Close Menu
    رائج الآن

    الشاباك في عين العاصفة.. تعيين جدلي يعمّق الانقسام بإسرائيل

    السبت 24 مايو 6:57 ص

    12 جريحا بهجوم في محطة قطارات بهامبورغ

    السبت 24 مايو 6:55 ص

    قرار ترمب يهدد مستقبل ولية عهد بلجيكا في «هارفارد»

    السبت 24 مايو 6:43 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • الشاباك في عين العاصفة.. تعيين جدلي يعمّق الانقسام بإسرائيل
    • 12 جريحا بهجوم في محطة قطارات بهامبورغ
    • قرار ترمب يهدد مستقبل ولية عهد بلجيكا في «هارفارد»
    • مستشفى الشفاء في غزة مكتظ بالمرضى بعد توقف باقي المستشفيات شمال القطاع
    • نائب وزير الخارجية يبحث مع المدير العام للجنة الدولية للصليب الأحمر قضايا مشتركة
    • «مكافحة المخدرات»: القبض على مقيم بالمنطقة الشرقية لترويجه (1.5) كيلوجرام من مادة (الشبو) المخدر
    • تفاصيل تقرير حكومي يستهدف جماعة الإخوان المسلمين بفرنسا
    • انتهاء الجولة الخامسة من المفاوضات النووية الإيرانية بتفاؤل حذر
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » ليبيا في متاهة التجاذبات وصراع الشرعيات
    سياسة

    ليبيا في متاهة التجاذبات وصراع الشرعيات

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالجمعة 23 مايو 10:49 م0 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    طرابلس – في قلب صحراء شمال أفريقيا، تقف ليبيا كمتاهة سياسية معقّدة، تتشابك فيها خيوط النفوذ المحلي وسط انقسام السلطة بين الشرق والغرب، والتدخلات الدولية المتعثرة لمبادرات الأمم المتحدة.

    فمنذ سقوط نظام الرئيس السابق معمر القذافي عام 2011، لم تتمكن ليبيا من الخروج من متاهتها نحو برّ استقرار سياسي حقيقي لدولة دستورية موحدة، بل تحولت إلى ساحة لصراعات نفوذ داخلية وخارجية، وتنازع المصالح بين من يمثلون السلطة السياسية، وصراع النفوذ الميداني بين المجموعات المسلحة، وهي صراعات تتجدد مع كل محاولة لإعادة بناء الدولة.

    شهدت العاصمة طرابلس، خلال مايو/أيار الجاري، اشتباكات عنيفة في إطار تفكيك الأجهزة الأمنية الموازية لحكومة الوحدة الوطنية، بين قوات اللواء 444 قتال التابع لهذه الحكومة بقيادة محمود حمزة، وقوات جهاز الردع التابع للمجلس الرئاسي بقيادة عبد الرؤوف كارة، مدعومة بقوات تابعة لمدينة الزاوية.

    فوضى أمنية

    اندلعت شرارة هذه الاشتباكات بعد مقتل عبد الغني الككلي (غنيوة)، رئيس جهاز دعم الاستقرار، خلال اجتماع رسمي بحضور قيادات عسكرية من حكومة الوحدة، وقد أسفرت المواجهات عن مقتل عدد من المدنيين وتدمير ممتلكاتهم.

    ويصف المحلل السياسي مصباح الورفلي -في تصريح للجزيرة نت- هذه المواجهات بأنها نتيجة طبيعية لـ”تغوّل التشكيلات المسلحة التي تبتز مؤسسات الدولة وتتحكم في منافذها”، مضيفا أن غياب مؤسسة أمنية موحدة بعقيدة مهنية ساهم في ترسيخ حالة الفوضى.

    في السياق ذاته، يرى أحمد دوغة، نائب رئيس حزب الأمة، أن هذه الاشتباكات تعكس غياب بنية أمنية موحدة بين الحكومة والمجلس الرئاسي، وتعدد مصادر الشرعية بين الأطراف، معتبرا أن ذلك يولّد صراعا على النفوذ السياسي والاقتصادي. وأضاف للجزيرة نت، أن انتشار السلاح يفرغ أي مسار سياسي من مضمونه، ويحتاج “تدخلا دوليا فاعلا لكبح هذا الانفلات”.

    أُحيي وزارتي الداخلية والدفاع، وجميع منتسبي الجيش والشرطة، على ما حققوه من إنجاز كبير في بسط الأمن وفرض سلطة الدولة في العاصمة.

    إن ما تحقق اليوم يؤكد أن المؤسسات النظامية قادرة على حماية الوطن وحفظ كرامة المواطنين، ويُشكل خطوة حاسمة نحو إنهاء المجموعات غير النظامية، وترسيخ مبدأ…

    — عبدالحميد الدبيبة Abdulhamid AlDabaiba (@Dabaibahamid) May 13, 2025

    أثارت المواجهات الأخيرة دعوات سياسية لإسقاط حكومة الوحدة الوطنية برئاسة عبد الحميد الدبيبة، إذ وصف رئيس المجلس الأعلى للدولة خالد المشري الدبيبة بـ”نيرون العصر”، في حين بدأ رئيس مجلس النواب عقيلة صالح إجراءات لتشكيل حكومة موحدة بديلة.

    ويرى دوغة، أن تقارب المشري وصالح “ليس سوى تحالف مصالح مؤقت، يتقاطعان فيه عند العداء المشترك لحكومة الدبيبة”، لافتا إلى أن هذا التحالف أعيد إحياؤه بعد أن فشل سابقا في تونس وجنيف، وهو الآن يستغل الوضع الأمني لتحقيق مكاسب سياسية.

    بدوره، يؤكد الورفلي، أن هذا التقارب تقاطع هش هدفه إعادة التموضع داخل المشهد، وليس مدفوعا برؤية إستراتيجية موحدة، مشيرا إلى أن أطراف الصراع تتمسك بالمرحلة الانتقالية لتمديد بقائها وتفادي انتخابات قد تطيح بها.

    خارطة متنافرة

    تنقسم مراكز النفوذ في ليبيا اليوم إلى 4 كتل رئيسية:

    • حكومة الوحدة الوطنية في الغرب.
    • القيادة العامة للجيش بقيادة اللواء المتقاعد خليفة حفتر في الشرق.
    • المجلس الأعلى للدولة.
    • مجلس النواب.

    وبحسب المحلل الورفلي، فإن القوة في الشرق تتمثل في الجيش النظامي والدعم الإقليمي، بينما تتركز قوة الغرب في الاعتراف الدولي والسيطرة على المؤسسات المالية، كمصرف ليبيا المركزي والشركات القابضة.

    أما دوغة، فيعتبر أن مصادر القوة الفعلية لا تتعلق فقط بشرعية القانون بل بامتلاك السلاح والسيطرة الميدانية و”ابتزاز الأطراف الدولية”، مشيرا إلى أن الاتفاقات السياسية السابقة كجنيف وتونس لا تزال تُستخدم كورقة ضغط للبقاء رغم فشلها في إنتاج تسوية دائمة.

    يتولى محمد المنفي رئاسة المجلس الرئاسي الليبي، إلا أن دوره العملي لا يتجاوز الرمزية بسبب غياب أدوات تنفيذية وأذرع أمنية فاعلة.

    ويعزو دوغة ضعف هذا المجلس إلى فشله في إدارة شؤونه الداخلية مع وجود خلافات بين أعضائه الثلاثة، مشددا على أنه أصبح كيانا غير قادر على التأثير في المشهد الليبي”. بينما يرى الورفلي أن المجلس يحاول أخيرا استغلال بعض التعديلات في الاتفاق السياسي لممارسة ضغط سياسي، لكنه يظل بحاجة إلى دعم إقليمي ودولي ليلعب دورا فعالا.

    الوساطة الأممية

    أطلقت بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا، الثلاثاء الماضي، تقريرا تضمن توصيات اللجنة الاستشارية لحل النقاط الخلافية في القوانين الانتخابية، بما يشمل إجراء الانتخابات الرئاسية والبرلمانية بصورة متزامنة.

    لكن تقييم المحللين لجهود البعثة الأممية جاء متشائما، فدوغة يقول، إن البعثة تكرر نفس الحوارات الفاشلة وتستبعد الفاعلين الحقيقيين كالأحزاب والمجتمع المدني، مفضلة التعامل مع أطراف مسلحة أو فاقدة للشرعية الشعبية.

    ويذهب الورفلي أبعد من ذلك، معتبرا أن الازدواجية داخل الأمم المتحدة وانقسام المجتمع الدولي، إلى جانب غياب مشروع وطني جامع، أفشلت كل المبادرات السابقة، مضيفا أن الارتكاز على قوى تفتقر إلى الشرعية الشعبية جعل البعثة تدور في حلقة مفرغة.

    رغم ذلك، يبدي دوغة بعض الأمل، موضحا أن تشكيل لجنة الـ20 التشاورية أخيرا ربما يعكس تغييرا في نهج البعثة، وأن الأيام القادمة كفيلة بإظهار مدى الجدية في الضغط على الأطراف الليبية لاعتماد أحد المقترحات المطروحة.

    في ظل هذا المشهد المعقد، تتضاءل فرص إجراء انتخابات نزيهة وشفافة، ويؤكد دوغة أن الانقسام الحالي وانتشار السلاح وغياب الضمانات، كلها عوامل تجعل من الاستحقاق الانتخابي حلما مؤجلا، داعيا إلى ملتقى ليبي جامع يعيد الثقة ويوحد الصفوف.

    أما الورفلي، فيتوقع استمرار حالة الانقسام وبناء مزيد من التحالفات المسلحة والسياسية، محذرا من أن الشارع الليبي قد ينزلق إلى دعوات للحكم الذاتي في بعض المناطق كنوع من البحث عن حماية ذاتية.

    هكذا، تظل ليبيا في حاجة ماسة إلى توافق وطني حقيقي يتجاوز الاصطفافات الضيقة ويضع مصلحة البلاد فوق الحسابات الفئوية، على أمل أن تكون المراحل القادمة فرصة لاستعادة زمام المبادرة، لا مجرد محطة أخرى في متاهة لا تنتهي.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    الشاباك في عين العاصفة.. تعيين جدلي يعمّق الانقسام بإسرائيل

    قرار ترمب يهدد مستقبل ولية عهد بلجيكا في «هارفارد»

    تفاصيل تقرير حكومي يستهدف جماعة الإخوان المسلمين بفرنسا

    بانون يهاجم ماسك.. هل يفقد الملياردير مكانته في البيت الأبيض؟

    رخصة أمريكية جديدة تفتح أبواب الاستثمار في سورية

    أكسيوس: من هما موظفا السفارة الإسرائيلية اللذان قُتلا في واشنطن؟

    أمريكا ترفع رسميِّاً العقوبات الاقتصادية عن سورية

    رئيس جديد للوزراء.. السودان بين خيوط التيه وخطوط الأمل

    إعادة هيكلة واسعة النطاق لمجلس الأمن القومي الأمريكي

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    12 جريحا بهجوم في محطة قطارات بهامبورغ

    السبت 24 مايو 6:55 ص

    قرار ترمب يهدد مستقبل ولية عهد بلجيكا في «هارفارد»

    السبت 24 مايو 6:43 ص

    مستشفى الشفاء في غزة مكتظ بالمرضى بعد توقف باقي المستشفيات شمال القطاع

    السبت 24 مايو 6:22 ص

    نائب وزير الخارجية يبحث مع المدير العام للجنة الدولية للصليب الأحمر قضايا مشتركة

    السبت 24 مايو 6:12 ص

    «مكافحة المخدرات»: القبض على مقيم بالمنطقة الشرقية لترويجه (1.5) كيلوجرام من مادة (الشبو) المخدر

    السبت 24 مايو 6:07 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    تفاصيل تقرير حكومي يستهدف جماعة الإخوان المسلمين بفرنسا

    السبت 24 مايو 5:56 ص

    انتهاء الجولة الخامسة من المفاوضات النووية الإيرانية بتفاؤل حذر

    السبت 24 مايو 5:53 ص

    بانون يهاجم ماسك.. هل يفقد الملياردير مكانته في البيت الأبيض؟

    السبت 24 مايو 5:42 ص

    وزيرة الشؤون تبحث مع وزيرة شؤون المرأة النيجيرية تعزيز التعاون بمجال تمكين المرأة والأسرة

    السبت 24 مايو 5:10 ص

    «الجوازات»: قدوم (820,658) حاجاً من خارج السعودية عبر المنافذ الدولية حتى نهاية يوم الخميس

    السبت 24 مايو 5:06 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟