Close Menu
    رائج الآن

    4 أسئلة بشأن طرح أسهم “سبيس إكس” للاكتتاب العام

    الثلاثاء 16 ديسمبر 1:07 م

    استشاري يوضح كيفية احتواء المراهق دون صدام

    الثلاثاء 16 ديسمبر 12:24 م

    هل أبصرنا “المادة المظلمة” أخيرا؟ هالة طاقة غامضة قد تحمل الإجابة

    الثلاثاء 16 ديسمبر 11:30 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • 4 أسئلة بشأن طرح أسهم “سبيس إكس” للاكتتاب العام
    • استشاري يوضح كيفية احتواء المراهق دون صدام
    • هل أبصرنا “المادة المظلمة” أخيرا؟ هالة طاقة غامضة قد تحمل الإجابة
    • السميط لـ «الأنباء»: معهد الكويت للدراسات القضائية يستعد لإطلاق برامج تدريبية جديدة
    • تجارب: عقار فايزر يؤخر تفاقم المرحلة الرابعة من سرطان الثدي
    • ما الذي سبق هجوم أستراليا؟ “رحلة غامضة” للمنفّذَين إلى الفلبين تثير تساؤلات أمنية
    • هل حُرم ريال مدريد من ركلة جزاء في مواجهة ألافيس؟
    • متحف “غريفان” بباريس.. 250 تمثالا شمعيا لإضاءة صفحات التاريخ
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » “عقيدة المقاومة” بين نكسة 67 وطوفان الأقصى
    سياسة

    “عقيدة المقاومة” بين نكسة 67 وطوفان الأقصى

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأربعاء 05 يونيو 4:03 م0 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    رام الله- في الخامس من يونيو/حزيران 1967 هزمت إسرائيل 3 من دول جوارها العربي هزيمة ساحقة في حرب دامت 6 أيام، واحتلت أجزاء واسعة من مصر والأردن وسوريا، مدمرة أغلب عتادها العسكري، حتى تحولت إلى ضابط في المنطقة تضرب كيف ومتى شاءت، إلا أن هذا الواقع تزعزع بعد معركة طوفان الأقصى.

    ومع اقتراب طوفان الأقصى من إكمال شهرها السابع، تفشل ذات القوة في حسم المعركة بغزة رغم حرب الإبادة الجماعية منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول، فما الذي تغير على مدى 57 عاما من الثورة الفلسطينية؟

    يرى محللون -تحدثت إليهم الجزيرة نت- أن أبرز تغير حصل خلال العقود الماضية هو قناعة المقاتل الفلسطيني بقدرته على إدارة معركته من الداخل ودون انتظار خطوط إمداد خارجية، إضافة إلى ما يحمله من أيديولوجيا جعلت الموت والحياة سيان بالنسبة له، فضلا عن طبيعة قتال المدن والتحرك ضمن خلايا عسكرية، خلافا للقوات النظامية التي يسهل شلها كما حدث في النكسة.

    إرادة الحرية

    يقول الخبير السياسي نهاد أبو غوش إنه “لا مجال للمقارنة بين عقلية وعقيدة جيوش عربية أو أي جيوش نظامية ليس لديها مشروع تحرري ولا تنموي ولا نهضوي، مع المقاومة التي تمثل إرادة شعب”.

    ويضيف أبو غوش أن معارك التحرر “لا تقاس بالإمكانيات العسكرية، مع أنها مهمة، لكن جوهرها إرادة الحرية عند الناس، ولذلك تتجدد وتبدع وتنطلق”.

    وهنا، يشير إلى أن المقاومة الرسمية الفلسطينية كانت قبل إغراقها بالأموال والامتيازات والسياسة العربية الرسمية، مقاومة تحررية تتخذ من الأحراش والجبال والمواقع الفدائية ملاذا، ويعيش المقاتلون حياة تقشف مستعدين لبذل أرواحهم في سبيل قضيتهم الوطنية، وهكذا كانوا في غزة أيضا في الخمسينيات وقدموا نماذج بطولية.

    وأشار المحلل الفلسطيني إلى أمثلة على معارك التحرر الوطني والحروب غير المتناظرة بين قوى قوية بالمادة والآليات والسلاح والإمكانيات اللوجستية مقابل قوى تحررية محلية كما في أفغانستان وكمبوديا وجنوب أفريقيا وفيتنام وغيرها.

    وحسب أبو غوش فإنه “لا يمكن للقوى الغاشمة أن تهزم الشعوب بالقوة المسلحة، ولا ينطبق ذلك فقط على المقاومة الفلسطينية، بل حدث ذلك عام 2006 مع حزب الله؛ حيث عجز الجيش الإسرائيلي عن السيطرة على قرى لبنانية لوجود قرار سياسي وإرادة لدى المقاومة لا يمكن كسرها”.

    لكن إذا كانت المقاومة مجرد اسم أو ماض مجيد، فإنها بالتأكيد، يقول أبو غوش، لا تستطيع الصمود، “ورأينا عام 1982 كيف أن منظمة التحرير شابها الكثير من الخلل عندما تحولت إلى ما يشبه النظام الرسمي واختلفت عما كانت عليه عند انطلاقتها في الستينيات والسبعينيات”.

    وفي معركة غزة ورغم استخدام كل أنواع الأسلحة والسيطرة البرية والبحرية والجوية والحصار الخانق وجرائم الإبادة، فإن المقاومة لم تنكسر ولن تنكسر، وفق أبو غوش الذي يرى أنه “كلما استشهد مقاتل جاء مقاتل جديد يكمل المسيرة، لا يمكن للاحتلال أن ينتصر في معركة كهذه تستند لإرادة الناس وإيمانها وقناعتها”.

    انفوغراف النكسة حرب الأيام الستة

    مواجهة غير تقليدية

    بدوره يسوق المحلل السياسي أشرف بدر، جملة اختلافات بين النكسة وطوفان الأقصى، أساسها الفرق بين حرب خاضتها جيوش نظامية وأخرى تقودها خلايا عسكرية مسلحة بأيديولوجيا قوية.

    فطبيعة المواجهة مختلفة حسب بدر “في حال المواجهة بين القوى النظامية، وهو ما حصل في النكسة، فإن الاحتلال وجه ضربة للمنظومة الجوية في الدول المحيطة وقضى على سلاح الطيران وبالتالي أصبح الجنود مكشوفين لجيش الاحتلال ليصطادهم بسهولة؛ وهو ما سبب خسارة مصر في الحرب على سبيل المثال”.

    أما في غزة اليوم، فيضيف بدر، “فلا يوجد حرب نظامية، إنما جيش مقابل مجموعات عسكرية نظامية موزعة، كما أنه لا وجود لمواجهة مباشرة أو فكرة الحسم العسكري بالضربة القاضية بحسب النظرية الأمنية الإسرائيلية”. وتابع: “المقاومة في غزة عبارة عن مجموعات عسكرية متوزعة على جغرافيا معينة توجه ضربات مؤلمة لجيش نظامي”.

    وفي مقارنته بين حصار الفصائل الفلسطينية في بيروت عام 1982 وغزة اليوم، يقول بدر: “في لبنان لم تكن فكرة الأنفاق موجودة، وكان المستوى السياسي الفلسطيني يفترض أن إسرائيل لن تقوم باجتياح شامل يصل بيروت”، مضيفا أن القوة العسكرية في غزة هي نتيجة تراكم الخبرات والأنفاق والاستعداد لسيناريو المعركة البرية، ما ساعد في تحييد تأثير القوة الجوية إلى حد كبير على المقاتلين.

    نجت من النكبة وسقطت في النكسة.. لماذا تأخر احتلال شرقي القدس 19 عاما؟

    للمزيد: https://t.co/Yw8dhBA937 pic.twitter.com/kqReh1p36U

    — الجزيرة نت | قدس (@Aljazeeraquds) May 15, 2024

    فكر المواجهة وثقافة المجتمع

    من جهته، يقول مدير مركز يبوس للدراسات سليمان بشارات إن مقارنة النكسة بما يجري في غزة لا تقتصر على منظور القوة، إنما لا بد من النظر إلى جزئيتين أساسيتين، هما فكر المواجهة المتطور فلسطينيا وثقافة المجتمع.

    ويوضح بشارات أن المقصود من “فكر المواجهة” هو التوجه بشكل أكبر إلى الاعتماد على الذات في خوض وإدارة المعارك خلافا لما كان عليه الحال عامي 1948 و1967 من حيث انتظار الدعم الخارجي.

    وأضاف أن الإنسان الفلسطيني كان يعتقد أن قدرته على مواجهة الاحتلال وحده ضعيفة، وأنه بحاجة للإسناد من المحيط والعمق العربي والإسلامي كامتداد لفكر القومية العربية الذي كان سائدا إبان فترة حكم جمال عبد الناصر لمصر، لكن “حالة الاعتماد على الغير” لم تعد أساسا لتحركه.

    ويوضح المحلل الفلسطيني أن ثمة تطورا آخر في ثقافة المجتمع الفلسطيني من فكر الهروب إلى فكر المواجهة أيضا. ويفسر ذلك بقوله إنها تمس الشريحة الأساسية وهي الحاضنة الشعبية، “ففي النكبة والنكسة كانت الحاضنة خائفة ولا تثق بالمقاومة وأدواتها وقدرتها على المواجهة، وهو ما أوجد فجوة وهروبا من إمكانية احتضان العمل النضالي”.

    لكن بعد 75 عاما على النكبة، والتجارب الفلسطينية الأخرى كانتفاضة الحجارة عام 1987 وانتفاضة الأقصى عام 2000، مرورا بالحروب على غزة ومظاهر الصمود في حي الشيخ جراح بالقدس ومعركة البوابات الإلكترونية تبين أنها “نماذج أثبتت أنه كلما كان هناك التحام بين القاعدة الجماهيرية والحاضنة الشعبية، إلى جانب الفكر والأدوات النضالية، زادت القدرة على مواجهة الاحتلال”، بحسب بشارات.

    ولهذا السبب، يضيف المحلل، بدأ يتعزز فكر الصمود والتشبث بالأرض وتحمل تبعات العمل النضالي وفكر الثقة بالمقاومة الذي لم يكن ناضجا قبل ذلك. وفي هذا الصدد، يشير إلى تحول المقاومة وما يصدر عنها من خطاب ومواقف إلى مصدر ثقة مطلقة في الشارع الفلسطيني بحيث لا يستطيع الاحتلال تمرير فكر الهزيمة والهروب.

    أما المقاومة نفسها، فيرى بشارات أنها بدأت تؤمن بقدراتها وتمتلك من الخبرات، وهو ما يؤهلها لبناء أدواتها ومنهجياتها، وهذه خبرة تراكمية وليست خبرة مفاجئة داخل الحالة الفلسطينية.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    فايننشال تايمز: بلير لن ينضم لمجلس سلام غزة

    كيف دفعت سيطرة “الانتقالي” على حضرموت والمهرة الحكومة اليمنية لمغادرة عدن؟

    غوتيريش يدين بشدة اقتحام إسرائيل مقر الأونروا بالقدس الشرقية

    القتال يمتد على طول الحدود المتنازع عليها بين كمبوديا وتايلند

    خيارات أنقرة أمام تصعيد موسكو وكييف في البحر الأسود

    ماذا تملك المقاومة في غزة اليوم لردع الاحتلال؟

    ترامب قد يجعل أفريقيا عظيمة مرة أخرى دون أن يدري

    ستبقى أميركا في القلعة وعلى العالم أن يعتني بنفسه

    كيف انتهت حكاية سجون عائلة الأسد؟

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    استشاري يوضح كيفية احتواء المراهق دون صدام

    الثلاثاء 16 ديسمبر 12:24 م

    هل أبصرنا “المادة المظلمة” أخيرا؟ هالة طاقة غامضة قد تحمل الإجابة

    الثلاثاء 16 ديسمبر 11:30 ص

    السميط لـ «الأنباء»: معهد الكويت للدراسات القضائية يستعد لإطلاق برامج تدريبية جديدة

    الثلاثاء 16 ديسمبر 11:02 ص

    تجارب: عقار فايزر يؤخر تفاقم المرحلة الرابعة من سرطان الثدي

    الثلاثاء 16 ديسمبر 10:51 ص

    ما الذي سبق هجوم أستراليا؟ “رحلة غامضة” للمنفّذَين إلى الفلبين تثير تساؤلات أمنية

    الثلاثاء 16 ديسمبر 10:39 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    هل حُرم ريال مدريد من ركلة جزاء في مواجهة ألافيس؟

    الثلاثاء 16 ديسمبر 10:29 ص

    متحف “غريفان” بباريس.. 250 تمثالا شمعيا لإضاءة صفحات التاريخ

    الثلاثاء 16 ديسمبر 9:25 ص

    فايننشال تايمز: بلير لن ينضم لمجلس سلام غزة

    الثلاثاء 16 ديسمبر 9:09 ص

    طقس المملكة الثلاثاء.. أمطار رعدية وزخات من البرد ورياح نشطة على عدة مناطق

    الثلاثاء 16 ديسمبر 9:03 ص

    ترامب يعلن تصنيف مخدر الفنتانيل سلاح دمار شامل

    الثلاثاء 16 ديسمبر 8:55 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟