Close Menu
    رائج الآن

    ألمانيا تطلق حزمة تخفيضات ضريبية لدعم الاقتصاد والاستثمار

    الأربعاء 04 يونيو 8:20 م

    ‎يسرا تبدأ تصوير مشاهدها في «الست لما».. واستئناف العمل بعد عيد الأضحى

    الأربعاء 04 يونيو 8:19 م

    هدنة أوكرانيا.. بين اتهامات بوتين ومطالب زيلينسكي

    الأربعاء 04 يونيو 8:18 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • ألمانيا تطلق حزمة تخفيضات ضريبية لدعم الاقتصاد والاستثمار
    • ‎يسرا تبدأ تصوير مشاهدها في «الست لما».. واستئناف العمل بعد عيد الأضحى
    • هدنة أوكرانيا.. بين اتهامات بوتين ومطالب زيلينسكي
    • الانتخابات الرئاسية في بولندا: نسب مشاركة مرتفعة وترجيحات بفوز ترزاسكوفسكي
    • المملكة تؤكد التزامها بتعزيز التعاون الدولي لتطوير سوق العمل
    • المفتي العام للمملكة يستقبل المستفتين بمنى
    • مصادر طبية: 41% من مرضى الفشل الكلوي في غزة استشهدوا
    • صقاريا ودوزجة.. وجهتان سياحيتان تركيتان بعيدتان عن صخب المدن
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » تحليل العملات والذهب بين الفائدة والجغرافيا السياسية
    مال واعمال

    تحليل العملات والذهب بين الفائدة والجغرافيا السياسية

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأحد 01 يونيو 1:15 م0 زيارة مال واعمال لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    في عالم الأسواق، لا تكشف الأرقام وحدها عن الصورة الكاملة. فالحركة الحقيقية تُصاغ خلف الكواليس، حيث تتقاطع القرارات الاقتصادية بالتوقعات المستقبلية، وتتداخل السياسات النقدية بالإشارات الجيوسياسية.

    وخلال مايو/أيار 2025، تلازمت العوامل المؤقتة مع تأثيرات بنيوية ممتدة، لتنتج مشهدا معقّدا شهد تذبذب الدولار، وضعف اليورو، وتقلّبات في الجنيه الإسترليني، وتراجع الين، وهبوط اليوان رغم محاولات الدعم.

    أما الذهب، فقد احتفظ ببريقه، وإن خفّ لمعانه مقارنة بشهر أبريل/نيسان. وفي هذا التحليل، نستعرض أبرز المؤشرات ونفكّ شيفرة المحرّكات لنفهم الواقع، ونتأهّب لاستحقاقات يونيو/حزيران.

    الدولار الأميركي بين ضغوط التصنيف وانتعاش الثقة

    أغلق مؤشر الدولار الأميركي في نهاية جلسة 30 مايو/أيار الجاري عند مستوى 99.26 نقطة، مسجلا انخفاضا بنسبة 2.67% مقارنة بأعلى مستوياته خلال الشهر، والتي بلغت 101.98 نقطة في 12 من الشهر نفسه. وتراوح المؤشر بين 98.69 و101.98 نقطة خلال الشهر، مما يعكس حالة من التذبذب بفعل التطورات الاقتصادية والسياسية.

    أبرز المؤثرات في الأسبوع الأخير من مايو/أيار

    • البيانات الاقتصادية: أظهرت بيانات إنفاق المستهلكين تباطؤا ملحوظا، إلى جانب تسجيل طلبات إعانة البطالة الأسبوعية نتائج أضعف من المتوقع، مما دلّ على علامات ضعف اقتصادي أثّرت سلبا على أداء الدولار.
    • قرار المحكمة الفدرالية بإلغاء الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأميركي دونالد ترامب: دعم الدولار لفترة قصيرة، لكنه لم يصمد طويلا أمام الضغوط الأخرى.
    • تصريحات الاحتياطي الفدرالي (البنك المركزي الأميركي): عبّر بعض أعضائه عن الحاجة إلى التريث في رفع الفائدة، مما خفف من زخم الدولار.
    • تأجيل فرض الرسوم على أوروبا: أضفى قدرا من الاستقرار النسبي في الأسواق، وقدم دعما مؤقتا للعملة الأميركية.

    العوامل الأساسية الممتدة

    • خفض التصنيف الائتماني للولايات المتحدة، حيث خفضت وكالة موديز تصنيفها من الدرجة الممتازة “إيه إيه إيه” (Aaa) إلى “إيه إيه1” (Aa1).
    • ارتفاع الدين العام والعجز المالي.
    • تصاعد التوترات التجارية مع الصين وأوروبا.
    • ارتفاع عوائد السندات الأميركية وزيادة تكلفة التمويل.
    • تراجع حيازة السندات الأميركية من قبل كبار المستثمرين مثل الصين واليابان، مما أثار مخاوف إضافية بشأن الثقة والأسواق.

    التوقعات

    من المرجح أن يبقى الدولار تحت ضغط العوامل الممتدة والسياسات الرئاسية، مع ترقّب قرارات الفدرالي وبيانات التضخم في يونيو/حزيران. ويُتوقع أن يحافظ الاحتياطي الفدرالي على نهجه الحذر، مما يُبقي الدولار عالقا بين تأثيرات المعطيات الاقتصادية والضغوط السياسية.

    الذهب في مايو تقلبات وتراجع

    بلغ الذهب أعلى مستوياته في مايو/أيار عند 3438 دولارا للأوقية، قبل أن يتراجع ليغلق الشهر عند 3289.39 دولارا، وهو انخفاض بنسبة 4.34% من الذروة الشهرية. وتعكس هذه التحركات حالة من التقلّب وتبدّل معنويات المستثمرين.

    المؤثرات في الأسبوع الأخير من مايو

    • تأجيل الرسوم على أوروبا، وقرار المحكمة الأميركية بإلغاء الرسوم الجمركية التي فرضها ترامب، ساهما في تخفيف التوتر التجاري، مما قلل من إقبال المستثمرين على الذهب كملاذ آمن.
    • موقف الاحتياطي الفدرالي المتريث بشأن خفض الفائدة أبقى المستثمرين في حالة انتظار، مما قلل من جاذبية الذهب. وارتفاع مؤشرات الأسهم الأميركية عزز الإقبال على الأصول ذات العوائد، على حساب الذهب.

    العوامل الأساسية الممتدة

    • مشتريات البنوك المركزية العالمية بلغت 244 طنا في الربع الأول من العام، وهو ما يمثل 22% فقط من الطلب الحقيقي، مما يشير إلى عمليات شراء غير معلنة، يُرجح أن تقودها دول مجموعة البريكس.
    • خفض التصنيف الائتماني للولايات المتحدة عزز القلق المالي عالميا، مما قد يدعم الذهب على المدى البعيد.
    • تصاعد التقلبات الجيوسياسية والاقتصادية وارتفاع معدلات التضخم عالميا.

    التوقعات

    سيبقى الذهب مرتهنا لتحركات التضخم، والسياسات التجارية، وقرارات الفدرالي. وعلى المدى القصير، تبقى التقلبات مرجّحة. أما على المدى الطويل، فيُتوقّع أن يحافظ الذهب على مكانته كأداة تحوط رئيسية في ظل بيئة عدم اليقين العالمية.

    A combination of different Euro banknotes and Euro coins as a closeup

    اليورو بين ضغوط الفائدة وتحديات النمو

    سجّل اليورو خلال مايو/أيار قمة عند 1.1419 دولار، وأدنى مستوى عند 1.1065 دولار، قبل أن يغلق الشهر عند 1.1348 دولار. ويمثّل هذا الإغلاق تراجعا طفيفا بنسبة 0.62% من أعلى نقطة في الشهر، في ظل تباين السياسات النقدية الأوروبية وتضارب المؤشرات الاقتصادية.

    أبرز المؤثرات في الأسبوع الأخير من مايو

    • تلميحات البنك المركزي الأوروبي بخفض الفائدة في يونيو/حزيران زادت من الضغط على اليورو.
    • تباطؤ التضخم في ألمانيا (صاحبة أكبر اقتصاد في أوروبا) دعم التوقعات بمزيد من التيسير النقدي.
    • تحسّن الإقراض المصرفي منح بعض الدعم الاقتصادي، لكن تأثيره على اليورو كان محدودا.
    • ضعف الدولار الأميركي دعم اليورو نسبيا.

    العوامل الأساسية الممتدة

    • استمرار ضغوط التضخم.
    • تباطؤ النمو الاقتصادي في منطقة اليورو.
    • التوترات التجارية المستمرة مع الولايات المتحدة.
    • فجوة أسعار الفائدة بين اليورو والدولار الأميركي، مما يجعل الأصول المقوّمة بالدولار أكثر جذبا.
    • تراجع القطاع الصناعي الألماني، مما يؤثر سلبيا على التوقعات الاقتصادية في القارة.

    التوقعات:

    يُتوقع أن يبقى اليورو تحت ضغط خلال الأسبوع الأول من يونيو/حزيران، مع ترقب نتائج اجتماع البنك المركزي الأوروبي في الخامس من يونيو/حزيران. وإذا تم خفض الفائدة دون التلميح لمزيد من التخفيضات، فقد يمنح ذلك دعما مؤقتا للعملة. أما استمرار لهجة التيسير، فسيُبقي اليورو في دائرة الضعف.

    British Pound Sterling

    الإسترليني.. تحركات ملحوظة وسط غموض سياسي

    تراوح الجنيه الإسترليني خلال مايو/أيار بين أعلى مستوى عند 1.3595 وأدنى مستوى عند 1.3139، ليغلق في نهاية الشهر عند 1.3461 دولار. ويعكس هذا انخفاضا بنسبة 0.99% عن ذروته الشهرية.

    المؤثرات في الأسبوع الأخير من مايو

    • صعود حزب نايجل فاراج قبل الانتخابات خلق حالة من الغموض السياسي.
    • توقعات خفض الفائدة مارست ضغوطا على الإسترليني.
    • بيانات النمو الاقتصادي القوية وفرت دعما مؤقتا.
    • ضعف الدولار الأميركي حدّ من خسائر الإسترليني.
    • مخاوف بشأن قيود الميزانية أثرت سلبا على معنويات الأسواق.

    العوامل الأساسية الممتدة:

    • توجهات السياسة النقدية لبنك إنجلترا.
    • ارتفاع معدلات التضخم.
    • العلاقات التجارية مع الولايات المتحدة.

    التوقعات:

    سيبقى الإسترليني عرضة للتذبذب في ظل مزيج من الضغوط التضخمية، والغموض السياسي، وتردد بنك إنجلترا. وأي تأجيل إضافي لخفض الفائدة قد يمنح العملة دعما مؤقتا.

    Illustration picture of Japanese yen banknotes

    الين الياباني بين ضغوط العوائد وتلويح بالتدخل

    تحرّك الين الياباني خلال مايو/أيار بين قمة عند 148.66 وأدنى مستوى عند 142.11، ليغلق عند 144.60 بانخفاض نسبته 2.73% من أعلى مستوياته. ورغم تصاعد تلميحات الحكومة للتدخل، فإن فجوة العوائد بين السندات الأميركية واليابانية ساهمت في استمرار ضعف الين.

    أبرز المؤثرات في الأسبوع الأخير من مايو:

    • ارتفاع تضخم طوكيو عزز التوقعات بتشديد نقدي قادم.
    • تراجع الإنتاج الصناعي أثار مخاوف بشأن التباطؤ الاقتصادي.
    • تصريحات بنك اليابان (البنك المركزي) حافظت على الغموض حول المسار المستقبلي لأسعار الفائدة.
    • تصاعد التوترات الجيوسياسية زاد من الطلب على الين كملاذ آمن.
    • ضعف الدولار الأميركي قدم دعما نسبيا للين.

    العوامل الأساسية الممتدة

    • ارتفاع معدلات التضخم.
    • خفض توقعات النمو الاقتصادي لعامي 2025 و2026.
    • تأثير الرسوم الأميركية على الصادرات اليابانية.

    التوقعات

    رغم غياب تدخل مباشر حتى الآن، فإن اقتراب الين من مستوى 147–148 قد يدفع بنك اليابان للتحرك المفاجئ لضمان الاستقرار المالي. كما أن استمرار المضاربات واتساع فجوة العوائد يزيدان من احتمالات التدخل الفعلي في السوق.

    Money / currency of PBOC or people's bank of china. One hundred CNY Chinese yuan bill with a flag of China. 100 rmb or renminbi, depicts Beijing economy system, public banking policy and interest rate

    اليوان الصيني تحت الضغط رغم تدخلات بكين

    سجّل اليوان داخل الصين أعلى مستوياته عند 7.2714 خلال مايو/أيار، قبل أن يغلق في 30 مايو/أيار عند 7.1998، متراجعا بنسبة 0.98%. أما في الأسواق الخارجية، حيث التداول أكثر تحررا، فقد بلغ ذروته عند 7.2874، وأغلق عند 7.2048، مسجلا تراجعا بنسبة 1.3%.

    أبرز المؤثرات في الأسبوع الأخير من مايو

    • تسارع خروج رؤوس الأموال نحو أسواق ذات عوائد أعلى.
    • تثبيت بنك الشعب الصيني (البنك المركزي) لسعر استرشادي أضعف عند 7.1876 في 27 مايو/أيار.
    • تخفيف التدخلات اليومية، مما يعكس مرونة أكبر في إدارة سعر الصرف.
    • تباطؤ قطاع المصانع.
    • تصاعد التوترات التجارية مع الولايات المتحدة.
    • تزايد حرص المركزي على إبقاء اليوان منخفضا لدعم الصادرات.

    العوامل الأساسية الممتدة

    • ضعف الطلب المحلي واستمرار أزمة العقارات.
    • التوترات التجارية المستمرة مع واشنطن.
    • ارتفاع رهانات البيع على المكشوف في الأسواق الخارجية.
    • فجوة الفائدة الكبيرة بين الصين والولايات المتحدة، نتيجة الفائدة الأميركية المرتفعة وسياسات التيسير النقدي الصيني.
    • استمرار تدفق الأموال نحو الخارج.
    • غياب إصلاحات مالية هيكلية تدعم النمو.

    التوقعات

    من المرجح أن يبقى اليوان تحت ضغط خلال المدى القريب، ما لم يتدخل المركزي بشكل مباشر أو تتحسن المعطيات الاقتصادية الداخلية بشكل مفاجئ. والاتجاه العام يبقى هبوطيا، لكن أي تهدئة تجارية أو بيانات إيجابية قد تُبطئ وتيرة التراجع.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    ألمانيا تطلق حزمة تخفيضات ضريبية لدعم الاقتصاد والاستثمار

    هل يخدعنا الاقتصاد الأميركي؟

    المحميات البحرية

    استقرار سعر صرف الليرة السورية مقابل الدولار

    بدءاً من الشهر القادم.. رفع استقطاع معاش التقاعد إلى 9.5% على الموظفين الجدد

    تكرير النفط.. قطاع متعثر يجد متنفسا في ارتفاع هوامش الربح

    الرسوم الجمركية الأمريكية تضغط على شركات الصلب الكورية

    الذهب يتراجع تحت ضغط الدولار والتوترات تدعم النفط

    وظائف «الخاص» في أمريكا تسجل أدنى وتيرة خلال عامين

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    ‎يسرا تبدأ تصوير مشاهدها في «الست لما».. واستئناف العمل بعد عيد الأضحى

    الأربعاء 04 يونيو 8:19 م

    هدنة أوكرانيا.. بين اتهامات بوتين ومطالب زيلينسكي

    الأربعاء 04 يونيو 8:18 م

    الانتخابات الرئاسية في بولندا: نسب مشاركة مرتفعة وترجيحات بفوز ترزاسكوفسكي

    الأربعاء 04 يونيو 7:57 م

    المملكة تؤكد التزامها بتعزيز التعاون الدولي لتطوير سوق العمل

    الأربعاء 04 يونيو 7:56 م

    المفتي العام للمملكة يستقبل المستفتين بمنى

    الأربعاء 04 يونيو 7:42 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    مصادر طبية: 41% من مرضى الفشل الكلوي في غزة استشهدوا

    الأربعاء 04 يونيو 7:41 م

    صقاريا ودوزجة.. وجهتان سياحيتان تركيتان بعيدتان عن صخب المدن

    الأربعاء 04 يونيو 7:40 م

    هل يخدعنا الاقتصاد الأميركي؟

    الأربعاء 04 يونيو 7:32 م

    إعلام إسرائيلي: حماس أعدت آلاف العبوات المتفجرة ونحن سنغوص في وحل غزة

    الأربعاء 04 يونيو 7:31 م

    داعم لإسرائيل وللسيطرة على القطاع.. 10 معلومات عن الرئيس الجديد لمؤسسة غزة

    الأربعاء 04 يونيو 7:30 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟