Close Menu
    رائج الآن

    فيديو. هل يمكن للموسيقى أن تجعل الحيوانات أكثر سعادة؟ حديقة فرنسية تضع النظرية موضع التطبيق

    السبت 31 مايو 12:15 م

    أكاديمية: شعيرة الحج كان لها جاذبية لدى المستشرقين عبر التاريخ

    السبت 31 مايو 12:14 م

    «عكاظ» تنشر مسودة ضوابط إصدار رخص حفر الآبار الجديدة

    السبت 31 مايو 12:00 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • فيديو. هل يمكن للموسيقى أن تجعل الحيوانات أكثر سعادة؟ حديقة فرنسية تضع النظرية موضع التطبيق
    • أكاديمية: شعيرة الحج كان لها جاذبية لدى المستشرقين عبر التاريخ
    • «عكاظ» تنشر مسودة ضوابط إصدار رخص حفر الآبار الجديدة
    • اختفاء بلدة في سويسرا من الخريطة بسبب حادث غير مسبوق
    • قتيل و3 جرحى في قصف إسرائيلي على سوريا
    • فيديو. فيضانات عارمة في رومانيا تخلف أضرارا واسعة في المنازل والمحاصيل الزراعية
    • أخصائي يقدم نصائح لضيوف الرحمن بموسم الحج
    • السعودية الأولى عالمياً في نمو الشركات الناشئة بنسبة 236.8%
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » إصابات الحروق القاتلة بلا علاج في غزة
    سياسة

    إصابات الحروق القاتلة بلا علاج في غزة

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالخميس 29 مايو 1:51 ص0 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    غزة- في حالة من الخوف والفزع استيقظت الطفلة الفلسطينية ورد الشيخ خليل، محاولة الهرب من النيران التي أحاطتها من كل جانب والتهمت أجساد ذويها بالكامل، بعد أن دكَّت صواريخ طائرات الاحتلال الحربية، فجر الاثنين الماضي، مسكنها في مدرسة فهمي الجرجاوي وسط مدينة غزة ودمَّرتها على رؤوس مئات النازحين النائمين داخلها.

    نجت الطفلة ورد (6 سنوات) التي انتشرت صورتها بين اللهب، لكن 30 نازحا تحوَّلوا إلى جثث متفحمة، ولا يزال 50 آخرون يرقدون في المستشفيات للعلاج من الحروق التي أصابت أجسادهم.

    ولم يكن ذلك المشهد بعيدا عن النار التي اشتعلت في جسد الصحفي أحمد منصور قبل نحو شهرين داخل مجمع ناصر الطبي في مدينة خان يونس حتى فارق الحياة، بعدما فشلت محاولات الأطباء لإنقاذ حياته.

    سبب للموت

    وأدَّت الصواريخ الحارقة لاستشهاد عشرات الفلسطينيين، في الوقت الذي تراجع فيه مستوى الرعاية المخصصة لمصابي الحروق بعد تدمير إسرائيل الأقسام المخصصة لعلاجهم.

    وتظهر شهادات أطباء الحروق صعوبة الإصابات التي تتسبب بها صواريخ الاحتلال التي تلتهم أجزاء واسعة من الجسم، مما يقلل من فرص الشفاء، مع زيادة احتمالية الوفاة بعد مرور عدة أيام.

    ويتذكر أخصائي الجراحات التجميلية والحروق، الطبيب محمود مهاني، محاولاته الحثيثة لإنقاذ حياة سيدة حامل في شهرها الخامس تعرضت لحروق شديدة إثر قصف إسرائيلي، لكنها فارقت الحياة نتيجة مضاعفات الإصابة.

    ويقول مهاني للجزيرة نت، إن الاحتلال دمَّر قسم علاج الحروق الرئيسي داخل مجمع الشفاء الطبي وأخرجه عن الخدمة، حيث كان مجهزا بكل احتياجات الجراحات التجميلية، ويقتصر العمل حاليا ضمن أقسام مستحدثة في مستشفى شهداء الأقصى، ومستشفى الزوايدة الميداني، ومجمع ناصر الطبي.

    وأوضح أن عدد الأطباء المتخصصين في جراحات الحروق والتجميل محدود جدا ولا يزيد عددهم عن 5 أطباء، ولا يمكنهم التعامل مع العدد الكبير من إصابات الحروق التي تصل بشكل يومي نتيجة الصواريخ الإسرائيلية.

    تفحُّم المصابين

    ولفت مهاني إلى أن درجات الحروق التي تصل المستشفيات صعبة جدا، وغالبا ما تكون بعض الأعضاء متفحمة، وتغطي الحروق ما يزيد عن 40% من أجساد المصابين، مما يتسبب باستشهادهم بعد أيام من المتابعة، سواء نتيجة حدوث تسمم دموي أو نتيجة المساحة الواسعة للحروق التي تؤدي لتلف الأجهزة الداخلية.

    وذكر أن معظم إصابات الحروق متقدمة من الدرجتين الثالثة والرابعة، وتعاني في الوقت نفسه من إصابات مركبة تحتاج إلى بتر أو تدخل جَرّاحي العظام أو الجهاز الهضمي، مما يضاعف احتمالية الوفاة بعد ساعات من التدخل الطبي.

    وأكد المتخصص أن الكثير من إصابات الحروق مصيرها الموت بسبب وصول النار إلى جميع طبقات الجلد، إضافة إلى احتراق الرئة من كثرة استنشاق غازات القذائف والصواريخ وهو ما يعرف بالحرق الاستنشاقي، إذ يؤدي لانسداد الشعب الهوائية وتوقف حركة انبساط وانقباض الرئتين.

    وشدد على أن النجاة من إصابات الحروق خلال الحرب ضئيلة نظرا لأن نسبة الحروق في معظم الحالات تغطي ما يزيد عن 50% من الجسد، وتكون بدرجة ثالثة تصيب جميع طبقات الجلد.

    واشتكى الطبيب مهاني من شح المستلزمات والأدوية المخصصة لعلاج الحروق، وأوضح أن ذلك يزيد من صعوبة التعامل مع الحالات التي تصل مستشفيات قطاع غزة.

    تحت الضغط

    ولا تزال صورة الطفلة المصابة التي لم تتعد العامين وترفض أي تدخل طبي إلا بوجود شقيقتها الأكبر منها بقليل، عالقة في ذهن الطبيب حسن الجيش استشاري جراحة التجميل والحروق.

    اجتهد الطبيب لعلاج الطفلة التي فقدت والدتها وشقيقها في القصف نفسه، وسارع بإجراء تحويلة طبية لاستكمال علاجها خارج قطاع غزة، لكنها فارقت الحياة داخل المستشفيات المصرية.

    ويقول للجزيرة نت “نعمل كل ما بوسعنا رغم قلة الإمكانيات والضغط الهائل لعدد الإصابات التي نتعامل معها بشكل يومي، ومع ذلك نفقد معظم الحالات التي تزيد نسبة الحروق فيها عن 50% بعد أيام من تقديم العلاج لهم”.

    وأوضح، أنه قبل الحرب كان معدل النجاة من الحروق التي تغطي 70% من الجسم يتجاوز النصف، لكن هذا تراجع بشكل كبير خلال الحرب لأسباب كثيرة، منها غياب غرف العمليات المتخصصة، وفقدان بدائل الجلد، ومفاضلة الأطباء بين الحالات، حيث إن إصابات الحروق تشغل غرف العناية المركزَّة لفترات طويلة تمتد لعدة أشهر.

    ونوَّه الاستشاري الجيش إلى قلة عدد الأسرَّة المخصصة لإصابات الحروق، إضافة لغياب أي مضادات حيوية لعلاجها بسبب إغلاق المعابر، وأحيانا تتسبب الصواريخ بالكثير من الإصابات التي تحتاج تدخل أكثر من تخصص جراحي في وقت واحد.

    وعدّد طبيعة الإصابات التي تخلفها صواريخ الاحتلال، منها شظايا تمزق الأجساد، وأخرى ناتجة عن ارتطام الجسم بحائط أو بالأرض، وآخرون تصاب أجهزتهم الداخلية نتيجة شدة الانفجار، وحالات تحترق بالنار التي تشعلها الصواريخ.

    وقال “تنفطر قلوبنا على مشاهد احتراق الأطفال والنساء يوميا، ولا أنسى الطفلة التي أخذت تردد “بديش أموت” لكنها فقدت حياتها بعد أيام بسبب شدة الحروق التي طالت معظم جسدها الصغير”.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    اختفاء بلدة في سويسرا من الخريطة بسبب حادث غير مسبوق

    سجن وتغريم إمام بفرنسا في منشور عن طوفان الأقصى

    تجربة الشركات الأمنية الخاصة في كينيا ومعضلة الأمن

    دراسات الحرب وسياسات الدفاع.. كيف تفكر الدول في العنف المنظم؟

    مؤتمر بالدانمارك يدعو لمواجهة الصهيونية المسيحية ودعمها الانتهاكات بغزة

    هكذا انتفض سكان النقب ضد مخطط “شيكلي” الإسرائيلي

    هل يعبر «مقترح ويتكوف» لهدنة دائمة في غزة

    بعد تجاهل شرط انسحابها.. هل أقر الغرب بدور لروسيا في سوريا؟

    صحف بريطانية: هل غضب ترامب على ماسك؟

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    أكاديمية: شعيرة الحج كان لها جاذبية لدى المستشرقين عبر التاريخ

    السبت 31 مايو 12:14 م

    «عكاظ» تنشر مسودة ضوابط إصدار رخص حفر الآبار الجديدة

    السبت 31 مايو 12:00 م

    اختفاء بلدة في سويسرا من الخريطة بسبب حادث غير مسبوق

    السبت 31 مايو 11:49 ص

    قتيل و3 جرحى في قصف إسرائيلي على سوريا

    السبت 31 مايو 11:48 ص

    فيديو. فيضانات عارمة في رومانيا تخلف أضرارا واسعة في المنازل والمحاصيل الزراعية

    السبت 31 مايو 11:14 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    أخصائي يقدم نصائح لضيوف الرحمن بموسم الحج

    السبت 31 مايو 11:13 ص

    السعودية الأولى عالمياً في نمو الشركات الناشئة بنسبة 236.8%

    السبت 31 مايو 10:59 ص

    شاهد.. إطلاق 4 أقمار صينية من عرض البحر لخدمة إنترنت الأشياء

    السبت 31 مايو 10:56 ص

    رحلة الإنجليزي ديلي آلي بين الصعود المذهل والسقوط المدوي

    السبت 31 مايو 10:51 ص

    وارسي تحذر البريطانيين من “سرديات خطيرة” تذكي الإسلاموفوبيا

    السبت 31 مايو 10:47 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟