Close Menu
    رائج الآن

    الخليفي رئيس سان جيرمان: ديمبيلي يستحق الكرة الذهبية لأنه فعل كل شيء

    السبت 05 يوليو 10:19 م

    غلوبس: شركات طيران أجنبية تهجر إسرائيل والوجهات البعيدة تختفي

    السبت 05 يوليو 10:15 م

    تحرك قانوني ضد إسرائيل في إسبانيا

    السبت 05 يوليو 10:12 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • الخليفي رئيس سان جيرمان: ديمبيلي يستحق الكرة الذهبية لأنه فعل كل شيء
    • غلوبس: شركات طيران أجنبية تهجر إسرائيل والوجهات البعيدة تختفي
    • تحرك قانوني ضد إسرائيل في إسبانيا
    • أكثر من 20 قتيلا جراء سيول مفاجئة في تكساس الأميركية
    • «التعاون الاقتصادي» تتفق على إستراتيجية للتكامل
    • عادل إمام يظهر بكامل رونقه في عقد قران حفيده.. والأسرة تطمئن الجمهور
    • الرئيس اللبناني: إسرائيل وراء تردي الوضع في البلاد
    • إيران تتوعد إسرائيل: أعدينا خطة لشل عدونا في أي حرب مستقبلية
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » “الضبابية الموجهة”.. كيف يدير نتنياهو لعبة صفقة التبادل للبقاء سياسيا؟
    سياسة

    “الضبابية الموجهة”.. كيف يدير نتنياهو لعبة صفقة التبادل للبقاء سياسيا؟

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالسبت 05 يوليو 2:04 م1 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    بقدر ما تبدو بنود الاتفاق المقترح بشأن إنهاء الحرب في غزة حافلة بالآمال الإنسانية والسياسية، فإن القراءة الدقيقة لنصوصها تكشف عن إستراتيجية إسرائيلية واعية إلى حد التصميم، تقوم على توظيف الغموض كسلاح تفاوضي متعدد الوظائف.

    فالاتفاق يغرق عمدا في ما يمكن تسميتها بـ”الضبابية المدروسة”، وهي صياغات غير حاسمة تتيح لرئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو التحرك بحرية على مسارين متوازيين: تمرير الصفقة داخليا دون تفجير الائتلاف، واستثمار الغموض لاحقا لفرض شروط سياسية على ما تبقى من مشهد ما بعد الحرب.

    وفي ما تبدو تعهدات أميركية بوقف دائم لإطلاق النار، وضمانات بمرور آمن للمساعدات الإنسانية، يختبئ خلفها مشهد قانوني وسياسي أكثر تعقيدا، إذ تبرز “العبارات الملتبسة” كأدوات تفاوضية مقصودة، حسب الباحث السياسي سعيد زياد.

    فغياب الوضوح في مسائل محورية كالمعابر، أو صيغة الانسحاب الإسرائيلي، لا يعود -وفق مشاركة زياد ببرنامج مسار الأحداث- إلى سوء الصياغة، بل إلى رغبة تل أبيب في الإبقاء على قدر كافٍ من الالتباس، يتيح لها المناورة السياسية والميدانية في كل مرحلة من مراحل تنفيذ الاتفاق.

    هذه المقاربة تجد تبريرها في الواقع الإسرائيلي الداخلي، إذ لا يستطيع نتنياهو تقديم اتفاق شامل وواضح دون المجازفة بتفكك حكومته، خاصة أن بعض بنود الاتفاق قد تُفهَم كتنازل عن أهداف معلنة للحرب، مثل نزع سلاح المقاومة أو القضاء على سلطتها في غزة.

    ولذلك، فإن الضبابية لم تعد ثغرة في الاتفاق، بل أصبحت جزءا من بنيته، حسب الخبير في الشأن الإسرائيلي الدكتور مهند مصطفى، الذي يرى أن الاتفاق ليس هدفا نهائيا بقدر ما هو وسيلة إدارة لمرحلة “ما قبل إنهاء الحرب”، تُبقي نتنياهو في موقع السيطرة، وتمنحه مرونة تفاوضية واسعة، وتمنع حماس من انتزاع أي مكاسب سياسية واضحة.

    مرحلي أم دائم؟

    ومن هذا المنظور، تبدو المؤسسة العسكرية الإسرائيلية أقل حساسية تجاه فكرة الوضوح أو الشمول، إذ تدفع باتجاه اتفاق كبير قد يفضي إلى إنهاء الحرب، في وقت تُدرك فيه محدودية قدرتها على الحسم الميداني، وتخشى من كلفة الاستنزاف، حسب تقدير الخبير العسكري اللواء فايز الدويري.

    لكنها في المقابل لا تمانع اتفاقا مرحليا، بشرط أن يحفظ ماء وجهها، ويتيح انسحابا تدريجيا تحت مسمى “إعادة انتشار”، وهو توصيف فضفاض آخر يضاف إلى ترسانة الغموض التي يتكئ عليها نتنياهو، وبدلا من التزام واضح بوقف إطلاق النار، يُمنح الجيش الإسرائيلي هامشا للاستمرار في “العمليات الدفاعية”، مما يتيح له مواصلة القصف تحت غطاء قانوني وسياسي.

    ويمنح هذا النمط من إدارة الصراع نتنياهو فرصة للهروب من استحقاقات الحسم، سواء العسكري أو السياسي، فالذهاب إلى اتفاق جزئي لا يعني وقفا فعليا للحرب، بقدر ما هو إعادة تموضع في سياق تفاوضي طويل، يضمن له البقاء السياسي ويوفر له آلية للضغط على المقاومة من دون مخاطرة عسكرية كبيرة.

    في المقابل، ترى حركة المقاومة الإسلامية (حماس) أن لديها فرصة “ثانية” حقيقية -بحسب توصيف زياد- لانتزاع وقف للعدوان، بعد فشل اتفاق يناير/كانون الأول الماضي، لكنها تدرك أن القبول باتفاق فضفاض دون ضمانات حقيقية سيعيد الأمور إلى نقطة الصفر.

    ولذلك، أكدت الحركة -في بيانها الأخير- أنها مستعدة للدخول في مفاوضات “لتنفيذ الإطار”، وليس لإعادة التفاوض على جوهره، مع تقديم ملاحظات محددة تتعلق ببنود ضبابية.

    كما يتعزز هذا القلق من الصيغة الأميركية للضمانات، فهي وإن أكدت السعي إلى هدنة دائمة، فإنها ربطت ذلك بنتائج مفاوضات الـ60 يوما، دون التزام صريح بعدم استئناف الحرب في حال فشلها، مما يضع المقاومة في مأزق دائم، بين هدنة مشروطة وضغط إنساني هائل.

    الصراع الموجه

    وبالتوازي مع ذلك، يستثمر نتنياهو الصراع الداخلي الإسرائيلي كأداة تفاوضية أيضا، فيرى مصطفى أن التجاذب بين القيادة السياسية والمؤسسة العسكرية يخدم رئيس الحكومة، إذ يصوّر الموافقة على الاتفاق بأنها توازن ضروري داخل الائتلاف، ويمنحه غطاء سياسيا أمام قاعدته اليمينية، التي كانت سترفض اتفاقا شاملا دفعة واحدة.

    وفي المقابل، توظف إسرائيل انقسام الداخل الفلسطيني، وضعف الظهير السياسي العربي، لتُبقي على مساحة أكبر من التحكم بالمشهد، وتدرك تل أبيب أن وجود وسطاء مثل قطر ومصر لا يوازي تأثير الغطاء الأميركي الحاسم، لا سيما في ظل موقف واشنطن المنحاز، الذي يجمع بين الدعم العسكري والدبلوماسي والسياسي غير المشروط.

    اللافت في السياق هو أن الغموض ذاته صار وسيلة لإعادة تعريف طبيعة المرحلة المقبلة، فبدلا من الحديث عن “انتصار” أو “هزيمة”، بات التركيز الإسرائيلي على “إدارة الأزمة” و”تفكيك حماس تدريجيا”، من خلال خنق غزة من دون الإعلان عن احتلالها.

    والهدف النهائي -كما يبدو- هو فرض وقائع ميدانية تبقي على قطاع غزة في حالة انهيار دائم، تمنع الإعمار وتُبقي السيطرة الإسرائيلية عبر وسائل غير مباشرة، مثل المناطق العازلة، وفرض الشروط الأمنية، والتحكم بالمساعدات.

    وفي ظل هذا التوازن القلق، تبدو لعبة الضبابية الإسرائيلية أشبه بسباق مع الزمن، فنتنياهو يحاول عبرها قضم المكاسب دون التفريط في أوراق القوة، ويطمح إلى فرض “نهاية بلا نهاية” للحرب، تُبقيه رئيسا لحكومة صقور، وتصنع من اتفاق الهدنة حلا مؤقتا طويل الأمد، لا ينهي الحرب فعليا، بل يديرها على وقع النصوص الغامضة والمواقف المؤجلة.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    تحرك قانوني ضد إسرائيل في إسبانيا

    الرئيس اللبناني: إسرائيل وراء تردي الوضع في البلاد

    شهداء ومفقودون بسبب المساعدات الغذائية في غزة

    لإجراء محادثات غير مباشرة مع حماس.. إسرائيل ترسل وفداً مفاوضاً إلى الدوحة غداً

    الحكومة السورية تعلن عن هوية بصرية جديدة للدولة

    قتيل و6 جرحى في قصف إسرائيلي على جنوب لبنان

    هونغ كونغ.. أسطورة الثراء الفاحش التي تمتلئ بالمكتئبين

    بعد 14 عاماً من القطيعة.. بريطانيا تعيد علاقاتها مع سورية وتعلن مساعدات إنسانية

    “يسرائيل هيوم” ترصد أسباب اهتمام أميركا بإسرائيل

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    غلوبس: شركات طيران أجنبية تهجر إسرائيل والوجهات البعيدة تختفي

    السبت 05 يوليو 10:15 م

    تحرك قانوني ضد إسرائيل في إسبانيا

    السبت 05 يوليو 10:12 م

    أكثر من 20 قتيلا جراء سيول مفاجئة في تكساس الأميركية

    السبت 05 يوليو 10:11 م

    «التعاون الاقتصادي» تتفق على إستراتيجية للتكامل

    السبت 05 يوليو 9:58 م

    عادل إمام يظهر بكامل رونقه في عقد قران حفيده.. والأسرة تطمئن الجمهور

    السبت 05 يوليو 9:56 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    الرئيس اللبناني: إسرائيل وراء تردي الوضع في البلاد

    السبت 05 يوليو 9:55 م

    إيران تتوعد إسرائيل: أعدينا خطة لشل عدونا في أي حرب مستقبلية

    السبت 05 يوليو 9:41 م

    بعد تكرار الحوادث.. الرئيس المصري يوجه بدراسة إمكانية إغلاق قطاعات بالطريق الإقليمي

    السبت 05 يوليو 9:37 م

    «التجارة» بحثت مع «الجمارك» و«الغذاء» تسهيل دخول الأسماك وضمان جودتها

    السبت 05 يوليو 9:30 م

    «المنافذ الجمركية» تسجل 1,334 حالة ضبط خلال أسبوع

    السبت 05 يوليو 9:26 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟