Close Menu
    رائج الآن

    شركات الطيران تراجع مدة إلغاء الرحلات بعد الضربة الأميركية

    الثلاثاء 24 يونيو 2:46 م

    وول ستريت جورنال: إيران آخر من يكتشف أن روسيا تتخلى عن أصدقائها وقت الضيق

    الثلاثاء 24 يونيو 2:45 م

    ما كلفة حرب الـ12 يوماً بين إيران وإسرائيل؟

    الثلاثاء 24 يونيو 2:26 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • شركات الطيران تراجع مدة إلغاء الرحلات بعد الضربة الأميركية
    • وول ستريت جورنال: إيران آخر من يكتشف أن روسيا تتخلى عن أصدقائها وقت الضيق
    • ما كلفة حرب الـ12 يوماً بين إيران وإسرائيل؟
    • سعر الذهب في السعودية اليوم الثلاثاء 28-12- 1446 بعد تراجعه عالميًا
    • ما بعد وقف إطلاق النار: أي دروس تستخلصها إيران من المواجهة مع إسرائيل؟
    • بالفيديو.. «مؤثرون في بلادي»: منبر إيجابي لتكريم المؤثرين ومساحة لإبراز الطاقات الوطنية
    • جامعة طيبة تُكمل استعدادها لانطلاق «موهبة الإثرائي 2025»
    • دراسة تبشر بتطوير علاجات جديدة للتصلب المتعدد
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » هل تعترف إسرائيل بالاستنزاف من خلال التلويح بإنهاء الحرب مع إيران؟
    سياسة

    هل تعترف إسرائيل بالاستنزاف من خلال التلويح بإنهاء الحرب مع إيران؟

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالثلاثاء 24 يونيو 7:37 ص0 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    القدس المحتلة- في تطور لافت على جبهة التصعيد بين إسرائيل وإيران، بدأت تل أبيب تبدي إشارات علنية إلى رغبتها بإنهاء الحرب الدائرة، وذلك بعد الضربة الأميركية الأخيرة التي استهدفت مواقع نووية إيرانية.

    وأظهرت تصريحات مسؤولين إسرائيليين نقلتها هيئة البث الرسمية أن الحكومة مستعدة لوقف إطلاق النار “حتى غدا” إذا أعلن المرشد الإيراني علي خامنئي استعداده لذلك، في رسالة بدت للكثير من المراقبين كمحاولة لفتح باب للتهدئة من دون الاعتراف المباشر بالحاجة الملحة إليها.

    هذه الرسائل، التي صدرت بعد أيام من التصعيد، لم تمر من دون انتباه في أوساط المحللين العرب، الذين رأوا فيها مؤشرا على حجم الضغط الذي تتعرض له إسرائيل داخليا، خصوصا في ظل الشلل الذي أصاب الحركة في المدن الإسرائيلية للأسبوع الثاني على التوالي، والتقارير المتزايدة عن تآكل المخزون الدفاعي، خاصة فيما يتعلق بالصواريخ الاعتراضية.

    وأجمع المحللون على أن هذا الخطاب الإسرائيلي الجديد لا يعكس إنجازا عسكريا حاسما، بل اعترافا غير مباشر بالثمن الباهظ الذي تدفعه إسرائيل نتيجة الرد الإيراني، لا سيما مع عدم قدرة الضربات الأميركية، التي دفع بها رئيس الوزراء، بنيامين نتنياهو -المطلوب ل بتهمة ارتكاب جرائم حرب في غزة- على تدمير المشروع النووي الإيراني بشكل كامل.

    وعلى الرغم من “الضرر الهائل” الذي تدعي تل أبيب أنها ألحقته بالبرنامج، فإن المؤشرات الميدانية تؤكد أن إيران نجحت في إنقاذ بعض مكونات منشآتها الحساسة، مما يترك الباب مفتوحا أمام مواصلة المشروع لاحقا.

    القلق الإسرائيلي

    في خلفية هذا المشهد، يبرز القلق الإسرائيلي العميق من سيناريو حرب استنزاف طويلة، تستنزف القدرات العسكرية والاقتصادية وتضعف الجبهة الداخلية، كما فعلت إيران سابقا مع العراق في حرب السنوات الثمانية.

    وبالنظر إلى تلك التجربة، يخشى الإسرائيليون من تكرار مسار لا يملكون فيه القدرة على الحسم ولا التوقيت لإنهائه. من هنا، يُقرأ الانفتاح الإسرائيلي على وقف الحرب على أنه محاولة لتفادي الغرق في مستنقع إقليمي مفتوح، أكثر منه تعبيرا عن ثقة ميدانية أو تفوق إستراتيجي.

    ويرى محللون وباحثون في الشأن الإسرائيلي أن إيران، على الأرجح، ستتجنب الرد المباشر على الولايات المتحدة، رغم الضربة الأخيرة التي استهدفت منشآتها النووية.

    هذا الامتناع، بحسب تقديراتهم، لا ينبع من ضعف، بل من حسابات إستراتيجية دقيقة، تهدف إلى تفادي الانجرار إلى مواجهة مفتوحة مع واشنطن، قد تكون أكثر قسوة وأشد تكلفة.

    في المقابل، تفضل طهران التركيز على استنزاف إسرائيل، عبر هجمات صاروخية دقيقة وعنيفة، تتسبب بأضرار جسيمة، سواء في البنية التحتية أو في الجبهة الداخلية، دون أن تفتح الباب أمام حرب إقليمية شاملة.

    مسار الاستنزاف

    وفي معرض تعليقه على ما إذا كانت التلميحات الإسرائيلية حول الاستعداد لوقف الحرب تعكس اعترافا ضمنيا بتأثير الهجمات الإيرانية، يقول الباحث أنطوان شلحت إن إسرائيل لن تقر بذلك علنا، بل تستمر في تسويق رواية مفادها أنها “دمرت البرنامج النووي الإيراني”، رغم معرفتها الدقيقة بأن هذا الادعاء لا يستند إلى واقع.

    ويضيف شلحت للجزيرة نت أن الخطاب الإسرائيلي الرسمي يحاول الحفاظ على صورة “الإنجاز”، في وقت تدرك فيه القيادات الأمنية، بل وتقر ضمنيا، بأن أقصى ما يمكن تحقيقه عسكريا هو تأخير البرنامج النووي الإيراني، لا تدميره.

    وأوضح شلحت أيضا أن هذا التباين في الخطاب بين المستوى السياسي والأمني ليس جديدا. فبينما يروج الساسة، وعلى رأسهم بنيامين نتنياهو، لفكرة القدرة على القضاء على المشروع النووي الإيراني، تتحدث المؤسسة العسكرية والأمنية بلغة أكثر واقعية ومهنية، وتقر صراحة أن مثل هذا الهدف غير ممكن دون إسقاط النظام الإيراني نفسه.

    وبناء على هذا، يرى شلحت أن نتنياهو، الذي بنى عقيدته الأمنية طوال سنوات على “الخطر الإيراني”، كان بحاجة ماسة إلى عمل عسكري يظهر من خلاله إنجازا ما، لذلك سعى إلى جر الولايات المتحدة إلى مواجهة مع إيران، يخرج من خلالها بمكاسب سياسية وأمنية.

    ويعتقد شلحت أن حجم الدمار الذي تسببت به الصواريخ الإيرانية داخل إسرائيل، سواء ما كشف عنه أو ما لا يزال طي الكتمان، لعب دورا محوريا في دفع صناع القرار الإسرائيليين للتفكير الجدي بوقف الحرب.

    ولفت إلى أن الخسائر الجسيمة في البنى التحتية، والممتلكات، والحالة النفسية للجبهة الداخلية، شكلت ضغطا مضاعفا على القيادة السياسية، التي بدأت تدرك أن استمرار المعركة قد يفقد إسرائيل ما تبقى من إنجازاتها، ويزج بها في مسار استنزاف طويل الأمد، لا قدرة لها على تحمله.

    هجوم إيراني واسع بالصواريخ على إسرائيل، ومسؤولون إسرائيليون يقولون إنهم يأملون في إنهاء المعركة مع #إيران خلال أيام
    الخبر في قصة بـ #إيحاز pic.twitter.com/9EDu1Km9Am

    — قناة الجزيرة (@AJArabic) June 23, 2025

     غياب الإستراتيجية

    في قراءة مكملة لما ذهب إليه شلحت، يرى المؤرخ الفلسطيني الدكتور جوني منصور أن التخبط الظاهر في التصريحات الإسرائيلية، سواء من قبل المسؤولين السياسيين أو العسكريين، يعكس حالة من الإرباك العميق في التعامل مع مسار الحرب المتصاعدة مع إيران.

    وأشار منصور للجزيرة نت إلى أن هذا التناقض في الخطاب الإسرائيلي لا يعكس فقط غياب إستراتيجية واضحة، بل يكشف أيضا عن قلق من تحول المواجهة إلى حرب إقليمية واسعة النطاق قد تخرج عن السيطرة.

    وفي تعليقه على التصريحات التي تلمح إلى استعداد إسرائيل لوقف الحرب، يرى منصور أن الهدف الحقيقي منها ليس السعي لتهدئة أو تسوية، بل محاولة التفرد بإيران في لحظة ينظر إليها في تل أبيب على أنها لحظة ضعف مؤقتة، بما يتيح فرض اتفاق استسلام عليها.

    هذا الاتفاق، حسب الرؤية الإسرائيلية، يجب أن يتضمن تعهدا إيرانيا بوقف مشروعها النووي والتخلي عن ترسانتها الصاروخية الدقيقة والباليستية، وذلك بدعم من واشنطن وحلفائها الأوروبيين.

    أما ما يروج له إسرائيليا بشأن “اقتراب استكمال بنك الأهداف” والاستعداد لوقف الحرب بعد تحقيق الإنجازات المطلوبة، فيصفه منصور بأنه “مجرد هرطقات سياسية”، متهما نتنياهو بالمراوغة، إذ يواصل الحرب على أكثر من جبهة من دون جدول زمني حقيقي أو حدود واضحة، معتبرا أن مستقبل المعركة مع إيران لا تحدده إسرائيل بل طهران وحدها.

    ويخلص منصور إلى أن العامل الحاسم في الموقف الإسرائيلي ليس الإنجاز العسكري، بل الضغط الناتج عن الصواريخ الإيرانية التي طالت العمق الإسرائيلي. هذه الصواريخ، بحسب تقييمه، أصابت الجبهة الداخلية بالشلل، وعطّلت المرافق الاقتصادية والتجارية، وأثرت على الحياة اليومية بشكل كبير، كما كشفت محدودية قدرة الدفاعات الجوية الإسرائيلية على التصدي الكامل لها.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    وول ستريت جورنال: إيران آخر من يكتشف أن روسيا تتخلى عن أصدقائها وقت الضيق

    ما كلفة حرب الـ12 يوماً بين إيران وإسرائيل؟

    ترمب: الاستهداف الأمريكي وراء هدنة طهران وتل أبيب

    ما وراء زيارة عراقجي “الجادة والمهمة” إلى موسكو هذا الوقت؟

    بعد 12 يوماً من الحرب.. هدنة إسرائيل وإيران تدخل حيّز التنفيذ

    شهود عيان يروون للجزيرة نت لحظات الرعب داخل كنيسة مار إلياس بدمشق

    ترمب: هجوم قاعدة العديد كان رداً ضعيفاً على تدمير المنشآت النووية

    الجالية العربية في كاليفورنيا تتخوف من حملات التهجير

    البرلمان الإيراني يوافق مبدئياً على تعليق التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    وول ستريت جورنال: إيران آخر من يكتشف أن روسيا تتخلى عن أصدقائها وقت الضيق

    الثلاثاء 24 يونيو 2:45 م

    ما كلفة حرب الـ12 يوماً بين إيران وإسرائيل؟

    الثلاثاء 24 يونيو 2:26 م

    سعر الذهب في السعودية اليوم الثلاثاء 28-12- 1446 بعد تراجعه عالميًا

    الثلاثاء 24 يونيو 2:11 م

    ما بعد وقف إطلاق النار: أي دروس تستخلصها إيران من المواجهة مع إسرائيل؟

    الثلاثاء 24 يونيو 1:59 م

    بالفيديو.. «مؤثرون في بلادي»: منبر إيجابي لتكريم المؤثرين ومساحة لإبراز الطاقات الوطنية

    الثلاثاء 24 يونيو 1:58 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    جامعة طيبة تُكمل استعدادها لانطلاق «موهبة الإثرائي 2025»

    الثلاثاء 24 يونيو 1:54 م

    دراسة تبشر بتطوير علاجات جديدة للتصلب المتعدد

    الثلاثاء 24 يونيو 1:53 م

    ردود فعل متباينة حول تصميم “آي أو إس 26”.. تعرف عليها

    الثلاثاء 24 يونيو 1:50 م

    كأس العالم للأندية.. صخب الجماهير العربية واللاتينية يعوض خلو الملاعب

    الثلاثاء 24 يونيو 1:47 م

    يونس عتبان: “الفنان المقاوم للماء” عمل أدائي يستشرف مئوية النكبة

    الثلاثاء 24 يونيو 1:46 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟