Close Menu
    رائج الآن

    «الأبحاث»: اختيار فايزة العنزي سفيرة لدى مؤسسة STEM البريطانية للعلوم

    الأحد 14 ديسمبر 10:14 ص

    مسؤول: غرامة مالية تصل إلى 100 ألف ريال حال عدم تسجيل العقار

    الأحد 14 ديسمبر 10:08 ص

    أصوات من غزة.. يوميات الحرب وتجارب النار بأقلام كتابها

    الأحد 14 ديسمبر 9:57 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • «الأبحاث»: اختيار فايزة العنزي سفيرة لدى مؤسسة STEM البريطانية للعلوم
    • مسؤول: غرامة مالية تصل إلى 100 ألف ريال حال عدم تسجيل العقار
    • أصوات من غزة.. يوميات الحرب وتجارب النار بأقلام كتابها
    • الاتحاد الأوروبي يطالب إيران بالإفراج عن نرجس محمدي الحائزة جائزة نوبل للسلام
    • ‫الوشم قد يزيد خطر سرطان الجلد
    • وزير التعليم يكرم جامعة حفرالباطن نظير تأسيسها مركز العمل التطوعي وفق المعيار الوطني “إدامة”
    • حكومي غزة يعلن حصيلة الأضرار الكارثية لمنخفض “بيرون”
    • 6 استخدامات مبتكرة لأداة “نوت بوك إل إم” بعيدا عن الدراسة
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » عادة “حق الملح” في عيد الفطر.. تكريم للمرأة أم ترسيخ للنظام الذكوري؟ هذا رأي التونسيين والتونسيات
    العالم

    عادة “حق الملح” في عيد الفطر.. تكريم للمرأة أم ترسيخ للنظام الذكوري؟ هذا رأي التونسيين والتونسيات

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأربعاء 10 أبريل 7:27 م0 زيارة العالم لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    مع حلول عيد الفطر، يعود الحديث من جديد عن “حق الملح” هذه العادة التي تختص فيها تونس وتتمثل في تقديم هدية قيمة للمرأة بعد صلاة عيد الفطر، تقديراً لتعبها خلال شهر رمضان، وتكون غالبا مصوغاً ذهبياً.

    اعلان

    رغم تراجع ممارسة بعض العادات والتقاليد الاحتفالية في تونس واقترابها من الاندثار، تبدو عادة “حق الملح” صامدة، بل أخذت أشكالاً أكثر معاصرة، وتحولت من الذهب والفضة إلى هدايا عصرية متنوعة تتفاخر بها السيدات في فيديوهات براقة على وسائل التواصل الاجتماعي.

    أصل التسمية

    “حق الملح” تسمية رمزية تعود إلى اضطرار الزوجة في غالب الأحيان، عند إعدادها الطعام لأسرتها، إلى تذوّق الأكل على طرف اللسان للتأكد من اعتدال ملوحته قبل تقديمه، وهي مهارة محفوفة بمخاطر خسران الصيام، وقد ذهبت بعض الدراسات الجندرية للقول بأنها عبارة عن التضحية بالديني في سبيل الاجتماعي، أي برضا الله في سبيل رضا الزوج.

    وتتمثل هذه العادة في تقديم هدية قيمة للمرأة التي أطعمت العائلة في شهر الصيام، وتكون غالباً قطعة من الذهب يهديها رب الأسرة لها صباح العيد، كما تقتضي الطقوس.

    الحكاية الفلكلورية تروي أن تاجراً ثرياً كان يوزع “مهبة العيد” على أطفاله، وهي دراهم من الفضة والذهب، حين سقطت قطعة منها في فنجان القهوة، فقالت الزوجة مازحة: هذا نصيبي.

    لكن أثناء غسلها للفنجان، وجدت الزوجة أن القطعة النقدية صغيرة جداً، فعادت إليه محتجة بالقول “هذا المبلغ لا يساوي حتى حق الملح” الذي تذوقته، أي ثمنه، فعوضها الزوج بدينار من الذهب “. لتصبح هذه العادة متوارثة في الأعياد، فبعد العودة من صلاة الفطر، حين ينتهي الزوج من شرب قهوته، وتذوق الحلوى المنزلية، لا يُعيد الفنجان فارغاً وإنما يضع بداخله قطعة من الذهب أو الفضة أو مبلغاً مالياً، تعبيراً منه عن شكره وتقديره لتعب زوجته في شهر الصيام.

    تكريم للمرأة أم تثبيت النظام الذكوري؟

    وفي حين يحافظ البعض على هذا الموروث ويعتبرونه جزءاً من الهوية التونسية، يرى المهتمون بالدراسات الجندرية أن مثل هذه العادات التي تجاوزها الزمن، تثبّت فكرة “الأدوار الاجتماعية” والأنظمة التراتبية داخل العائلة والتي تختص فيها المرأة بالأعمال المنزلية والرعاية.

    بعض الدراسات الأنثربولوجية اهتمت بموضوع “حق الملح” لدراسة دور المجتمع في تشكيل الهوية الجندرية للأفراد، وتوزيع الأدوار والمراتب وإعادة إنتاجها. ففي حين يبدو”حق الملح” تكريماً للمرأة واعترافا بقيمتها وبأهمية الأدوار التي تقوم بها، فهي تخفي آلية ثقافية ناعمة لتثبيت نظام اجتماعي ذكوري تراتبي يسخر المرأة للخدمة ويجعل كمال أنوثتها في أن تكون ربة بيت ناجحة تحوز الرضى.

    وإذا تجاوزنا البعد الأخلاقي الذي يدور حوله ظاهر هذه العادة والمتمثل في الإيثار والاعتراف بتضحية الفرد( الزوجة) من أجل رعاية العائلة، نجد أن باطنها يتشابك فيه الاقتصادي والثقافي والاجتماعي، فكلمة “حق” في الدارجة التونسية تعني “الثمن” والثمن غالباً جزء من عملية تجارية قائمة على البيع والشراء، على التبادل والمقايضة، التي تكون في ظاهرها طوعية ولكنها في الحقيقة تقوم على جملة من الالتزامات.

    وإذا ما عدنا إلى بحث مارسيل موس Marcel Mauss حول “الهبة” في المجتمعات التقليدية، نجد أن هذه العملية مبنية على  (العطاء/واجب القبول/واجب إعادة العطاء) حيث تقدم الزوجة جملة من الهدايا بعضها رمزي وبعضها مادي، من خلال تذوقها الطعام وهي صائمة، وتأمين الأعمال المنزلية، وقد يبدو هنا تقديم القهوة والحلويات المستوى المادي الأكثر بروزاً لفعل العطاء. لكن الزوجة تكشف أيضاً انتظاراتها من عادة “حق الملح”، أما الزوج فيقبل هذا العطاء ويرد عليه بالمال والحلي.

    آراء التونسيين والتونسيات

    ولكن كيف نفهم إقبال بعض النساء اليوم من مختلف المستويات الاجتماعية على التفاخر بتلقي”حق الملح” وعرض ذلك على مواقع التواصل الاجتماعي، في عصر النضال من أجل المساواة والتخلص من الفجوة التي خلقها المجتمع بين الجنسين؟

    تحدثت يورونيوز إلى عدد من التونسيات والتونسيين، للوقوف على آرائهم في مثل هذه الطقوس المتوارثة حتى اليوم.

    ولا يبدو زميلنا سامي فرادي (56 سنة)، معنياً بالموضوع، ويرى أن الهدايا لتي يقدمها لا ترتبط بمناسبات، يقول “ذلك عائد لسببين اثنين، أولهما ذاتي ويتماشى مع تفكيري، فالهدية تعبير عن مشاعر آنية صادقة لا تحتاح برمجة مسبقة، والثاني موضوعي وهو أنك اذا ارتبطت بالمواعيد ستطالب بالهدايا في كل مناسبة أي كل يوم، حيث أصبحت المناسبات بحساب أيام السنة..” ويضيف سامي ضاحكاً: إن شاء الله أيامنا كلها أعياد.

    تقول ليلى عيسى عمري (43 عاماً) من تونس العاصمة، إنها لم تسمع عن “حق الملح” إلا منذ عامين على مواقع التواصل، وتضيف: “حين استتفسرت أمي وخالاتي حول الموضوع، اكتشفت أن جدي كان يحرص على إعطاء “المهبة” لجدتي بعد عودته من صلاة العيد، ولم يتخلَّ عن تلك العادة طوال حياته، وقالت إحدى خالاتي مازحة +جدك كان رومانسي+. وسكت لأن أبي وزوجي ليسا رومانسيين، أما أخي فقد قال إنه الأحق بالهدية لأنه هو من يتذوق الطعام”.

    وتقول رحاب (30 عاماً) من عين دراهم: المرأة في تونس لم تعد مجبرة على إعداد الفطور وحدها، إذ أصبح الجميع يشارك في ذلك من أطفال وزوج، وبعيداً عن العادات والتقاليد، أرى أن حق الملح هدية لطيفة تدخل البهجة على القلب وتظل في النهاية لمن استطاع إليها سبيلا.

    أما روضة تركي (45 عاماً) من مدينة صفاقس، فترى أن زوجها يستحق حق الملح بالقدر نفسه الذي تستحقه هي، وفي منشور على فيسبوك، وضعت ورقة نقدية من فئة خمسين ديناراً في فنجان القهوة وكتبت: “حضرت حق اللملح لزوجي الذي شاركني تحضير الطبق الرئيسي والسلطة طيلة شهر رمضان في حين اكتفيت أنا بإعداد بالشوربة والبريك. وأضافت: نحن النساء لا ننكر الجميل.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    «الأبحاث»: اختيار فايزة العنزي سفيرة لدى مؤسسة STEM البريطانية للعلوم

    الاتحاد الأوروبي يطالب إيران بالإفراج عن نرجس محمدي الحائزة جائزة نوبل للسلام

    حكومي غزة يعلن حصيلة الأضرار الكارثية لمنخفض “بيرون”

    بالفيديو.. وكيل «الشؤون»: دعم المبادرات المجتمعية التزام وطني

    تهديد أميركي لرواندا بالتحرك بعد اتهامها بانتهاك اتفاق السلام مع الكونغو الديمقراطية

    جراح الجابر بحث مع سفراء بريطانيا وهولندا وأوزبكستان المستجدات الإقليمية والدولية

    إيران تحتجز ناقلة “وقود مهرب” في خليج عمان وتعتقل طاقمها

    بعد ساعات من إعلان ترامب وقف إطلاق النار.. مواجهات دامية وإغلاق معابر بين تايلاند وكمبوديا

    وزير الإعلام: بالغ الفخر بإدراج ملف «الديوانية» ضمن قائمة التراث الثقافي غير المادي بـ«اليونسكو»

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    مسؤول: غرامة مالية تصل إلى 100 ألف ريال حال عدم تسجيل العقار

    الأحد 14 ديسمبر 10:08 ص

    أصوات من غزة.. يوميات الحرب وتجارب النار بأقلام كتابها

    الأحد 14 ديسمبر 9:57 ص

    الاتحاد الأوروبي يطالب إيران بالإفراج عن نرجس محمدي الحائزة جائزة نوبل للسلام

    الأحد 14 ديسمبر 9:52 ص

    ‫الوشم قد يزيد خطر سرطان الجلد

    الأحد 14 ديسمبر 9:36 ص

    وزير التعليم يكرم جامعة حفرالباطن نظير تأسيسها مركز العمل التطوعي وفق المعيار الوطني “إدامة”

    الأحد 14 ديسمبر 8:08 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    حكومي غزة يعلن حصيلة الأضرار الكارثية لمنخفض “بيرون”

    الأحد 14 ديسمبر 8:06 ص

    6 استخدامات مبتكرة لأداة “نوت بوك إل إم” بعيدا عن الدراسة

    الأحد 14 ديسمبر 7:44 ص

    في كتابها الأول وتزامنا مع الاعياد الوطنية .. الكاتبة هيفاء عدوان توثق مسيرة تطور المرأة البحرينية في العهد الزاهر للملك المعظم

    الأحد 14 ديسمبر 7:40 ص

    500 مليون يورو من البرتغال لتعزيز استثماراتها بموزمبيق

    الأحد 14 ديسمبر 7:27 ص

    أشجار السدر المعمّرة في وادي الهلالي.. إرث طبيعي نادر شرق عرعر

    الأحد 14 ديسمبر 6:47 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟