليل: لا يوجد دليل على فائدة إضافية لدواء ألزهايمر “ليكانيماب”

    الأحد 07 ديسمبر 4:55 م

    السفيرة الأسترالية: إنهاء العنف القائم على النوع الاجتماعي يتطلب جهداً جماعياً

    الأحد 07 ديسمبر 4:50 م

    مدارس روّاد الخليج توظف خبرة «ليفربول» في صناعة جيل رياضي قيادي

    الأحد 07 ديسمبر 4:46 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟