Close Menu
    رائج الآن

    «عمار ياكويت»: الراحل العم خالد يوسف المرزوق شخصية ملتقى «صناع الأثر»

    الأحد 21 ديسمبر 4:08 م

    سحب دراسة طبية برأت المبيدات الحشرية من السرطان

    الأحد 21 ديسمبر 4:06 م

    خبير عسكري: إسرائيل تعيق قدرة الجيش اللبناني على نزع السلاح

    الأحد 21 ديسمبر 3:25 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • «عمار ياكويت»: الراحل العم خالد يوسف المرزوق شخصية ملتقى «صناع الأثر»
    • سحب دراسة طبية برأت المبيدات الحشرية من السرطان
    • خبير عسكري: إسرائيل تعيق قدرة الجيش اللبناني على نزع السلاح
    • «منشآت» توقع مذكرة تعاون مع وزارة الدفاع لتمكين المتقاعدين العسكريين في ريادة الأعمال
    • يوفنتوس يسقط روما بثنائية
    • حرباء “بينوكيو” التي خدعت العلماء 150 عاما.. ثم كشفتها الجينات
    • صور صادمة لشخصيات عربية مع جيفري إبستين.. ووزارة العدل الأمريكية تسحب 16 ملفًا بشكل مفاجئ
    • بالصور.. مهرّج مكلوم يرسم الابتسامة على وجوه أطفال غزة
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » تجليات الأزمة في مناهج التعليم الشرعي بالواقع المعاصر
    ثقافة

    تجليات الأزمة في مناهج التعليم الشرعي بالواقع المعاصر

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالجمعة 19 يوليو 2:05 م0 زيارة ثقافة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    من نافلة القول إن أزمة المناهج في التعليم الشرعي الجامعي جزء طبيعي من أزمة المناهج في تخصصات العلوم الإنسانية الجامعية عموما وجزء من الأزمة التي تعيشها البلاد العربية في التعليم بمراحله المختلفة.

    لكن تخصيص مناهج التعليم الشرعي بالحديث نابع من أهمية هذا التعليم في بناء المجتمع المصطبغ بالصبغة الدينية، إضافة إلى كون خريجي هذه الكليات يقدمون أنفسهم ويقدمهم الناس بوصفهم أحد أهم أصناف قادة الرأي في المجتمع.

    والحديث عن أزمة المناهج لا يمكن الإحاطة به في مقال أو بضعة مقالات، بل هو إشارات لأهم تجليات الأزمة في هذه المناهج.

    علوق في الماضي وغياب عن الحاضر

    فرق كبير بين التعلق بالماضي والعلوق فيه، فالتعلق بالماضي لا يكون سببا للغياب عن الحاضر أو التقوقع في دهاليز الحقب السالفة، في حين أن العلوق في الماضي هو السبب الرئيس في الغيبوبة عن الواقع المعيش.

    ولا تزال الكثير من مناهج التعليم الشرعي الجامعي عالقة في الماضي من حيث الأحكام وأمثلتها، ومن حيث الإسقاط على الوقائع وربطها به، فلم تستطع هذه المناهج طي صفحة الأمثلة التي لم تعد موجودة في بيئة المتعلم، وقد كانت تناسب حقبة زمنية ألفت كتب العلوم الشرعية فيها.

    فعلى سبيل المثال لا الحصر لا تزال أحكام الرق والعبيد حاضرة بتفاصيل أحكامها الفقهية لا بوصفها قضية تحتاج الفهم في سياقها الزمني وبيان آليات التعامل الفكري مع الاتكاء عليها لمهاجمة الإسلام.

    كذلك لا تزال الأمثلة في أحكام السياسة بعيدة في كثير منها عن الواقع، فلا تزال القسمة الثنائية إلى دار الإسلام ودار الكفر هي المهيمنة على المناهج في ظل تغير الواقع السياسي في العالم كله وتبدل خرائط الحقب السالفة إلى خرائط أكثر تعقيدا وتشابكا.

    وكم هو مستغرب أن تبقى أبواب الطهارة في مناهج معاصرة تتحدث عن قضايا ما عاد الناس يعرفونها كالاستجمار بالعظم ونحوه.

    وأليس من العجيب أن يبقى الحديث مقتصرا على حكم إجارة الدابة في وقت غدا فيه استئجار الطائرات أمرا متعارفا عليه والعالم مقبل على استئجار المركبات الفضائية؟!

    من الطوام الكبرى أن يكون الطلاب في قاعاتهم الجامعية عالقين في أمثلة على الأحكام الشرعية التي يدرسونها لا تمت إلى واقعهم بكثير صلة، في حين يموج العالم خارج هذه القاعات بالمتغيرات المتسارعة في ميادين السياسة والاقتصاد والمجتمع وبالوقائع التي تفجرها التكنولوجيا كل يوم ويقف الناس أمامها حائرين بأحكامها الشرعية.

    هذا الواقع الجديد الذي تتكاثر فيه القضايا الجديدة -والذي يشهد تحولات جذرية على مستوى العلاقات السياسية والاجتماعية والاقتصادية ونظام الأسرة والواقع الشبابي- يحتاج إلى مناهج تكون على مستوى بناء طالب علم شرعي قادر على فهم هذا الواقع من حوله والتعامل معه شرعيا.

    غياب العلوم الإنسانية

    يقدم علماء الشريعة أنفسهم ويؤكدون على طلابهم دوما أنهم أهم قادة الرأي في المجتمع، ولكن هذا يصاحبه غياب أهم مفاتيح العلوم الإنسانية التي لا يمكن لأحد أن يكون قائد رأي مؤثرا وفعالا في المجتمع وهو غائب عنها.

    كيف نتوقع من طلاب العلوم الشرعية أن يكونوا هم الأكثر تأثيرا في واقعهم ومجتمعهم ومناهج التعليم الشرعي تكاد تكون قاصرة على الكتب الشرعية وبعض الكتب القانونية؟!

    لا نجد في كثير من مناهج التعليم الشرعي الجامعي مدخلا إلى علم الاجتماع أو مدخلا إلى علم النفس أو مدخلا إلى علم السياسة أو علم الاقتصاد أو علم التربية أو علم التاريخ أو علم الإدارة أو الإعلام والتواصل أو غيرها من العلوم الإنسانية الضرورية لفهم المجتمع والتعامل معه.

    طبعا، ليس المقصود على الإطلاق أن يكون طلاب الكليات الشرعية متخصصين في هذه العلوم، بل أن يتم تمليكهم مفاتيحها وفتح النوافذ لهم للإطلالة عليها من خلال مداخل عامة تجعلهم أقدر على التعامل مع هذا المجتمع الذي نريد لهم أن يكونوا قادة الرأي فيه.

    كثافة لا تكثيف وفقدان ترابط

    تعاني المناهج الجامعية في كثير من الكليات الشرعية من الكثافة والتطويل الكمي على حساب التكثيف النوعي، مما يجعل الطالب مستهلكا في المطولات والحفظ الكمي.

    كما تعاني كثير من هذه المناهج من غياب الترابط والتنسيق بين مفرداتها، ويعود ذلك إلى إشكال في تنظيم المعارف المتضمنة داخل المساق نفسه من جهة وإلى إشكال في التنسيق بين مساقات المنهاج المختلفة من جهة أخرى.

    وسبب ذلك هو غياب الرؤية الشاملة والتكاملية للمنهاج، مما يوقع الطالب في مصيدة التكرار الذي لا طائل منه ولا يغطي القضايا من زوايا نظر مختلفة.

    كما يجعله غير قادر على التحصيل النوعي بسبب استنزاف الطاقة في هذه المناهج.

    إن وضوح الأهداف وتكاملها وتركيزها هو الذي يضمن أن نتحول من حالة الكثافة الكمية إلى التكثيف النوعي في المعارف التي يريد المنهاج بناء طلاب العلوم الشرعية عليها.

    غياب ملكة النقد وعدم البناء على الإبداع

    عندما أبدع العلماء القدامى مناهج النقد في علوم الحديث وعندما أسسوا لقواعد الاجتهاد في علم أصول الفقه فإنهم بذلك بنوا في طلابهم ملكة النقد وحولوهم من مجرد نسخ من الكتب التي يدرسونها إلى شخصيات قادرة على تحويل علوم الشريعة إلى علوم متحركة من خلال التدافع العقلي بالتفكير والمحاججة.

    لكن المناهج في الكليات الشرعية اليوم غدت تعتمد مبدأ تلقي المعرفة لا إبداع المعرفة.

    ومن أجلى صور هذا هو تحويل علوم الآلة من وسائل إلى غايات قائمة بذاتها، فأصول الفقه وأصول التفسير ومنهج النقد في الحديث هي علوم آلة ينبغي أن تكون وسائل لتفجير الإبداع الشرعي وبناء الملكة النقدية، لكنها تحولت مع الأسف إلى علوم غايات يتلقاها الطالب بالحفظ والدراسة والتوغل في تفاصيلها والغرق في أمثلتها المحفوظة دون استخدامها في الإبداع المعرفي.

    وقد نبه ابن خلدون إلى ذلك في مقدمته متحدثا عن علوم الآلة، إذ يقول
    “وهذا كما فعل المتأخرون في صناعة النحو وصناعة المنطق وأصول الفقه لأنهم أوسعوا دائرة الكلام فيها وأكثروا من التفاريع والاستدلالات بما أخرجها عن كونها آلة وصيرها من المقاصد، وربما تقع فيها لذلك أنظار ومسائل لا حاجة بها في العلوم المقصودة، فهي من نوع اللغو، وهي أيضا مضرة بالمتعلمين على الإطلاق لأن المتعلمين اهتمامهم بالعلوم المقصودة أكثر من اهتمامهم بوسائلها فإذا قطعوا العمر في تحصيل الوسائل فمتى يظفرون بالمقاصد؟!”.

    إن بناء المناهج التي تنمي في طلاب الكليات الشرعية مهارات التفكير وملكة النقد وتفتح لهم أبواب الإبداع على مصاريعها هي من أهم وسائل إطفاء الشذوذات التي تطفو على السطح الشرعي باسم الإبداع.

    إن إعادة إنتاج المناهج الشرعية وفق رؤية تجديدية تقوم على الانطلاق من الماضي دون العلوق فيه، والتعامل مع الحاضر ومستجداته، والواقع ومسائله، والمجتمع واحتياجاته، وبناء طالب العلوم الشرعية المتملك مداخل العلوم الإنسانية لفهم المجتمع والمبني على قواعد التفكير والإبداع هي حاجة ماسة في هذا الواقع المتغير الذي لا ينتظر أحدا ولا يرحم متباطئا.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    بالصور.. مهرّج مكلوم يرسم الابتسامة على وجوه أطفال غزة

    16 رواية في القائمة الطويلة للجائزة العالمية للرواية العربية

    “بين الطين والماء”.. معرض تركي بالقدس عن القرى الفلسطينية المهجّرة

    إعادة فتح متحف “السراي الحمراء” بليبيا لأول مرة منذ سقوط القذافي

    مقال.. مقاربات في مستقبل هوية القدس وثقافتها

    أيام قرطاج السينمائية تنطلق بعرض فيلم “فلسطين 36”

    من الديناصورات للتماسيح: حُماة العظام في النيجر يحافظون على أحافيرها القديمة

    سوريا تنعى وزير ثقافتها الأسبق رياض نعسان آغا

    “إعلان باكو” يعزز الصناعات الإبداعية في العالم الإسلامي

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    سحب دراسة طبية برأت المبيدات الحشرية من السرطان

    الأحد 21 ديسمبر 4:06 م

    خبير عسكري: إسرائيل تعيق قدرة الجيش اللبناني على نزع السلاح

    الأحد 21 ديسمبر 3:25 م

    «منشآت» توقع مذكرة تعاون مع وزارة الدفاع لتمكين المتقاعدين العسكريين في ريادة الأعمال

    الأحد 21 ديسمبر 2:59 م

    يوفنتوس يسقط روما بثنائية

    الأحد 21 ديسمبر 2:38 م

    حرباء “بينوكيو” التي خدعت العلماء 150 عاما.. ثم كشفتها الجينات

    الأحد 21 ديسمبر 2:22 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    صور صادمة لشخصيات عربية مع جيفري إبستين.. ووزارة العدل الأمريكية تسحب 16 ملفًا بشكل مفاجئ

    الأحد 21 ديسمبر 1:34 م

    بالصور.. مهرّج مكلوم يرسم الابتسامة على وجوه أطفال غزة

    الأحد 21 ديسمبر 1:31 م

    “شاهد” تطلق أول باقة بث موحدة بالشرق الأوسط تجمع “أو إس إن” وديزني بلس

    الأحد 21 ديسمبر 12:54 م

    كالكاليست: ضغط ترامب وراء تمرير صفقة غاز إسرائيل مع مصر

    الأحد 21 ديسمبر 12:44 م

    رئيس الحرس الوطني استقبل رئيس وأعضاء جمعية المكفوفين

    الأحد 21 ديسمبر 12:23 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟