Close Menu
    رائج الآن

    الأثر الذهني يستمر بعد إغلاق الشاشة: دراسة تكشف تأثير الهاتف على تفاعل الأهل مع أطفالهم

    الأربعاء 16 يوليو 9:47 ص

    استشهاد 12 فلسطينيًا في غارتين إسرائيليتين على مخيم الشاطئ غربي مدينة غزة

    الأربعاء 16 يوليو 9:44 ص

    آلية ترتيب انضباط دوام الموظفين قبل وبعد العطل الرسمية والأعياد وعدم التغيّب دون إذن تحقق 4 أهداف على الأقل

    الأربعاء 16 يوليو 9:38 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • الأثر الذهني يستمر بعد إغلاق الشاشة: دراسة تكشف تأثير الهاتف على تفاعل الأهل مع أطفالهم
    • استشهاد 12 فلسطينيًا في غارتين إسرائيليتين على مخيم الشاطئ غربي مدينة غزة
    • آلية ترتيب انضباط دوام الموظفين قبل وبعد العطل الرسمية والأعياد وعدم التغيّب دون إذن تحقق 4 أهداف على الأقل
    • رئيس سريلانكا يبحث مع رئيس الصندوق السعودي العلاقات الإنمائية
    • نصائح موجة الحر لعام 1976.. ما يجب اتباعه وما ينبغي تجاهله
    • اكتشاف “بلورات بحجم النانو” في جلد القرش قادرة على تغيير اللون | علوم
    • ريال مدريد يتعاقد مع مدافع بنفيكا ومانشستر يونايتد السابق
    • مستوطنون يخلفون دمارا واسعا ببرقة شرقي رام الله ويشعلون الحرائق
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » مسلسل الجريمة “القبة الزجاجية”.. ذاكرة مشروخة وبيت من الكوابيس | فن
    فنون

    مسلسل الجريمة “القبة الزجاجية”.. ذاكرة مشروخة وبيت من الكوابيس | فن

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالثلاثاء 15 يوليو 7:13 م4 زيارة فنون لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    في بلدة سويدية صغيرة تغطيها الغابات، وتخفي خلف هدوئها جريمة حدثت في الماضي، وتجددت في الوقت الحاضر، تدور أحداث مسلسل “القبة الزجاجية” Glass Dome، وهو مسلسل جريمة وتشويق نفسي من إنتاج نتفلكس. المسلسل من تأليف الكاتبة السويدية كاميلا لاكبيرغ، وأماندا هوغبيرج، وأكسيل ستيرنه، ومن إخراج هنريك بيورن وليزا فرزانه، ويعرض في ست حلقات مكثفة ومشحونة.

    يدور المسلسل حول ليلى نيس، التي تلعب دورها “ليوني فينسنت” الطبيبة الشرعية ومحللة السلوك التي تعود إلى مسقط رأسها بعد موت أمها بالتبني، لتظهر في الوقت نفسه جريمة اختطاف فتاة، تعيد إليها ماضيها المؤلم وذكريات اختطافها في طفولتها. يشارك في البطولة جون هيدنبرج في دور والدها بالتبني فالتر نيس، المحقق المتقاعد الذي يخفي سرا قاتلا. ينتمي المسلسل إلى نوعية أدب الجريمة والتشويق الإسكندنافي (Nordic noir) وهو نوع أدبي وتلفزيوني ظهر في دول شمال أوروبا وحقق شهرة واسعة بفضل أجوائه الخاصة وملامحه القاتمة وإيقاعه البطيء.

    ماذا لو سرق طفولتنا من أحببناهم؟

    تبدأ الحلقة الأولى بعودة الطبيبة الشرعية ليلى نيس إلى بلدتها الهادئة بعد وفاة والدتها بالتبني، لكن عودتها سرعان ما تفتح أبوابا لأسئلة غامضة بلا إجابات، خصوصًا بعد مقتل صديقة طفولتها لويز في ظروف غامضة واختطاف ابنتها أليسيا. تتقاطع هذه الجريمة الحديثة مع ماض مؤلم تحمله ليلى، إذ تبدأ ذكريات اختطافها وهي طفلة بالظهور في مشاهد ضبابية ومشوشة. تعود تلك الصور إلى فترة حبسها في مكان مظلم وضيق، حيث تومض بين الحاضر والماضي دون ترتيب زمني، حتى يبدو للمشاهد أحيانًا، أن الطفلة المرتجفة قد تكون صورة من الذاكرة. أو ربما واقعا يتكرر من جديد.

    يتحول الزمن داخل المسلسل إلى مساحة هشة وغير مستقرة، حيث تتداخل شخصية المرأة التي تبحث عن الطفلة المختطفة مع الفتاة التي لم تتعافَ بعد من صدمة اختطافها. وكلما اقتربت ليلى من الحقيقة، شعرت بأنها تنجرف نحو القفص الزجاجي ذاته الذي لم تغادره يوما. هذا التداخل بين الماضي والحاضر لا يعزز فقط التشويق في الحبكة، بل يكشف أيضا عن هشاشة النفس البشرية حين تُجبر على التعايش مع صدمة لم تُشف منها تماما.

    التصوير في مسلسل The Glassdome يخليك ماتوقف متابعة ❤️ pic.twitter.com/fPlvmuj3l1

    — Netflix MENA (@NetflixMENA) June 26, 2025

     

    بين التحقيق وذاكرة البطلة

    لا تتجه الحبكة فقط نحو فك لغز الجريمة الجديدة، بل تتوازى معها طبقات نفسية تتكشف تدريجيا داخل عالم البطلة الداخلي. فمع تصاعد التحقيق في مقتل لويز واختطاف الطفلة أليسيا، تتسلل الشكوك نحو الأب “سعيد”، الغريب عن البلدة، مما يكشف عن مستويات من التمييز الاجتماعي ضده، دون أن تُقال بوضوح، بل تتسلل في النظرات والكلمات العابرة.

    وفي العمق، تبدأ ذاكرة ليلى في الغوص أبعد من الحاضر، حيث تعود إلى ماضيها طفلةً متبناة، فتبدأ في التشكيك في الرواية الرسمية التي كبرت عليها. الذكريات لا تأتي واضحة، بل كظلال متقطعة: أبواب تُغلق، طفلة ترتجف في الظلام، انعكاس وجهها على زجاج بارد. شيء ما في هذه الصور يجعلها تتساءل: هل كانت طفولتها “المنقذة” حقا كذلك؟ أم أنها كانت سجنا مغلفا بالحنان الظاهري؟ تنمو هذه الشكوك لتطاول علاقتها بوالدها بالتبني، فتتأرجح بين مشاعر الحنان والخوف، كأن شيئًا غير معلن يخيم على علاقتهما، شيء لا يجرؤ أحد على قوله.

    يتحول النصف الأول من المسلسل إلى رحلة نفسية عبر ذاكرة ليلى، تستعيد فيها فصولًا من الطفولة المسكوت عنها، وتتفكك أمامها طبقات من الصمت المجتمعي والتواطؤ، وكأن ما كُبت في الماضي بدأ يطالب بحقيقته الآن.

    حين تتسلل الحقيقة عبر الذاكرة

    في الحلقة الرابعة والخامسة من المسلسل، تخرج الحقائق من الظل إلى النور، وتقترب ليلى من الإجابة التي تحاول الهرب منها، ولا يصبح التساؤل عمن ارتكب الجريمة فقط، ولكن من تستر عليها أيضا، وظل يحرس القفص الزجاجي سنوات، خاصة بعد ظهور شاهد في قضية الاختطاف الحديثة، يحمل ملامح ما، تذكرها بماضيها، ويحفز وجوده ذكريات أكثر وضوحا من ماضيها، لتدخل ليلى في دوامة تفقد فيها الزمن ويتداخل الماضي بالحاضر.

    يتصاعد توتر ليلى وتتزايد شكوكها، عندما تكتشف أنها محاطة بشبكة من الأكاذيب من كل من تحب. تتحول عائلتها الصغيرة إلى غرباء لا تعرفهم، وتزداد حدة الكوابيس وتتطابق مع ما يحدث في الواقع، ويتكرر ظهور الضوء الأبيض الذي يسلط بقوة على القفص الزجاجي، كإشارة بصرية إلى انكشاف السر القديم.

    في هاتين الحلقتين، تتساقط الأقنعة، وتنكشف الدوافع وتضيق دائرة الشك حول “فالتر” الأب بالتبني الذي ظهر أن حبه لليلى مجرد وهم كبير. تنجح ليلى كمحققة في إظهار الحقيقة، لكنها تنهزم كابنة بمعرفة نفس الحقيقة.

    الانفجار الأخير.. عندما تنكسر القبة

    يصل المسلسل إلى ذروته في الحلقة السادسة والأخيرة، ويتغير التساؤل ليصبح: كيف تحملت ليلى الكذبة سنوات؟ لم يكن الأب هو الحامي، لكنه كان السجان الذي عزلها في غرفة زجاجية، وأوهمها أنها هدية القدر له بعدما فقد ابنته. تنهار السردية التي عاشتها ليلى سنوات، وتتجلى القبة الزجاجية كرمز للامتلاك والحب المشوه، حينما يعرف المشاهد أن الأب الحنون بعد فقد ابنته البيولوجية، لم يستطع مواجهة الفجوة العاطفية التي حدثت داخله، فارتكب جريمة اختطاف ليلى، وعندما بدأت في الاستقلال عنه، أعاد ارتكاب الجريمة باختطاف إليسيا، لتعويض ذلك الاحتياج الدائم لوجود ابنة تحت سيطرته بالكامل.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    نجم شباك التذاكر.. لماذا ينجح كريم عبد العزيز حيث يفشل الآخرون؟

    عودة فنية.. شيرين وفضل شاكر يجتمعان مجددا بعد 20 عاما

    من يملك وجوه الممثلين؟ كيف يواجه نجوم هوليود خطر استنساخهم بالذكاء الاصطناعي؟

    بين “المهمة المستحيلة” و”فورمولا 1″: توم كروز وبراد بيت في سباق النجاة من النسيان | فن

    مخرج هوليودي ينتظر السجن 90 عاما بتهمة غسل أموال نتفليكس

    عمرو دياب.. معادلة صدارة أغاني البوب لأكثر من 40 عاما

    “العائلة المالكة”.. دراما ملكية هندية تخطف الأنظار وتخيب التوقعات | فن

    كيف أصبح العنف هو القيمة الوحيدة في “لعبة الحبار 3″؟ | فن

    وفاة “الصيني المضحك” في باريس والسبب هاتفه النقال | أخبار

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    استشهاد 12 فلسطينيًا في غارتين إسرائيليتين على مخيم الشاطئ غربي مدينة غزة

    الأربعاء 16 يوليو 9:44 ص

    آلية ترتيب انضباط دوام الموظفين قبل وبعد العطل الرسمية والأعياد وعدم التغيّب دون إذن تحقق 4 أهداف على الأقل

    الأربعاء 16 يوليو 9:38 ص

    رئيس سريلانكا يبحث مع رئيس الصندوق السعودي العلاقات الإنمائية

    الأربعاء 16 يوليو 9:34 ص

    نصائح موجة الحر لعام 1976.. ما يجب اتباعه وما ينبغي تجاهله

    الأربعاء 16 يوليو 9:33 ص

    اكتشاف “بلورات بحجم النانو” في جلد القرش قادرة على تغيير اللون | علوم

    الأربعاء 16 يوليو 9:29 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    ريال مدريد يتعاقد مع مدافع بنفيكا ومانشستر يونايتد السابق

    الأربعاء 16 يوليو 9:25 ص

    مستوطنون يخلفون دمارا واسعا ببرقة شرقي رام الله ويشعلون الحرائق

    الأربعاء 16 يوليو 9:19 ص

    العفو الدولية تنتقد دعوة رئيس كينيا لإطلاق النار على المتظاهرين

    الأربعاء 16 يوليو 9:18 ص

    هل يتحسن الاقتصاد العالمي في النصف الثاني؟ «أوبك» تجيب

    الأربعاء 16 يوليو 9:04 ص

    ترمب: بوتين يريد السلام ولكن أفعاله مختلفة !

    الأربعاء 16 يوليو 9:02 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟