Close Menu
    رائج الآن

    استقالة زعيم الاشتراكيين في البرتغال بعد هزيمة انتخابية هي الأسوأ منذ العام 1987

    الإثنين 19 مايو 12:31 م

    «النمر»: تأثير ضغط الدم على القلب تراكمي وصامت.. والعبرة بمتوسط القراءات

    الإثنين 19 مايو 12:29 م

    الأحمال الكهربائية تتخطى الـ 14 ألف ميغاواط والمؤشر يستقر في الخضراء

    الإثنين 19 مايو 12:20 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • استقالة زعيم الاشتراكيين في البرتغال بعد هزيمة انتخابية هي الأسوأ منذ العام 1987
    • «النمر»: تأثير ضغط الدم على القلب تراكمي وصامت.. والعبرة بمتوسط القراءات
    • الأحمال الكهربائية تتخطى الـ 14 ألف ميغاواط والمؤشر يستقر في الخضراء
    • خادم الحرمين يوجه باستضافة 1000 حاج وحاجة من الفلسطينيين على نفقته الخاصة
    • صحف عالمية: غضب بجيش الاحتلال والجوع يحول أطفال غزة لهياكل عظمية
    • مصر تؤكد على أهمية استقرار ليبيا ولبنان وسوريا
    • حقيقة تقديم جزءٍ ثانٍ من مسلسل «لام شمسية» لأمينة خليل
    • مقتل شخصين وفقدان آخر إثر اصطدام قطار بعدد من المشاة شمال ولاية أوهايو الأمريكية
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » هل تؤلم هجمات الحوثيين إسرائيل أم تعطيها ذريعة لاستمرار حرب غزة؟
    سياسة

    هل تؤلم هجمات الحوثيين إسرائيل أم تعطيها ذريعة لاستمرار حرب غزة؟

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالإثنين 19 مايو 5:57 ص0 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    تتزايد التساؤلات حول طبيعة الأثر الذي تتركه هجمات جماعة أنصار الله الحوثي على إسرائيل، لا سيما مع استمرار إطلاق الطائرات المسيّرة من اليمن باتجاه العمق الإسرائيلي، في ظل حالة استنزاف متصاعدة على أكثر من جبهة.

    وتبرز في هذا السياق فرضيتان متضادتان، الأولى تعتبر أن هذه الهجمات تشكل مصدر إرباك وضغط فعلي على حكومة بنيامين نتنياهو، والثانية ترى فيها مبررا يتيح لإسرائيل مواصلة الحرب على غزة بذريعة التصدي لمحور إقليمي أوسع.

    ومن وجهة نظر المدير التنفيذي لمركز صنعاء للدراسات الإستراتيجية أسامة الروحاني، فإن هجمات الحوثيين لا تمثل كلفة عالية لإسرائيل، بل توفر لها فرصة لتبرير عملياتها العسكرية الجارية وتغذية خطابها عن الدفاع ضد خطر إقليمي متصاعد.

    وأشار الروحاني، في حديثه لبرنامج “ما وراء الخبر”، إلى أن إسرائيل والولايات المتحدة تحاولان استثمار الهجمات الحوثية سياسيا، لتضخيم التهديد الإيراني، ومن ثم شرعنة التصعيد على مختلف الجبهات، ومن بينها اليمن.

    آثار نفسية عميقة

    في المقابل، رأى الكاتب المختص في الشؤون الإسرائيلية إيهاب جبارين أن الصواريخ الحوثية، وإن لم تُحدث أضرارا جسيمة، إلا أنها تترك أثرا نفسيا عميقا داخل إسرائيل، وتجبر الحكومة على التعاطي مع جبهات جديدة في توقيت شديد الحساسية.

    وأوضح جبارين أن إسرائيل، التي كانت قد تعهدت منذ سنوات بإحكام قبضتها الجوية والإلكترونية على المجال الإقليمي، تجد نفسها اليوم في مواجهة مسيّرات تخترق مجالها من مسافة بعيدة وتصل إلى مناطق حساسة.

    وتعزز هذه التطورات -وفق المتحدث- شعورا بالضعف داخل المجتمع الإسرائيلي، إذ تبدو الحكومة عاجزة عن احتواء اتساع رقعة المواجهة، مما قد يُضعف ثقة الجمهور بقدرة الدولة على حمايته في ظل حرب استنزاف غير مألوفة.

    ورغم ذلك، يشدد الروحاني على أن الحوثيين لا يستهدفون إسرائيل فقط، بل يخوضون معركتهم الخاصة التي تستند إلى مزيج من الدوافع الأيديولوجية والمكاسب السياسية في الداخل اليمني، وليس بالضرورة في انسجام تام مع الأجندة الإيرانية.

    تعزيز الشرعية الثورية

    ويعتقد أن الحوثيين يوظفون الصراع في غزة لتعزيز شرعيتهم الثورية، وتوسيع حضورهم الإقليمي ضمن محور المقاومة، مستفيدين من الصدى الإعلامي والسياسي الذي توفره ضرباتهم تجاه إسرائيل.

    ويضيف أن واشنطن حاولت تحييد الحوثيين عسكريا من خلال ضربات محددة، لكنها لم تنجح في كبح جماحهم، بل أدت إلى تصعيد جديد وتوسيع لنطاق الهجمات، وهو ما يطرح تحديات إضافية أمام الإستراتيجية الأميركية في البحر الأحمر.

    أما في الداخل الإسرائيلي، فيرى جبارين أن حكومة نتنياهو تجد في التصعيد الحوثي فرصة لإعادة تأطير الحرب على غزة، وتقديمها على أنها جزء من مواجهة إقليمية أوسع، مما يطيل أمد العملية العسكرية ويمنحها غطاء سياسيا.

    ويوضح أن المؤسسة الأمنية الإسرائيلية تدرك أن الانشغال بجبهات متعددة، من اليمن إلى لبنان وسوريا، يضعف تركيز الجيش ويستنزف قدراته، وهو ما يعزز الجدل الداخلي حول كفاءة إدارة الحرب وخيارات الخروج منها.

    ويرى جبارين أن تل أبيب تعتمد في ردها هجمات “جبهة اليمن” على الولايات المتحدة، التي تنوب عنها في تنفيذ الضربات ضد الحوثيين، مما يعكس هشاشة القدرة الإسرائيلية على التعامل مع هذا التهديد منفردة.

    معادلة ردع جديدة

    ويخلص جبارين إلى أن الضربات الحوثية، حتى وإن كانت محدودة الأثر الميداني، فإنها تفرض معادلة ردع جديدة عنوانها أن إسرائيل لم تعد تملك السيطرة المطلقة في الإقليم، وأن خصومها باتوا قادرين على تهديد عمقها من مسافات بعيدة.

    وفي السياق ذاته، حذر الروحاني من تداعيات اتساع ساحة المواجهة، مشيرا إلى أن تطور الصراع قد يؤدي إلى خلط أوراق اللاعبين الدوليين في البحر الأحمر، وجر قوى جديدة إلى صراع غير محسوب العواقب.

    وأشار إلى أن الولايات المتحدة تسعى حاليا إلى بناء تحالفات بحرية لتأمين ممرات التجارة العالمية، لكن الحوثيين أثبتوا قدرة على ضرب هذه المنظومة من دون تكبّد خسائر كبيرة، مما يعقّد حسابات الأمن البحري الدولي.

    وعلى المدى المتوسط، يرى الروحاني أن إصرار الحوثيين على مواصلة الهجمات سيزيد من هشاشة التحالف الأميركي، وسيدفع شركات الشحن العالمية إلى تقليص نشاطها في البحر الأحمر، وهو ما يضر بإسرائيل اقتصاديا وأمنيا.

    مسألة هامشية

    ومع ذلك، تبقى المفارقة -وفق جبارين- أن إسرائيل لا تزال تعتبر التصعيد مع الحوثيين مسألة هامشية مقارنة بجبهة قطاع غزة، لكنها تدرك في الوقت نفسه أن تجاهل هذه الجبهة قد يؤدي إلى استنزاف تدريجي لا يمكن تجاهله على المدى البعيد.

    ويلفت إلى أن الهجمات التي تنطلق من اليمن باتت تمثل رمزية أكبر من حجمها العسكري، إذ توصل رسالة إلى الإسرائيليين مفادها أن أمنهم لم يعد مضمونا، وأن سياسات حكومتهم تُكلفهم ثمنا يتجاوز حدود قطاع غزة.

    ورغم ضبابية الصورة، يتفق الضيفان على أن الهجمات الحوثية أوجدت معادلة جديدة، تضع إسرائيل أمام واقع إقليمي متغير، تتراجع فيه هيمنتها، وتضطر للتعاطي مع خصوم غير تقليديين يملكون أدوات تهديد لم تكن مألوفة في الحروب السابقة.

    وبدعم أميركي مطلق، ترتكب إسرائيل منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023 إبادة جماعية في غزة، خلفت نحو 174 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    صحف عالمية: غضب بجيش الاحتلال والجوع يحول أطفال غزة لهياكل عظمية

    الحرب على غزة تربك البنية النفسية لقوات الجيش الإسرائيلي

    ترمب يخطط لتهجير مليون فلسطيني من غزة إلى ليبيا

    كاتبة إسرائيلية: لمَ إخفاء الرقم الحقيقي للجنود المصابين في غزة؟

    قمة بغداد تطرح 18 مبادرة عراقية لتنشيط العمل العربي

    هل تتراجع بريطانيا عن اتفاق بريكست؟

    السيسي: إسرائيل دمرت كل شيء في غزة

    في أول كلمة له بعد اشتباكات طرابلس.. الدبيبة: المجموعات المسلحة تغوّلت

    حراك أمريكي بريطاني لتهدئة دائمة بين الهند وباكستان

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    «النمر»: تأثير ضغط الدم على القلب تراكمي وصامت.. والعبرة بمتوسط القراءات

    الإثنين 19 مايو 12:29 م

    الأحمال الكهربائية تتخطى الـ 14 ألف ميغاواط والمؤشر يستقر في الخضراء

    الإثنين 19 مايو 12:20 م

    خادم الحرمين يوجه باستضافة 1000 حاج وحاجة من الفلسطينيين على نفقته الخاصة

    الإثنين 19 مايو 12:14 م

    صحف عالمية: غضب بجيش الاحتلال والجوع يحول أطفال غزة لهياكل عظمية

    الإثنين 19 مايو 12:03 م

    مصر تؤكد على أهمية استقرار ليبيا ولبنان وسوريا

    الإثنين 19 مايو 12:02 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    حقيقة تقديم جزءٍ ثانٍ من مسلسل «لام شمسية» لأمينة خليل

    الإثنين 19 مايو 11:48 ص

    مقتل شخصين وفقدان آخر إثر اصطدام قطار بعدد من المشاة شمال ولاية أوهايو الأمريكية

    الإثنين 19 مايو 11:30 ص

    «الخدمات الأرضية» توقع اتفاقيتي تمويل بقيمة إجمالية 850 مليون ريال

    الإثنين 19 مايو 11:28 ص

    رماية بالذخيرة الحية للقوة البحرية غداً وبعد غدٍ

    الإثنين 19 مايو 11:19 ص

    أولى رحلات مبادرة «طريق مكة» تغادر كوت ديفوار

    الإثنين 19 مايو 11:13 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟