Close Menu
    رائج الآن

    10 لاعبين ينتظر تألقهم في كأس أفريقيا 2025

    الأربعاء 24 ديسمبر 9:17 م

    صندوق النقد ومصر يتفقان على مراجعتين بشأن برنامج الإقراض

    الأربعاء 24 ديسمبر 9:14 م

    أفكار مبتكرة لتنسيق التنورة بشرّاشيب هندسية – أخبار السعودية

    الأربعاء 24 ديسمبر 8:36 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • 10 لاعبين ينتظر تألقهم في كأس أفريقيا 2025
    • صندوق النقد ومصر يتفقان على مراجعتين بشأن برنامج الإقراض
    • أفكار مبتكرة لتنسيق التنورة بشرّاشيب هندسية – أخبار السعودية
    • ماذا يقدم مساعد “أمازون” بالذكاء الاصطناعي الجديد؟
    • كيف يمكن لأسوار المدارس أن تتحول إلى منصات معرفية؟ – أخبار السعودية
    • شاهد.. أخطبوط “ذو سبعة أذرع” يعود من العتمة ليدهش العلماء
    • أكثر من 30 مليار ريال مبيعات التجارة الإلكترونية في المملكة خلال أكتوبر 2025
    • 8 اختصاصات لجهاز التسجيل والقبول الموحّد للجهات العسكرية والأمنية
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » عبدالستار جاسم: العقل الديني تفككت لديه روحه الأخلاقية
    منوعات

    عبدالستار جاسم: العقل الديني تفككت لديه روحه الأخلاقية

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالخميس 28 مارس 3:40 ص1 زيارة منوعات لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    يذهب المفكر العراقي الدكتور عبدالستار جاسم محمد، إلى أن العقل الديني داخل المجال العربي الإسلامي، وفي مراحل مبكرة تفككت لديه الروح الأخلاقية، فضلاً عن قبول الآخر، وأعاد السبب في ذلك إلى مأسسته، وارتهانه للمرجعيات الفقهية الأحادية، ما سهل انقياده للمؤسسة السياسية، التي تماهت مع المؤسسة الدينية، لدرجة اندماجهما في الرؤى والأحكام.

    وأوضح، أن العقل الديني لم يتمكن من الدخول في مسار الحداثة الدينية، في حين لو عدنا إلى الوراء، وبالذات عصر النبي عليه الصلاة والسلام، سنجد ميثاق المدينة، ينص على منح أبناء المجتمع المدني كل الحقوق والحريات، ولاسيما الدينية منها.

    ويرى، أن حرية التفكير والتعبير، بصفتها ممارسة إيمانية، تخضع لمقولات النظام العام، أو ما يقابله بالمصطلح الفقهي (المعلوم من الدين بالضرورة)، فيما ذهبت بعض المذاهب الفكرية، السنة، بحكم أنهم يعدون أنفسهم مالكين لمنهج السلف والجماعة، والشيعة لأنهم يرون أنفسهم تحقيقاً لأصول التجربة الدينية، بصياغةِ تصورٍ معياري للإيمان، ونظرية حول الاعتقاد، أو الإيمان الصحيح، على شكل نظام مغلق، وهو تصور مرتبط بمفاهيم ومرجعيات تاريخية معينة، تولدت في فضاء فقهي محدد، وظروف تاريخية، ارتبطت ارتباطاً وثيقاً بمساقات سياسية، كان لها الدور الفاعل في تحديد مسار المؤسسة الدينية، ولذا شهد تاريخنا الإسلامي القريب محناً لعشرات من المفكرين الأحرار الذين تعرضوا للتكفير وللاضطهاد والقتل، وما زالوا إلى يومنا هذا؛ لكونهم اختاروا لأنفسهم طريقاً خاصاً للإيمان، أو فهم العلاقة بالله، فاتهموا بالزندقة، وإنكار المعلوم من الدين بالضرورة، وزعزعة الثوابت والنظام العام.

    وأكد عبدالستار، أنه لا يعني بهذا القطيعة مع التراث، بل قراءته قراءة علمية، نقدية، وفق المنهجيات الصالحة لزماننا.

    وقال لا يزال سؤال الحرية الدينية سؤالاً مركزياً وراهنياً، داخل المجتمعات المعاصرة، بفعل تنامي الوعي بحقوق الإنسان، ولعل هذه الراهنية تُطرح بشكل أكثر عمقاً في المجتمعات العربية الإسلامية، التي دخلت مرحلة تساؤلات كبرى.

    ولفت إلى أنه لو عدنا إلى المجتمعات الغربية، التي طُرحت فيها تساؤلات كثيرة، وبأوقات مبكرة حول الدين ومساراته، وفضاءاته، إذ كانت السلطة المطلقة فيها للكنيسة، التي سيطرت وبإحكام على جميع مرافق الحياة، فانبثقت تلك الثورة الخلاصية لحكم الكنيسة ومرجعياتها التسلطية، لتعلن عدم القبول بالنظام الكنسي الأرثوذكسي. ومرت العلمنة بمراحل متعددة، يمكن أن تكون صلبة في بداياتها، باعتبارها ردة فعل لتلك المرحلة على الواقع الكنسي، ورُبط مسارها بانحسار قيم الإيمان الديني، إلا أنه ومنذ مدة ليست بالقليلة، بدأ يتضح قصور تلك الأطروحات، أمام العودة القوية للإيمان الديني، بمظاهر عدة كالانتشار المتنامي للطوائف الدينية، والجماعات شبه الدينية ذات النزعة التصوفية، وتنامي دور نموذج لاهوت التحرير، وازدياد عدد الغربيين الذين اختاروا التصوف الإسلامي ملجأ روحياً.

    ويرى، أن انشغالات المثقف الديني، بكل المصطلحات التي تنطبق عليه (خطيباً وموجهاً ومربياً وفاعلاً ومهتماً ومشتغلاً)، تتمحور حول تفسير ونقد ما يتفشى في مجتمعاتنا، من قراءة خرافية للنصوص الدينية، كما يعمل على تقويض القراءة الفاشية المتوحشة، والأيديولوجية لهذه النصوص، بينما الواقع الديني في خطاباته اليوم، وعلى مستوى المذهبين السني والشيعي، حُول إلى خطابات وعظية تخاطب في أغلب محتواها ومعالجاتها العواطف، بمسائل جزئية، أو أنها عبارة عن استجرار للماضي الذي يُفتخر به، لتاريخيات معينة وظروف محددة، ليس لها اهتمامات بمشاكل عصرنا الحاضر، وكأن مجتمعاتنا اليوم بلغت الذروة في تمامها وحل أزماتها الإيمانية والأخلاقية والسلوكية، دون التعرض للأولويات التي ينبغي طرحها على المتلقي، ومحاولة توجيهه نحو قضايا كبرى شغلت العالم اليوم.

    ودعا العالم العربي إلى أن يعيش مشروعه الإصلاحي للدين، من خلال إعادة بناء العلاقة الأخلاقية بين الدين – الأديان والدولة – وفك الارتباط بين البعد الفردي للإيمان، والبعد المدني للقوانين، والذي يبدو حاضراً في السياق العربي الإسلامي، امتداداً لمحنة الإيمان في التاريخ الديني الإسلامي، وفشل التجربة التاريخية للمسلمين، في تدبير العلاقة بين حرية الإيمان، ومفهوم الثوابت العقدية للأمة. ولفت إلى أن المجتمع مصاب بالوهن الاجتماعي، بدليل ضعف أداء نظمه ومؤسساته الاجتماعية والدينية، في حين لم تتمكن المؤسسة الدينية من مواجهة هذا الوهن، لضعف خطابها الفكري وانحساره في الخطاب الوعظي والأيديولوجي، الذي لا يكاد يغادر محيطه الذي ولد فيه (دور العبادة)، ولم يتمكن من الولوج إلى المشكلات الحقيقية التي يعاني منها أبناء المجتمع، ومحاولة معالجتها وفق عقلانيات منفتحة ورؤى إيمانية علمية، إضافة إلى عدم القدرة على معالجة تلك الأزمات، بما يتلاءم والمعطيات الإنسانية، والمحافظة على السلم المجتمعي، فتفككت المنظومة القيمية والأخلاقية والسلوكية، وبدأ المجتمع يعاني من مظاهر التلوث والعنف والتعصب والتزييف في القيم، والمعايير والمبادئ الأخلاقية والإنسانية.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    أفكار مبتكرة لتنسيق التنورة بشرّاشيب هندسية – أخبار السعودية

    أكثر من 30 مليار ريال مبيعات التجارة الإلكترونية في المملكة خلال أكتوبر 2025

    التخطيط للدراسات العليا: كيف تختار المسار المناسب؟

    لماذا نشعر بالذنب تجاه “اللقمة الأخيرة”؟ هذا ما يقوله العلم

    الدمج الذكي بين الدينم والجلد لإطلالات شتوية عصرية – أخبار السعودية

    «الأرصاد»: 4 مراحل لتصنيفات الإنذار المبكر بشأن الحالات المناخية 

    BSV و LAB7 يدعمان Halide Energy في الإغلاق الأول لجولة استثمارية لتطوير حلول لتخزين الطاقة طويلة الأمد لتعزيز تبنّي مصادر الطاقة المتجددة

    شد الجلد بالترددات الراديوية.. بديل غير جراحي لتجديد البشرة – أخبار السعودية

    تجمع القصيم الصحي يوجه 5 نصائح للحد من انتشار العدوى التنفسية في فصل الشتاء

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    صندوق النقد ومصر يتفقان على مراجعتين بشأن برنامج الإقراض

    الأربعاء 24 ديسمبر 9:14 م

    أفكار مبتكرة لتنسيق التنورة بشرّاشيب هندسية – أخبار السعودية

    الأربعاء 24 ديسمبر 8:36 م

    ماذا يقدم مساعد “أمازون” بالذكاء الاصطناعي الجديد؟

    الأربعاء 24 ديسمبر 8:21 م

    كيف يمكن لأسوار المدارس أن تتحول إلى منصات معرفية؟ – أخبار السعودية

    الأربعاء 24 ديسمبر 8:20 م

    شاهد.. أخطبوط “ذو سبعة أذرع” يعود من العتمة ليدهش العلماء

    الأربعاء 24 ديسمبر 8:10 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    أكثر من 30 مليار ريال مبيعات التجارة الإلكترونية في المملكة خلال أكتوبر 2025

    الأربعاء 24 ديسمبر 8:03 م

    8 اختصاصات لجهاز التسجيل والقبول الموحّد للجهات العسكرية والأمنية

    الأربعاء 24 ديسمبر 7:28 م

    فاراداي فيوتشر الشرق الأوسط توقّع مذكرة تفاهم استراتيجية مع واحة رأس الخيمة للأصول الرقمية وتحتفي بتسليم مركبة FX Super One

    الأربعاء 24 ديسمبر 7:05 م

    التخطيط للدراسات العليا: كيف تختار المسار المناسب؟

    الأربعاء 24 ديسمبر 6:44 م

    مصر تعيد “أم كلثوم” إلى الشاشة بعد جدل “الست”

    الأربعاء 24 ديسمبر 6:28 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟