Close Menu
    رائج الآن

    «الأمن البيئي» تختتم مشاركتها في تمرين مكافحة التلوث

    الأحد 13 يوليو 9:23 ص

    بيل نجم ريال مدريد السابق يختار المرشح الأبرز للفوز بالكرة الذهبية

    الأحد 13 يوليو 9:14 ص

    اجتماع مرتقب في بروكسل يضم وزيري خارجية فلسطين وإسرائيل

    الأحد 13 يوليو 9:07 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • «الأمن البيئي» تختتم مشاركتها في تمرين مكافحة التلوث
    • بيل نجم ريال مدريد السابق يختار المرشح الأبرز للفوز بالكرة الذهبية
    • اجتماع مرتقب في بروكسل يضم وزيري خارجية فلسطين وإسرائيل
    • مكاسب أسبوعية لأسعار النفط.. برنت يصعد 3%
    • ما موقف اليابان وأستراليا حال اندلعت الحرب بين أمريكا والصين ؟
    • إصلاح العملات” مهنةٌ طارئة في غزة لمواجهة شحّ السيولة
    • خبير موارد بشرية: التخصصات المستقبلية لا تستوعب الجميع
    • «قبول»: اختيار وترتيب رغبات خريجي الثانوية.. اليوم وغداً
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » ذكرى سربرنيتسا.. ناجون يستذكرون أهوال “طريق الموت”
    سياسة

    ذكرى سربرنيتسا.. ناجون يستذكرون أهوال “طريق الموت”

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالسبت 12 يوليو 11:59 م2 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    سربرنيتسا- “أصعب ما في الأمر أنني لم أجد رأس ابني بعد، وعندما أجده، سأجد السلام”. كلمات قليلة قالتها السيدة راميزا غورديتش للجزيرة نت، تتجلى فيها فظائع الإبادة الجماعية في سربرنيتسا.

    قبل 30 عاما، كان لدى راميزا زوج وولدان وابنة. أما اليوم، فلديها ابنة فقط. قتلت القوات الصربية زوجها وولديها و32 آخرين من أقاربها خلال أيام المجزرة الستة الممتدة من 11 حتى 16 يوليو/تموز عام 1995. ولا تزال تبحث عن عظام ولديها منذ ذلك الحين.

    دفنت ابنها مصطفى عام 2005. أما ولدها مهر الدين، فدفنت بعض عظامه عام 2011، ثم وجدت جزءا آخر ودفنته عام 2022، لكن جسده لا يزال ناقصا. لم تتمكن الأم المكلومة من العثور على رأس ابنها. وتقول “لقد أنجبته جميلا مكتمل الجسد، لكنني لم أستطع بعد أن أدفنه كاملا”.

    راميزا كغيرها من الأمهات اللواتي فقدن أحباءهن خلال مجزرة سربرنيتسا، يناضلن من أجل تحديد مواقع المقابر الجماعية.

    طريق الموت

    ولا يزال “طريق الخلاص” أو كما يُطلق عليه “طريق الموت”، حيا في ذاكرة خير الدين ميشيتش. فقد نجا من موت محقق طال إخوته الأربعة حينما تمكن من سلوكه وصولا إلى المناطق الآمنة.

    هذا الطريق، الذي يمتد طوله لنحو 100 كيلومتر، ويحتاج ما بين 6 إلى 10 أيام لعبوره، كان طريق الهروب المروع الذي سلكه آلاف الرجال والفتيان البوسنيين محاولين الفرار من الأراضي التي يسيطر عليها الصرب بعد سقوط سربرنيتسا. وجراء عمليات الإعدام والكمائن والقصف والأسر، سُمي “طريق الموت” بدلا من “طريق النجاة”.

    ويروي خير الدين للجزيرة نت عن نجاته، قائلا: “في 11 يوليو/تموز عام 1995، وتحت وابل من الرصاص، اضطررتُ إلى الفرار من المنزل الذي كنت أعيش فيه. مشاهد الناس يتدفقون نحو بوتوتشاري، وفي بولييم، لا أستطيع نسيانها”. وشاهد خلال رحلة هروبه المرعبة عبر “طريق الموت” طوابير الجرحى، وأناسا يحملون المصابين تمسكا بأمل ضئيل للنجاة.

    ويتحدث خير الدين عن “كامينيتشكي بردو”، التي نصب فيها الصرب كمين بوكفا، أكبر كمين للفارين من سربرنيتسا: “كانت هناك مشاهد لا تُرى حتى في أكثر الأفلام رعبا. ترى الناس يموتون ولا تستطيع مساعدتهم بأي شكل من الأشكال. كان الأمر صعبا للغاية، خصوصا على الأقارب. يمكنك أن تتخيل أبا جريحا، أو رجلا أصيب أخوه، أو كلاهما جريحان، ولا يستطيعان مساعدة بعضهما البعض”.

    كمين قاتل

    قُتل اثنان من إخوة خير الدين في بداية الحرب، واثنان آخران خلال محاولتهما الفرار عبر “طريق الموت”. ويستذكر آخر اللحظات التي رأى فيها أخاه صفوت: “آخر مرة رأيته فيها كانت في بوكفا. كنت على وشك توديعه ومعانقته قبل أن يباغته الصرب بطلقات نارية قاتلة”.

    ومما يزيد مأساته أنه حتى اليوم لم يعثر على شقيقه، ويضيف: “أبحث عنه منذ 30 عاما، ولم أتمكن حتى من معانقته ولو لمرة أخيرة”.

    وبوكفا منطقة ذات غابات جبلية كثيفة في بلدية زفورنيك. تقع على طول إحدى المراحل الأخيرة من طريق الهروب من سربرنيتسا إلى توزلا. وكان الكمين فيها موقعا لمقتل المئات وإصابة الآلاف من الفارين. ورغم عدم وجود أرقام نهائية دقيقة، يُقدر عدد من قتلوا فيه بألف شخص، في حين أُسر فيه ألف آخرون.

    ويصفه أحد الناجين، قائلا: “كان بإمكانك سماع صراخ الناس يتوسلون النجدة. كانت الغابة تمطر رصاصا. رأيت أصدقاء يسقطون بجانبي. بقيت أزحف لساعات”.

    وفي هذا الكمين أيضا، رأى الناجي خيرو كاريتش للمرة الأخيرة إخوته الثلاثة سابان ورفيق ورؤوف، قبل أن يدفنهم في مقبرة ضحايا مجزرة سربرنيتسا في بوتوتشاري.

    مواصلة البحث

    في عام 2000، بدأت اللجنة الدولية لشؤون المفقودين بجمع ملفات الحمض النووي من عائلات المفقودين في يوغوسلافيا السابقة، بما في ذلك عائلات من سربرنيتسا، باستخدام تقنية قواعد البيانات المُخصصة. وقورنت الملفات بالحمض النووي المُستخرج من الرفات البشري التي عُثر عليها في مقابر جماعية وسرية.

    وبحسب موقع اللجنة، أتاحت هذه التقنية تحديد هوية الضحايا بيقين علمي مطلق وإعادة تجميع الرفات البشرية التي عُثر عليها في مئات القبور. وتُجرى كل عملية استخراج رفات بدقة وعناية، فكل قطعة عظم تستخرج تصبح جزءا من فسيفساء علمية تُعيد هوية الضحايا وتكشف عن سرد حقيقي لما حدث.

    أجرت اللجنة أول مطابقة لصبي يبلغ من العمر 15 عاما من سربرنيتسا عام 2001. بعد ذلك، ازداد عدد الأشخاص الذين تم التعرف عليهم. وقد قدم أكثر من 20 ألفا من أقارب المختفين في يوليو/تموز 1995 عينات وراثية ومعلومات ذات صلة بأقاربهم المفقودين، مما أتاح التعرف بشكل قاطع على هوية أكثر من 7 آلاف ضحية من ضحايا الإبادة الجماعية. ولا تزال عمليات التعرف جارية.

    وفي 11 يوليو/تموز من كل عام بعد المجزرة، يدفن أهالي سربرنيتسا رفات الضحايا التي يجدونها. وأمس الجمعة، جرى دفن أجزاء من رفات 7 ضحايا في مراسم حظيت بتغطية إعلامية واسعة. ولم يتم العثور حتى الآن على نحو ألف من ضحايا أكبر المجازر على الأراضي الأوروبية منذ الحرب العالمية الثانية.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    ما موقف اليابان وأستراليا حال اندلعت الحرب بين أمريكا والصين ؟

    الوحدة وإنهاء الإرهاب.. أبرز رسائل أردوغان في “خطاب أنقرة”

    عراقجي يفتح الباب أمام عودة التفتيش على البرنامج النووي

    روسيا تهاجم أوكرانيا بـ 597 مسيّرة

    ما وراء إقالة “مهندس” السياسة الروسية بالشرق الأوسط

    الشرع يلتقي إلهام في باكو.. وتوقعات بعقد لقاء بين مسؤولين سوريين وإسرائيليين

    نيوزويك: ترامب يفرض قيودا صارمة على تأشيرات دول أفريقية

    أمين سر «فتح»: تنظيم سلاح الفصائل ضمن أجهزة السلطة الفلسطينية ضروري

    آليات الاحتلال الإسرائيلي تجرف خيام النازحين بخان يونس

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    بيل نجم ريال مدريد السابق يختار المرشح الأبرز للفوز بالكرة الذهبية

    الأحد 13 يوليو 9:14 ص

    اجتماع مرتقب في بروكسل يضم وزيري خارجية فلسطين وإسرائيل

    الأحد 13 يوليو 9:07 ص

    مكاسب أسبوعية لأسعار النفط.. برنت يصعد 3%

    الأحد 13 يوليو 8:54 ص

    ما موقف اليابان وأستراليا حال اندلعت الحرب بين أمريكا والصين ؟

    الأحد 13 يوليو 8:52 ص

    إصلاح العملات” مهنةٌ طارئة في غزة لمواجهة شحّ السيولة

    الأحد 13 يوليو 8:36 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    خبير موارد بشرية: التخصصات المستقبلية لا تستوعب الجميع

    الأحد 13 يوليو 8:33 ص

    «قبول»: اختيار وترتيب رغبات خريجي الثانوية.. اليوم وغداً

    الأحد 13 يوليو 8:22 ص

    مقتل لاعب طائرة برازيلي رميا بالرصاص

    الأحد 13 يوليو 8:13 ص

    الوحدة وإنهاء الإرهاب.. أبرز رسائل أردوغان في “خطاب أنقرة”

    الأحد 13 يوليو 8:07 ص

    المستوطنون يكثّفون انتهاكاتهم بالضفة وشهيد ثانٍ في رام الله

    الأحد 13 يوليو 8:06 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟