Close Menu
    رائج الآن

    90 دقيقة بلا حركة في مدرجات الكونغو.. ما قصة المشجع الذي أدهش الجماهير؟

    الثلاثاء 30 ديسمبر 1:53 م

    عداوة تتحول لصداقة.. حيتان تصطاد مع الدلافين وتتقاسم الغنيمة

    الثلاثاء 30 ديسمبر 1:52 م

    البني الشوكلت يسيطر على صيحات الشعر هذا الشتاء – أخبار السعودية

    الثلاثاء 30 ديسمبر 1:44 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • 90 دقيقة بلا حركة في مدرجات الكونغو.. ما قصة المشجع الذي أدهش الجماهير؟
    • عداوة تتحول لصداقة.. حيتان تصطاد مع الدلافين وتتقاسم الغنيمة
    • البني الشوكلت يسيطر على صيحات الشعر هذا الشتاء – أخبار السعودية
    • «عكاظ» ترصد.. النساء يصدرن 216 ألف سجل تجاري في عامين – أخبار السعودية
    • لماذا اعتزلت الفنانة المصرية هدى رمزي التمثيل نهائياً؟ – أخبار السعودية
    • خادم الحرمين الشريفين يتلقى رسالة خطية من الرئيس الروسي
    • أفضل الجوالات في عام 2025
    • غارات إسرائيلية وقصف مدفعي على غزة واقتحامات ليلية بالضفة
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » اليوم العالمي للمياه.. عندما يُقتل الغزيون بسلاح التعطيش
    سياسة

    اليوم العالمي للمياه.. عندما يُقتل الغزيون بسلاح التعطيش

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالجمعة 22 مارس 1:45 م0 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    غزة- يقطع الشقيقان أنس وأسامة الغول يوميا نحو 700 متر سيرا على الأقدام للوصول إلى البئر الوحيدة الموجودة في مربعهم السكني بمخيم الشاطئ للاجئين غرب مدينة غزة، من أجل تعبئة غالونات بلاستيكية من المياه اللازمة للاستخدامات المنزلية.

    وبات الحصول على مياه مهمة يومية شاقة بالنسبة لغالبية الغزيين، وتبدو هذه المهمة أكثر تعقيدا بالنسبة لهم في شمال القطاع، جراء التدمير الهائل الذي تسببت فيه الغارات الجوية الإسرائيلية للبنية التحتية، بما فيها آبار المياه ومحطات التحلية.

    ويتكفل أنس (18 عاما) بتوفير المياه المالحة الخاصة بالنظافة والاستخدامات المنزلية، أما شقيقه الأصغر أسامة (14 عاما) فمهمته توفير المياه العذبة للشرب، غير أن والدهما يسري يحسم الأمر ويقول “نحاول أن نقنع أنفسنا بمياه مالحة وأخرى حلوة، والحقيقة أن كل المياه التي نستخدمها في قطاع غزة لا تصلح للاستخدام الحيواني”.

    ووصل الحال بيسري النازح بأسرته في منزل بمخيم الشاطئ على مقربة من البحر إلى اللجوء للتيمم من أجل أداء الصلوات، في ظل أزمة مياه حادة تواجه سكان المدينة وشمالها، بسبب دمار غالبية الآبار، وعدم توفر الوقود اللازم لتشغيل ما تبقى من آبار قليلة.

    ويقول يسري الذي يعيل أسرة من 5 أفراد -في حديث للجزيرة نت- “نعاني أزمة مياه حادة وقاتلة، وأرى الرجال والنساء يخاطرون بأنفسهم للوصول إلى البحر لجلب المياه لمنازلهم”.

    وتعمل البئر التي تتزود منها أسرة يسري والجيران بالمياه على الطاقة الشمسية، ويحصلون على حاجتهم من المياه بالمجان، إلا إذا استدعت الحالة الجوية تشغيل البئر بواسطة مولد يعمل بالوقود، فحينها تكون تكلفة التشغيل تشاركية بين السكان، لندرة الوقود وارتفاع سعره.

    وحسب يسري، فإن “مثل هذه الآبار الشخصية باتت المصدر الوحيد للمياه بالنسبة لغالبية سكان المدينة، من أجل استخدامها في النظافة الشخصية، والاستخدامات المنزلية الأخرى”، أما المياه العذبة فالحصول عليها مهمة أكثر تعقيدا، حسب وصف يسري، ويوضح أن محطات تجارية قليلة عادت للعمل، ولكن المياه ليست جيدة وبحاجة لإعادة تكرير، وتقف أزمة الوقود عائقا أمام ذلك.

    تدمير ممنهج

    منذ الساعات الأولى للحرب على القطاع، أظهرت إسرائيل أنها لن تكون حربا كسابقاتها، فأدخلت المياه كسلاح للفتك بالغزيين، وقطعت عنهم إمدادات شركة المياه الإسرائيلية “ميكروت”، وعمدت بشكل ممنهج إلى تدمير مصادر المياه المحلية من آبار ومحطات تحلية، خاصة في مدينة غزة، كبرى مدن القطاع.

    وفي نطاق بلدية غزة، حسب ما ذكر المتحدث باسمها حسني مهنا للجزيرة نت، فقد شمل التدمير 40 بئرا من أصل 76 بئرا تقريبا، و9 خزانات للمياه بشكل كلي وجزئي، و42 ألف متر طولي من شبكات المياه، و500 محبس.

    وتقلصت حصة الفرد من المياه إلى لترين فقط يوميا، بعد أن كانت تصل إلى 90 لترا قبل اندلاع الحرب، وسبب ذلك -وفقا لمهنا- “الدمار والأضرار الكبيرة التي لحقت بمرافق وشبكات المياه”، وقال إن البلدية تقوم حاليا بتشغيل آبار قليلة لساعات محدودة كلما توفر الوقود.

    طفلة فلسطينية تنتظر دورها لتعبئة عبوات بلاستيكية بالمياه في مدينة رفح جنوب قطاع غزة-رائد موسى-رفح-الجزيرة نت

    مصادر مياه غزة

    وقبل اندلاع الحرب، كانت بلدية غزة تقدم خدماتها لنحو 700 ألف نسمة، ويرتفع العدد لمليون نسمة نهارا، في حين يقيم بها حاليا أقل من نصف مليون بقليل -حسب تقدير مهنا- يمثلون سكانها وأسرا نازحة إليها من مناطق أخرى.

    ويوضح مهنا أن المياه في المدينة تتوفر من 3 مصادر رئيسية: خط شركة المياه الإسرائيلية “ميكروت” الذي يغذي المدينة بنحو 25% من احتياجاتها من مياه الشرب، وقد أوقفها الاحتلال في بداية الحرب، والمصدر الثاني هو الآبار الجوفية التي تغذي المدينة بنحو 65% من احتياجاتها، لكن الاحتلال دمر نحو 40 بئرا منها كانت تنتج نحو 60% من إجمالي مياه المدينة، وباقي الكمية يصعب إنتاجها في ظل نفاد الوقود اللازم لتشغيل الآبار.

    أما المصدر الثالث، فهو محطة التحلية شمال غزة التي تغذي المدينة بنحو 10% من احتياجاتها اليومية، وقد استهدفها الاحتلال ومحيطها مما أدى إلى خروجها عن الخدمة.

    طوابير طويلة من النازحين في مدينة رفح للحصول على كمية قليلة من المياه-رائد موسى-رفح-الجزيرة نت

    صورة قاتمة

    وفي مدينة رفح أصغر مدن القطاع التي تؤوي نحو 1.3 مليون نسمة من سكانها والنازحين إليها، تبدو الصورة قاتمة، وتكافح بلديتها من أجل إيصال المياه إلى المنازل، وفق برنامج توزيع أسبوعي، بحيث تصل المياه إلى كل منطقة مرة واحدة أسبوعيا لساعات محدودة.

    ويقول حمزة أبو مصطفى -وهو نازح من مدينة خان يونس يقيم لدى قريبه بمخيم الشابورة- إن المياه تصل ضعيفة مرة واحدة أسبوعيا، ولا يستطيعون تعبئة الخزانات، وهي مياه شديدة الملوحة ويقتصر استخدامها على الاستخدامات المنزلية.

    أما المياه العذبة، فيجلبها حمزة من محطة تحلية مجانية، ويقول للجزيرة نت إنه يحمل بضع غالونات يوميا على عربة يدوية ويذهب بها للمحطة التي تبعد عنه نحو 400 متر من أجل تعبئتها للشرب والطهي.

    وبشكل أساسي تعتمد رفح على المياه الجوفية، ويقول رئيس البلدية أحمد الصوفي للجزيرة نت إن هناك عجزا دائما في الخزان الجوفي يقدر بـ40%، وحاليا تعاني المدينة عجزا يتجاوز 70% في إمدادات المياه للمنازل.

    وسبب هذا العجز -بحسب الصوفي- هو أن كثيرا من الآبار خرجت عن الخدمة بسبب الملوحة الشديدة، جراء وقوع الخزان الجوفي بالمدينة أسفل مستوى مياه البحر، فضلا عن العجز الكبير في المياه العذبة، ويصف رئيس البلدية الوضع المائي الحالي بالكارثي، بحيث لا تتجاوز حصة الفرد الواحد 10 لترات يوميا، وهي أقل بـ10% من المعدل الدولي المتعارف عليه.

    والحال في مدينتي رفح وغزة تنسحب على باقي القطاع، حيث أزمة المياه مستفحلة منذ سنوات طويلة جراء قيود الحصار والحروب المتكررة، وتردي البنية التحتية.

    ويحتاج الغزيون (نحو 2.2 مليون نسمة) 3 ملايين لتر يوميا من المياه، ولها 3 مصادر رئيسية، وهي وفق ما حددها للجزيرة نت المهندس زهدي الغريز مساعد رئيس لجنة الطوارئ المركزية: الآبار الجوفية التي نحو 97 إلى 99% منها غير صالحة بالمطلق للاستخدام البشري نظرا لشدة ملوحتها، وخطوط شركة المياه الإسرائيلية (ميكروت) التي تضخ 18 مليون متر مكعب بالسنة من المياه العذبة، ومحطات التحلية الثلاث في شمال القطاع ووسطه، التي تنتج مجتمعة من 4 إلى 5 ملايين متر مكعب بالسنة من المياه العذبة.

    وقال الغريز إن 22 مليون متر مكعب تنتجها المصادر الثلاثة لا تفي بحاجة السكان الذين يسدون النقص باستخدام مياه غير صالحة من الآبار الجوفية، سواء التابعة للبلديات أو الشخصية، ومع اندلاع الحرب تعمقت الأزمة مع قطع الاحتلال الإمدادات المائية واستهداف الآبار ومحطات التحلية.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    كاتب تركي: الحديث عن حرب عالمية وشيكة مبالغ فيه

    قصص أخطر 4 جواسيس اخترقوا حصون الشاباك الإسرائيلي

    السودان يودع عاما من المواجهات العسكرية ويستقبل آخر بأمل انتهاء الحرب

    كيف تساعد المؤسسات الحقوقية فلسطينيي القدس على الصمود؟

    المقاومة ترد بإيجاب على دعوة ترامب تسريع العمل بـ”اتفاق غزة”

    “أسطول الظل” بعد حملة الكاريبي.. حرب عالمية بوتائر متباينة

    صحف عالمية: أميركا تواجه كارثة تشرد وشيكة

    موقع بريطاني: فانس سيرث الحكم بعد ترامب لكن كيف سيحقق ذلك؟

    عائلات فلسطينية في دائرة المعاناة بعد قطع مخصصات الأسرى والشهداء

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    عداوة تتحول لصداقة.. حيتان تصطاد مع الدلافين وتتقاسم الغنيمة

    الثلاثاء 30 ديسمبر 1:52 م

    البني الشوكلت يسيطر على صيحات الشعر هذا الشتاء – أخبار السعودية

    الثلاثاء 30 ديسمبر 1:44 م

    «عكاظ» ترصد.. النساء يصدرن 216 ألف سجل تجاري في عامين – أخبار السعودية

    الثلاثاء 30 ديسمبر 1:42 م

    لماذا اعتزلت الفنانة المصرية هدى رمزي التمثيل نهائياً؟ – أخبار السعودية

    الثلاثاء 30 ديسمبر 1:42 م

    خادم الحرمين الشريفين يتلقى رسالة خطية من الرئيس الروسي

    الثلاثاء 30 ديسمبر 1:26 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    أفضل الجوالات في عام 2025

    الثلاثاء 30 ديسمبر 1:23 م

    غارات إسرائيلية وقصف مدفعي على غزة واقتحامات ليلية بالضفة

    الثلاثاء 30 ديسمبر 1:17 م

    عقب تراجع صورة الدولة والمجتمع.. إسرائيل تتذيل مؤشرا دوليا لسمعة الدول

    الثلاثاء 30 ديسمبر 11:32 ص

    كاتب تركي: الحديث عن حرب عالمية وشيكة مبالغ فيه

    الثلاثاء 30 ديسمبر 11:26 ص

    مجلس الوزراء 2025.. أكثر من 100 قرار لمعالجة القضايا الوطنية

    الثلاثاء 30 ديسمبر 11:14 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟