Close Menu
    رائج الآن

    غيرة أم توتر؟ ملكة جمال سابقة تتعمد إسقاط التاج من رأس خليفتها

    السبت 14 يونيو 2:16 م

    اضطرابات الشرق الأوسط تهدد الاقتصاد العالمي

    السبت 14 يونيو 2:13 م

    موقف الحوثيين من التصعيد الإيراني الإسرائيلي

    السبت 14 يونيو 2:12 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • غيرة أم توتر؟ ملكة جمال سابقة تتعمد إسقاط التاج من رأس خليفتها
    • اضطرابات الشرق الأوسط تهدد الاقتصاد العالمي
    • موقف الحوثيين من التصعيد الإيراني الإسرائيلي
    • إسرائيل تواصل هجماتها على إيران وطهران تعلن إسقاط عدد من المسيرات
    • مستشار تربوي يوجه نصائح للأسر: هذه طرق تهيئة الأجواء للاختبارات  
    • وزيرة الشؤون: قضايا الإعاقة تحظى باهتمام إستراتيجي في سياسات وبرامج مجلس التعاون الخليجي
    • أثر المضادات الحيوية يظهر في كل أنهار العالم “بمستويات مقلقة”
    • مصدر عسكري إيراني: الحرب ستتوسع لتشمل القواعد الأميركية بالمنطقة
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » مثلث العوينات في السودان… ما أهمية سيطرة الدعم السريع على المنطقة؟
    العالم

    مثلث العوينات في السودان… ما أهمية سيطرة الدعم السريع على المنطقة؟

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالجمعة 13 يونيو 2:41 ص0 زيارة العالم لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    بقلم:&nbspيورو نيوز

    نشرت في
    13/06/2025 – 0:00 GMT+2

    اعلان

    في الأسابيع الأخيرة، أعلنت قوات الدعم السريع سيطرتها على هذا “المثلث الاستراتيجي”، ونشرت مقاطع مصورة توثّق انتشار مقاتليها في المنطقة الحدودية، ووصفت في بيان رسمي هذا التقدم بأنه “نصر نوعي”، يمهّد لفتح جبهات جديدة في قلب الصحراء، التي ظلت حتى وقت قريب خارج نطاق المعارك.

    الجيش السوداني من جهته لم يتأخر في الرد، إذ أوضح أن انسحابه من الموقع جاء في إطار “ترتيبات دفاعية” لصدّ الهجمات، مشيراً إلى أن هذا التراجع لا يعني نهاية الوجود العسكري في المنطقة. لكنه لم يكتفِ بذلك، بل اتهم صراحةً قوات خليفة حفتر، قائد “الجيش الوطني الليبي”، بدعم خصومه، في أول إشارة مباشرة لتورط قوى إقليمية براً في النزاع.

    منطقة منسية تعود إلى الواجهة

    مثلث جبل العوينات، الواقع عند تقاطع الحدود بين السودان ومصر وليبيا، لطالما اعتُبر من أكثر المناطق عزلة في قلب الصحراء الكبرى. وقد بدأ اسمه يظهر في السجلات الجغرافية بعد زيارة الرحالة المصري أحمد حسنين باشا مطلع القرن العشرين، عندما وثّق نقوشاً صخرية تعود لما قبل التاريخ.

    ورغم ما تنطوي عليه من تاريخ وجيولوجيا مثيرة، ظلّت المنطقة مهمَلة لسنوات طويلة، نتيجة التضاريس الوعرة وغياب التجمعات السكانية. بل إن تبعيتها الجغرافية ظلت موضع غموض، خصوصاً بعد اتفاقية ترسيم الحدود بين مصر والسودان عام 1925، التي لم تفصل بشكل نهائي في مصير هذا المثلث الصحراوي.

    غير أن عقود الإهمال لم تحجب أعين الطامعين، فمع مرور الزمن، تكشفت مؤشرات على وجود ذهب ومعادن ثمينة، كما تحوّل الموقع إلى معبر رئيسي لتهريب البشر والسلاح والوقود، في مسارات تمتد من القرن الإفريقي إلى ليبيا، ومنها إلى أوروبا.

    ثقل جيوسياسي جديد في قلب الرمال

    يرى عبدالله آدم خاطر، الخبير في شؤون دارفور، أن مثلث العوينات يحمل رمزية تاريخية لا تقل عن قيمته الجيوسياسية، ويقول لهيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي): “المنطقة كانت ذات يوم تنبض بالحياة، وتضم موارد مائية وامتداداً قبلياً مشتركاً بين السودان وليبيا”. ويضيف: “ما نشهده اليوم هو تحول تدريجي لهذه البقعة إلى ساحة صراع إقليمي بسبب غناها بالثروات”.

    حتى وقت قريب، كانت العوينات تحت سيطرة جزئية للحركات المسلحة المتحالفة مع الجيش السوداني، مع وجود محدود للجيش نفسه. كما أنها تضم عشرات الآلاف من المُعدنين الأهليين، ما يعكس حجم النشاط غير الرسمي المرتبط بالذهب في المنطقة.

    لكن التصعيد الأخير أخرج النزاع من إطاره المحلي. فوزارة الخارجية السودانية أصدرت بياناً شديد اللهجة، اتهمت فيه “كتيبة سلفية” تابعة لقوات حفتر بالمشاركة في المعارك، كما وجهت أصابع الاتهام إلى دولة الإمارات، معتبرة أنها تقدم دعماً لوجستياً وعسكرياً لقوات الدعم السريع، في “تعدٍ مباشر على سيادة السودان”، على حد تعبير البيان.

    الإمارات، من جانبها، تنفي بشكل متكرر أي تدخل في النزاع السوداني.

    قلق إقليمي متصاعد

    في الشمال، تتابع القاهرة تطورات المثلث الحدودي عن كثب، إذ لا يخفى أن تحوّل المنطقة إلى معقل للتهريب قد يشكل تهديداً مباشراً لأمنها القومي، فخطر انتقال الأسلحة والمهاجرين غير النظاميين من السودان عبر ليبيا إلى الأراضي المصرية أو إلى الضفة الشمالية من المتوسط، أصبح احتمالاً حقيقياً، يضع المنطقة كلها على حافة اضطراب واسع.

    يقول الباحث المتخصص في الشأن الإفريقي، عبد المنعم أبو إدريس، إن للمثلث أهمية أمنية واقتصادية بالغة. ويشرح: “إلى جانب وجود مناجم ذهب نشطة، تُعد المنطقة ممراً حيوياً لتجارة غير رسمية تشمل الوقود والذهب، تمد ولايات مثل كردفان ودارفور بالإمدادات الأساسية”.

    ويضيف أن “الموقع الجغرافي للمنطقة، وتضاريسها الوعرة، يجعلان منها ممر تهريب رئيسي لعصابات البشر والسلاح، خاصة باتجاه الجماعات المسلحة في عمق الصحراء الكبرى”.

    نقطة تحوّل… أم بداية حرب جديدة؟

    المخاوف لا تتعلق فقط بما يجري اليوم، بل بما قد تؤول إليه الأمور لاحقاً. فالمثلث الحدودي لم يعد مجرد موقع جغرافي متنازع عليه، بل أصبح رمزاً لصراع يتجاوز الداخل السوداني، ليطاول أمن واستقرار شمال إفريقيا بأكمله.

    المراقبون يحذرون من أن استمرار الانفجار في هذه البقعة قد يُحدث تغييرات في موازين القوى، ويخلط أوراق التحالفات الإقليمية، وربما يُنتج أزمة جديدة تضاف إلى سجل الأزمات التي تشهدها القارة منذ سنوات.

    ومع كل شريط فيديو يُنشر من رمال العوينات، ومع كل تصريح جديد من أطراف النزاع، يزداد الإحساس بأن هذه الرمال، التي كانت ساكنة لعقود، بدأت تتحرك، ليس فقط تحت أقدام المقاتلين، بل أيضاً في خرائط السياسة والجغرافيا والاستراتيجيات.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    إسرائيل تواصل هجماتها على إيران وطهران تعلن إسقاط عدد من المسيرات

    وزيرة الشؤون: قضايا الإعاقة تحظى باهتمام إستراتيجي في سياسات وبرامج مجلس التعاون الخليجي

    مصدر عسكري إيراني: الحرب ستتوسع لتشمل القواعد الأميركية بالمنطقة

    الناطق باسم قافلة الصمود المتجهة لغزة: حكومة حفتر في شرق ليبيا منعتنا من المرور وقطعت عنا الإنترنت

    السفارة الأميركية في الكويت تؤكد عدم مشاركة واشنطن في الضربة العسكرية ضد إيران

    سوريون ينتقدون الصمت الشعبي أمام الاعتقالات الإسرائيلية في القنيطرة ودرعا

    «الموانئ» تعقد اجتماعاً طارئاً لبحث الاستعدادات في ظل الظروف الإقليمية الراهنة

    مضيق هرمز يعود إلى صدارة اهتمام أسواق النفط

    هل تغيّر الضربة الإسرائيلية لإيران معادلة الحرب في غزة؟

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    اضطرابات الشرق الأوسط تهدد الاقتصاد العالمي

    السبت 14 يونيو 2:13 م

    موقف الحوثيين من التصعيد الإيراني الإسرائيلي

    السبت 14 يونيو 2:12 م

    إسرائيل تواصل هجماتها على إيران وطهران تعلن إسقاط عدد من المسيرات

    السبت 14 يونيو 2:11 م

    مستشار تربوي يوجه نصائح للأسر: هذه طرق تهيئة الأجواء للاختبارات  

    السبت 14 يونيو 1:22 م

    وزيرة الشؤون: قضايا الإعاقة تحظى باهتمام إستراتيجي في سياسات وبرامج مجلس التعاون الخليجي

    السبت 14 يونيو 1:15 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    أثر المضادات الحيوية يظهر في كل أنهار العالم “بمستويات مقلقة”

    السبت 14 يونيو 1:06 م

    مصدر عسكري إيراني: الحرب ستتوسع لتشمل القواعد الأميركية بالمنطقة

    السبت 14 يونيو 12:58 م

    كاتب سياسي: المملكة تسعى لإعادة الجميع إلى طاولة المفاوضات وحل المشكلات بالطرق السلمية

    السبت 14 يونيو 12:21 م

    الناطق باسم قافلة الصمود المتجهة لغزة: حكومة حفتر في شرق ليبيا منعتنا من المرور وقطعت عنا الإنترنت

    السبت 14 يونيو 12:15 م

    السفارة الأميركية في الكويت تؤكد عدم مشاركة واشنطن في الضربة العسكرية ضد إيران

    السبت 14 يونيو 12:14 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟