Close Menu
    رائج الآن

    فادي صقر: لم يعف عني أحد وهل يقبل الثوار بشركاء خدموا الأسد؟

    الجمعة 13 يونيو 10:22 ص

    إسرائيل تحدد أهدافها في إيران وواشنطن تدرس دعمها لوجستيا

    الجمعة 13 يونيو 10:21 ص

    إدانات عربية ودولية للهجوم الإسرائيلي على إيران: تصعيد خطير ومتهور

    الجمعة 13 يونيو 9:54 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • فادي صقر: لم يعف عني أحد وهل يقبل الثوار بشركاء خدموا الأسد؟
    • إسرائيل تحدد أهدافها في إيران وواشنطن تدرس دعمها لوجستيا
    • إدانات عربية ودولية للهجوم الإسرائيلي على إيران: تصعيد خطير ومتهور
    • هذه الدولة الأوروبية تسجّل أعلى نسب فقر بين الأطفال
    • محافظ الفروانية لـ «النجدة»: تكثيف الجهود لمواكبة التوسع العمراني في المحافظة
    • اغتيال قائد الحرس الثوري في ضربات إسرائيلية لمواقع عسكرية ونووية إيرانية
    • التصعيد الأميركي ضد إيران يرفع الذهب والنفط
    • ماذا وراء قرار وكالة الطاقة الذرية بشأن إيران؟ وما السيناريو المتوقع؟
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » جنوب لبنان يضمد جراحه بمبادرات أبنائه
    سياسة

    جنوب لبنان يضمد جراحه بمبادرات أبنائه

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالثلاثاء 10 يونيو 6:54 م0 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    جنوب لبنان- مع تصاعد وتيرة العدوان الإسرائيلي على جنوب لبنان، تحولت القرى الحدودية إلى مشاهد من الخراب التام، دمار شامل طال الحجر والبشر، ومس البنية التحتية والمنازل والمرافق العامة حتى باتت بعضها قاب قوسين أو أدنى من الانهيار الكامل.

    وتشكّل بلدة رامية الحدودية نموذجا صارخا لهذا الواقع، إذ تحولت، وفق تعبير الناشط الشبابي وعضو المجلس البلدي حسين صالح، إلى “ضيعة منكوبة”.

    صالح تحدث للجزيرة نت عن حجم الكارثة التي ألمت بأهالي رامية قائلا: “كل المنازل دُمرت بالكامل، لم يبق بيت صالح للسكن، الاحتلال اقتحم البلدة بلا رحمة، وكأن هدفه اقتلاعها من جذورها ومحوها عن الخريطة”.

    وأضاف أن مشهد العودة عقب وقف إطلاق النار كان أشبه بصدمة جماعية: “ركام وصمت ثقيل ولا شيء سوى الخراب”. ورغم هول المشهد، لم يقف أبناء البلدة مكتوفي الأيدي، بل شرعوا في ترميم مبنى المدرسة الرسمية -وهو البناء الوحيد الذي صمد جزئيًا- لتحويله إلى مأوى مؤقت لنحو 50 عائلة، بالتوازي مع جهود لتوفير منازل جاهزة بدعم من جمعيات محلية.

    مبادرات أهلية

    ويتابع صالح أن أبناء رامية لم ينتظروا تدخل الدولة، بل أطلقوا منذ الأيام الأولى للعدوان مبادرات أهلية جمعت أكثر من 100 ألف دولار بجهود فردية، خُصّصت لتقديم مساعدات عاجلة من أدوية، وحليب أطفال، وحفاضات، إضافة إلى تغطية تكاليف عمليات طبية ملحّة.

    لكنّ هذه المبادرات اصطدمت مجددًا بواقع الاعتداءات الإسرائيلية المستمرة، إذ يوضح صالح أن القصف والخروقات المتواصلة لاتفاق وقف إطلاق النار جعلت من العمل داخل البلدة أمرا مستحيلا، مما اضطرهم إلى توجيه جهودهم نحو دعم النازحين المنتشرين في الجنوب وبيروت ومناطق لبنانية أخرى.

    وغادر غالبية سكان رامية، بينما بدأت فرق شبابية بجمع بيانات حول أماكن نزوحهم واحتياجاتهم، تمهيدا لتقديم الدعم الصحي والغذائي والمالي لهم، ومتابعة تعليم الأطفال في أماكن إقامتهم المؤقتة، ويختم صالح قائلا: “رامية لم تُقصف فقط، بل شُرّد أهلها، وكرامتهم باتت مسؤوليتنا”.

    العدوان الأخير دمّر بلدة العديسة وجعل الحياة فيها مستحيلة

    مشهد متكرر

    ما شهدته رامية يتكرر في قرى حدودية أخرى، حيث ملأت المبادرات الشبابية والجهود الفردية فراغ الدولة الغائبة عن المشهد، لتشكل بارقة أمل في ظل واقع النزوح والدمار، مشهد يعكس صلابة أبناء الجنوب وإصرارهم على البقاء في أرضهم رغم التهديدات.

    وخلال جولة ميدانية للجزيرة نت في قرى يارون وكفرشوبا وعيتا الشعب والعديسة وكفركلا، بدت الطرقات خالية إلا من أنقاض المنازل وآثار القصف، فيما بدت العودة شبه مستحيلة في ظل سياسة الأرض المحروقة التي انتهجها الاحتلال الإسرائيلي، إلى جانب استمرار خروقاته الأمنية.

    وجعلت تلك التهديدات من زيارات الأهالي لمناطقهم نادرة ومقتضبة، يتحركون إليها بحذر ويغادرون سريعًا خشية تجدّد القصف أو وقوعهم ضحية هجمات جديدة.

    ذكريات موجعة

    في بلدة يارون، تقف السيدة أم عيسى على أطلال قريتها بعيون مغرورقة بالدموع، وتقول للجزيرة نت: “يارون كانت جميلة، وكان مجرد تنشّق هوائها يمنحني إحساسًا بالأمان، لكن كل شيء تغيّر، هذه محنة كغيرها، وستمر، لكن لا نعرف متى ولا كيف”.

    وتضيف: “نزور البلدة أحيانا زيارات سريعة، فالحياة هنا باتت مستحيلة، لا مقومات للعيش، والمساعدات شحيحة. في البداية كانت الجمعيات حاضرة، أما اليوم فكل شيء تراجع، والدولة غائبة عن معاناتنا تمامًا”.

    في بلدة كفركلا، يتكرر المشهد نفسه، فالبلدة خالية من أهلها، ولا أثر للحياة سوى الركام. وحده أبو بلال كان يتجوّل بسيارته في شوارعها الخالية. ويقول للجزيرة نت: “البلدة اليوم بلا ملامح، الحياة هنا لا تُطاق، عدنا بعد وقف النار ونصبنا خيامًا، وتلقينا مساعدات من مبادرات شبابية، لكنها تبقى غير كافية. نحن بحاجة إلى كل شيء، من سقف يأوينا إلى طعام ودواء”.

    ويختم حديثه قائلا: “الله يعطي العافية للشباب، لكن إمكانياتهم محدودة، ولهذا اضطررنا للعودة إلى بيروت واستئجار منزل، على أمل أن تكون العودة إلى كفركلا قريبة ودائمة”.

    العودة الصعبة

    في العديسة، لا يبدو الحال أفضل، فالشوارع التي كانت تضج بالحياة باتت صامتة، والمنازل المتصدعة تحكي مآسي أهلها. على طرف الطريق، يقف الحاج حسن أمام منزله المدمر ويقول للجزيرة نت: “هذا البيت بنيناه حجرًا حجرًا، واليوم صار مأوى للريح، لا كهرباء، لا ماء، ولا أمان، كيف نعيش هنا؟”.

    ويضيف: “أهالي العديسة معروفون بصبرهم، لكن للصبر حدود، البعض يعود لزيارة البلدة، لكنه يغادر سريعًا، لا أحد يستطيع تحمّل هذا الواقع، لا دولة تعنى بنا، ولا مساعدات تلبّي احتياجاتنا، وكل ما بنيناه ينهار أمام أعيننا”.

    ومع ذلك، لا يُخفي الحاج حسن تمسّكه بالأرض، قائلا: “نعلم أن العودة صعبة، لكنها حتمية، العديسة ليست بلدة فقط، بل هويتنا، وكما صمدنا سابقًا سنعود من جديد”.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    فادي صقر: لم يعف عني أحد وهل يقبل الثوار بشركاء خدموا الأسد؟

    ماذا وراء قرار وكالة الطاقة الذرية بشأن إيران؟ وما السيناريو المتوقع؟

    نيويورك تايمز: لماذا تفكر إسرائيل في مهاجمة إيران الآن؟

    تحقيق للوموند يكشف التعذيب والإعدامات في سجون فاغنر السرية بمالي

    5 أسئلة لفهم موقف الوكالة الدولية للطاقة الذرية من النووي الإيراني‎

    إعلام إسرائيلي يكشف تفاصيل مكالمة ترامب الأخيرة مع نتنياهو

    هل تتبنى طهران أقصى سياسات الصمود في ظل الضغط والتهديد؟

    من بينها مسجد بالقدس.. إسرائيل تمهد لحظر الأذان في مدن فلسطينية

    الكاوبوي الإسرائيلي.. الخبرة الأميركية لسرقة الأراضي الفلسطينية

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    إسرائيل تحدد أهدافها في إيران وواشنطن تدرس دعمها لوجستيا

    الجمعة 13 يونيو 10:21 ص

    إدانات عربية ودولية للهجوم الإسرائيلي على إيران: تصعيد خطير ومتهور

    الجمعة 13 يونيو 9:54 ص

    هذه الدولة الأوروبية تسجّل أعلى نسب فقر بين الأطفال

    الجمعة 13 يونيو 9:48 ص

    محافظ الفروانية لـ «النجدة»: تكثيف الجهود لمواكبة التوسع العمراني في المحافظة

    الجمعة 13 يونيو 9:47 ص

    اغتيال قائد الحرس الثوري في ضربات إسرائيلية لمواقع عسكرية ونووية إيرانية

    الجمعة 13 يونيو 9:43 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    التصعيد الأميركي ضد إيران يرفع الذهب والنفط

    الجمعة 13 يونيو 9:21 ص

    ماذا وراء قرار وكالة الطاقة الذرية بشأن إيران؟ وما السيناريو المتوقع؟

    الجمعة 13 يونيو 9:20 ص

    لماذا سحبت واشنطن بعثتها من بغداد دون سفارات المنطقة؟

    الجمعة 13 يونيو 9:19 ص

    خامنئ يتوعد إسرائيل بـ«تداعيات قاسية».. والجيش الإيراني: تل أبيب ستدفع ثمنا باهظا

    الجمعة 13 يونيو 8:54 ص

    انطلاق محاكمة أخطر خلية يمينية متطرفة في فرنسا خططت لقتل مئات المسلمين

    الجمعة 13 يونيو 8:47 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟