Close Menu
    رائج الآن

    مرصد جيمس ويب “يرى” أقدم انفجار نجمي في تاريخ الكون

    الأحد 21 ديسمبر 8:21 م

    أذونات المهمات الخارجية للموظفين بضوابط.. وليست للإعفاء من بصمة إثبات التواجد

    الأحد 21 ديسمبر 7:54 م

    رحلة ميشلان السعودية: ثلاث مراحل من التميز الرقمي

    الأحد 21 ديسمبر 7:45 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • مرصد جيمس ويب “يرى” أقدم انفجار نجمي في تاريخ الكون
    • أذونات المهمات الخارجية للموظفين بضوابط.. وليست للإعفاء من بصمة إثبات التواجد
    • رحلة ميشلان السعودية: ثلاث مراحل من التميز الرقمي
    • ترشيح 4 أفلام عربية للمنافسة على جوائز الأوسكار
    • “عرضت أبناءها للبيع”.. فيديو من مصر يهزّ الرأي العام ويكشف قسوة اليأس
    • السودان في مهمة صعبة لاستعادة المجد القاري
    • كيف تمنحك نصف ساعة قراءة نوما أعمق؟
    • الأمم المتحدة: 33 مليون سوداني بحاجة لمساعدات غذائية
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » مفاجأة علمية.. تاريخ ظهور القطط المنزلية في العالم بدأ من تونس
    علوم

    مفاجأة علمية.. تاريخ ظهور القطط المنزلية في العالم بدأ من تونس

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالإثنين 21 أبريل 5:13 م2 زيارة علوم لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    لطالما اعتقد الباحثون أن القطط المنزلية شقت طريقها إلى أوروبا بهدوء، متتبعة خطى المزارعين الأوائل في العصر الحجري الحديث، إذ انجذبت إلى وفرة القوارض حول مخازن الحبوب.

    غير أن دراستين حديثتين، اعتمدتا على بيانات جينية وأثرية موسّعة، تقلبان هذا التصور رأسا على عقب، مشيرتين إلى أن القطط لم تصل إلى أوروبا إلا في مراحل لاحقة، وأنها لم تأتِ من مناطق الشرق الأوسط كما كان يُظن، بل من تونس في شمال أفريقيا.

    وقد قاد هاتين الدراستين فريقان من جامعتي تور فيرغاتا في روما وإكسيتر البريطانية، بالتعاون مع عشرات المؤسسات البحثية، وخلصا إلى أن ظهور القطط المنزلية الأليفة في أوروبا لم يحدث إلا بعد مرور آلاف السنين على قيام الزراعة، وأن عوامل دينية وثقافية ربما لعبت دورا حاسما في انتشارها.

    كيف غزت القطط أوروبا من شمال أفريقيا؟

    حلّل فريق جامعة تور فيرغاتا، بالتعاون مع 42 مؤسسة بحثية، 70 جينوما قديما، و17 جينوما حديثا، إضافة إلى بقايا قطط مؤرخة بالكربون المشع من 97 موقعا أثريا في أوروبا والأناضول. والجينوم هو مجموعة التعليمات الوراثية الكاملة التي تحملها خلايا الكائن الحي، وتحدد صفاته ووظائفه البيولوجية.

    وأظهرت نتائج التحليل وجود موجتين واضحتين من التوسع: أولاهما في القرن الثاني قبل الميلاد، نُقلت خلالها قطط برية من شمال غرب أفريقيا إلى جزيرة سردينيا، في حين شهدت الثانية، التي وقعت خلال العصر الروماني الإمبراطوري بداية القرن الميلادي الأول حتى القرن الخامس، جلب قطط ذات صفات وراثية تُشبه السلالات المنزلية الحديثة إلى أنحاء مختلفة من أوروبا، وكلها تعود بأصولها إلى تونس.

    وفي دراسة مشابهة، فحص فريق جامعة إكسيتر أكثر من 2400 عظمة قطط أثرية من 206 مواقع متنوعة، وكشف عن أدلة تؤكد وجود القطط المنزلية في أوروبا منذ بداية الألفية الأولى قبل الميلاد، أي قبل ازدهار النفوذ الروماني بقرون.

    كما بيّنت التحليلات الجينية وجود سلالات قطط في بريطانيا تعود إلى العصر الحديدي، مما يدعم فرضية الانتقال على شكل موجات متفرقة شملت العصور الرومانية المتأخرة، ثم الفايكنغ، مع التأكيد أيضا أن تونس كانت مركزا محوريا في نشأة القطط المستأنسة.

    ما بين الرمزية الدينية والرغبة البشرية

    بعكس النظرة التقليدية التي اختزلت استئناس القطط في علاقتها التكافلية بالإنسان كوسيلة لمكافحة القوارض، تسلط الدراستان الضوء على أبعاد دينية وثقافية كانت حاسمة في تعزيز مكانة القطط وانتقالها عبر الحضارات.

    ففي مصر القديمة، حظيت القطط بمكانة مقدسة وارتبطت بالإلهة الأسطورة “باستيت”، وبالتالي كانت تُحنط القطط كذلك رفقة الملوك. وفي الحضارتين اليونانية والرومانية، ارتبطت القطط بالأسطورتين “أرتميس” و”ديانا”، بينما ظهرت في الأساطير الإسكندنافية كحيوانات ترافق الأسطورة “فريا”، وهو ما يعزز فرضية أن المعتقدات لعبت دورا في انتشار القطط كان أكثر من مجرد المنفعة.

    وتظهر نتائج الدراستين أيضا أن القطط المنزلية الوافدة اصطدمت بيئيا وجينيا بالقطط البرية المحلية، مما أدى إلى تراجع أعداد الأخيرة منذ الألفية الأولى للميلاد. وتشير الأدلة إلى حصول اختلاط وراثي وتنافس بيئي، وربما انتقال للأمراض، ساهم في تقلص أعداد القطط البرية التي كانت تعيش في القارة منذ آلاف السنين.

    ومن أبرز ما تكشفه هذه النتائج، هو نقض الرواية التقليدية التي كانت تفترض وجود القطط في مستوطنات العصر الحجري الحديث، حيث أثبتت الدراسات أن الاعتماد على الحمض النووي الميتوكونديري وحده قد يكون مضللا، نظرا لتشابه الصفات الجينية بين القطط البرية والمنزلية. أما التحليل الأعمق للحمض النووي، فقد كشف عن مسارات أوسع وأكثر تعقيدا، كان للثقافة والتجارة والدين فيها دور أساسي.

    وتشير هاتان الدراستان إلى الغاية التي دفعت الإنسان إلى استئناس القط لم تكن لغرض الحماية من القوارض والحيوانات الصغيرة الضارة بالمحاصيل، بل يبدو أن القطط انتقلت إلى أوروبا في موجات لاحقة مدفوعة بالمعتقدات والطقوس الدينية، وبواسطة الطرق التجارية والإمبراطوريات القديمة.

    ومن تونس إلى سفن الفايكنغ، يظهر أن مسيرة القط المنزلي المستأنس نحو العالم لم تكن عبثية، بل خريطة ثقافية ممتدة، رسمتها الرموز والأساطير القديمة.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    مرصد جيمس ويب “يرى” أقدم انفجار نجمي في تاريخ الكون

    حرباء “بينوكيو” التي خدعت العلماء 150 عاما.. ثم كشفتها الجينات

    “موتشي” مادة جديدة تحول نافذة منزلك إلى حاجز حراري ذكي

    مصر تطلق “قمرا صناعيا نانويا” لدراسة الغلاف الجوي وأثر الشمس

    المذنب الضيف 3 آي/أطلس يلمع بالأخضر وهو يودّع النظام الشمسي

    الصين تجلب مادة غير متوقعة من الجانب البعيد للقمر

    خبراء للجزيرة نت: هل تستقبل جامعاتنا العربية العلماء العائدين من أميركا؟

    عسل بنكهة الشوكولاتة.. اختراق غذائي تقوده الفيزياء

    هل تتغيّر كتب المدارس قريبا؟ أورانوس ونبتون قد يكونان كوكبين صخريين

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    أذونات المهمات الخارجية للموظفين بضوابط.. وليست للإعفاء من بصمة إثبات التواجد

    الأحد 21 ديسمبر 7:54 م

    رحلة ميشلان السعودية: ثلاث مراحل من التميز الرقمي

    الأحد 21 ديسمبر 7:45 م

    ترشيح 4 أفلام عربية للمنافسة على جوائز الأوسكار

    الأحد 21 ديسمبر 7:26 م

    “عرضت أبناءها للبيع”.. فيديو من مصر يهزّ الرأي العام ويكشف قسوة اليأس

    الأحد 21 ديسمبر 6:59 م

    السودان في مهمة صعبة لاستعادة المجد القاري

    الأحد 21 ديسمبر 6:46 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    كيف تمنحك نصف ساعة قراءة نوما أعمق؟

    الأحد 21 ديسمبر 6:38 م

    الأمم المتحدة: 33 مليون سوداني بحاجة لمساعدات غذائية

    الأحد 21 ديسمبر 6:20 م

    البطالة في الأردن أرقام مقلقة وشباب يصنعون فرصهم خارج الوظيفة

    الأحد 21 ديسمبر 6:06 م

    دلالات وانعكاسات مشروع قانون جزائري لتجريم الاستعمار

    الأحد 21 ديسمبر 5:59 م

    كيف يدعم محمد طلال بلجون عبر تطبيق شيكك ضمان في جيبك رؤية المملكة 2030؟

    الأحد 21 ديسمبر 5:38 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟