Close Menu
    رائج الآن

    2026 عام الاضطرابات الجديدة والصفقات الهشة للتجارة العالمية.. لماذا؟

    السبت 27 ديسمبر 1:39 م

    موقع بريطاني: فانس سيرث الحكم بعد ترامب لكن كيف سيحقق ذلك؟

    السبت 27 ديسمبر 1:38 م

    إطلالة جمانة مراد… أناقة وجرأة على منصة التكريم – أخبار السعودية

    السبت 27 ديسمبر 1:32 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • 2026 عام الاضطرابات الجديدة والصفقات الهشة للتجارة العالمية.. لماذا؟
    • موقع بريطاني: فانس سيرث الحكم بعد ترامب لكن كيف سيحقق ذلك؟
    • إطلالة جمانة مراد… أناقة وجرأة على منصة التكريم – أخبار السعودية
    • البلاديوم يرتفع بنحو 13% وسط أداء إيجابي في أسواق المعادن – أخبار السعودية
    • الفن بين أفق التلقّي.. وتشظّي الجمال – أخبار السعودية
    • “أعيدوا النظر في تلك المقبرة”.. رحلة شعرية بين سراديب الموت والحياة
    • انطلاق معسكر محترفي الذكاء الاصطناعي لتأهيل الكفاءات الوطنية بالرياض – أخبار السعودية
    • مختص: تجارب الرواد السعوديين في «رحلة 2023» تؤكد دعم المملكة للبحث العلمي
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » من “الشعير” إلى”الكاسافا”.. هل يغير المناخ مكونات خبز المصريين؟
    علوم

    من “الشعير” إلى”الكاسافا”.. هل يغير المناخ مكونات خبز المصريين؟

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالإثنين 08 يوليو 9:32 ص0 زيارة علوم لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    في أحد فنادق القاهرة، أعلن المركز الدولي للزراعة في المناطق الجافة والقاحلة (إيكاردا)، في سبتمبر/أيلول من العام الماضي، عن نتائج مشروعة بالتعاون مع معهد بحوث تكنولوجيا الأغذية، التابع لوزارة الزراعة المصرية، والمتعلق بإنتاج رغيف الخبز المدعم بدقيق الشعير، بغية تقليل فاتورة استيراد القمح، الذي تأثرت أسعاره بسبب التغيرات المناخية والاضطرابات في سلاسل التوريد نتيجة الحرب الأوكرانية الروسية.

    ورغم أن النتائج من ناحية المذاق والقيمة الغذائية، جاءت في صالح هذا النوع الجديد من الخبز المدعم بـ20% من دقيق الشعير، إلا أن الحكومة المصرية على ما يبدو تريد توسيع دائرة الخيارات، التي ضمت مؤخرا نبات “الكاسافا”، وهو من المحاصيل القادرة على تحمل درجات الحرارة العالية، لذلك تصفه منظمة الأغذية والزراعة التابعة للأمم المتحدة (الفاو)، بأنه “محصول القرن الـ21”.

    وكشف مركز بحوث الصحراء، التابع لوزارة الزراعة المصرية قبل أيام، عن نجاح زراعة “الكاسافا” في محافظة الوادي الجديد المصرية بعد عامين من التجارب، وذلك تمهيدا للتوسع في زراعة هذا النبات في الأراضي المستصلحة والهامشية، والتي لا تصلح لزراعة القمح.

    ويقول رئيس البرنامج البحثي لمشروع التنمية المستدامة لمحصول “الكاسافا” الدكتور أحمد جمال، في تصريحات صحفية، إنه تجري حاليا دراسات استخراج الدقيق من المحصول ودراسة خصائص تكوين “العجين”، ومن ثم تحديد نسب خلطه بالقمح.

    البحث عن نسبة الخلط المثالية

    واستخراج الدقيق من “الكاسافا” لاستخدامه في إنتاج الخبز، ليس بالجديد، إذ يتم توظيفه في العديد من البلدان لهذا الغرض، ولكن الجديد الذي تسعى له التجربة المصرية هو تحديد النسبة المثلى من الخلط، والتي يمكن أنه تلقى قبولا لدى المستهلك المصري.

    ويتم تجهيز دقيق “الكاسافا”، بتقشير جذورها الطازجة وغسلها، ثم تقطعيها إلى شرائح رفيعة، ومن ثم تجفيفها على صفائح بلاستيكية، أو على سطح نظيف مرتفع (لمنع التلوث بالغبار) لمدة 2-3 أيام تقريبا، أو في فرن على حرارة 55 درجة مئوية لمدة 24 ساعة، ثم يتم طحن الرقائق المجففة إلى دقيق باستخدام مطحنة محلية، أودق الرقائق باليد باستخدام هاون ومدقة، وبعد ذلك يتم نخل الدقيق من خلال منخل ناعم، ليصبح مهيئا للاستخدام.

    وبينما توصي عدة دراسات غذائية أجريت في الدول المنتجة لهذا النبات، بنسبة خلط تصل إلى 30% من دقيق “الكاسافا” مع دقيق القمح، فإن التجارب التي أشارها إليها الدكتور جمال، تسعى لمعرفة النسبة التي ستحظى بالقبول لدى المصريين، حيث ستشمل إجراء مقارنات في المذاق بين رغيف الخبز المصنع من دقيق القمح فقط، وذلك المصنع من خلط دقيق القمح مع دقيق الكاسافا بنسب مختلفة، وصولا للنسبة الأمثل.

    وكانت التجارب التي أجريت العام الماضي في مشروع رغيف الشعير، بالتعاون بين “إيكاردا”، ومعهد بحوث تكنولوجيا الأغذية، قد توصلت إلى أن إضافة 20% من دقيق الشعير، كان مناسبا لإعطاء رغيف الخبز مذاقا منافسا للرغيف المصنع من دقيق القمح فقط.

    وأيا كانت النسبة التي ستقررها التجارب التي سيجريها مشروع “الكاسافا”، فإنها ستحتاج مثلما سيحتاج أيضا مشروع الشعير، إلى تغيير في الثقافة الغذائية، عبر ندوات وورش عمل تمزج بين الحديث النظري والجانب العملي، كما يؤكد المدير العام للمركز الدولي للزراعة في المناطقة الجافة والقاحلة المهندس علي أبو سبع.

    ويقول أبو سبع في تصريحات هاتفية مع “الجزيرة نت” إنه “مهما تحدثت مع الجمهور عن القيمة الغذائية للخبز المتضمن دقيق الشعير والكاسافا، فلن يتم اعتمادهما، إلا إذا تم قبولهما من ناحية المذاق، لذا علينا أن نجعل الرغيف مقبولا من ناحية المذاق أولا، ثم ندعم انتشاره بالحديث عن قيمته الغذائية”.

    ويطالب في هذا الصدد، بأن تتضمن الندوات وورش العمل المروجة لهذا التوجه عينات تجريبية للتذوق، على أن يتزامن ذلك مع خطاب إعلامي مكثف بكافة الوسائل، بما فيها وسائل التواصل الاجتماعي، يتم فيه التركيز على القيمة الغذائية والصحية لهذه الإضافات الجديدة لرغيف الخبز.

    المهندس علي أبو سبع المدير العام للإيكاردا أثناء الإعلان عن نتائج مشروع خبز الشعير( الإيكاردا)

    حساسية القمح.. صمود الشعير والكاسافا

    ويحقق رغيف الخبز المحتوي على الشعير العديد من الفوائد الغذائية، منها أنه غني بالألياف، وخاصة “البيتا جلوكان”، والتي تساعد على تنظيم مستويات السكر في الدم، وخفض نسبة الكوليسترول، وتعزيز صحة الجهاز الهضمي، كما يحتوي على مجموعة متنوعة من العناصر الغذائية الأساسية، بما في ذلك الفيتامينات والمعادن ومضادات الأكسدة.

    كما يحقق رغيف الكاسافا فوائد أخرى ومنها، أنه يحتوي على النشا المقاوم، وهو نوع من الألياف المفيدة في تغذية بكتيريا الأمعاء المفيدة، وتعزيز صحة الجهاز الهضمي، كما يمكن أن يساعد النشا المقاوم في تحسين حساسية الأنسولين ودعم إدارة نسبة السكر في الدم.

    ويقول أبو سبع: ” وبالتالي فإن دمج دقيق هذين المحصولين مع رغيف القمح، ستكون له فوائد صحية، والأهم من هذه الفوائد رغم قيمتها، أنه في المستقبل لن يكون أمامنا سوى خيار البحث عن هذه الحلول غير التقليدية بسبب تأثر محصول القمح بالتغيرات المناخية، إذ يعد من المحاصيل التي توصف بأنها (حساسة مناخيا)”.

    وأظهرت أكثر من دراسة حديثة مدى تأثر القمح بتغيرات المناخ، ومنها الدراسة التي نشرتها مجلة “كلايمت آند آتموسفيرك ساينسز” الأميركية، والتي قارن فيها الباحثون بين قدرة التحمل الفسيولوجي للقمح الشتوي في نماذج مناخية مختلفة، وخلصوا إلى أن درجات الحرارة المرتفعة يمكن أن تبطئ نمو القمح وتتسبب في تكسير الإنزيمات الرئيسية داخله.

    وفي المقابل، فإن محصولي “الكاسافا” والشعير، من المحاصيل المتكيفة مع تغيرات المناخ، ودعت أكثر من دراسة إلى زيادة إنتاجية الكاسافا كإستراتيجية للتكيف مع تغير المناخ، وذلك لامتلاكها نظاما جذريا واسع النطاق يمكنه اختراق التربة الفقيرة، واعتبر تقرير نشره منتدى الاقتصاد الدولي أنها يمكن أن تساعد في تخفيف حدة الجوع في العالم، وتوفير زراعة مجدية اقتصاديا، وحتى وضع حد لتآكل التربة.

    وبالمثل، تعتبر دراسات كثيرة الشعيرَ نموذجا انتقاليا للتكيف مع تغير المناخ، وذلك لعدة أساب، منها أنه يتمتع بتنوع وراثي واسع، حيث تتكيف عدة أصناف مع المناخات وظروف النمو المختلفة، ويوفر هذا التباين الوراثي موردا غنيا لبرامج التربية التي تهدف إلى تطوير محاصيل قادرة على التكيف مع المناخ، كما يشتهر بمرونته في مواجهة الضغوطات مثل الجفاف والملوحة والبرد، ويتمتع بدورة نمو قصيرة نسبيا، بما يسمح بدراسة أجيال متعددة خلال عام واحد، وهذا من شأنه أن يساعد على تسريع برامج التربية التي تهدف إلى فهم وتعزيز القدرة على التكيف مع المناخ.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    الطحلب الياباني الذي نجا لأكثر من 9 أشهر في الفضاء

    حتى في الرياضيات.. غش الأبحاث العلمية يصل إلى مرحلة جديدة

    مرصد جيمس ويب ينشر صورة “زينة كونية” في نهاية العام

    لم تعد الألوان اللامعة نادرة في الطبيعة؟ النحل يجيب

    علماء للجزيرة نت: رصدنا “تجشؤ” الثقب الأسود لأول مرة

    حيوان “بلا دماغ” في البحر الأحمر.. كيف يطوي جسده بدقة الأوريغامي؟

    علماء يكتشفون “حياة غامضة” تحت جليد القطب الشمالي

    زلزال تركيا وسوريا.. كيف حرك النهر الجوي “دومينو الكوارث”؟

    كيف تعلم أول طائر في التاريخ الطيران؟ أحافير تكشف سر التيروصورات

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    موقع بريطاني: فانس سيرث الحكم بعد ترامب لكن كيف سيحقق ذلك؟

    السبت 27 ديسمبر 1:38 م

    إطلالة جمانة مراد… أناقة وجرأة على منصة التكريم – أخبار السعودية

    السبت 27 ديسمبر 1:32 م

    البلاديوم يرتفع بنحو 13% وسط أداء إيجابي في أسواق المعادن – أخبار السعودية

    السبت 27 ديسمبر 11:59 ص

    الفن بين أفق التلقّي.. وتشظّي الجمال – أخبار السعودية

    السبت 27 ديسمبر 11:59 ص

    “أعيدوا النظر في تلك المقبرة”.. رحلة شعرية بين سراديب الموت والحياة

    السبت 27 ديسمبر 11:48 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    انطلاق معسكر محترفي الذكاء الاصطناعي لتأهيل الكفاءات الوطنية بالرياض – أخبار السعودية

    السبت 27 ديسمبر 11:47 ص

    مختص: تجارب الرواد السعوديين في «رحلة 2023» تؤكد دعم المملكة للبحث العلمي

    السبت 27 ديسمبر 11:42 ص

    «الكهرباء والماء» تُعيد محطة «الفنيطيس A» إلى الخدمة: العمل جارٍ لإعادة المغذيات الفرعية

    السبت 27 ديسمبر 11:32 ص

    942 يوما بلا كرة.. ميلان ينهي كابوس “اللاعب المنسي”

    السبت 27 ديسمبر 11:22 ص

    رحيل محمد بكري.. سينمائي حمل فلسطين إلى الشاشة وواجه الملاحقة بالنضال الفني

    السبت 27 ديسمبر 11:01 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟