وأكدت جلسات المنتدى وحواراتها الممتدة عن خطط المملكة، توسيع شراكاتها في جوانب المناخ ودعم الطاقة وتعزيز ابتكارات احتجاز وتخزين الكربون واستخداماته. وفي هذا الجانب، أكد وزير الطاقة الأمير عبدالعزيز بن سلمان أهمية الانفتاح على حلول التحول العادل للطاقة، مشدداً على ضرورة وجود نظم متقدمة لتحديد مستقبل الطاقة ومواكبة الطلب المستقبلي.
وفي ما يتعلق بضغوطات الشرق الأوسط، جددت الدبلوماسية السعودية تأكيداتها الصارمة للبحث عن حلول للتحديات الملحة.
وخلاصة القول: إن المملكة وهي تقود الحراك العالمي في مختلف الجوانب، تنطلق من ثوابتها المعلنة في التفاعل مع محيطها الدولي والإقليمي بما يحقق النمو والرفاه والاستقرار لكافة الشعوب وإرساء قيم التسامح والتعاون المشترك مع كافة المجتمعات.