Close Menu
    رائج الآن

    دراسة: لقاحات الطوارئ خفّضت الوفيات بنسبة 60% خلال الـ23 عامًا الماضية

    الأحد 13 يوليو 7:35 ص

    الأرصاد عن طقس الأحد: سحب رعدية ممطرة ورياح نشطة على عدة مناطق

    الأحد 13 يوليو 7:32 ص

    مع توسع تملك المساكن.. كيف يتواءم التمويل العقاري مع القدرة المالية ؟

    الأحد 13 يوليو 7:21 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • دراسة: لقاحات الطوارئ خفّضت الوفيات بنسبة 60% خلال الـ23 عامًا الماضية
    • الأرصاد عن طقس الأحد: سحب رعدية ممطرة ورياح نشطة على عدة مناطق
    • مع توسع تملك المساكن.. كيف يتواءم التمويل العقاري مع القدرة المالية ؟
    • سر الجاهزية البدنية للاعبي سان جيرمان رغم الموسم الطويل
    • أميركا تطالب اليابان وأستراليا بتوضيح دورهما إذا خاضت حربا مع الصين
    • «سوق العراق» يتداول 8.9 مليار سهم في 30 يوماً
    • روسيا تهاجم أوكرانيا بـ 597 مسيّرة
    • منصة «قبول»: باقِ يومان على إغلاق فترة ترتيب الرغبات وإضافتها في القبول الموحد
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » بطالة الشباب تكشف عجز السياسات أمام الانفجار السكاني
    مال واعمال

    بطالة الشباب تكشف عجز السياسات أمام الانفجار السكاني

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالسبت 12 يوليو 9:58 م1 زيارة مال واعمال لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    في 11 من يوليو/تموز من كل عام، تحتفل دول العالم باليوم العالمي للسكان، وهو مناسبة تهدف إلى رفع مستوى الوعي بالتحديات والفرص التي يطرحها النمو السكاني المتسارع.

    ومنذ أن أقرته الأمم المتحدة عام 1989، أصبح هذا اليوم مناسبة سنوية لتذكير العالم بحجم المسؤولية المشتركة في إدارة قضايا السكان وتأثيراتها الاقتصادية والاجتماعية والبيئية.

    ارتفع عدد سكان العالم من 1.6 مليار نسمة في عام 1900 إلى أكثر من 8 مليارات نسمة اليوم. هذا النمو الهائل يُمارس ضغطا متزايدا على الموارد الطبيعية الحيوية كالغذاء والماء والطاقة، ويثير تساؤلات جوهرية بشأن قدرة الأنظمة الاقتصادية والاجتماعية في مختلف الدول، خاصة النامية منها، على استيعاب هذه الزيادة.

    1.8 مليار شاب في العالم

    يأتي شعار الأمم المتحدة لهذا العام ليحمل عنوانا محوريا: “تمكين الشباب من بناء الأسر التي يطمحون إليها في عالم عادل ومفعم بالأمل”، في إشارة إلى أهمية توفير الفرص والموارد التي تسمح لهم بتأسيس مستقبل قائم على الكرامة والاستقلال.

    ويبلغ عدد الشباب في العالم اليوم نحو 1.8 مليار شخص تتراوح أعمارهم بين 10 و24 عامًا، ما يجعلهم الجيل الأكبر في تاريخ البشرية. هذا الجيل يواجه تحديات مركبة تشمل انعدام الأمن الاقتصادي، والتفاوت بين الجنسين، وضعف أنظمة التعليم والصحة، بالإضافة إلى التأثيرات المتفاقمة لتغير المناخ والنزاعات المسلحة، بحسب تقارير الأمم المتحدة.

    ويُشدد الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، على أهمية دور الشباب بقوله: “إنهم لا يشكلون مستقبلنا فحسب؛ بل يطالبون بمستقبل عادل وشامل ومستدام”.

    ورغم هذه الأهمية، فإن أبرز الحقوق المهدورة للشباب في كثير من المجتمعات تتمثل في غياب فرص العمل اللائقة، وهو ما يحرمهم من الاستقلال الاقتصادي، ويعوق قدرتهم على تأسيس أسر، ويدفع أعدادًا متزايدة منهم نحو الفقر والتهميش.

    65 مليون شاب عاطل عن العمل

    ووفقًا لبيانات منظمة العمل الدولية، بلغ عدد الشباب العاطلين عن العمل في العالم عام 2024 نحو 65 مليون شاب وشابة، بينما وصلت نسبة غير  المنخرطين في العمل أو التدريب إلى 20.4%.

    وقد بلغت البطالة ذروتها في عام 2020 خلال جائحة كورونا، حيث وصل عدد العاطلين إلى نحو 75 مليون شخص، بحسب منصة “ستاتيستا”.

    وتُظهر الأرقام تفاوتا صارخا بين الدول ذات الدخول المختلفة؛ ففي الدول مرتفعة الدخل، يعمل 80% من الشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 25 و29 عامًا، بينما تنخفض هذه النسبة إلى 20% فقط في الدول منخفضة الدخل.

    الأخطر من ذلك أن ما يقرب من ثلثي الشباب العاملين في الدول الفقيرة يشغلون وظائف لا تتناسب مع مؤهلاتهم التعليمية، ما يشير إلى فجوة واضحة بين المهارات المكتسبة واحتياجات سوق العمل، كما جاء في تقرير المنتدى الاقتصادي العالمي.

    الدول ذات الأداء الأسوأ:

    • النيجر
    • كيريباتي
    • غيانا
    • الصومال
    • أفغانستان

    وهي الدول التي تسجل أعلى نسب للشباب خارج دوائر التعليم والعمل والتدريب (نييت NEET). وتعود هذه المعدلات المرتفعة إلى ظروف متنوعة، من بينها النزاعات المسلحة كما في الصومال وأفغانستان، أو هجرة الكفاءات إلى الخارج كما هو الحال في دول جزر المحيط الهادي.

    الدول ذات الأداء الأفضل

    • اليابان
    • السويد
    • هولندا
    • آيسلندا
    • مالطا

    حيث سجلت هذه الدول أدنى معدلات بطالة بين الشباب، بفضل أنظمة تعليمية متقدمة، وتدريب مهني فعّال، وسياسات تعليمية متصلة بسوق العمل.

    لكن حتى هذه الدول تواجه تحدياتها الخاصة، فاليابان على سبيل المثال، تشهد انكماشا سكانيا وشيخوخة متسارعة، مما يؤدي إلى انخفاض طبيعي في معدلات البطالة بين الشباب نتيجة تقلص حجم القوة العاملة، وهو ما يثير في المقابل قلقًا من نقص العمالة في المستقبل القريب.

    CAIRO, EGYPT - MAY 28: Shoppers move among tables containing clothes and shoes at Ataba market on May 28, 2011 in Cairo, Egypt. Protests in January and February brought an end to 30 years of autocratic rule by President Hosni Mubarak who will now face trial. Food prices have doubled and youth unemployment stands at 30%. Tourism is yet to return to pre-uprising levels. (Photo by Peter Macdiarmid/Getty Images)

    البطالة في العالم العربي.. أزمة متجذرة

    في المنطقة العربية، حيث يمثل الشباب غالبية السكان، تبرز أزمة البطالة كإحدى أكثر الأزمات إلحاحا وتعقيدا. ورغم تعافي بعض الاقتصادات العربية نسبيا من آثار الجائحة، فإن أسواق العمل لا تزال تعاني من ضعف هيكلي في خلق فرص العمل، وهو ما يعكس فجوة بين النمو الاقتصادي النظري والنمو الحقيقي في فرص التشغيل.

    وبحسب منظمة العمل الدولية، يُتوقع أن تبقى معدلات البطالة في المنطقة مرتفعة عند 9.8% خلال عام 2024، وهي نسبة أعلى من معدلات ما قبل الجائحة. وتُعزى هذه النسبة المرتفعة إلى عوامل مركبة تشمل عدم الاستقرار السياسي، والنزاعات المسلحة، والأزمات الاقتصادية، وضعف القطاع الخاص، والضغوط الديمغرافية المتصاعدة.

    وقدّرت المنظمة أن 17.5 مليون شخص في العالم العربي يبحثون عن عمل، مما رفع معدل فجوة الوظائف في عام 2023 إلى نحو 23.7%.

    تحديات هيكلية في أسواق العمل العربية

    ويشير تقرير “التشغيل والآفاق الاجتماعية في الدول العربية – اتجاهات 2024” إلى أن المشكلات لا تتعلق فقط بعدد الوظائف المتاحة، بل بجودتها أيضًا. فعدد كبير من الشباب يعمل في القطاع غير المنظم، دون حماية اجتماعية أو مزايا أساسية.

    وفي عام 2023، عانى نحو 7.1 ملايين عامل في المنطقة من فقر العمل، أي ما يعادل 12.6% من إجمالي القوى العاملة.

    وتُعزز هذه الأرقام المؤشرات على وجود خلل بنيوي في أنظمة التعليم وتنمية المهارات، حيث لا تزال المخرجات التعليمية غير متوافقة مع حاجات السوق. بل إن الشباب من خريجي الجامعات يواجهون معدلات بطالة مرتفعة نتيجة هذا التباين بين التأهيل والطلب.

    توصيات إستراتيجية لحل الأزمة

    وخلص التقرير إلى مجموعة من التوصيات التي تهدف إلى تحويل النمو السكاني إلى فرصة اقتصادية، وأبرزها:

    • تبني سياسات اقتصادية وقطاعية شاملة تعزز فرص التشغيل، وتستجيب بمرونة لاحتياجات السوق المحلي.
    • دعم الصناعات التحويلية، وتطوير الخدمات ذات القيمة المضافة لخلق فرص عمل مستدامة وعالية الإنتاجية.
    • إصلاح منظومة التعليم وربطها بالتدريب المهني، مع تعزيز التعلم المستمر مدى الحياة.
    • تسهيل الانتقال من الاقتصاد غير المنظم إلى الاقتصاد الرسمي، وتحقيق العدالة بين الجنسين في سوق العمل.
    • تحسين أنظمة معلومات سوق العمل، لتوفير بيانات دقيقة تساعد صناع القرار على تصميم سياسات أكثر استجابة للواقع.

    قنبلة سكانية أم فرصة تنموية؟

    إن التحديات التي تطرحها الزيادة السكانية، خصوصًا في فئة الشباب، ليست أرقامًا مجردة، بل انعكاسات حية لواقع اجتماعي واقتصادي يواجه خطر الانفجار إن لم تُعالَج أسبابه البنيوية بجدية واستباق.

    ولذلك، فإن الاستثمار في الشباب -عبر التعليم الجيد، وتطوير المهارات، وتوفير فرص العمل اللائق- لم يعد خيارا تنمويا فحسب، بل أصبح ضرورة إستراتيجية لضمان الاستقرار الاجتماعي والاقتصادي.

    فمجتمعات لا توفر لأجيالها الشابة ما يكفل لها العيش بكرامة، لن تستطيع مواكبة التحولات العالمية، ولا بناء مستقبل مستدام.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    «سوق العراق» يتداول 8.9 مليار سهم في 30 يوماً

    تصدير الليتشي

    27 مليار جنيه زيادة برؤوس أموال شركات بورصة مصر

    انخفاض أسعار القمح الأوروبي.. تراجعت إلى 201 يورو للطن

    قبل إقرارها مطلع أغسطس.. «الأوروبي»: مستعدون لحل الرسوم الجمركية

    رداً على رسوم ترمب.. أوروبا: سنتخذ تدابير لحماية مصالحنا

    «السيادي السعودي».. في قلب مانهاتن

    السعودية تواصل تميزها في أخلاقيات الذكاء الاصطناعي وتعزيز استخدامه المسؤول

    تجنباً لرسوم الـ 30%.. المكسيك تتفاوض مع أمريكا

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    الأرصاد عن طقس الأحد: سحب رعدية ممطرة ورياح نشطة على عدة مناطق

    الأحد 13 يوليو 7:32 ص

    مع توسع تملك المساكن.. كيف يتواءم التمويل العقاري مع القدرة المالية ؟

    الأحد 13 يوليو 7:21 ص

    سر الجاهزية البدنية للاعبي سان جيرمان رغم الموسم الطويل

    الأحد 13 يوليو 7:12 ص

    أميركا تطالب اليابان وأستراليا بتوضيح دورهما إذا خاضت حربا مع الصين

    الأحد 13 يوليو 7:05 ص

    «سوق العراق» يتداول 8.9 مليار سهم في 30 يوماً

    الأحد 13 يوليو 6:52 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    روسيا تهاجم أوكرانيا بـ 597 مسيّرة

    الأحد 13 يوليو 6:50 ص

    منصة «قبول»: باقِ يومان على إغلاق فترة ترتيب الرغبات وإضافتها في القبول الموحد

    الأحد 13 يوليو 6:31 ص

    1,268 حالة ضبط في أسبوع بـ«المنافذ الجمركية»

    الأحد 13 يوليو 6:20 ص

    شفاء المدرب المخضرم فان خال من السرطان

    الأحد 13 يوليو 6:11 ص

    ما وراء إقالة “مهندس” السياسة الروسية بالشرق الأوسط

    الأحد 13 يوليو 6:05 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟