Close Menu
    رائج الآن

    أردوغان: لجنة برلمانية لمناقشة نزع سلاح «العمال الكردستاني»

    السبت 12 يوليو 2:34 م

    “تركيا اليوم أقوى”.. أردوغان يتحدّث عن “مرحلة جديدة” بعد تسليم حزب العمال الكردستاني سلاحه

    السبت 12 يوليو 2:18 م

    وزير الدفاع المجري: نهج السعودية استباقي في العمل الدبلوماسي

    السبت 12 يوليو 2:15 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • أردوغان: لجنة برلمانية لمناقشة نزع سلاح «العمال الكردستاني»
    • “تركيا اليوم أقوى”.. أردوغان يتحدّث عن “مرحلة جديدة” بعد تسليم حزب العمال الكردستاني سلاحه
    • وزير الدفاع المجري: نهج السعودية استباقي في العمل الدبلوماسي
    • ضبط 21,058 مخالفًا لأنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود في مناطق المملكة خلال أسبوع
    • ما هو روبوت “غروك”؟ | تكنولوجيا
    • شاهد.. نيمار يأكل الفشار أثناء مباراة فريقه سانتوس
    • نجيب الحصادي… أفَلَ العقل المُنيف ومضى مَن أوقد البصيرة في ليل الفلسفة العربية
    • انكماش الاقتصاد البريطاني بشكل غير متوقع
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » رامي مالك في “الهاوي”.. لوحة المفاتيح تواجه أجهزة الاستخبارات
    فنون

    رامي مالك في “الهاوي”.. لوحة المفاتيح تواجه أجهزة الاستخبارات

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأربعاء 30 أبريل 9:36 ص1 زيارة فنون لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    يعود الممثل الأميركي ذو الأصول المصرية “رامي مالك” إلى شاشات العرض السينمائية بدور البطولة في الفيلم الأميركي “الهاوي” (The Amateur)، وهو فيلم تشويق وإثارة وجاسوسية تدور أحداثه في أروقة المخابرات الأميركية.

    “الهاوي” من إخراج جيمس هووس، وتأليف: جاري سبينيللي وكين نولان، ومقتبس عن رواية بالاسم ذاته نُشرت عام 1981. ويُشارك رامي مالك البطولة كل من كايتريونا بالفين، وهولت ماكالاني، وراشيل بروسنان، وجوليان نيكولسون.

    موت البطل الأميركي

    “الهاوي” فيلم انتقام وجاسوسية وتشويق وإثارة، يعود فيه رامي مالك إلى شخصية تشبه إلى حد ما شخصيته في مسلسل “مستر روبوت” (Mr. Robot)، الذي يُعتبر من أفضل وأشهر أعماله. في هذا الفيلم، يلعب دور تشارلي، الذي يعمل في مجال تقني معقد يتعلق بالشفرات في وكالة الاستخبارات المركزية (CIA) ويعيش حياة هادئة ومريحة مع زوجته في منزل في الضواحي.

    تختل حياته المثالية عندما يفقد أهم ما فيها، بمقتل زوجته على يد مجموعة إجرامية في لندن، فيبدأ في محاولة الانتقام من خلال الوكالة التي يعمل معها، والتي من المفترض أن تحميه وتحمي الشعب الأميركي بأسره، لكنه يكتشف أن ليس كل الشعارات تتحقق، لذا يبدأ باستخدام مهاراته الشخصية لاستعادة حقه.

    “الهاوي” فيلم جاسوسية وإثارة مع بطل غير تقليدي، بطل لا يمتلك عضلات ضخمة أو يستعمل الأسلحة بأنواعها، بل هو رجل يعتمد في النهاية على استخدام الحاسوب والتكنولوجيا لحل مشاكله وتحقيق انتقامه.

    I can’t say enough good things about the story, specifically the protagonist, in The Amateur.
    He’s not a hero…he’s a real person, scared, unskilled, but he does what he has to do.
    I was riveted the entire movie. An incredible story, impeccably acted.#TheAmateur pic.twitter.com/59rJZLMGXv

    — Eric Demarest – author of BUT I’M NOT A HERO (@authordemarest) April 18, 2025

    لا يفخر هذا البطل بجموده وعدم تعلقه بالآخرين؛ بل على العكس، يُعَدّ الارتباط العاطفي هو الدافع الرئيسي لأفعاله في الفيلم. يمتلك تشارلي دافعا قويا للتغيير، وعندما يواجه التحديات، يتصرف مثل أي شخص لديه خيارات ضئيلة، حيث يبدأ في البحث عن نقاط القوة لديه واستغلالها. وهذه الشخصية غير التقليدية من أهم مزايا الفيلم، إذ كان بالإمكان بسهولة أن يقع الفيلم في فخ الحبكات التجارية الأميركية التي تقدم موضوع الانتقام والعدالة التي يتم تحقيقها بعيدا عن النظام القانوني للبلاد.

    بَيد أن النقطة الأهم في الفيلم هي أن البطل هنا لا يقاتل من أجل رفع شأن أميركا، بل من أجل نفسه، محاولًا معالجة شعوره بالظلم ورغبة الانتقام. وعلى الناحية الأخرى، نجد هناك نقدا واضحا للسلطات الأميركية التي تقوم بعمليات غير قانونية باستخدام عملاء من جنسيات أخرى يؤثّرون بها على الأوضاع العالمية بعيدا عن التعقيدات السياسية.

    فالبطل تشارلي يكتشف خلال بحثه عن الانتقام أن مديره المباشر في العمل يستخدم نفس قتلة زوجته في عمليات لصالح المخابرات الأميركية وسياساتها، لكنها لا تحمل اسمها ولا يستعين خلالها بعملاء المخابرات، ليحاول الفيلم تقديم رؤية متوازنة بعيدة عن الدعاية الأميركية التي عظّمت على مدار السنوات السياسات الأميركية وأجهزتها الأمنية كحامية ليس فقط للولايات المتحدة وإنما للعالم أجمع.

    عندما يقابل الانتقام التكنولوجيا

    ثيمة انتقام البطل لموت أحد أحبائه واستغلاله مهاراته المختلفة، سواء كانت قتالية أو حتى مستوى ذكائه المرتفع، ليست مستجدّة على السينما بشكل عام، والسينما الأميركية بشكل خاص، الأمر الذي عابه النقاد على فيلم “الهاوي” باعتباره يتبع “فورمات” أو صيغة متكررة إلى حد كبير. غير أنه يُحدث في هذه الصيغة بضعة تغييرات ضئيلة تُساهم في إضفاء بعض الاختلاف على الحبكة التي هي إلى حد كبير مكررة.

    تتمثل أهم هذه التغييرات في شخصية البطل؛ فهي مدروسة ومبتكرة، سواء من حيث إمكانياته، وردود أفعاله، والقدرات التي يمكنه اكتسابها واستغلالها لتحقيق أهدافه. لم يحاول الفيلم  السخرية من البطل أو تقديمه بشكل كوميدي لشخص معدوم القدرات كما يحدث في أفلام مشابهة، الأمر الذي يستحق الاحترام.

    ويقدم “الهاوي” شخصية جاكسون أو “الدب” (جون بيرنثال) الذي يعمل مع تشارلي في وكالة الاستخبارات المركزية، وهو  رجل قوي وطويل، ويقوم بمهام رائعة، ويتحدث بعدة لغات، وذلك لتوضيح التناقض بين بطل الفيلم وهذه الشخصية التي عادة ما ستكون بطل الفيلم.

    تُستَخدم التكنولوجيا في فيلم “الهاوي” كسلاح ذي بعد أخلاقي كبير، فالبطل لا يستطيع القتل باستخدام الأسلحة العادية التي تتطلب التحامًا جسديًا أو اتخاذ قرار بالعنف في لحظة. لكنه يستطيع استخدام معارفه التكنولوجية للانتقام، مما يؤدي إلى نفس النتيجة، أي وفاة خصمه في النهاية، لكن التكنولوجيا هنا تخلق مسافة بينه وبين الضحية وتمنع الالتحام الجسدي. ليُلقي الفيلم الضوء بأسلوب مختلف على الهلع العالمي من التكنولوجيا، ذلك الهلع الذي قد يكون مستحقًا في بعض الأوقات. فنجد البطل في أحد المشاهد يستعين بفيديو عادي على منصة يوتيوب لمساعدته في فتح قفل أحد الأبواب، وفي مشهد آخر يخترع قنبلة تودي بحياة شخص فقط باستخدام عدة مكونات بسيطة، ليحل بذلك معضلته في بداية الفيلم عندما حاول تعلم إطلاق الرصاص بشكل تقليدي للتخلص من خصومه.

    يؤدي رامي مالك في “الهاوي” أداءً أفضل مما قدمه مؤخرًا، وحتى بالمقارنة مع “الملحمة البوهيمية” (Bohemian Rhapsody) الذي فاز عنه بجائزة الأوسكار، ويرجع ذلك إلى حد كبير إلى الشخصية المكتوبة بشكل جيد، والتي تتناسب مع أسلوبه في التمثيل الذي يميل إلى الهدوء الشديد في التعبير عن مشاعره المختلفة، فيبدو مفتعِلًا وأحيانًا مبتذلًا في الأدوار التي تتطلب أداءً صاخبًا.

    فيلم “الهاوي” ملائم للغاية لمن يرغب في مشاهدة فيلم مسلٍّ لمدة ساعتين، عمل يشبه أفلام وكالة الاستخبارات المركزية الأخرى، لكنه ليس مشابها لها كثيرا، الأمر الذي يضفي عليه جانبا من التجديد الذي تحتاجه هذه الأفلام.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    “مملكة الحرير” نسخة مصرية غير أصلية من “حريم السلطان” | فن

    “الموت لجيش إسرائيل” عبارة تغزو أوروبا من مهرجان غلاستونبري إلى المدن الألمانية | منوعات

    مهرجان قرطاج يلغي حفل إيلين سيغارا على خلفية دعمها لإسرائيل

    يحي الفخراني: في كل مرة أتناول الملك لير أكتشف شيئا جديدا في النص

    “إليو” رحلة إلى الفضاء بلا وجهة درامية واضحة | فن

    وفاة الممثلة العراقية إقبال نعيم.. وداع لصوت مسرحي نادر

    صناع سينما وثائقية: أنظارنا تتجه نحو غزة ولن نتوقف عن التوثيق والإدانة

    عودة الفن الضائع.. طرابلس تعيد إحياء فن المالوف بعد 10 سنوات من الغياب

    “بوابة دمشق”.. سوريا تطلق مشروع مدينة إنتاج متكاملة تعيد الحياة للدراما السورية

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    “تركيا اليوم أقوى”.. أردوغان يتحدّث عن “مرحلة جديدة” بعد تسليم حزب العمال الكردستاني سلاحه

    السبت 12 يوليو 2:18 م

    وزير الدفاع المجري: نهج السعودية استباقي في العمل الدبلوماسي

    السبت 12 يوليو 2:15 م

    ضبط 21,058 مخالفًا لأنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود في مناطق المملكة خلال أسبوع

    السبت 12 يوليو 2:04 م

    ما هو روبوت “غروك”؟ | تكنولوجيا

    السبت 12 يوليو 1:58 م

    شاهد.. نيمار يأكل الفشار أثناء مباراة فريقه سانتوس

    السبت 12 يوليو 1:55 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    نجيب الحصادي… أفَلَ العقل المُنيف ومضى مَن أوقد البصيرة في ليل الفلسفة العربية

    السبت 12 يوليو 1:54 م

    انكماش الاقتصاد البريطاني بشكل غير متوقع

    السبت 12 يوليو 1:51 م

    “المدينة الإنسانية” برفح.. دلالة المسمى الإسرائيلي ومدى جدية المخطط؟ | سياسة

    السبت 12 يوليو 1:49 م

    إعادة تموضع الجيش الإسرائيلي ستقضم 40% من مساحة غزة

    السبت 12 يوليو 1:48 م

    خلّفت عشرات القتلى والمفقودين.. «فيضانات تكساس» تصدم ترمب

    السبت 12 يوليو 1:33 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟