Close Menu
    رائج الآن

    بثلاثية.. بايرن ميونخ يتخطى تشيلسي في دوري أبطال أوروبا

    الخميس 18 سبتمبر 12:37 ص

    بعد هجوم الدوحة.. السعودية وباكستان ترسمان حلفًا دفاعيًا بمبدأ “الاعتداء على أحدنا اعتداء علينا معا”

    الخميس 18 سبتمبر 12:30 ص

    هيئة الشباب: لجنة التخطيط والتنسيق الخليجية تعمل على تعزيز التعاون لتطوير البرامج والمبادرات الشبابية

    الخميس 18 سبتمبر 12:24 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • بثلاثية.. بايرن ميونخ يتخطى تشيلسي في دوري أبطال أوروبا
    • بعد هجوم الدوحة.. السعودية وباكستان ترسمان حلفًا دفاعيًا بمبدأ “الاعتداء على أحدنا اعتداء علينا معا”
    • هيئة الشباب: لجنة التخطيط والتنسيق الخليجية تعمل على تعزيز التعاون لتطوير البرامج والمبادرات الشبابية
    • توكلنا يطلق واجهة جديدة بانسيابية عالية وميزات محسنة
    • السعودية وباكستان: الاعتداء على أي من البلدين اعتداء على كليهما
    • وزير البلديات والإسكان يطلق وجهتَي جدة هايتس والوريف أحدث وجهات NHC في محافظة جدة
    • في زيارة هي الثانية.. الملك البريطاني يستقبل ترمب
    • مصرف قطر المركزي يخفض أسعار الفائدة الحالية بمقدار 25 نقطة أساس
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » ناصيف نصار: اللباس سلعة تكتسب أخلاقياتها من السوق والدِّين
    اخر الاخبار

    ناصيف نصار: اللباس سلعة تكتسب أخلاقياتها من السوق والدِّين

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأربعاء 20 مارس 1:02 م0 زيارة اخر الاخبار لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    يذهب المفكر اللبناني ناصيف نصار إلى أن الإنجاز المتحقق في (كتابه عشتار في اللباس والجسد)، يخلق مساراً فلسفياً جديداً، كونه نزل بالسؤال الفلسفي، ولو بصورة مرحلية، من أعالي القضايا الميتافيزيقية، إلى مجاري القضايا الحياتية اليومية، كون اللباس ظاهرة كونية، في تاريخ البشرية؛ منذ أقدم الأزمنة إلى أيامنا؛ ولأنّ معظم النقاش الجاري حالياً في العالم حول الملابس، خلق تجاذبات بين الدِّين والرأسمالية، فالنظرة الرأسمالية تعتبر اللباس سلعة تجارية وتربط جميع وظائفه بقيمته، وهي نظرة ليست محايدة تماماً على المستوى الأخلاقي، فكل شيء ذي قيمة يستتبع سلوكاً أخلاقياً، وكل سلوك أخلاقي يفترض وجود قيمة تحكمه.

    ويؤكد، أن الأديان تباينت نظرتها إلى اللباس، إلا أنها تشترك في اعتباره ستاراً وفي التعامل معه من خلال أخلاقية الستار. ولما كان الستار يستمد معناه مما يستره، ومن السبب الذي من أجله يستره، فإن أخلاقية اللباس كستار تعكس تصوراً محدداً للجسد وموقفاً محدداً منه. فالنظرة الدينية إلى اللباس هي نظرة إلى اللباس والجسد معاً. وفي تعبير أدق، هي نظرة إلى الجسد من خلال ستار واجب، يعتمد مبادئ النفس الأمارة بالسوء والخطيئة وقمع النزوات، فيما موقف الدِّين من وظيفة اللباس الأخلاقية؛ يضيّق على الرأسمالية مجال تحركها في إنتاج الملابس والتفنن في أشكالها وأصنافها وفي طرق استهلاكها. فتتوجه حينئذ نحو الاشتغال على تزويد فلسفة الجسد بمنطق السلعة، لكي تضعف، إن لم نقل لكي تقوض، المستند النظري لسياسة الدين في شأن اللباس.

    ويلفت نصار إلى أن الرأسمال ذكي بما فيه الكفاية حدّ استيعاب أنه ليس المحدد المنفرد لسياسة اللباس في المجتمع، وأنه ينتج الملابس بهدف الاستهلاك على أوسع نطاق ممكن، ويوظف في هذا النشاط جملة من المعايير الخاصة المتناسبة مع طبيعة الموضوع، إلا أنه لا يتحكم تحكماً تاماً في منظومة المعايير الجمالية والأخلاقية التي تواكب صناعة الملابس واستهلاكها. ولذلك يلجأ بواقعيته وبراغماتيته وطموحه الأناني اللامحدود إلى اللعب على سياسة المراعاة والتكيف من جهة، وسياسة الضغط والتكييف من جهة أخرى.

    واستحضر نصّار آلهة الحب والجمال في بلاد الرافدين (عشتار) ليمنحها هوية إنسانية، ويتذرع بها في محاورته؛ ليخط فصول الحكاية، ويلفت انتباه القارئ إلى مجادلة فلسفية؛ يمكن ربطها بالحياة اليومية، وعشتار تحاكي شهرزاد من خلال سرد طفولتها وتفاصيل مجتمعها عبر مراحله، لتغدو ممثلة للناس والمجتمع والعصر، فيحتفي الفيلسوف بعبارة عشتار «المساواة في العري عند الولادة»، معتبراً أن هذه العبارة مفتتح لفهم اللباس والعري وظاهرتهما، كون «العري حالة انكشاف تضعها الطبيعة في عهدة الإنسان منذ لحظة ولادته، في حين أن اللباس حالة تغطية مخصوصة يصنعها الإنسان ويتعهدها في إطار الثقافة».

    وأوضح، أن التغطية بمعناها البسيط ليست سوى بسط غطاء على شيء معين بطريقة معينة لغرض معين، إلا أنه عندما يتعلق الأمر بالجسم البشري، فإنه من الواضح أن مفعول التغطية يجري في منطقتين داخلية وخارجية، الداخلية تقع بين الجسم واللباس، والخارجية تقع بين اللباس وجملة المحيط الذي يتفاعل معه حامل اللباس، سواء كان المحيط الطبيعي أو المحيط الاجتماعي، مشيراً إلى التمييز بين نوعين من الوظائف المرتبطة باستخدام اللباس، الوظائف الأساسية العامة، والوظائف الإضافية الخاصة، وما يبتغيه الناس إجمالاً من ثيابهم في الاحتفالات والأعياد والمزاولات المهنية، أو في بعض الحقول من نشاطهم الاجتماعي، وما يبتغونه بها في مجرى الحياة العادية، ما يؤكد ثبات وظائفها في جميع الأحوال والظروف، كالحماية الضرورية للجسم من تأثيرات المناخ والطقس السلبية.

    ويرجح أنه يمكن إرجاع الوظائف الأساسية العامة التي تفرض نفسها على ثقافة اللباس إلى ثلاث وظائف، اقترح تسميتها بالوظيفة الصحية؛ والوظيفة التشكيلية؛ والوظيفة الأخلاقية، مضيفاً أنه ليس من الخطأ الاعتقاد بأن الوظيفة الصحية تتقدم على غيرها من الوظائف في المجرى العام لظاهرة اللباس، فحماية الجسم من مخاطر البيئة الخارجية ضرورة حياتية أولية، في ظل حكم منظومات من المخاوف والاحتياجات، في مقدمتها تلك التي تتعلق بالجوع والمأكولات، وتلك التي تتعلق بالعري والملبوسات، وتلك التي تتعلق بالعراء والمساكن. ونحن نسعى على الدوام إلى التجاوب مع مقتضيات تلك المنظومات بالوسائل المناسبة الممكنة التي نتزود بها من مخزون الثقافة. ولذلك ليس من تناقض في ربط ظاهرة اللباس كحالة ثقافية بوظيفة أصلية مضمونها بيولوجي.

    ويتيح نصار طرح عدد من الأسئلة، حول ما يترتب على اللباس من أحكام قيمية، منها (الحشمة) والتفاوت في اقتناء الملابس واستهلاكها، من زاوية الحرص على روح العدل والاعتدال في سياسة اللباس. ويرى، أن ظاهرة التفاوت لا يمكن القضاء عليها بل يمكن ضبطها وتهذيبها، ودعا للاستعانة بالعقل النقدي للتصدي لتيار الليبرالية الشهوانية (في كيفية ارتداء الثياب) ولتيار الرأسمالية الاستهلاكية في عملية (اقتناء الملابس واستهلاكها)، فالتأثيرات السلبية للمغالاة في هذه العملية بدءاً بالتلوث الخطير الذي ينتج من صناعة الأنسجة، تمتد بصورة خبيثة إلى جميع مرافق الحياة الاجتماعية. والاعتدال في شأنها إنما هو في الحقيقة مسلك يجري في فضاء الحشمة، والاحتشام مسلك يصون المرء من الانجرار وراء التباهي بالمظاهر ونسيان القيم الحقيقية في الحياة، ويسهم بذلك في توفير قدر أكبر من الصدق مع الذات والطمأنينة الداخلية.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    السعودية وباكستان: الاعتداء على أي من البلدين اعتداء على كليهما

    «توكلنا» يُطلق واجهة جديدة تتمتع بانسيابية عالية في العرض

    التحالف السعودي – الباكستاني.. مظلة توازن بين القوة والدبلوماسية

    أمير الحدود الشمالية يستقبل وزير العدل

    آل الشيخ يدشّن 6 روايات جديدة بمجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف

    مناهل العالمية تحصد جائزة نيسان العالمية ضمن فئة قطاع الأعمال والشركات للعام 2024

    «عسير»: القبض على 3 مخالفين لتهريبهم 66 كيلوجراماً من «القات»

    مديرو مدارس لـ«عكاظ»: غياب تفويض الوكلاء يربك «حضوري»

    «الأمن السيبراني» تصدر تقريراً لأبرز المؤشرات الاقتصادية بالمملكة 2025

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    بعد هجوم الدوحة.. السعودية وباكستان ترسمان حلفًا دفاعيًا بمبدأ “الاعتداء على أحدنا اعتداء علينا معا”

    الخميس 18 سبتمبر 12:30 ص

    هيئة الشباب: لجنة التخطيط والتنسيق الخليجية تعمل على تعزيز التعاون لتطوير البرامج والمبادرات الشبابية

    الخميس 18 سبتمبر 12:24 ص

    توكلنا يطلق واجهة جديدة بانسيابية عالية وميزات محسنة

    الخميس 18 سبتمبر 12:18 ص

    السعودية وباكستان: الاعتداء على أي من البلدين اعتداء على كليهما

    الخميس 18 سبتمبر 12:17 ص

    وزير البلديات والإسكان يطلق وجهتَي جدة هايتس والوريف أحدث وجهات NHC في محافظة جدة

    الأربعاء 17 سبتمبر 11:55 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    في زيارة هي الثانية.. الملك البريطاني يستقبل ترمب

    الأربعاء 17 سبتمبر 11:52 م

    مصرف قطر المركزي يخفض أسعار الفائدة الحالية بمقدار 25 نقطة أساس

    الأربعاء 17 سبتمبر 11:36 م

    غزة بعد 23 شهرًا من الحرب: نقص مواد النظافة يفاقم انتشار الأمراض في المخيمات

    الأربعاء 17 سبتمبر 11:29 م

    الأدميرال في البحرية الأوروبية: الكويت شريك حيوي والتعاون معها مهم لحماية التجارة العالمية

    الأربعاء 17 سبتمبر 11:23 م

    انطلاق منتدى حوار الأمن والتاريخ بالرياض برعاية وزير الداخلية

    الأربعاء 17 سبتمبر 11:17 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟