Close Menu
    رائج الآن

    فيديو. الإسرائيليون يهرعون لتخزين الطعام والمؤن تحسبا لأيام صعبة بسبب الصواريخ الإيرانية

    الإثنين 16 يونيو 11:14 م

    انتخاب «الغذاء والدواء» في عضوية القاموس الطبي MedDRA

    الإثنين 16 يونيو 11:10 م

    آثار جانبية خطيرة تصيب 14 شخصا بسبب حقن البوتوكس

    الإثنين 16 يونيو 11:08 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • فيديو. الإسرائيليون يهرعون لتخزين الطعام والمؤن تحسبا لأيام صعبة بسبب الصواريخ الإيرانية
    • انتخاب «الغذاء والدواء» في عضوية القاموس الطبي MedDRA
    • آثار جانبية خطيرة تصيب 14 شخصا بسبب حقن البوتوكس
    • وجبات صيفية بلا لهب.. 8 وصفات بلا طهي في حر الصيف
    • هل يسير فيتينيا نجم سان جيرمان على خطى رودري ويفوز بالكرة الذهبية؟
    • المواجهة مع إيران تُعرّض اقتصاد إسرائيل لتحديات صعبة
    • تعرف على المواقع المستهدفة بالصواريخ الإيرانية على إسرائيل
    • حاملة الطائرات الأميركية “نيميتز” تنضم إلى “فينسون” بالشرق الأوسط
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » مقايضة السلع خيار أهل غزة لمجابهة التجويع الإسرائيلي
    مال واعمال

    مقايضة السلع خيار أهل غزة لمجابهة التجويع الإسرائيلي

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالإثنين 16 يونيو 11:49 ص0 زيارة مال واعمال لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    غزة – حينما أغلقت سلطات الاحتلال الإسرائيلية كافة معابر قطاع غزة بداية مارس/آذار الماضي، سارعت السيدة أم جاد كنعان إلى شراء كمية من الطعام ومواد التنظيف من الأسواق، تحسبا لاستمرار الحصار مدة طويلة.

    ومع استمرار الإغلاق، بدأ مخزون أم جاد من بعض السلع الأساسية بالنفاد؛ ونظرا لعدم توفرها في الأسواق أو ارتفاع أسعارها بشكل كبير، لجأت إلى أسلوب المقايضة حيث نشرت إعلانات عبر مجموعات عامة على تطبيق واتساب، تعلن فيها عن رغبتها باستبدال سلع تحتاجها وتقديم أخرى تمتلكها.

    ونظرا لحاجتها الماسة للطحين لصنع الخبز، اضطرت للتفريط في كمية من السكر المفقود من الأسواق. ويصل سعر الكيلوغرام منه إلى أكثر من 200 شيكل (الدولار = 3.6 شواكل).

    ونشرت السيدة الفلسطينية إعلانا تطلب فيه مقايضة 4 كيلوغرامات من الطحين بكيلوغرام من السكر، ونجحت في ذلك.

    المواصلات تعيق المقايضة

    لكنّ غياب المواصلات داخل أرجاء قطاع غزة، بسبب شح الوقود وقلة السيارات، يجعل من المقايضة أمرا صعبا في بعض الأحيان، ويتسبب في فشل الكثير من المحاولات.

    وتقول أم جاد للجزيرة نت “حينما أنشر عرضا للتبادل، يكون هناك تجاوب من العائلات الأخرى، لكن أحيانا البعد الجغرافي يُفشل المقايضة مع صعوبة المواصلات”.

    وتُشيد ربة المنزل الفلسطينية بأسلوب المقايضة، وترى فيه عملية إيجابية تسمح بامتلاك الناس المواد التموينية المفقودة وخاصة الطحين.

    وبحسب أم جاد كنعان، فإن عدم توفر العملات النقدية وصعوبة سحبها من البنوك المغلقة يزيدان من لجوء الناس لأسلوب المقايضة بشكل كبير.

    وفي بعض الأحيان، كانت ربة المنزل تضطر لسحب بعض الأموال من البنك بعمولة كبيرة جدا تصل إلى 40% (عبر السوق السوداء) من قيمة المبلغ لشراء الطحين، مما جعلها تُفضل اللجوء لعملية مقايضة السلع.

    أصناف محدودة للمقايضة

    على خلاف أم جاد، احتاجت ختام حسين، من مدينة دير البلح وسط قطاع غزة، إلى كيلوغرام من السكر، فنشرت إعلانا تعرض فيه مقايضته بالعدس، ونجحت في ذلك.

    ويستخدم السكان العدس حاليا بديلا عن الطحين المفقود، إذ يصنعون منه الخبز بعد طحنه.

    لكنّ المقايضة لا تمكّن السيدة ختام حسين من الحصول على كل ما تحتاجه نظرا لعدم توفر كافة السلع لدى العائلات الأخرى، وخاصة مكعبات المرق المجفف الضرورية لصنع الطعام، إذ قدمت الكثير من طلبات المقايضة دون جدوى.

    وتقول ختام حسين إن هناك تجاوبا كبيرا مع إعلانات المقايضة لحاجة العائلات الماسة للطعام لسد رمق أبنائها.

    وتضيف للجزيرة نت “شح البضائع وغلاء سعرها عاملان دفعاني لعرض البضائع للتبديل، والاستجابة كبيرة لأن الجميع مثلنا، الكل محتاج ولديه نقص في الطعام”.

    وترتفع الأسعار بشكل كبير في قطاع غزة بسبب شحّ البضائع، ويصل سعر الكيلوغرام الواحد من الطحين في بعض الأحيان إلى نحو 100 شيكل، علما أن سعره لم يكن يتجاوز 3 شواكل قبل الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة.

    وتعج وسائل التواصل الاجتماعي في قطاع غزة حاليا بإعلانات تبادل “السلع مقابل السلع” وكذلك “السلع بسعرها الطبيعي مقابل توفير سيولة نقدية من دون عمولة”.

    ومن بعض الإعلانات التي اطلع عليها مراسل الجزيرة نت:

    • “متوفر سيولة 300 شيكل من دون عمولة مقابل كيلوغرام من التمر بسعره الطبيعي”.
    • “متوفر عنب حُصرم مقابل سكر أو زيت قلي، أو تمر مضغوط أو حلاوة طحينية”.
    • “كيلوغرام فول مقابل كيلوغرام طحين”، و”علبة أناناس مقابل سكر”.
    • “كيلوغرام تمر مضغوط مقابل بامبرز (حفاظات أطفال)”.
    • “عدس حب بُني مقابل زيت قلي”.

    المقايضة تكامل اقتصادي

    ورغم أهمية “المقايضة” للتخفيف من الظروف الإنسانية الصعبة في غزة، فإنها ليست حلا كافيا، وفق خبراء.

    ويقول أستاذ الاقتصاد في جامعة النجاح الدكتور نصر عبد الكريم “هذه حلول إبداعية ومهمة، لكنها تبقى جزئية وليست مستدامة، الحل يتمثل في وقف الحرب وإدخال المساعدات والبضائع بحرية كاملة”.

    ويرى عبد الكريم أن ظاهرة المقايضة في قطاع غزة هي “واحدة من الحلول التي يبتكرها المجتمع للتخفيف من آثار المجاعة والحصار الإسرائيلي”.

    ويضيف للجزيرة نت “المقايضة في حالة قطاع غزة هي تكامل اقتصادي داخل المجتمع وهي ظاهرة محمودة”.

    أزمة اقتصادية وإنسانية

    ويؤكد الخبير الاقتصادي عبد الكريم أن ظاهرة المقايضة تؤكد عمق الأزمة الاقتصادية والإنسانية التي يعيشها قطاع غزة بسبب غياب السلع والفقر الشديد وعدم امتلاك المال الكافي للشراء والعجز عن سحب المال من البنوك للإنفاق.

    ويقول “بسبب حرب الإبادة التي تشنها إسرائيل والتجويع والتضييق الاقتصادي واحتكار السلع واختفائها، والظواهر السلبية الأخرى، بات الناس بحاجة إلى التكامل عبر المقايضة، وهي ظاهرة تعكس الأزمة والحالة الاقتصادية المحزنة لمعظم الأسر”، مشيرا إلى أن “مقايضة السلع” ظاهرة قديمة وتاريخية كان يستخدمها البشر قبل ظهور النقود.

    ويضيف عبد الكريم أن الفلسطينيين كانوا حتى وقت قريب يتعاملون بالمقايضة، فمن “لديه عنب يبادله باليقطين أو التين، ومن لديه قمح يبادله بالزيتون أو الزيت وهكذا”، مضيفا “أذكر أنه في الانتفاضة الأولى (1987-1994) في الضفة الغربية كانت الكثير من الأسر تلجأ للمقايضة”.

    وحذر عبد الكريم من أن استمرار المجاعة ونقص البضائع سيقللان من جدوى المقايضة نظرا لنفاد السلع في قطاع غزة جراء استهلاكها أو تبديلها.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    المواجهة مع إيران تُعرّض اقتصاد إسرائيل لتحديات صعبة

    المواجهة بين إسرائيل وإيران تدفع بورصات الخليج للتراجع

    أزمة وقود بالضفة بسبب التصعيد بين إسرائيل وإيران

    هل باتت استثمارات الملياردير الهندي غوتام أداني بإسرائيل في خطر؟

    هل التعويم المدار خيار مناسب لسوريا؟

    إيران توقف إنتاج الغاز بجزء من حقل بارس إثر هجوم إسرائيلي

    كم تكبدت إسرائيل في مواجهتها العسكرية مع إيران؟

    كيف تدير مصر اقتصادها في ظل التصعيد بين إسرائيل وإيران؟

    مخاوف من أزمة كهرباء بالأردن بعد توقف حقل لفيتان الإسرائيلي

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    انتخاب «الغذاء والدواء» في عضوية القاموس الطبي MedDRA

    الإثنين 16 يونيو 11:10 م

    آثار جانبية خطيرة تصيب 14 شخصا بسبب حقن البوتوكس

    الإثنين 16 يونيو 11:08 م

    وجبات صيفية بلا لهب.. 8 وصفات بلا طهي في حر الصيف

    الإثنين 16 يونيو 11:07 م

    هل يسير فيتينيا نجم سان جيرمان على خطى رودري ويفوز بالكرة الذهبية؟

    الإثنين 16 يونيو 11:03 م

    المواجهة مع إيران تُعرّض اقتصاد إسرائيل لتحديات صعبة

    الإثنين 16 يونيو 11:01 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    تعرف على المواقع المستهدفة بالصواريخ الإيرانية على إسرائيل

    الإثنين 16 يونيو 11:00 م

    حاملة الطائرات الأميركية “نيميتز” تنضم إلى “فينسون” بالشرق الأوسط

    الإثنين 16 يونيو 10:58 م

    القبض على 3 أشخاص بالمنطقة الشرقية ونجران لترويجهم مواد مخدرة

    الإثنين 16 يونيو 10:20 م

    الأمم المتحدة: الحرب الإسرائيلية على غزة تسبّب “معاناة مرعبة وغير مقبولة”

    الإثنين 16 يونيو 10:14 م

    إيران تهدد بالانسحاب من معاهدة حظر انتشار الأسلحة النووية

    الإثنين 16 يونيو 10:10 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟