Close Menu
    رائج الآن

    نموذج ذكاء اصطناعي جديد لأوبن إيه آي لتبقى بالصدارة أمام غوغل

    الأربعاء 17 ديسمبر 4:20 ص

    ترامب: 59 دولة ترغب في المشاركة بقوة الاستقرار بغزة ولا أزال أثق في الشرع

    الأربعاء 17 ديسمبر 3:13 ص

    مسابقة كتابة النشيد الوطني تثير الجدل في سوريا

    الأربعاء 17 ديسمبر 3:10 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • نموذج ذكاء اصطناعي جديد لأوبن إيه آي لتبقى بالصدارة أمام غوغل
    • ترامب: 59 دولة ترغب في المشاركة بقوة الاستقرار بغزة ولا أزال أثق في الشرع
    • مسابقة كتابة النشيد الوطني تثير الجدل في سوريا
    • بلمسة ساحرة.. فتاة هندية تتلاعب بسواريز نجم إنتر ميامي
    • فوتشيتش يلقي باللوم على “حملة تشهير” بعد توقف مشروع تطوير عقاري في بلغراد مرتبط بشركة لجاريد كوشنر
    • من الكوميديا السوداء إلى المآسي العائلية.. رحلة في الأفلام المصرية لعام 2025
    • مقاومة ذكية.. كيف تحوّل السترة المثقلة المشي العادي إلى تمرين فعال؟
    • «المعلومات المدنية» تحدد مستويات التحقق في «هويتي»
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » لماذا لم تتبنّ إسرائيل الهجوم على مواقع عسكرية إيرانية؟
    سياسة

    لماذا لم تتبنّ إسرائيل الهجوم على مواقع عسكرية إيرانية؟

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالجمعة 19 أبريل 4:46 م0 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    القدس المحتلة- تجمع تقديرات محللين عسكريين أن إسرائيل اختارت الصمت وعدم الإعلان رسميا عن أنها تقف وراء الهجوم الذي تعرضت له إيران، اليوم الجمعة، لتجنب أي رد إيراني واسع بالعمق الإسرائيلي. وأن من شأن الرد الإيراني أن يلحق دمارا شاملا بالجبهة الداخلية الإسرائيلية بالكامل، ويجر المنطقة إلى حرب إقليمية لا تعرف تل أبيب سيرها وتطوراتها.

    ويتفق محللون إسرائيليون على أن منطقة الشرق الأوسط تمر بمرحلة مفصلية وتتجه نحو حقبة تاريخية جديدة، لكن لن تكون للأفضل.

    وقبل أسبوع، هاجمت طهران إسرائيل بشكل مباشر باستخدام مئات الصواريخ الباليستية وصواريخ كروز ومُسيّرات، وجاء الرد صباح اليوم حيث تعرض هدف عسكري لهجوم قرب مدينة أصفهان، حيث توجد أيضا مواقع لبرنامج إيران النووي.

    مخاوف إسرائيل

    والأمر المهم بشكل خاص، وفق تقديرات محللين عسكريين إسرائيليين، هو من المسؤول عن الهجوم، حيث أوضح مسؤولون في إدارة الرئيس الأميركي جو بادين أنه عمل إسرائيلي على الأراضي الإيرانية، ويبدو أن المنطقة أقرب مما كانت عليه في الماضي إلى خطر اندلاع حرب إقليمية واسعة النطاق.

    وفي قراءة للهجوم المنسوب لإسرائيل، قال المحلل العسكري في صحيفة “هآرتس”، عاموس هرئيل إنه ينبغي النظر إلى ما يجري في إيران على أنه محاولة لزعزعة السفينة الإقليمية، بعد أن وقعت إسرائيل في فخ إستراتيجي على كافة الأصعدة.

    ولمنع جر منطقة الشرق الأوسط إلى حرب إقليمية، يعتقد المحلل العسكري أن المجتمع الدولي سيسارع إلى جهود التهدئة تجاه إسرائيل وإيران اللتين تجاوز تبادلُ الضربات بينهما شكل المواجهة في الماضي، مؤكدا أن الوضع الإقليمي لا يزال خطيرا.

    وقدّر هرئيل أن الصمت في تل أبيب وغياب رواية رسمية عن الهجوم رغم التمادي بالتهديدات خلال الأيام الماضية من قبل حكومة بنيامين نتنياهو، يأتي انطلاقا من إدراك قوة إيران المتزايدة، وتقييم مفاده أن إسرائيل تخشى حدوث مواجهة شاملة بينما هي متورطة في ساحات القتال في غزة ولبنان.

    وأوضح المحلل العسكري أن إسرائيل لم تر في إحباط الهجوم الصاروخي الإيراني عليها نهاية القول الفصل وتتوقع المزيد من الهجمات الحازمة بعمق أراضيها في حال اندلاع حرب إقليمية، لذلك كان الهجوم على مواقع إيرانية محدودا ومركزا على موقع واحد في أصفهان، دون استهداف المنشآت النووية الإيرانية.

    ويبدو أن الهجوم المنسوب إلى إسرائيل، بمثابة استعراض قدرات ونقل رسائل من تل أبيب إلى طهران مفادها بحسب هرئيل “نحن قادرون على إلحاق أضرار جسيمة بكم”، واستعادة الردع من أجل عدم تحفيز إيران على الرد بقوة على الهجوم.

    إحباط

    وإلى جانب الرد المباشر على الهجوم الإيراني، فإن العملية الهجومية في إيران التي لم تعلن إسرائيل المسؤولية الرسمية عنها بعد “تعبر عن درجة من الإحباط إزاء الفخ الإستراتيجي الإقليمي”، بحسب هرئيل الذي يرى أن إسرائيل تواجه تحديات أمنية وتهديدات دون أن تتمكن من الحسم واستعادة الردع منذ اندلاع معركة “طوفان الأقصى” والحرب الإسرائيلية المتواصلة على غزة والقتال على الجبهة الشمالية مع حزب الله.

    ويضيف أن إسرائيل لم تتمكن من تحقيق الأهداف المعلنة بتقويض حركة المقاومة الإسلامية (حماس) عسكريا وسياسيا وإعادة المحتجزين الإسرائيليين.

    وتحت عنوان “هجوم مدروس، حتى لا ترد إيران”، كتب المحلل العسكري في موقع “واينت” التابع لصحيفة “يديعوت أحرونوت”، رون بن يشاي، مقالا استعرض من خلاله تداعيات الهجوم المنسوب لإسرائيل على مواقع إيرانية، على الإقليم.

    وفي قراءة لطبيعة الهجوم وحجمه، يقول بن يشاي “أيا كان من نفذه، والذي تضمن -وفق تقارير- إطلاق أسلحة متطورة على أهداف للقوات الجوية للحرس الثوري الإيراني، فقد فعل ذلك بهدف تجنب جولة أخرى من تبادل الضربات، والسماح للإيرانيين باحتواء الهجوم وعدم الرد بضرب إسرائيل”.

    وأضاف “إذا كانت إسرائيل هي التي نفذت الهجوم بالفعل، فيُحتمل أنه تم عن قصد حتى لا يكون الدمار على نطاق واسع، ويكون متسقا مع الضرر الذي لحق بقاعدة نفاتيم الجوية الإسرائيلية، وتم ذلك ليُتاح للإيرانيين احتواء الحدث دون ضغوط من المحافظين والحرس الثوري على النظام، للرد على الهجوم المنسوب لإسرائيل”.

    وبحسب التقارير فإن الهجوم، يقول المحلل العسكري الإسرائيلي “كان ناجحا”، مشيرا إلى أن أضرارا لحقت بقاعدة جوية تابعة للحرس الثوري شمال شرق أصفهان، فيما تمكنت قوات الدفاع الجوي الإيرانية من اعتراض بعض الأسلحة، بينما إسرائيل “تلتزم الصمت ولا تؤكد أو تنفي تورطها رسميا”.

    تخطي الخطوط الحمراء

    من وجهة نظر المحلل العسكري للموقع الإلكتروني “والا” أمير بوخبوط، فإن إيران بهجومها العلني على إسرائيل الأسبوع الماضي تخطت الخطوط الحمراء وحطمت كافة الأدوات، بينما يفيد الهجوم المنسوب لإسرائيل بأن تل أبيب تعيد القتال إلى وراء الكواليس للحد من تبادل الضربات لتجنب حرب إقليمية.

    طوال الأسبوع الماضي، برزت بالساحة السياسية والأمنية في تل أبيب ضرورة الرد العسكري الإسرائيلي على الهجوم الإيراني.

    ويقول بوخبوط “لكن تقييمات المؤسسة الأمنية والمشاورات مع المستوى السياسي، في ظل الضغوطات الأميركية، كان من الواضح أن إسرائيل ستسعى إلى إيصال رسالة، وليس القيام بعمل واسع، من شأنه أن يجر إيران إلى مواجهة مباشرة ومستمرة ضد إسرائيل”.

    لذلك، وفي تحليل التقارير الأجنبية حول العملية السرية والصامتة نسبيا، والتي شملت طائرات مُسيّرة ثقيلة هاجمت مطارا عسكريا إيرانيا ردا على هجوم على مطار عسكري إسرائيلي في النقب، يضيف المحلل العسكري “يبدو أنها معادلة بسيطة وهي العين بالعين”.

    وأشار إلى أن العمل الإسرائيلي المحدود ضد أهداف في إيران يهدف إلى ترك مساحة للإنكار للإيرانيين وعدم إتباعه برد فعل قوي وواسع ضد إسرائيل، إلى جانب إرضاء الولايات المتحدة، والاستمرار في التركيز على قطاع غزة باعتباره المسرح الرئيسي للحرب.

    وقدّر المحلل العسكري أن الجيش الإسرائيلي كان يبحث عن طريقة للرد على الهجوم الإيراني دون الانجرار إلى مواجهة مباشرة ومستمرة، قائلا إن “الهجوم على إيران يوحي لطهران أن إسرائيل قادرة على ضربها حتى دون إرسال طائرات مقاتلة إلى مسافة آلاف الكيلومترات”.

    وسط هذا الصمت يبدو أن مصدر القلق الإسرائيلي، يقول بوخبوط “هو حقيقة أن الاستخبارات الإسرائيلية لم تقيم بشكل صحيح العدوانية الإيرانية المتغيرة على خلفية العلاقة الوثيقة مع روسيا، والتي كانت رد فعل على اغتيال مسؤول إيراني كبير”.

    وجهٌ آخر للقلق الإسرائيلي، وفقا للمحلل العسكري، يتعلق بتغيير قواعد اللعبة وهو أن “الإيرانيين قرروا تسليط الضوء على الحرب بين البلدين، وتحويلها إلى مواجهة مباشرة”.

    وخلص للقول: “الآن، في أي عمل عسكري صعب أو مفاجئ ضد المصالح الإيرانية في جميع أنحاء الشرق الأوسط، سيكون على المؤسسة الأمنية الإسرائيلية أن تأخذ في الاعتبار الرد الإيراني المباشر، وهذه المعادلة الجديدة. وفي إسرائيل، لا بد من إدخال لاعب جديد إلى المعادلة لردع نظام آية الله الخميني”.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    المجلس النرويجي للاجئين: يجب الضغط على إسرائيل لإنقاذ خطة السلام

    فايننشال تايمز: بلير لن ينضم لمجلس سلام غزة

    كيف دفعت سيطرة “الانتقالي” على حضرموت والمهرة الحكومة اليمنية لمغادرة عدن؟

    غوتيريش يدين بشدة اقتحام إسرائيل مقر الأونروا بالقدس الشرقية

    القتال يمتد على طول الحدود المتنازع عليها بين كمبوديا وتايلند

    خيارات أنقرة أمام تصعيد موسكو وكييف في البحر الأسود

    ماذا تملك المقاومة في غزة اليوم لردع الاحتلال؟

    ترامب قد يجعل أفريقيا عظيمة مرة أخرى دون أن يدري

    ستبقى أميركا في القلعة وعلى العالم أن يعتني بنفسه

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    ترامب: 59 دولة ترغب في المشاركة بقوة الاستقرار بغزة ولا أزال أثق في الشرع

    الأربعاء 17 ديسمبر 3:13 ص

    مسابقة كتابة النشيد الوطني تثير الجدل في سوريا

    الأربعاء 17 ديسمبر 3:10 ص

    بلمسة ساحرة.. فتاة هندية تتلاعب بسواريز نجم إنتر ميامي

    الأربعاء 17 ديسمبر 3:04 ص

    فوتشيتش يلقي باللوم على “حملة تشهير” بعد توقف مشروع تطوير عقاري في بلغراد مرتبط بشركة لجاريد كوشنر

    الأربعاء 17 ديسمبر 2:59 ص

    من الكوميديا السوداء إلى المآسي العائلية.. رحلة في الأفلام المصرية لعام 2025

    الأربعاء 17 ديسمبر 2:40 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    مقاومة ذكية.. كيف تحوّل السترة المثقلة المشي العادي إلى تمرين فعال؟

    الأربعاء 17 ديسمبر 2:10 ص

    «المعلومات المدنية» تحدد مستويات التحقق في «هويتي»

    الأربعاء 17 ديسمبر 2:02 ص

    «السواحه» من الأمم المتحدة: المملكة تقود الجهود العالمية لسد فجوات الذكاء الاصطناعي

    الأربعاء 17 ديسمبر 1:48 ص

    وزير المالية السوري: إعفاءات وحوافز لأصحاب المصانع المتضررة

    الثلاثاء 16 ديسمبر 11:51 م

    مادة تأكل ثاني أكسيد الكربون.. هل نبني بها بيوتنا قريبا؟

    الثلاثاء 16 ديسمبر 11:30 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟