Close Menu
    رائج الآن

    من “فور سيزنز” في موسكو إلى يخوت دبي.. كيف يعيش آل الأسد في الخارج بعد سقوط النظام؟

    الأربعاء 24 ديسمبر 6:57 ص

    هيفاء وهبي: إجراءات قانونية ضد مواقع وحسابات نشرت «فيديوهات خادشة» – أخبار السعودية

    الأربعاء 24 ديسمبر 6:55 ص

    سوريا واليابان تعلنان استئناف العلاقات وفتح صفحة جديدة من التعاون

    الأربعاء 24 ديسمبر 6:39 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • من “فور سيزنز” في موسكو إلى يخوت دبي.. كيف يعيش آل الأسد في الخارج بعد سقوط النظام؟
    • هيفاء وهبي: إجراءات قانونية ضد مواقع وحسابات نشرت «فيديوهات خادشة» – أخبار السعودية
    • سوريا واليابان تعلنان استئناف العلاقات وفتح صفحة جديدة من التعاون
    • 4 إعدادات سرية تجعل ويندوز 11 أشبه بنظام جديد – أخبار السعودية
    • شبكة الجزيرة تطلق “النواة”.. نموذج إخباري مدمج بالذكاء الاصطناعي من غوغل كلاود
    • شين مين آه عروس بإطلالة شتوية نقية وخلابة  – أخبار السعودية
    • باحثون أوروبيون يطوّرون أول أداة ذكاء اصطناعي للكشف المبكر عن سرطان الكلى
    • قرار حاسم من الركراكي بشأن حكيمي في كأس أفريقيا
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » صراع الفضاء.. كيف يُدار بين أميركا وروسيا إستراتيجيا؟
    سياسة

    صراع الفضاء.. كيف يُدار بين أميركا وروسيا إستراتيجيا؟

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالخميس 02 مايو 7:35 ص1 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    عاد ملف تسليح الفضاء الخارجي إلى واجهة الأحداث بفعل المواجهة الأميركية-الروسية في مجلس الأمن، إذ استخدمت روسيا حق النقض ضد مشروع قرار قدمته الولايات المتحدة يوم الأربعاء 24 أبريل/نيسان 2024، بخصوص إعادة التصديق على معاهدة الفضاء الخارجي لعام 1967.

    ووقّعت على هذه المعاهدة عدة دول، من بينها روسيا وأميركا، وهي تلزم جميع الأعضاء بالامتناع عن وضع أسلحة نووية أو أي نوع آخر من أسلحة الدمار الشامل في الفضاء الخارجي.

    أثار ذلك الأمر اتهامات متبادلة بشأن نوايا الطرفين، إذ تتهم الولايات المتحدة روسيا بتطوير قنبلة نووية فضائية قادرة على إحداث إشعاعات كهرومغناطيسية تعمل على تعطيل شبكات واسعة من الأقمار الصناعية، وفقا لما نقلته وكالة رويترز عن مسؤولين في المخابرات الأميركية.

    في حين تقول روسيا إنها تريد طرح مشروع قرار بديل يمنع وضع الأسلحة التقليدية وغير التقليدية في الفضاء.

    وتلقي هذه المواجهة الدبلوماسية الضوء على الأهمية التي توليها الدولتان لموازين القوة في الفضاء الخارجي، باعتباره جبهة أساسية في الصراع الدولي، وتُطرح التساؤلات عن ماهية الرؤية الإستراتيجية تجاه الأمر، وكيف يسعى كل طرف إلى تطبيقها.

    خاص بتغطية الحرب النووية - روسيا أوكرانيا

    أهمية الفضاء في المواجهة الإستراتيجية

    يسعى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين منذ وصوله إلى السلطة إلى استعادة مكانة روسيا كقطب منافس للولايات المتحدة في النظام الدولي، إذ عانت بلاده من التهميش على الساحة الدولة منذ انهيار الاتحاد السوفياتي عام 1991.

    وفي هذا السياق، تدخلت روسيا عسكريا في سوريا، وتقاربت مع الصين رغم ما بينهما من تنافس إقليمي، وشنت حربا على أوكرانيا حينما قررت الانضمام إلى حلف الناتو، وبين الفينة والأخرى تلوح بامتلاكها السلاح النووي، محذرة من أي تصعيد ضدها.

    وينسجم التمنع الروسي عن تجديد التصديق على معاهدة الفضاء الخارجي مع هذا السياق من المواجهة الإستراتيجية بين الطرفين.

    وبالعودة إلى جذور هذا الملف، فقد كان “سباق الفضاء” أحد أهم أوجه الصراع بين الولايات المتحدة والاتحاد السوفياتي منذ الخمسينيات وحتى السبعينيات من القرن العشرين.

    وكان ينظر عالميا إلى الإنجازات التي يحققها أي من الطرفين في هذا المجال باعتبارها مؤشرا على قوته العلمية والتكنولوجية، علاوة على دورها الدعائي واسع النطاق، والذي يؤثر في جذب الدول المترددة إلى أي من الطرفين.

    واستفاد كلا الطرفين في جهودهما البحثية من علماء الصواريخ الألمان، بعد هزيمة ألمانيا في الحرب العالمية الثانية.

    ووفقا “لموسوعة الأمن القومي الأميركي” فقد كان لهذا السباق دور أساسي في التوصل إلى اكتشافات واختراعات علمية دائمة.

    فتكنولوجيا الكمبيوتر، على سبيل المثال، تقدمت بمعدل فلكي خلال سباق الفضاء، إذ كانت المركبة الفضائية تتطلب أجهزة كمبيوتر قوية بما يكفي للتحكم في الوظائف المعقدة، لكنها صغيرة بما يكفي لوضعها على متن كبسولة ضيقة.

    كما أدت احتياجات رحلات الفضاء إلى مجموعة من الاختراقات في مجال الإلكترونيات والاتصالات والتوجيه وأنظمة التحكم عن بُعد، ومن ثم تطورت الصواريخ الباليستية العابرة للقارات القادرة على حمل رؤوس حربية نووية إلى بعد آلاف الأميال.

    وزادت أنظمة التوجيه التي تم تطويرها لرحلات الفضاء من دقة الصواريخ الباليستية العابرة للقارات، مما وفر القدرة على إيصال الرؤوس الحربية النووية بدقة إلى أهداف بعيدة.

    ولمحاولة تنظيم هذا السباق، والحد من مخاطره، جاءت “معاهدة المبادئ المنظمة لأنشطة الدول في استكشاف واستخدام الفضاء الخارجي” التي فتح باب التوقيع عليها في موسكو ولندن وواشنطن يوم 27 يناير/كانون الثاني 1967.

    وتنص المادة الرابعة من المعاهدة على تعهد الدول الأطراف على:

    • عدم وضع أي أجسام تحمل أسلحة نووية أو أي نوع آخر من أسلحة الدمار الشامل في مدار حول الأرض، أو تركيب مثل هذه الأسلحة على الأجرام السماوية، أو وضع مثل هذه الأسلحة في الفضاء الخارجي بأي طريقة أخرى.
    • استخدام القمر والأجرام السماوية الأخرى للأغراض السلمية حصرا.
    • حظر إنشاء القواعد والمنشآت والتحصينات العسكرية، واختبار أي نوع من الأسلحة، وإجراء المناورات العسكرية على الأجرام السماوية.

    الفضاء في وثيقة الأمن القومي الأميركي

    حددت وثيقة الأمن القومي الأميركي، التي أصدرها البيت الأبيض عام 2022، 3 أهداف لإستراتيجيتها بشأن الفضاء الخارجي، وهي:

    1. حماية مصالح الولايات المتحدة في الفضاء.
    2. تجنب سباقات التسلح المزعزعة للاستقرار.
    3. إدارة بيئة الفضاء بشكل مسؤول.

    وفي سبيل ذلك ترى الإدارة الأميركية أنه يجب عليها أن تتولى:

    • الريادة في تحديث إدارة الفضاء الخارجي.
    • إنشاء نظام لتنسيق حركة المرور في الفضاء.
    • رسم مسار لقواعد الفضاء وتحديد الأسلحة في المستقبل.

    فيما تعِد في الوثيقة:

    • بتطوير السياسات واللوائح التي تمكّن قطاع الفضاء التجاري الأميركي المزدهر من المنافسة على المستوى الدولي.
    • تعزيز مرونة أنظمة الفضاء الأميركية التي تعتمد عليها في وظائف الأمن الوطني والداخلي الحاسمة.

    وتظهر مكانة الفضاء الخارجي لديها أيضا ضمن “إستراتيجية الدفاع الوطني” التي تعتمد على الردع المتكامل، وهو “مزيج سلس من القدرات لإقناع الخصوم المحتملين بأن تكاليف أنشطتهم العدائية تفوق فوائدها”.

    مما يستلزم ذلك، وفقا للوثيقة، التكامل عبر المجالات، فكما أن إستراتيجيات منافسي الولايات المتحدة تعمل عبر المجالات العسكرية (البرية والجوية والبحرية والإلكترونية والفضائية)، وغير العسكرية (الاقتصادية والتكنولوجية والمعلوماتية)، فيجب عليها أن تفعل ذلك أيضا.

    وفي سياق المواجهة مع روسيا أكدت الوثيقة على أن:

    • الولايات المتحدة تعمل على تقييد القطاعات الاقتصادية الإستراتيجية لخصمها التاريخي، بما في ذلك الدفاع والفضاء.
    • سيتم إضعاف الجيش التقليدي الروسي، الأمر الذي من المرجح أن يزيد من اعتماد موسكو على الأسلحة النووية في تخطيطها العسكري.
    • لن تسمح الولايات المتحدة لروسيا، أو أي قوة، بتحقيق أهدافها من خلال استخدام الأسلحة النووية أو التهديد باستخدامها.
    •  لدى أميركا مصلحة في “الحفاظ على الاستقرار الإستراتيجي وتطوير بنية تحتية أكثر اتساعا وشفافية، ويمكن التحقق منها للحد من الأسلحة، لإنجاح معاهدة ستارت الجديدة، وإعادة بناء الترتيبات الأمنية الأوروبية التي أصبحت في حالة سيئة بسبب تصرفات روسيا”.

    الفضاء في وثائق الأمن القومي والسياسة الخارجية الروسية

    تشير وثيقة الأمن القومي الروسي التي أصدرها الرئيس بوتين عام 2021، في قراءتها لاتجاهات السياسة الدولية إلى:

    • تزايد خطر تصاعد الصراعات المسلحة إلى حروب محلية وإقليمية، بما في ذلك تلك التي تشمل القوى النووية.
    • يجري تطوير الفضاء الخارجي وفضاء المعلومات بشكل نشط باعتبارهما مجالين جديدين للعمليات العسكرية.

    وتظهر وثيقة “مفهوم السياسة الخارجية للاتحاد الروسي”، التي أصدرها الكرملين في 31 مارس/آذار 2023، موقفا متحفزا تجاه السلوك الغربي في هذا الصدد.

    إذ تقول الوثيقة في تحليلها للاتجاهات الرئيسية لعالم اليوم إن عامل القوة في العلاقات الدولية يتزايد، وتتوسع مناطق الصراع في عدد من المناطق ذات الأهمية الإستراتيجية.

    وتضيف أن الحشد المزعزع للاستقرار وتحديث القدرات العسكرية الهجومية، وتدمير نظام معاهدة الحد من الأسلحة يقوض الاستقرار الإستراتيجي.

    وتشير الوثيقة إلى:

    • استخدام القوة العسكرية في انتهاك للقانون الدولي.
    • استكشاف الفضاء الخارجي وفضاء المعلومات كمجالات جديدة للعمل العسكري.
    • عدم وضوح الخط الفاصل بين الوسائل العسكرية وغير العسكرية للمواجهة بين الدول.
    • تصعيد العمليات المسلحة التي طال أمدها.

    لتخلص إلى أن الصراعات في عدد من المناطق تزيد من التهديد للأمن العالمي، وتعزز خطر الاصطدام بين الدول الكبرى، بما في ذلك بمشاركة القوى النووية، واحتمال تصاعد مثل هذه الصراعات وتحولها إلى حرب محلية أو إقليمية أو عالمية.

    وفي التعامل مع هذا الواقع تنص الوثيقة على ضمان مصالح الاتحاد الروسي في الفضاء الخارجي، وتقدم لذلك مقاربة غير عدوانية، إذ تنص على السعي إلى تعزيز مكانة روسيا كإحدى القوى الرائدة في مجال الفضاء.

    بالإضافة إلى تعزيز مواقع روسيا القيادية في أسواق السلع والأعمال والخدمات الفضائية، والدراسة السلمية للفضاء الخارجي واستخداماته، من خلال إعطاء الأولوية لـ”تعزيز التعاون الدولي بهدف منع حدوث سباق تسلح في الفضاء الخارجي، وذلك في المقام الأول من خلال تطوير وإبرام معاهدة دولية ذات صلة، وكخطوة وسيطة، من قبل جميع الدول الأطراف التي تتعهد بألا تكون أول من يضع أسلحة في الفضاء الخارجي”.

    إلا أن القراءة السياسية التي تقدمها الوثيقة، وواقع المواجهة العسكرية في أوكرانيا، وتاريخ عدم الثقة بين الولايات المتحدة وروسيا ترجح أن تكون هذه المقاربة مناورة تغطي على اهتمام روسي بردع الغرب من خلال تعزيز حضور الردع النووي في مواجهة الضغوط الإستراتيجية التي يتعرض لها من قبل أوروبا والولايات المتحدة.

    وبذلك فإن روسيا تطبّق ما توقعته الإدارة الأميركية في وثيقة الأمن القومي، من تعزيز مكانة الردع النووي لمواجهة استهداف قوتها العسكرية التقليدية ونفوذها الدولي.

    كما أنها تحوّل ملف تسليح الفضاء إلى ورقة ضغط وتفاوض تسعى من خلالها إلى استصدار اعتراف غربي بمكانتها في السياسة الدولية، وبمصالحها الإستراتيجية، وعلى رأسها الاحتفاظ بمحيط حيوي آمن، وهو ما يتطلب وقف تمدد حلف الناتو قرب حدودها، والوصول إلى تسوية بشروط مقبولة منها للأزمة الأوكرانية.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    كاتب إسرائيلي: خلافات بين ترامب ونتنياهو قبيل لقائهما القادم

    القدس.. الاحتلال يهجر مائة فلسطيني بهدم بناية سكنية

    فلسطينية ضمن قائمة أفضل 50 معلمًا على مستوى العالم.. تعرف عليها

    حياة معلقة للاجئين أفغان على الحدود الإيرانية

    نيوزويك: الفائزون والخاسرون في عهد ترامب 2025

    صحيفة روسية: أسطول الظل بات الآن تحت حماية عسكرية

    ترامب يربك واشنطن بشأن فنزويلا.. غزو أم تغيير نظام أم مجرد ضغط؟

    دلالات وانعكاسات مشروع قانون جزائري لتجريم الاستعمار

    كاتب إسرائيلي: هل علينا أن نخشى نجاح حماس في إعادة جثث الأسرى؟

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    هيفاء وهبي: إجراءات قانونية ضد مواقع وحسابات نشرت «فيديوهات خادشة» – أخبار السعودية

    الأربعاء 24 ديسمبر 6:55 ص

    سوريا واليابان تعلنان استئناف العلاقات وفتح صفحة جديدة من التعاون

    الأربعاء 24 ديسمبر 6:39 ص

    4 إعدادات سرية تجعل ويندوز 11 أشبه بنظام جديد – أخبار السعودية

    الأربعاء 24 ديسمبر 6:36 ص

    شبكة الجزيرة تطلق “النواة”.. نموذج إخباري مدمج بالذكاء الاصطناعي من غوغل كلاود

    الأربعاء 24 ديسمبر 6:34 ص

    شين مين آه عروس بإطلالة شتوية نقية وخلابة  – أخبار السعودية

    الأربعاء 24 ديسمبر 6:07 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    باحثون أوروبيون يطوّرون أول أداة ذكاء اصطناعي للكشف المبكر عن سرطان الكلى

    الأربعاء 24 ديسمبر 5:49 ص

    قرار حاسم من الركراكي بشأن حكيمي في كأس أفريقيا

    الأربعاء 24 ديسمبر 4:45 ص

    وفد تركي يزور سوريا يضم وزيري الخارجية والدفاع ورئيس الاستخبارات

    الأربعاء 24 ديسمبر 4:33 ص

    «البيئة»: رصد مخالفة بيئية للصيد الجائر لـ17 طائراً من «النورس»

    الأربعاء 24 ديسمبر 4:28 ص

    صفعة إيطالية قاسية..255 مليون يورو غرامة على أكبر شركة طيران أوروبي منخفض التكلفة – أخبار السعودية

    الأربعاء 24 ديسمبر 3:34 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟