Close Menu
    رائج الآن

    الشرطة الفرنسية تطلق سراح الجزائري بلايلي بعد ساعات من اعتقاله

    الجمعة 04 يوليو 12:33 ص

    موديز تخفض تصنيف البنك الأفريقي للاستيراد بسبب ضعف الأصول

    الجمعة 04 يوليو 12:30 ص

    والدا الطفل أبو خضير: جريمة إحراق محمد تتكرر كل يوم في غزة

    الجمعة 04 يوليو 12:27 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • الشرطة الفرنسية تطلق سراح الجزائري بلايلي بعد ساعات من اعتقاله
    • موديز تخفض تصنيف البنك الأفريقي للاستيراد بسبب ضعف الأصول
    • والدا الطفل أبو خضير: جريمة إحراق محمد تتكرر كل يوم في غزة
    • “توزيع مذل”.. أمنستي تتهم إسرائيل باستخدام التجويع سلاحا للإبادة في غزة
    • التوظيف في السعودية يسجل أعلى وتيرة في 14 عاماً
    • نانسي عجرم لـ«عكاظ»: الحرب أجلت ألبومي الجديد
    • ترمب يفتتح أول سجن تحرسه التماسيح والثعابين
    • عضو جمعية بصر للجميع: العيوب الانكسارية أبرز مشاكل النظر لدى الأطفال السعوديين 
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » حتى لا يغضب ترامب.. نتنياهو يقبل بهدنة تعزز سلطته وتمكنه من العودة للحرب
    العالم

    حتى لا يغضب ترامب.. نتنياهو يقبل بهدنة تعزز سلطته وتمكنه من العودة للحرب

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالخميس 03 يوليو 1:15 م1 زيارة العالم لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    يبدو توجه رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو -المطلوب للمحكمة الجنائية الدولية– لوقف إطلاق نار مؤقت في قطاع غزة واضحا أكثر من أي وقت مضى بعدما تمكّن من تأمين مستقبله السياسي إلى حد كبير، وفقا لما يراه محللون ومراقبون.

    بعض هؤلاء المحللين، ومن ضمنهم الكاتب والمحلل الإسرائيلي يوآف شتيرن، يرون أن تغير موقف نتنياهو من الحرب هو الذي دفع باتجاه الاتفاق، وهو يعزو هذا التغيير لضمان نتنياهو عدم خسارته الانتخابات المقبلة بعد حربه مع إيران.

    “ومن ثم فهو مستعد لوقف الحرب حتى لو كان الثمن حل الحكومة”، لأنه يخشى غضب الرئيس الأميركي دونالد ترامب، ويبحث أيضا عن مزيد من الهدايا السياسية التي قد تتمثل في إنهاء محاكمته وتوسيع اتفاقيات أبراهام.

    وكان ترامب الذي يستعد بعد أيام لاستقبال نتنياهو في البيت الأبيض، قد تحدث مؤخرا عن إمكانية التوصل لاتفاق لوقف الحرب خلال الأسبوع المقبل.

    ليس ذلك فحسب، بل إن البعض يرى أن نتنياهو يحاول دفع وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير لحل الحكومة حتى يحمله مسؤولية الفشل في القضاء على حماس بزعم أنه تسبب في حل الائتلاف قبل الانتهاء من تحقيق أهداف الحرب.

    ولعل ما يعزز فرضيات أن تغييرا ما ستشهده منطقة الشرق الأوسط هو تصريحات الخارجية الأميركية الأخيرة، التي قالت فيها إن الشرق الأوسط تغير جذريا وإلى الأبد، وإن ترامب يحاول عدم إضاعة الفرص.

    كما أن تغييرا في موقف الحكومة الإسرائيلية تجاه الحرب على غزة يمكن رصده من خلال تأكيدات مسؤول أميركي لـ”فايننشال تايمز” أن وزير الشؤون الإستراتيجية الإسرائيلي رون ديرمر -الذي يزور واشنطن حاليا- أبدى استعداد تل أبيب لبحث آلية توزيع المساعدات خلال الهدنة المحتملة وخطوط انسحاب القوات الإسرائيلية دون إنهاء الحرب بشكل كامل.

    وفي السياق نفسه، نقل موقع “أكسيوس” عن مصادر أن واشنطن ستدعم تمديد الاتفاق حتى لو لم يتم التوصل إلى اتفاق نهائي بعد 60 يوما المقترحة، إذا كانت هناك مفاوضات جادة.

    وتنسجم كل هذه المواقف مع ما ذكرته شبكة “سي بي إس” الأميركية بأن حكومة نتنياهو تدعم وقف إطلاق النار وليس وقف الحرب تماما، وأنها لم تلتزم بالاتفاق المطروح حتى الآن، رغم إعلان ترامب قبول إسرائيل بالمقترح المطروح، وأنه سيعمل مع الجميع لإنهاء الحرب.

    ويبدو أن التغييرات التي شهدتها المنطقة أخيرا، وتوجيه ضربات موجعة لخصوم إسرائيل التقليديين، وتزايد المطالب الدولية بوقف الحرب في قطاع غزة، والتهديد بتجريم إسرائيل، قد فتحت الكثير من النوافذ للتوصل إلى اتفاق، كما يقول الكاتب والمحلل السياسي وسام عفيفة.

    وإذا لم يلتقط نتنياهو طوق النجاة الذي يمده له ترامب الآن، فإنه سيكون قادرا على العودة للحرب مجددا واتهام حماس بإفشال الهدنة، كما فعل في الهدنة السابقة.

    بالنسبة للإسرائيليين، فإنهم لا يعرفون ما الذي سيحدث بعد هدنة 60 يوما لأنه لا شيء تغير عن السابق سوى موقف نتنياهو الذي يتهمه كثيرون بأنه لا يعنيه مقتل الجنود في غزة طالما أن ذلك يخدم مصالحه.

     

     

    إعادة تموضع

    ومن وجهة نظر كثيرين، فإن حديث ترامب وصدور إشارات إيجابية من جانب إسرائيل بإمكانية التوصل لاتفاق هدنة ليس بالأمر الجديد، بل إنه تكرر مرات عدة بعد فشل الهدنة الأخيرة التي استمرت شهرين، وعادت إسرائيل بعدها لتمعن في إبادة الغزيين قتلا وتجويعا، مما دفع كثيرين لعدم التفاؤل بحدوث الهدنة الوشيكة التي تتحدث عنها واشنطن ويتردد صداها في تل أبيب.

    ولا يتردد البعض في اتهام نتنياهو هذه المرة أيضا بالمراوغة وكسب الوقت، وهو الذي تعمد في وقت سابق تسريب حديثه عن أن وجود أسرى إسرائيليين في القطاع هو الشيء الوحيد الذي حال دون محوه تماما، وفق الخبير في الشأن الإسرائيلي مهند جبارين.

    ومن هذا المنطلق، يرى مهند جبارين أن نتنياهو لم يتخل عن هدف محو غزة وهو يحاول في سبيل ذلك محو كل الأسباب التي أدت للسابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023، “ولعل هذا ما يفسر تمسك نتنياهو بلغة القتال حتى وهو يتحدث عن المفاوضات لأنه لا يريد أيضا الظهور أمام شعبه بمظهر الضعيف أمام الولايات المتحدة التي تحاول توفير مخرج آمن له من غزة”.

    ولأنه لا أحد يعرف ما الذي يخطط له نتنياهو -يقول جبارين- فإنه يحاول على الأرجح إعادة التموضع خلال الهدنة المرتقبة حتى يمكنه مواصلة العمل على إنهاء حماس بالقوة.

    من وجهة نظر عسكرية، فإن العودة للحرب بعد شهرين ستمكن نتنياهو من إعادة ترميم الجيش المنهك في غزة والذي وصل مجددا لمرحلة المراوحة في المكان.

    ويقول الخبير العسكري والإستراتيجي إلياس حنا إنه بالنظر إلى الفشل الكبير الذي أظهره الجيش الإسرائيلي خلال الحرب والذي يعود بالأساس للعلاقة المرتبكة بين المؤسستين السياسية والعسكرية، فإن إسرائيل ستبحث الآن عن خروج مشرف من القطاع أو عن صياغة أهداف جديدة للحرب.

    ومن المرجح أن تسعى إسرائيل خلال هدنة 60 يوما لاستغلال الذخائر والمعدات العسكرية التي زودتها بها الولايات المتحدة مؤخرا، في ترميم جيشها ووضع إستراتيجية جديدة للحرب.

    ورغم الفوارق الإستراتيجية بين رؤيتي رئيس الأركان الحالي إيال زامير ونظيره السابق هرتسي هاليفي لطريقة القتال في غزة، فإن كلا الرجلين لم يتمكن من تحقيق النصر المطلق الذي نادى به نتنياهو، رغم مرور 21 شهرا على الحرب.

    أما التحدي الأبرز أمام المقاومة الفلسطينية فهو يتمثل في المقدرة على التوصل لاتفاق ينهي الحرب تماما ولا يمنح الاحتلال فرصة التنصل منه، دون أن تتهم بإفشال المفاوضات في وقت يدفع فيه الفلسطينيون ثمن كل ساعة تمر من دمهم.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    “توزيع مذل”.. أمنستي تتهم إسرائيل باستخدام التجويع سلاحا للإبادة في غزة

    النمسا ترحل رجلًا سوريًا إلى بلاده لأول مرة منذ 15 عامًا

    العلاقات اليابانية – الكويتية: روابط متينة ودور فاعل في تعزيز السلام بالشرق الأوسط.. بقلم: موكاي كينيتشيرو – سفير اليابان لدى دولة الكويت

    الكرملين: بوتين أبلغ ترامب أنه لن يتراجع عن أهدافه في أوكرانيا

    نتنياهو في أول زيارة لـ”نير عوز” منذ 7 أكتوبر.. هل اقتربت صفقة الأسرى مع حماس؟

    تقنين إجراءات المشاريع التنموية

    النقد الدولي يدعو نيجيريا لإعادة تكييف ميزانيتها لانخفاض أسعار النفط

    الدوحة تطلب من قادة حماس تسليم أسلحتهم الشخصية في إطار جهود الهدنة

    الضفة الغربية.. انتهاكات ممنهجة تهجّر الآلاف وترسخ الاستيطان

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    موديز تخفض تصنيف البنك الأفريقي للاستيراد بسبب ضعف الأصول

    الجمعة 04 يوليو 12:30 ص

    والدا الطفل أبو خضير: جريمة إحراق محمد تتكرر كل يوم في غزة

    الجمعة 04 يوليو 12:27 ص

    “توزيع مذل”.. أمنستي تتهم إسرائيل باستخدام التجويع سلاحا للإبادة في غزة

    الجمعة 04 يوليو 12:26 ص

    التوظيف في السعودية يسجل أعلى وتيرة في 14 عاماً

    الجمعة 04 يوليو 12:13 ص

    نانسي عجرم لـ«عكاظ»: الحرب أجلت ألبومي الجديد

    الجمعة 04 يوليو 12:11 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    ترمب يفتتح أول سجن تحرسه التماسيح والثعابين

    الجمعة 04 يوليو 12:10 ص

    عضو جمعية بصر للجميع: العيوب الانكسارية أبرز مشاكل النظر لدى الأطفال السعوديين 

    الخميس 03 يوليو 11:53 م

    النمسا ترحل رجلًا سوريًا إلى بلاده لأول مرة منذ 15 عامًا

    الخميس 03 يوليو 11:48 م

    العلاقات اليابانية – الكويتية: روابط متينة ودور فاعل في تعزيز السلام بالشرق الأوسط.. بقلم: موكاي كينيتشيرو – سفير اليابان لدى دولة الكويت

    الخميس 03 يوليو 11:45 م

    ولي العهد ومستشار ألمانيا يستعرضان هاتفياً «العلاقات الثنائية»

    الخميس 03 يوليو 11:41 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟