Close Menu
    رائج الآن

    «سيتي جروب»: النفط سيرتفع إلى 90 دولاراً إذا أغلق «هرمز»

    السبت 21 يونيو 8:16 م

    جنون «الجيوبولوتيكا»!

    السبت 21 يونيو 8:14 م

    بن فرحان يبحث المستجدات الإقليمية والدولية مع وزير خارجية كازاخستان

    السبت 21 يونيو 7:59 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • «سيتي جروب»: النفط سيرتفع إلى 90 دولاراً إذا أغلق «هرمز»
    • جنون «الجيوبولوتيكا»!
    • بن فرحان يبحث المستجدات الإقليمية والدولية مع وزير خارجية كازاخستان
    • الحوثيون يهددون باستهداف السفن الأمريكية في البحر الأحمر حال مشاركتها في أي هجوم على إيران
    • «الإصلاح»: مستعدون للقيام بواجبنا الوطني إزاء الأحداث الإقليمية بإشراف «الشؤون»
    • للمرة الثانية خلال أسبوع.. بلاغ بوجود قنبلة على متن طائرة «السعودية»
    • من طريقة الغسل إلى التجفيف.. هكذا تطيل عمر ملابس السباحة
    • من شنجن إلى الخليج.. كيف تبني “تينسنت” الصينية مستقبلها في العالم العربي؟
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » شوجي.. امرأة سحقتها السمعة بأثر رجعي
    ثقافة

    شوجي.. امرأة سحقتها السمعة بأثر رجعي

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالسبت 21 يونيو 2:09 م0 زيارة ثقافة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    في حياة الفنانة شجون تتراكم الحكايات على هيئة مشاهد متقطعة ومؤسفة، تبدأ من ابتسامة طفلة على الشاشة، ولا تنتهي عند سقوط صامت في دهاليز المخدرات. لم تكن مجرد فنانة عرفت طريق المجد باكراً، بل حكاية إنسانية غائرة في الجرح، تتداخل فيها الأضواء بالظلال، وتتقاطع فيها الهوية مع الخذلان.

    ولدت شجون أو «شوجي» بلا أوراق تثبت نسبها، لأبوين مجهولين ظالمين، لكنها كانت تحمل موهبة صافية، فبرزت منذ أن كانت في السادسة من عمرها كمقدمة برامج أطفال، قبل أن تشق طريقها الفني الحقيقي عام 2002 في مسلسل «ثمن عمري». غير أن المسلسل الأشد قسوة لم يكن على الشاشة، بل كانت حلقاته قد بدأت في حياتها الخاصة التي عاشت فصولها خلف أبواب دور الرعاية.

    فحين كانت تبلغ الثالثة عشرة عادت فجأة إلى دار الأيتام التي خرجت منها وهي طفلة. حدث لا يحتمله الكبار الطاعنون في الحياة، فكيف بطفلة كانت تنعم باستقرار عائلي وحضن دافئ تلاشى فجأة.

    لم يكن الأمر زيارة عابرة أو قراراً مؤقتاً؛ بل كانت لحظة انكشاف الأصل: «أنتِ لقيطة.» الكلمة التي طُعنت بها شجون لم تكن مجرد وصف، بل كانت شبحاً طاردها في كل زاوية من زوايا حياتها. قبل أن تفهم معنى المصطلح فهمت أنه كفيلٌ بإسقاط كل ما ظنّت أنه استقرار، عائلة، حب، انتماء، ونجومية.

    تقول إنها عرفت الحقيقة مبكراً، وقررت أن تتماسك، إلا أن أعوام ما بعد هذا الاكتشاف لم تكن سهلة، بل امتلأت بانكسارات متتالية، أولها خطوبتها من مدير أعمالها التي انتهت فجأة بعد أن اكتشفت زواجه من أخرى دون علمها، مروراً بتعليقات قاسية في الوسط الفني، وكواليس لا ترحم، ومحيط لا يغفر لها نسباً لم تختَره.

    كانت تحاول أن تبتسم أمام الكاميرا، أن تضحك كما يليق بـ«شوجي» الفتاة المرحة المحبوبة، لكنها كانت تبكي في داخلها بكاءً طويلاً مؤجلاً. حتى جاء يومٌ اعترفت فيه أمام العالم، في مقطع على «إنستغرام» حملته دموعها وشفاهها المرتجفة، قائلة: «أنا ابنة الشؤون.. لقيطة». لم يكن إعلاناً للصدمة، بل لحظة انعتاق. أرادت أن تقول لكل من أوجعها: لقد كسرتموني، لكنني أتكلم الآن.

    هذه الاعترافات لم تكن انتصاراً بقدر ما كانت صيحة استغاثة. امرأة ظلت تحاول أن تكون قوية، رغم أن الحياة منحتها كل مقومات الانهيار. لم تكن قصة نجاح فقط، بل قصة خذلان مستمر، من عائلة هجرتها، ومجتمع نبذها، ووسط فني التهم ما تبقى من صبرها.

    انتهى المطاف بشجون –كما تناقلت وسائل الإعلام– في قبضة الإدمان. وكأن كل الأوجاع الماضية وجدت ملاذها في هذا الطريق المظلم. لكن السؤال الذي لا يزال يتردد بصوتها المبحوح: هل كانت هذه نهاية حتمية، أم ضحية تنمّر صامت وقاتل؟ إن شجون ليست فقط ابنة ظروف خاصة، بل ضحية سلسلة من الضغوط النفسية والاجتماعية والإنسانية، حاصرتها منذ مراهقتها، وجرفت في طريقها كل محاولاتها للثبات. كانت الموهبة وحدها لا تكفي. كانت الابتسامة على الشاشة تخفي ما لا يُقال.

    ربما ستعود، وربما لا. لكن الأكيد أن قصة شجون، كما روتها هي بدموعها، ليست حكاية لقيطة، بل مرآة عاكسة لوسط فني فشل في احتضانها.

    أخبار ذات صلة

     

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    «ينجو بإعجوبة».. مديرة أعمال أحمد سعد تكشف لـ «عكاظ» تطورات الحالة الصحية بعد تعرضه لحادثة سير

    الإسلاموفوبيا القاتلة.. كيف يكتسب خطاب اليمين المتطرف الأوروبي وجها دمويا؟

    اكتشاف ساعة شمسية نادرة في بوابة القوقاز والأناضول

    أشرف زكي يكشف لـ «عكاظ» حقيقة شطب هند صبري من نقابة المهن التمثيلية

    محمد حليقاوي: الاستشراق الغربي والصهيوني اندمجا لإلغاء الهوية الفلسطينية عبر الكراهية والإقصاء

    وائل جسار يغنّي لـ «جورج وسوف» ويشعل حفل موازين بالمغرب

    مثقفو إيران بالخارج.. مقاومة العدوان الإسرائيلي أم الدعوة لتغيير النظام؟

    روبي تقدم مفاجأة جديدة لجمهورها وتحمل العلم المغربي في مهرجان موازين

    الرواية بين المحلية والعالمية.. علامات من الرواية الأردنية

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    جنون «الجيوبولوتيكا»!

    السبت 21 يونيو 8:14 م

    بن فرحان يبحث المستجدات الإقليمية والدولية مع وزير خارجية كازاخستان

    السبت 21 يونيو 7:59 م

    الحوثيون يهددون باستهداف السفن الأمريكية في البحر الأحمر حال مشاركتها في أي هجوم على إيران

    السبت 21 يونيو 7:53 م

    «الإصلاح»: مستعدون للقيام بواجبنا الوطني إزاء الأحداث الإقليمية بإشراف «الشؤون»

    السبت 21 يونيو 7:52 م

    للمرة الثانية خلال أسبوع.. بلاغ بوجود قنبلة على متن طائرة «السعودية»

    السبت 21 يونيو 7:48 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    من طريقة الغسل إلى التجفيف.. هكذا تطيل عمر ملابس السباحة

    السبت 21 يونيو 7:46 م

    من شنجن إلى الخليج.. كيف تبني “تينسنت” الصينية مستقبلها في العالم العربي؟

    السبت 21 يونيو 7:44 م

    هوليود تنبش في أرشيفها.. أجزاء جديدة مرتقبة لأشهر أفلام الألفية

    السبت 21 يونيو 7:43 م

    الذكاء الاصطناعي في التحكيم الرياضي بين الدقة والتحديات

    السبت 21 يونيو 7:42 م

    استنزاف مالي عميق في إسرائيل خلال أسبوع من الحرب مع إيران

    السبت 21 يونيو 7:40 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟