Close Menu
    رائج الآن

    جاسم الكندري: مشروع «الأضاحي الحية» نموذج للتكافل الإنساني وتعزيز الشراكات المجتمعية

    الخميس 05 يونيو 3:05 م

    ابن حميد في خطبة عرفة: الإيمان بالقيم يعكس حقيقة التدين.. والزكاة تطهير من الأنانية

    الخميس 05 يونيو 3:01 م

    تكحيل الأضحية والغناء وصبغ الفروة.. عادات تراثية تسبق الأضحية

    الخميس 05 يونيو 2:59 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • جاسم الكندري: مشروع «الأضاحي الحية» نموذج للتكافل الإنساني وتعزيز الشراكات المجتمعية
    • ابن حميد في خطبة عرفة: الإيمان بالقيم يعكس حقيقة التدين.. والزكاة تطهير من الأنانية
    • تكحيل الأضحية والغناء وصبغ الفروة.. عادات تراثية تسبق الأضحية
    • التونسي بن رمضان يعزز صفوف الأهلي المصري بمونديال الأندية
    • إيلون ماسك: مشروع قانون ترامب لخفض الضرائب “شر مقيت”
    • كاتب أميركي: 6 خطوات بسيطة تدمّر صورة بلد واقتصاده ومكانته العالمية
    • شهداء في غزة بينهم أطفال ورئيس الأركان الإسرائيلي: لم نصل للنهاية
    • هل يوافق «الناتو» على زيادة الإنفاق الدفاعي ؟
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » ماذا يعني سعي بريطانيا لرفع ردعها التسليحي؟ وما تداعيات ذلك؟
    سياسة

    ماذا يعني سعي بريطانيا لرفع ردعها التسليحي؟ وما تداعيات ذلك؟

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالإثنين 02 يونيو 4:29 ص0 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    يثير التوجه البريطاني نحو تحديث منظومة الردع النووي تساؤلات بشأن دلالاته العسكرية والسياسية في مرحلة تبدو فيها القارة الأوروبية أمام تحولات إستراتيجية ضاغطة، ولا سيما مع تضعضع الثقة الأوروبية بالمظلة الأميركية وتفاقم التهديد الروسي.

    ويبدو أن لندن تسعى إلى ترميم الفجوة التي خلّفها انسحابها من الاتحاد الأوروبي عبر تثبيت حضورها العسكري في سياق أوروبي قلق، وبناء تحالفات مستدامة تعزز مكانتها داخل الناتو دون الارتهان المطلق لقيادة واشنطن.

    ونقلت صحيفة “تايمز” عن مصادر تأكيدها أن بريطانيا دخلت في محادثات مع الولايات المتحدة لشراء مقاتلات قادرة على حمل رؤوس نووية تكتيكية، في خطوة وصفت بأنها الأوسع نطاقا في تطوير منظومة الردع البريطانية منذ الحرب الباردة.

    وبحسب الصحيفة، فإن هذا التوجه يندرج في إطار مراجعة إستراتيجية شاملة أطلقتها الحكومة البريطانية بهدف تعزيز جاهزية البلاد في مواجهة ما تعتبره تهديدا متعاظما من جانب روسيا، في ظل استمرار الحرب بأوكرانيا.

    إعادة تموضع

    ووصف الخبير العسكري والإستراتيجي العميد إلياس حنا هذا التحرك بأنه يمثل إعادة تموضع ضمن بيئة دولية متقلبة، مشيرا إلى أن أوروبا خضعت لصدمة كبرى منذ اندلاع الحرب الأوكرانية، وأضحت ساحة اختبار لأنواع جديدة من التهديدات والأسلحة.

    وأشار حنا خلال مشاركته في برنامج “ما وراء الخبر” إلى أن التوازن الردعي في القارة بات مهددا، خصوصا مع امتلاك روسيا قرابة ألفي رأس نووي تكتيكي مقابل 200 فقط لدى الولايات المتحدة، مؤكدا أن السلاح التكتيكي لم يعد هامشيا، بل بات أداة مركزية في العقيدة الدفاعية الجديدة.

    وأوضح أن السلاح النووي التكتيكي يختلف من حيث المدى والقدرة التدميرية، لكنه يظل بالغ الخطورة، إذ إن أصغر هذه القنابل يعادل في طاقته التدميرية أضعاف عدة لما دمرت به هيروشيما، مما يضاعف تعقيد المشهد الأمني.

    ويضيف حنا أن بريطانيا تفتقر إلى “ثالوث الردع” الذي يجمع بين القدرات الجوية والبحرية والبرية لإطلاق السلاح النووي، وهو ما يجعل صفقة الطائرات خطوة لتعويض هذا القصور، ولا سيما أن المنظومة البريطانية الحالية تعتمد فقط على الغواصات.

    تراجع هيكلي

    بدوره، يرى الدكتور حسني عبيدي أن التحرك البريطاني ينطوي على محاولة لاستعادة المكانة العسكرية التقليدية لبريطانيا، في وقت تعاني فيه القوة العسكرية البريطانية من تراجع هيكلي شمل البحرية وسلاح الجو، بحسب تقارير رسمية متكررة.

    وأشار عبيدي في حديثه لـ”ما وراء الخبر” إلى أن بريطانيا تسعى من خلال هذه الصفقة إلى تحقيق أكثر من هدف، أبرزها توطيد العلاقة الإستراتيجية مع واشنطن، وتعزيز الجاهزية الدفاعية أمام أي تغير محتمل في الموقف الأميركي في حال فوز دونالد ترامب مجددا في الانتخابات.

    واعتبر أن استيراد مقاتلات “إف-35” المتطورة -التي تشارك بريطانيا في تصنيعها- يمثل ردا تقنيا مباشرا على مراجعات أمنية دعت إلى تحديث الترسانة العسكرية البريطانية بما يتناسب مع تحولات المشهد الأوروبي والدولي.

    ورغم هذا التوجه البريطاني فإن العميد حنا يرى أن أوروبا -ومن ضمنها بريطانيا- لا تزال تعاني من فجوة جاهزية خطيرة، مشيرا إلى أن الأسلحة التقليدية لا تزال عماد المعارك، وأن نقص الذخائر بات أزمة عامة كشفها الصراع في أوكرانيا.

    التحديات الديمغرافية

    وأضاف حنا أن الدول الأوروبية تدرك الآن أن الاعتماد الكلي على المظلة النووية الأميركية لم يعد خيارا مضمونا، وأن على هذه الدول إعادة ترتيب موازناتها وتعزيز صناعاتها الدفاعية ومعالجة التحديات الديمغرافية المرتبطة بنقص التجنيد.

    أما الدكتور عبيدي فيرى أن السياق الأوروبي الأوسع يشير إلى سباق تسلح غير معلن، إذ رفعت ألمانيا بالفعل مخصصاتها الدفاعية، في حين تعمل دول أخرى على تعزيز قدراتها، وإن بقيت فرنسا أكثر تحفظا في هذا المسار حتى الآن.

    وأوضح أن أوروبا تشهد اليوم “انتكاسة دفاعية” بعدما فشلت محاولات خلق مظلة أوروبية مستقلة، الأمر الذي أدى إلى مزيد من الارتهان للولايات المتحدة، في وقت تُظهر فيه واشنطن إشارات مستمرة تدعو الأوروبيين إلى تحمّل مسؤولياتهم الأمنية.

    ويضيف عبيدي أن الإشكالية الأعمق تكمن في أن الردع النووي بحد ذاته لا يعني بالضرورة الرغبة في استخدام السلاح، بل توجيه رسالة إستراتيجية إلى الخصم، لافتا إلى أن الردع كان ولا يزال صمام أمان لعدم الانزلاق نحو حروب شاملة.

    حرب تقليدية

    ويؤكد العميد حنا أن روسيا تدرك هذه المعادلة، لكنها في الوقت ذاته تستخدم خطابها النووي غطاء لحربها التقليدية، محذرا من أن أي تغيير في موازين القوى سيستدعي إعادة رسم للعقائد العسكرية داخل الناتو وخارجه.

    وفي ضوء هذه المعطيات، يذهب عبيدي إلى أن التوجهات الحالية قد تقلل فرص التوصل إلى حلول دبلوماسية، إذ تؤدي إلى تصاعد انعدام الثقة، وتفرض أعباء اقتصادية ضخمة قد تؤثر على أولويات الشعوب، وتغذي صعود التيارات المتطرفة.

    ومع استمرار الانقسام في التصورات الدفاعية داخل أوروبا تبدو الحرب في أوكرانيا مرشحة لمزيد من التصعيد، في وقت تحذر فيه تقارير إستراتيجية من اتساع الصراع خارج أوكرانيا ليطال البنى التحتية الحيوية كما لوحت بذلك بريطانيا مؤخرا.

    وفي ظل هذه الظروف يخلص حنا إلى أن أوروبا رغم خطواتها التصعيدية لا تزال عاجزة عن بناء عقيدة ردع موحدة، وهو ما يجعلها في موقع هش رهينة لتحولات السياسة الأميركية من جهة، ولاحتمالات التهور الروسي من جهة أخرى.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    كاتب أميركي: 6 خطوات بسيطة تدمّر صورة بلد واقتصاده ومكانته العالمية

    هل يوافق «الناتو» على زيادة الإنفاق الدفاعي ؟

    سورية تحبط تهريب أسلحة إلى لبنان

    وول ستريت جورنال: ضربة أوكرانيا لروسيا تكشف أيضا هشاشة الدفاعات الأميركية

    تفاصيل برنامج تركيا الجديد للغواصات النووية

    مشروع “وجهة مسار مكة”.. تحول حضري يغير وجه العاصمة المقدسة

    زيلينسكي يطلب هدنة والكرملين يربط المفاوضات بتقييم المذكرتين

    في يومهم العالمي.. ما أمنيات أطفال غزة؟

    على بُعد 20 كيلومترا من دمشق.. رئيس الشاباك يتجول سراً في سورية

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    ابن حميد في خطبة عرفة: الإيمان بالقيم يعكس حقيقة التدين.. والزكاة تطهير من الأنانية

    الخميس 05 يونيو 3:01 م

    تكحيل الأضحية والغناء وصبغ الفروة.. عادات تراثية تسبق الأضحية

    الخميس 05 يونيو 2:59 م

    التونسي بن رمضان يعزز صفوف الأهلي المصري بمونديال الأندية

    الخميس 05 يونيو 2:54 م

    إيلون ماسك: مشروع قانون ترامب لخفض الضرائب “شر مقيت”

    الخميس 05 يونيو 2:52 م

    كاتب أميركي: 6 خطوات بسيطة تدمّر صورة بلد واقتصاده ومكانته العالمية

    الخميس 05 يونيو 2:51 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    شهداء في غزة بينهم أطفال ورئيس الأركان الإسرائيلي: لم نصل للنهاية

    الخميس 05 يونيو 2:50 م

    هل يوافق «الناتو» على زيادة الإنفاق الدفاعي ؟

    الخميس 05 يونيو 2:36 م

    مطاردة بوليسية تنتهي بمأساة في ملقة: مقتل أربعة أشخاص بينهم ضابط شرطة

    الخميس 05 يونيو 2:15 م

    دعا لإخواننا في فلسطين.. خطيب عرفة: اللهم وفق خادم الحرمين وولي العهد وأجزهما خير الجزاء على ما يقدمانه للإسلام والمسلمين (فيديو)

    الخميس 05 يونيو 2:14 م

    سفراء: «الأضحى المبارك» مناسبة تُجسّد القيم الإنسانية المتمثلة في الإحسان والعطاء

    الخميس 05 يونيو 2:04 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟