Close Menu
    رائج الآن

    ساعات عمل مستشفيات وعيادات دله خلال إجازة عيد الأضحى المبارك

    الأحد 01 يونيو 6:29 م

    وزارة الصحة الفلسطينية تعلن توقف العلاج الكيميائي لمرضى السرطان في غزة

    الأحد 01 يونيو 6:28 م

    هل يصبح الخليج قوة عظمى في الذكاء الاصطناعي؟

    الأحد 01 يونيو 6:25 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • ساعات عمل مستشفيات وعيادات دله خلال إجازة عيد الأضحى المبارك
    • وزارة الصحة الفلسطينية تعلن توقف العلاج الكيميائي لمرضى السرطان في غزة
    • هل يصبح الخليج قوة عظمى في الذكاء الاصطناعي؟
    • شاهد نتيجة وأهداف مباراة باريس سان جيرمان ضد إنتر ميلان بنهائي دوري أبطال أوروبا
    • اكتشاف أثري تحت الركام.. ما مصير القرى الأثرية بعد سقوط نظام الأسد؟
    • أكبر بنوك أميركا يحذّر من انهيار سوق السندات الأميركي تحت ضغط الديون
    • المساعدات الإسرائيلية الأميركية كمائن موت بغزة
    • قوات الاحتلال تشن حملة اقتحامات واعتقالات بجنين ونابلس
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » ما بعد المخيمات.. متى يُنزع سلاح «حزب الله» ؟
    سياسة

    ما بعد المخيمات.. متى يُنزع سلاح «حزب الله» ؟

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالجمعة 30 مايو 4:04 ص0 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    في بلد اعتاد تأجيل الملفات الشائكة أو ترحيلها، تشكل خطوة تحديد موعد واضح لنزع سلاح المخيمات الفلسطينية استثناءً لافتاً، خصوصاً أنها جاءت دون أي مقاربة موازية أو حتى إشارة إلى ملف سلاح «حزب الله».

    المسألة لم تكن في توقيت الخطوة فقط، بل في رمزيتها: أن تختار الدولة للمرة الأولى أن تبدأ تنفيذ قرار دولي طال انتظاره، هو القرار 1701، عبر تفكيك مستودعات السلاح الفلسطيني على كامل الأراضي اللبنانية، وأن تفعل ذلك ضمن إطار من التفاهم السياسي والإقليمي، لكن من دون أن تحدد موعداً لنزع سلاح المنظومة المسلحة الأكبر على الأرض؛ أي «حزب الله»، الذي لا يزال خارج أي إطار زمني أو تفاهم وطني واضح.

    عون في مواجهة الواقع

    يقود الرئيس جوزيف عون هذا الواقع الحساس بوعي وطني استثنائي، إذ لا يدخل في صدام ولا يطلق وعوداً غير قابلة للتحقيق، فهو لا يتنازل عن ثوابته: أن يكون السلاح بيد الدولة، وأن السيادة لا تقبل التجزئة. مع قناعة تامة بأن استعادة السيادة لا تتحقق دفعة واحدة، بل عبر تراكم خطوات تعيد ترميم ثقة اللبنانيين بدولتهم.

    وفي هذا السياق، عُقد اللقاء بين الرئيس عون ورئيس كتلة حزب الله البرلمانية النائب محمد رعد، لتأكيد دخول التواصل بين الطرفين مرحلة سياسية جديدة تتجاوز الاتصالات عن بُعد. وخصص اللقاء الأول العلني للبحث في أربع نقاط رئيسية: وقف الخروقات والاعتداءات الإسرائيلية، الانسحاب من المواقع الخمسة التي لا تزال إسرائيل تحتلها، إطلاق الأسرى اللبنانيين لدى إسرائيل، وإعداد آلية ضمن برنامج لإعادة إعمار المناطق المتضررة. ووفقاً للمعطيات المتوفرة فإن حزب الله وجد في هذه النقاط التي يصعب تنفيذها في الوقت الراهن، حجة مناسبة للمماطلة والتمسك بوضع السلاح الحالي حتى يبني على الشيء مقتضاه.

    ورغم المسار الهادئ والمتماسك في إدارة هذا الملف، تظل المسألة الأوسع بلا أفق واضح: سلاح حزب الله لن تُفتح له أي صفحة رسمية للنقاش، ولن تُحدد له أي خارطة طريق أو روزنامة انتقال نحو الدولة على المدى المنظور.

    حزب الله والربط الإقليمي للسلاح

    المرونة الظاهرة في تعامل حزب الله مع الرئيس عون، فضحت عبر تصريحات أمينه العام الشيخ نعيم قاسم، التي سبقت زيارة النائب محمد رعد إلى القصر الجمهوري، عن أنها ليست إلا إستراتيجية لشراء الوقت. إذ أعاد قاسم إلى الأذهان لغة ما قبل الحرب، مؤكداً تمسك الحزب المطلق بسلاحه وثلاثية «الجيش والشعب والمقاومة»، رافضاً أي نقاش أو مراجعة، وموحياً بأن الاستقرار مرهون ببقاء هذا السلاح، وكأن لبنان محكوم بورقة تفاوض لا مشروع دولة.

    أخبار ذات صلة

     

    بل أكثر من ذلك، أكد الحزب عبر إعلامه رفضه لأي نقاش رسمي شامل حول سلاحه، ملمحاً أن هذا السلاح ما زال مرتبطاً بتوازنات إقليمية، من الاتفاق الأمريكي- الإيراني مروراً بمآلات جبهة غزة. وهي الملفات التي تُدار خارج لبنان، ولا يُستشار فيها اللبنانيون، لكنها تنعكس مباشرة على أمنهم واقتصادهم ومستقبلهم.

    الأروقة السياسية اللبنانية، بدأت تضج بالنقاشات حول كيفية الخروج من هذا الواقع المعقد، حيث تطرح بعض الجهات مبادرات تفصل الملف الأمني عن الحسابات الإقليمية، عبر تفعيل دور المؤسسات العسكرية والأمنية اللبنانية، مع ضمانات دولية تحدد سقفاً واضحاً لسلاح حزب الله ضمن مفهوم الدولة والجيش فقط. فيما يعارض ذلك جزء من الطبقة السياسية المرتبطة بعلاقات وثيقة مع الحزب، وتتمسك بإبقاء ملف السلاح خارج أي نقاش جدي، معتبرة أن توقيت معالجة هذا الملف غير ناضج سياسياً وأمنياً، خشية أن يؤدي إلى توترات داخلية.

    مستقبل السيادة في ظل السلاح

    الواقع أن الدولة بدأت السير على طريق السيادة، فيما يظل طرف واحد يحتفظ بحق الفيتو على إتمام هذا المسار.

    وهنا، تتردد في الأوساط الشعبية والسياسية أسئلة عدة: ما الخطوة التالية بعد ملف المخيمات؟ هل ستتمكن الدولة اللبنانية من فرض سيادتها على كامل أراضيها فعلياً؟ ما الذي يمنع بلورة خارطة طريق وطنية تحدد سقفاً زمنياً لاحتواء هذا السلاح؟ هل المبادرات الداخلية كافية، أم أن الحل سيظل معلقاً حتى تنضج صفقة إقليمية- دولية؟

    قد يكون ما سيتحقق في ملف المخيمات بداية صحيحة، لكنه لا يعني بالضرورة أننا على طريق إنهاء حالة السلاح خارج الدولة.

    وسؤال السيادة سيبقى مفتوحاً ما دامت جهة تتصرف كسلطة رديفة وتفرض منطقها فوق الدستور والمؤسسات.

    أما السؤال المؤجل بلا مواربة: إذا كانت المخيمات هي البداية.. فمتى يبدأ النقاش الحقيقي حول سلاح حزب الله؟.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    المساعدات الإسرائيلية الأميركية كمائن موت بغزة

    رئيس الوزراء الجديد: نركز على الاستشفاء الوطني والحوار السوداني

    إعلام إسرائيلي: حماس لم تغلق الباب بشأن المفاوضات وترامب بحاجة لإنجاز

    فيصل بن فرحان: حكومة إسرائيل «متطرفة».. وترفض السلام

    نائب إيراني: أمريكا تريد «تصفير» البرنامج النووي

    “عربات جدعون” تشعل أزمة بين ساسة إسرائيل وعسكرها وتواصل جرائمها بغزة

    البولنديون يختارون رئيسهم.. والاستطلاعات ترجح «ناوروتسكي»

    عامل إغاثة إيطالي: فقدت الثقة في الإنسانية بسبب أوضاع غزة

    أوكرانيا تفجر قطاراً روسياً.. وموسكو تحقق في استهداف جسرين

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    وزارة الصحة الفلسطينية تعلن توقف العلاج الكيميائي لمرضى السرطان في غزة

    الأحد 01 يونيو 6:28 م

    هل يصبح الخليج قوة عظمى في الذكاء الاصطناعي؟

    الأحد 01 يونيو 6:25 م

    شاهد نتيجة وأهداف مباراة باريس سان جيرمان ضد إنتر ميلان بنهائي دوري أبطال أوروبا

    الأحد 01 يونيو 6:22 م

    اكتشاف أثري تحت الركام.. ما مصير القرى الأثرية بعد سقوط نظام الأسد؟

    الأحد 01 يونيو 6:21 م

    أكبر بنوك أميركا يحذّر من انهيار سوق السندات الأميركي تحت ضغط الديون

    الأحد 01 يونيو 6:20 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    المساعدات الإسرائيلية الأميركية كمائن موت بغزة

    الأحد 01 يونيو 6:19 م

    قوات الاحتلال تشن حملة اقتحامات واعتقالات بجنين ونابلس

    الأحد 01 يونيو 6:18 م

    بعد مضاعفتها لـ50%.. انتقادات ألمانية لرسوم الجمارك على الصلب والألمنيوم

    الأحد 01 يونيو 6:07 م

    كيف انتهت الأزمة القانونية بين ريهام سعيد وطبيب تجميل لبناني؟

    الأحد 01 يونيو 6:05 م

    رئيس الوزراء الجديد: نركز على الاستشفاء الوطني والحوار السوداني

    الأحد 01 يونيو 6:04 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟