Close Menu
    رائج الآن

    محلل سياسي: يجب احتواء التصعيد بين إسرائيل وإيران حتى لا يخرج عن السيطرة

    الأربعاء 18 يونيو 8:54 م

    من يملك السلاح النووي الأقوى في العالم؟

    الأربعاء 18 يونيو 8:48 م

    الحرس الوطني: الدفاع عن الأرض وتحقيق الأمن والأمان للمواطنين أهم أهدافنا

    الأربعاء 18 يونيو 8:47 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • محلل سياسي: يجب احتواء التصعيد بين إسرائيل وإيران حتى لا يخرج عن السيطرة
    • من يملك السلاح النووي الأقوى في العالم؟
    • الحرس الوطني: الدفاع عن الأرض وتحقيق الأمن والأمان للمواطنين أهم أهدافنا
    • «الفريق المشترك» ينفي استهداف «التحالف» منازل ومستشفيات في شبوة ومأرب وعمران
    • عملية زرع الكلى تحتفل بعيد ميلادها الـ75
    • الحفاظ على سائل التبريد.. مفتاح سلامة محرك سيارتك
    • أفضل توزيعات “لينكس” للحفاظ على سرية هويتك الرقمية
    • طبيب ماثيو بيري يقر بالذنب.. تفاصيل جديدة عن مقتل نجم “فريندز” بالكيتامين
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » ما وراء تشتيت المعتقلين السياسيين بتونس في سجون بعيدة؟
    سياسة

    ما وراء تشتيت المعتقلين السياسيين بتونس في سجون بعيدة؟

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأربعاء 18 يونيو 12:24 م0 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    تونس – تتهم قوى المعارضة في تونس السلطات بمواصلة التضييق على المعتقلين السياسيين، ليس فقط من خلال الأحكام القضائية الثقيلة الصادرة بحقهم فيما تعرف بقضية “التآمر على أمن الدولة”، بل عبر ما تصفها بإجراءات انتقامية جديدة تستهدف النيل من معنوياتهم وعائلاتهم ومحاميهم.

    ومن بين هذه الإجراءات ما يصفه محامو المعتقلين بـ”التشتيت المتعمد”، إذ تم مؤخرًا نقل عدد من القيادات السياسية المحكومة من سجن المرناقية القريب من العاصمة تونس إلى مؤسسات سجنية داخلية نائية دون إعلام ذويهم أو محاميهم، الأمر الذي عدّته المعارضة “عقوبة نفسية وجسدية مضاعفة”.

    ووفق شهادات جمعتها الجزيرة نت، فقد شملت عمليات النقل الأخيرة مساجين صدرت بحقهم أحكام ابتدائية في قضايا التآمر، حيث تم ترحيلهم إلى سجون في محافظات بنزرت ونابل وسليانة وجندوبة وغيرها، مما جعل زيارة المحامين والأهالي أكثر صعوبة بالنظر إلى البعد الجغرافي لهذه السجون.

    مأساة وطن

    ويبرز من بين هذه القصص ما رواه زعيم جبهة الخلاص الوطني أحمد نجيب الشابي، شقيق الأمين العام للحزب الجمهوري عصام الشابي المحكوم عليه بالسجن 18 عاما، والذي نقل مؤخرا إلى سجن برج الرومي في محافظة بنزرت (شمالي البلاد) على بعد نحو 60 كيلومترا من العاصمة.

    وقال نجيب الشابي للجزيرة نت إن “زيارة شقيقي عصام في برج الرومي أعادت إلى ذاكرتي ماضيا مؤلما، فقد سجنت في هذا السجن عام 1967 على خلفية محاكمة سياسية، وكان عمر شقيقي حينها 11 عاما حين زارني. أما اليوم فأنا أزوره وهو في السبعين من عمره، في حين بلغت 81 عاما”.

    وأضاف الشابي أن هذه الحكاية ليست مجرد مأساة عائلية، “بل تعكس تراجيديا وطن يواصل تدمير نفسه من الداخل، وينهش نخبه السياسية والفكرية عبر العقود”، معتبرا أن نقل المساجين هو شكل من أشكال العقاب الذي يستهدف عزيمتهم، كما يحمل أعباء إضافية لأسرهم ومحاميهم.

    وأشار إلى أن حملة الاعتقالات التي انطلقت في فبراير/شباط 2023 وشملت سياسيين ونشطاء وإعلاميين، جاءت في سياق “سياسة أمنية غير مسبوقة” ومحاكمات “انتقامية”، مستنتجا أن السلطة تعتمد سياسة “العزل والإرهاق” للمعارضين داخل السجون.

    تواصل السلطات التونسية التنكيل بالمعتقلين/ات السياسيين/ات بنقلهم/ن إلى سجون بعيدة عن مقارّ سكنهم/ن، في خرق لقواعد نيلسون مانديلا، ما يزيد من معاناة العائلات ويكرّس سياسة العقاب الجماعي.#جمعية_تقاطع_من_اجل_الحقوق_والحريات #تونس pic.twitter.com/Cc54RApi25

    — Intersection association for rights and freedoms (@Intersectionuno) June 12, 2025

    محاكمات سياسية

    ورأى الشابي أن هذه الإجراءات لا تنفصل عن محاولات تقويض المعارضة، مؤكدا أن نقل المساجين السياسيين إلى مناطق بعيدة لم يكن مجرد قرار إداري روتيني بل هو إجراء مدروس يستهدف تحطيم معنوياتهم وتقييد حقوقهم الأساسية.

    كما لم يخف شكوكه بشأن مستقبل مسار المحاكمات، لاسيما أن جلسة النقض لم تحدد بعد، وقال “القضاء التونسي اليوم واقع تحت هيمنة السلطة، وبالتالي فإن القرار بشأن موعد الجلسة لا يعود إليه، بل إلى وزارة العدل والسلطة التنفيذية”.

    وتابع “لا أستبعد أن تؤيد محكمة الاستئناف الأحكام الابتدائية الثقيلة بحق عشرات من قيادات المعارضة، لأن الغاية من هذه المحاكمات ليست العدالة، بل ترهيب المجتمع وتصفية المعارضين ضمن نظام حكم فردي يقوده الرئيس قيس سعيد”.

    صورة 5: القيادي بحركة النهضة عماد الخميري/العاصمة تونس/يونيو/حزيران 2025

    تضييق منهجي

    من جهته، أكد القيادي في حركة النهضة عماد الخميري للجزيرة نت أن “نقل المساجين السياسيين إلى سجون بعيدة يمثل امتدادا لسياسة تنكيل ممنهجة تنتهجها السلطة الحالية للهروب من استحقاقات الحوار الوطني والمطالب بإطلاق سراح المعتقلين السياسيين”.

    وقال إن ما يحدث اليوم يعيد إلى الأذهان الممارسات القمعية التي كانت سائدة في عهد الرئيس الأسبق زين العابدين بن علي، مشيرا إلى أن نقل المساجين آنذاك إلى مؤسسات سجنية بعيدة عن مقرات سكن ذويهم كان أداة عقابية إضافية ترهق الأسر وتضاعف الألم.

    وأضاف أن “الإجراءات العقابية الأخيرة تأتي في إطار مسار سلطوي متكرر، حيث يتم استخدام القضاء والسجون وسيلة لتصفية الحسابات السياسية، مما يتعارض مع الحد الأدنى من المعايير الإنسانية والحقوقية”.

    وأكد الخميري أن “جبهة الخلاص الوطني”، التي تعد حركة النهضة أحد أبرز مكوناتها، ستواصل تحركاتها الميدانية والاحتجاجات السلمية للمطالبة بإطلاق سراح جميع المساجين السياسيين، مشددا على أن “استمرار الاستبداد لا يفاقم الأزمة السياسية فقط، بل ينعكس أيضا على الوضعين الاقتصادي والاجتماعي”.

    صمت رسمي

    وشهدت العاصمة تونس السبت الماضي وقفة احتجاجية نظمتها جبهة الخلاص وحركة النهضة، رفع خلالها المحتجون شعارات تطالب بالإفراج عن المساجين السياسيين، كما اتهموا منظومة الحكم الحالية بالسعي لتكريس “نظام حكم فردي” وإقصاء المعارضة.

    وفي بيان أصدرته يوم 29 مايو/أيار الماضي، قالت المعارضة إن السلطة القائمة “تستخدم القضاء والسجون لتصفية خصومها السياسيين خارج أي إطار دستوري”، ونددت بما سمّته “استمرار التنكيل” بالمعتقلين، داعية إلى وقف هذه السياسات فورا.

    ورغم الاتهامات الموجهة إلى وزارة العدل وإدارة السجون، فإن السلطات لم تصدر أي توضيحات بشأن أسباب نقل المساجين أو معايير توزيعهم بين المؤسسات السجنية، مما يثير تساؤلات بشأن الشفافية والإجراءات القانونية المتبعة.

    يشار إلى أن العشرات من السياسيين المعارضين من مختلف الأطياف حوكموا ابتدائيا في قضايا التآمر على أمن الدولة أو التخابر مع جهات أجنبية، وتراوحت الأحكام بين 13 و66 عاما، مما تعدّه المعارضة استهدافا سياسيا وتقويضا للحريات العامة في البلاد.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    3 تحديات أمنية تواجه الحكومة السورية رغم الاستقرار التدريجي

    «الشيوخ» يطالب بإحاطة سرية.. وزير الدفاع الأمريكي: مستعدون لتنفيذ قرار ترمب

    ثروات غرب أفريقيا في بؤرة صراع عالمي على مستقبل التكنولوجيا

    هآرتس: سنوات من العمل العلمي ضاعت هباء بتدمير معهد وايزمان

    وزير بلغاري سابق: إسرائيل حرمت إيران من خوض حرب نووية

    فيديو صادم لإطلاق شرطي كيني النار على متظاهر أعزل

    أجواء الحرب تخيم على واشنطن للمرة الأولى تحت حكم ترامب

    آخر التطورات الميدانية بين إيران وإسرائيل عبر الخريطة التفاعلية

    عزلة جوية بإسرائيل و مخاوف من الهجرة والعودة

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    من يملك السلاح النووي الأقوى في العالم؟

    الأربعاء 18 يونيو 8:48 م

    الحرس الوطني: الدفاع عن الأرض وتحقيق الأمن والأمان للمواطنين أهم أهدافنا

    الأربعاء 18 يونيو 8:47 م

    «الفريق المشترك» ينفي استهداف «التحالف» منازل ومستشفيات في شبوة ومأرب وعمران

    الأربعاء 18 يونيو 8:43 م

    عملية زرع الكلى تحتفل بعيد ميلادها الـ75

    الأربعاء 18 يونيو 8:42 م

    الحفاظ على سائل التبريد.. مفتاح سلامة محرك سيارتك

    الأربعاء 18 يونيو 8:41 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    أفضل توزيعات “لينكس” للحفاظ على سرية هويتك الرقمية

    الأربعاء 18 يونيو 8:39 م

    طبيب ماثيو بيري يقر بالذنب.. تفاصيل جديدة عن مقتل نجم “فريندز” بالكيتامين

    الأربعاء 18 يونيو 8:38 م

    سجن “مليشيا خاصة” من مشجعي ميلان وإنتر بتهمة الارتباط بالمافيا

    الأربعاء 18 يونيو 8:37 م

    تصنيف إسرائيل الائتماني مهدد بخفض ثالث بسبب الحرب مع إيران

    الأربعاء 18 يونيو 8:35 م

    3 تحديات أمنية تواجه الحكومة السورية رغم الاستقرار التدريجي

    الأربعاء 18 يونيو 8:34 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟