Close Menu
    رائج الآن

    صدمة في برشلونة بعد تسريب فيديو لملعب كامب نو

    الأربعاء 23 يوليو 2:15 م

    تجويع قاتل يتواصل في غزة.. لماذا الصمت العربي؟

    الأربعاء 23 يوليو 2:09 م

    مسؤولون إيرانيون: أعمال تخريبية وراء الحرائق الغامضة

    الأربعاء 23 يوليو 1:53 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • صدمة في برشلونة بعد تسريب فيديو لملعب كامب نو
    • تجويع قاتل يتواصل في غزة.. لماذا الصمت العربي؟
    • مسؤولون إيرانيون: أعمال تخريبية وراء الحرائق الغامضة
    • فيديو. الحمم تجذب الزوّار مجددًا: ثوران بركاني جديد يعيد الحياة السياحية إلى ريكيانيس الأيسلاندية
    • وزير النقل والخدمات اللوجستية يدشن المرحلة التطبيقية الأولية للمركبات ذاتية القيادة
    • الملك وولي العهد يهنئان مصر بذكرى اليوم الوطني
    • خادم الحرمين وولي العهد يهنئان الرئيس المصري بذكرى اليوم الوطني لبلاده
    • 8 أطعمة يومية تقلل من خطر الإصابة بالنوبات القلبية منها الشوكولاتة
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » لماذا أصبح النوم عزيزا رغم توفر وسائل الراحة؟
    منوعات

    لماذا أصبح النوم عزيزا رغم توفر وسائل الراحة؟

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالثلاثاء 22 يوليو 8:02 م1 زيارة منوعات لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    على مدار التاريخ، لم يكن نوم البشر مريحا كما هو اليوم. فقبل الثورة الصناعية، كان كثيرون ينامون في أسِرّة مشتركة مع أفراد عائلاتهم داخل منازل تفتقر إلى وسائل الراحة الحديثة، حيث لم يكن هناك نظام للتحكم بدرجة الحرارة سوى النار أو التهوية البسيطة. وكانت تلك البيوت تعج بالحشرات مثل البق والبراغيث والقمل، التي لم تكتف بإزعاج النائمين، بل ساهمت أيضًا في نقل الأمراض، مما جعل كثيرين يقضون لياليهم يعانون من الألم والأرق.

    أما في المدن والقرى، فقد كانت الضوضاء الدائمة الناتجة عن حركة العمال والعربات التي تجرها الخيول، والحيوانات التي يقطن المزارعون إلى جوارها، تعرقل النوم. ويقول المؤرخ روجر إكيرش من جامعة فرجينيا تيك “في الشتاء، كانت الحيوانات مصدرا للدفء”.

    وكان الليل ذاته يحمل مخاطر عديدة، إذ إن النوم كان يجعل الناس عرضة للسرقة أو الحرائق أو الكوارث الطبيعية. وقد تضمنت بعض الأدعية القديمة التماس الحماية الإلهية من هذه الأخطار، كما يشير إكيرش.

    أما اليوم، فقد أزالت وسائل الراحة الحديثة، مثل التدفئة والتبريد المركزي، والأسِرّة المريحة، كثيرا من العوائق التي كانت تمنع النوم في الماضي. ويعلّق إكيرش “لم نعد نعيش التهديدات التي كانت تطال النوم والصحة الجسدية قبل 3 أو 4 قرون.

    ومع ذلك، لا يزال النوم صعب المنال للملايين. وعام 2020، واجه أكثر من 14% من البالغين بالولايات المتحدة صعوبة في النوم معظم الأيام، وفقا لمسح الصحة الوطني. كما تم تشخيص 12% منهم بالأرق المزمن. ومن بين 33% من البالغين الذين ينامون أقل من 7 ساعات ليلا، فإن السكان الأصليين من هاواي أو جزر المحيط الهادي، والسود، هم الأكثر عرضة لقلة النوم. كما أن أصحاب الدخل السنوي الأقل من 15 ألف دولار يعانون أيضا من الحرمان من النوم.

    أنماط الحياة الحديثة لا تساعد على النوم

    الثقافة الأميركية المتعلقة بالنوم مليئة بالمفارقات. فرغم إدراكنا لأهمية النوم في الحفاظ على الصحة النفسية والمزاج وتنظيم الشهية، فإننا غالبا ما نمارس عادات تضر بنومنا. ويسهر كثيرون لوقت متأخر لإنجاز الأعمال أو متابعة الأخبار أو قضاء وقت ترفيهي، في ما يُعرف بـ”الانتقام من وقت النوم”. كما نستمر في تصفح هواتفنا قبل النوم، رغم معرفتنا بأن الشاشات تؤخر النوم وتؤثر سلبا على جودته. ولا يزال هناك من يستهلك الكافيين أو الخمر في ساعات متأخرة، رغم تأثيرها المعوق على النوم.

    ويحتاج بعض الأشخاص إلى عدد ساعات نوم أكثر من غيرهم، لكنهم ببساطة لا يجدون الوقت الكافي لذلك. كما يقول المؤرخ إكيرش “نرغب في امتلاك كل شيء، لكننا نختار التضحية بالنوم. وكلما قلّ الوقت المتاح للنوم، زادت رغبتنا في أن يكون مثاليا”.

    ومن المفارقات أيضا أن بعض من لا يعانون من مشاكل في النوم، حولوه إلى نوع من المنافسة باستخدام أدوات مثل شريط الفم، والأسِرّة الفاخرة، وأجهزة تتبع النوم، مما قد يؤدي إلى التوتر والقلق، وبالتالي إلى الأرق بدلا من نوم مريح.

    العوامل البيئية والنظامية تؤثر على النوم

    العديد من اضطرابات النوم لا تعود لاختيارات شخصية، بل لظروف حياتية مفروضة. فالآباء ومقدمو الرعاية يتأثر نومهم بجداول نوم أطفالهم، والعاملون بنظام الورديات، وهم نحو 20% من القوى العاملة الأميركية، يخضعون لجداول يحددها أصحاب العمل.

    وتوضح الأخصائية الاجتماعية جيسي بيتيغرو أن الضغط النفسي والقلق وساعات العمل غير المنتظمة من أبرز أسباب الأرق واضطرابات الساعة البيولوجية. كما يؤثر المكان الذي نعيش فيه على جودة النوم، خاصة في ظروف الفقر أو التشرّد أو السكن غير الآمن، حيث تزيد الضوضاء والتلوث الضوئي من الأرق.

    وتضيف الأستاذة أنيتا شيلجيكار أن التمييز العنصري يلعب دورا أيضا، إذ إن العاملين من الأقليات، خصوصًا في نوبات العمل الليلية، أكثر عرضة لاضطرابات النوم بسبب خلل في إيقاعهم البيولوجي.

    الأرق ومشاكل النوم

    كيف نتغلب على هذه العقبات؟

    إذا كنت تعمل في ساعات غير منتظمة أو لديك طفل رضيع، فإن النصائح التقليدية مثل جعل الغرفة مظلمة وباردة قد تبدو غير مجدية. وتوصي جيد وو أخصائية علم النفس في طب النوم السلوكي بتحديد السبب البيئي أو الظرفي لاضطراب النوم ومحاولة التخفيف منه. ويمكن استخدام المروحة أو سدادات الأذن أو زيارة طبيب مختص في طب النوم لتشخيص الأرق أو توقف التنفس أثناء النوم.

    ولكن إذا كانت ظروف نومك جيدة وما زلت تعاني، فربما يكون الحل هو التوقف عن الهوس بالنوم. وتقول وو “الأشخاص المصابون بالأرق يحاولون جاهدين النوم، يراقبون نومهم بدقة، ويبالغون في تطبيق قواعد النوم، مما يؤدي إلى نتائج عكسية”.

    إن الجسم البشري حباه الخالق سبحانه وتعالى بما يجعل النوم فطرة إنسانية. ورغم كل التعقيدات التي يفرضها المجتمع، لا يزال النوم ضرورة. ولكن كلما زاد قلقنا بشأنه أصبح أكثر صعوبة.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    وزير النقل والخدمات اللوجستية يدشن المرحلة التطبيقية الأولية للمركبات ذاتية القيادة

    الملك وولي العهد يهنئان مصر بذكرى اليوم الوطني

    الرياض تمد يد الشراكة لدمشق.. وفد سعودي يصل العاصمة السورية واستثمارات تتجاوز 15 مليار ريال لبناء مستقبل اقتصادي مشترك

    رياح نشطة وأتربة تضرب محافظات مكة المكرمة

    «المرور» يحذر من خطورة عدم الالتزام بالمسارات المحددة على الطريق

    إحباط تهريب 18 كجم حشيش في جازان: تفاصيل العملية

    «فنون تحكي قصص».. تجسيد التراث السعودي ضمن عام الحرف اليدوية 2025

    إجراءات جديدة لشحن السمن والعسل في مطار أبها

    «مجاعة جماعية» في غزة.. ومنظمات دولية تحذر وتطالب بدخول المساعدات الإنسانية بشكل فوري

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    تجويع قاتل يتواصل في غزة.. لماذا الصمت العربي؟

    الأربعاء 23 يوليو 2:09 م

    مسؤولون إيرانيون: أعمال تخريبية وراء الحرائق الغامضة

    الأربعاء 23 يوليو 1:53 م

    فيديو. الحمم تجذب الزوّار مجددًا: ثوران بركاني جديد يعيد الحياة السياحية إلى ريكيانيس الأيسلاندية

    الأربعاء 23 يوليو 1:37 م

    وزير النقل والخدمات اللوجستية يدشن المرحلة التطبيقية الأولية للمركبات ذاتية القيادة

    الأربعاء 23 يوليو 1:34 م

    الملك وولي العهد يهنئان مصر بذكرى اليوم الوطني

    الأربعاء 23 يوليو 1:24 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    خادم الحرمين وولي العهد يهنئان الرئيس المصري بذكرى اليوم الوطني لبلاده

    الأربعاء 23 يوليو 1:23 م

    8 أطعمة يومية تقلل من خطر الإصابة بالنوبات القلبية منها الشوكولاتة

    الأربعاء 23 يوليو 1:21 م

    فيديو يكشف المفاجآت داخل أول مطعم لتسلا

    الأربعاء 23 يوليو 1:17 م

    الأكاديمي محمد حصحاص: “مدرسة الرباط” تعكس حوارا فكريا عابرا للتخصصات ومتصلا بالقضايا الإنسانية العالمية | ثقافة

    الأربعاء 23 يوليو 1:13 م

    تعجز عن دفع رواتبهم.. ماذا بعد تقليص الحكومة الفلسطينية دوام موظفيها؟

    الأربعاء 23 يوليو 1:09 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟