Close Menu
    رائج الآن

    وزير المالية السوري: إعفاءات وحوافز لأصحاب المصانع المتضررة

    الثلاثاء 16 ديسمبر 11:51 م

    مادة تأكل ثاني أكسيد الكربون.. هل نبني بها بيوتنا قريبا؟

    الثلاثاء 16 ديسمبر 11:30 م

    وزيرة الصحة الألمانية: الأمراض النسائية لم تحظ بما يكفي من الاهتمام طبيا

    الثلاثاء 16 ديسمبر 11:10 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • وزير المالية السوري: إعفاءات وحوافز لأصحاب المصانع المتضررة
    • مادة تأكل ثاني أكسيد الكربون.. هل نبني بها بيوتنا قريبا؟
    • وزيرة الصحة الألمانية: الأمراض النسائية لم تحظ بما يكفي من الاهتمام طبيا
    • المجلس النرويجي للاجئين: يجب الضغط على إسرائيل لإنقاذ خطة السلام
    • قوائم المنتخبات العربية المشاركة في كأس أمم أفريقيا 2025
    • ديمبلي يتوج بجائزة «ذا بيست» لأفضل لاعب في العالم
    • بالفيديو.. سونمز: «الديوانية التركية» أصبحت منصة للتقارب الثقافي وتعزيز التعاون مع الكويت
    • فيديو. روما تفتتح محطات جديدة لمترو سي قرب آثار الكولوسيوم
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » حكاية الشتاء.. خريف عمر الروائي بول أوستر
    ثقافة

    حكاية الشتاء.. خريف عمر الروائي بول أوستر

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأربعاء 26 يونيو 12:26 ص0 زيارة ثقافة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    يستعيد الأميركي من أصل بولندي بول أوستر (1947-2024) في روايته السيرية “حكاية الشتاء” حياته الماضية ومختلف المراحل التي مر بها منذ طفولته وحتى شيخوخته وتأثير كل مرحلة عليه وتفكيره أثناءها والأحلام والأوهام التي كان يبحث عنها ويحاول تحقيقها في كل مرحلة، وكذلك الأمكنة الكثيرة التي عرج عليها وسكن فيها، وما خلفته لديه من آثار لا تمحوها السنوات.

    الشتاء الموصوف في رواية أوستر -التي نشرتها شركة المطبوعات للتوزيع والنشر في بيروت بترجمة هالة سنو (2015)- يعكس الفصل الأخير من عمر الروائي المولود في نيوجيرسي عام 1947، خاصة أنه يرمز إلى الشيخوخة ونهاية دورة الفصول بحيث تكتمل الدائرة وتبدأ بعدها دورة جديدة، ويكون فصل جديد يبدأ بالربيع.

    “حكاية الشتاء” لدى أوستر هي حكاية شتاء العمر أو حكاية نضجه وحكمته وفصول شتاته، وتمكنه من النظر إلى حياته بشيء من الحيادية، وكأنه يشاهد فيلما سينمائيا يسترجعه بأدق تفاصيله، أحيانا بالأبيض والأسود، وأحيانا بالألوان.

    خيبة الظن

    تكون ذاكرة الرجل العجوز صورة روائية مستقاة من ماضيه وواقعه ومن سيرته ونجاحاته وإخفاقاته، خيباته ونكساته، سواء في الحب أو العمل أو مختلف مناحي الحياة الأخرى.

    ويتنقل بذاكرته بين مدن عدة يذكرها بالترتيب يرقمها ترقيما يوافق ارتحالاته، وتفوق تلك الأمكنة العشرات، وهي تعكس طبيعة الحياة القلقة والمتوترة التي عاشها، كما تعكس جوانب من نمط الحياة الأميركية التي كانت تسمها حالة من انعدام الأمان الوظيفي والمعيشي، في ظل غياب الضمان الاجتماعي، وفي استذكار لزيادة الفروقات بين الناس واختلاف الأمزجة بين جيل وآخر وبين مدينة وأخرى.

    يستهل أوستر بمخاطبة نفسه وقارئه معا بقوله “تظن أنك في مأمن من هذه الأحداث وأنها لن تنالك، وأنك الشخص الوحيد في هذا العالم الذي هو بمنأى عنها، لكن لا بد أن يحين وقت خيبة الظن، فتراها تصيبك كالآخرين تماما”.

    ويرى أن جسده يحوي قائمة آثار جروح مندملة، ولا سيما تلك المحفورة على وجهه وتتراءى له كل صباح عندما ينظر في مرآة الحمام.

    ويذكر الروائي أنه نادرا ما يفكر في تلك الندوب، ولكن كلما أتت بباله يدرك أنها أمارات حياته الفارقة، وأن الخطوط المسننة المتنوعة والمختلفة المحفورة في جلدة وجهه بمنزلة حروف أبجدية سرية تسرد وقائع متصلة بماهيته وتعرّف عنه، لأن كل ندبة أثر لجرح مندمل، ولأن وراء كل جرح صداما مع العالم غير منتظر، أي حادثا أو أمرا لم يكن هناك موجب لوقوعه بما أن أي حادث هو أمر ينبغي عدم وقوعه.

    ويذكر أوستر أن جسد الإنسان موقع أحداث لفظه التاريخ، وأنه من جسده تبدأ الحكاية، حكاية شتائه، وكل شيء ينتهي مع جسده أيضا، بحيث إن جسد الطفل الغض لا يلبث أن يشتد عوده، ثم يبلغ مرحلة من القوة والفتوة، ويصل إلى ذروة ينحدر بعدها رويدا رويدا إلى عالم الوهن، يطاله التغيير مع كل تقدم في السن، ويرضخ لسطوة الزمن عليه، ويستجيب رغما عنه لتلك التغيرات التي تكمل دورتها وتوصله إلى نهايته.

    يستعيد أوستر ذكريات صداماته الأولى مع الوقائع، ويتذكر حبه الأول وأصدقاءه السابقين: والديه وأصدقاء الطفولة والشباب، والنساء اللاتي تعرف إليهن لاحقا، وكثيرا من الناس الذين صادفهم أثناء تجوله وتنقله، ومفارقات كتابته وأعماله.

    ثراء الهوية

    يصف الروائي الأميركي نفسه بأنه دائما ضائع، يتخبط في الاتجاه المعاكس، يدور في دوائر، ويعجز عن التكيف مع الاتجاهات المكانية، وحتى في نيويورك التي قضى فيها الجزء الأكبر من مرحلة الرشد كان يصادف المتاعب غالبا.

    كما يقول إنه مر بجملة صدمات متتابعة وتغيرات مفاجئة وانتفاضات باطنية غيّرته جذريا وحددت لحياته سكة مختلفة، إذ وجد نفسه أحيانا مشردا لم يكن ثمة مكان يلجأ إليه أو مال لدفع تكاليف الانتقال من منزل إلى آخر.

    ويسأل أوستر نفسه سؤالا استنكاريا عما إن كان يود أن يعرف من يكون؟ ويسلّم جدلا بكونه نتاج هجرات جماعية أزلية هائلة العدد قائمة على الغزوات وأعمال الاغتصاب والخطف، وبكون تلك التقاطعات الملتوية والطويلة الأمد لجموع أسلافه اتسعت وامتدت وبسطت نفوذها على مناطق وممالك عديدة.

    وينبّه نفسه بأنه ليس الشخص الوحيد الذي صال وجال، فقد دأبت قبائل بشرية في الترحال في أنحاء الأرض على مدى عشرات ألوف السنين.

    ولا يخفي أوستر تأثره بالمفكر الفلسطيني إدوارد سعيد، ولا سيما حين يشير إلى مقارباته الفكرية المهمة في عدد من القضايا، ومنها مسألة الهوية.

    كما يتطرق إلى أصول أجداده البولندية، فيلفت النظر إلى أن الناس احتاروا في تحديد هوية إثنية له لأنه طوال حياته أضفى عليه مواطنون من بلاد أجنبية مختلفة جنسيات شتى، جازمين أنه إيطالي ويوناني وإسباني ولبناني ومصري وحتى باكستاني.

    ولأنه لا يعرف شيئا عن المكان الذي جاء منه قرر منذ عهد طويل أن يفترض أنه مركّب أو مؤلف من جميع الأجناس المنتمية إلى نصف الكرة الشرقي، فيقول إن جزءا منه أفريقي وآخر عربي وآخر صيني وآخر هندي وآخر قوقازي، أي أنه خليط من حضارات متصارعة مختلفة ومتنوعة في جسد واحد.

    وفي موقف مختلف يعتقد أوستر أن افتراضه تنوع هويته يمثل بالنسبة إليه موقفا أخلاقيا، طريقة ما لشطب مسألة العرق التي يراها مسألة مزيفة لا تجلب إلا الخزي والعار على كل من يسأل عنها.

    ويؤكد أنه بناء على ذلك قرر عن وعي أن يمثل الجميع ويشمل الجميع في داخله لكي يكون في حالته السوية من غير قيود، بما أن السؤال “من تكون؟” يحمل في طياته لغزا كبيرا، وهو فقد الأمل من إمكان إيجاد حل لهذا اللغز في يوم من الأيام.

    كما يلفت صاحب “ثلاثية نيويورك” النظر إلى أن خيوطا كثيرة ضاعت منه عبر الزمن لنسج حبكة حكايته على نحو مترابط، لذلك لا غنى عن جانب من الانتقائية بحسب التذكر والاستعادة.

    ويسأل نفسه في خاتمة حكايته “كم صباحا تبقى من عمره؟”، ليضيف أن بابا أغلق وفتح آخر في رحلته الحياتية، وأنه أصبح في شتاء العمر.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    رحلة العمر

    “رسالة اللاغفران”.. جحيم المثقف العربي وتكسير أصنام الثقافة

    متحف “غريفان” بباريس.. 250 تمثالا شمعيا لإضاءة صفحات التاريخ

    منظمة الصحة تطلق مكتبة تضم 1.6 مليون كتاب رقمي في الطب التقليدي

    هولندي يتوّج بجائزة الكاريكاتير الأوروبي عن رسم يفضح الإبادة الإسرائيلية

    نشطاء يريدون حماية “خشب البرازيل”.. لماذا يشعر الموسيقيون بالقلق؟

    كيف تحمي مؤسسات المجتمع المدني قطاعَي التعليم والثقافة بالقدس؟

    دعوات لإضراب في متحف اللوفر احتجاجا على تدهور أوضاعه

    أصوات من غزة.. يوميات الحرب وتجارب النار بأقلام كتابها

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    مادة تأكل ثاني أكسيد الكربون.. هل نبني بها بيوتنا قريبا؟

    الثلاثاء 16 ديسمبر 11:30 م

    وزيرة الصحة الألمانية: الأمراض النسائية لم تحظ بما يكفي من الاهتمام طبيا

    الثلاثاء 16 ديسمبر 11:10 م

    المجلس النرويجي للاجئين: يجب الضغط على إسرائيل لإنقاذ خطة السلام

    الثلاثاء 16 ديسمبر 11:04 م

    قوائم المنتخبات العربية المشاركة في كأس أمم أفريقيا 2025

    الثلاثاء 16 ديسمبر 10:56 م

    ديمبلي يتوج بجائزة «ذا بيست» لأفضل لاعب في العالم

    الثلاثاء 16 ديسمبر 10:27 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    بالفيديو.. سونمز: «الديوانية التركية» أصبحت منصة للتقارب الثقافي وتعزيز التعاون مع الكويت

    الثلاثاء 16 ديسمبر 10:17 م

    فيديو. روما تفتتح محطات جديدة لمترو سي قرب آثار الكولوسيوم

    الثلاثاء 16 ديسمبر 9:34 م

    دعوى قضائية ضد “شات جي بي تي” لتشجيعه رجلاً على قتل أمه ثم الانتحار

    الثلاثاء 16 ديسمبر 9:29 م

    رحلة العمر

    الثلاثاء 16 ديسمبر 9:15 م

    واشنطن تطرح “البطاقة الذهبية”.. خطة ترامب لجذب الكفاءات وتمويل الخزينة

    الثلاثاء 16 ديسمبر 9:08 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟