Close Menu
    رائج الآن

    تايمز: إسرائيل في خطر حقيقي من فقدان الدعم الدولي

    السبت 26 يوليو 9:28 م

    مآسي أطفال غزة تتضاعف مع ازدياد حالات بتر الأطراف

    السبت 26 يوليو 9:27 م

    «البنك الدولي»: مصر تسدد 20.3 مليار دولار في النصف الثاني

    السبت 26 يوليو 9:13 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • تايمز: إسرائيل في خطر حقيقي من فقدان الدعم الدولي
    • مآسي أطفال غزة تتضاعف مع ازدياد حالات بتر الأطراف
    • «البنك الدولي»: مصر تسدد 20.3 مليار دولار في النصف الثاني
    • إيران لـ«الترويكا الأوروبية»: تخصيب اليورانيوم جزء لا يتجزأ من اتفاق مستقبلي
    • حساب فارسي يُنسب للموساد: خامنئي يقضي معظم وقته نائماً أو تحت تأثير مواد مخدرة
    • الخارجية: المملكة تتابع التصعيد الحدودي بين تايلاند وكمبوديا وتدعو الطرفين إلى ضبط النفس
    • ماكرون يدعو لمنع تكرار العنف في سوريا
    • «التعليم» تحدد ضوابط وإجراءات مدير المدرسة لسد الاحتياج التعليمي
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » الرد الإسرائيلي المتوقع على اعتراف ماكرون بدولة فلسطين
    سياسة

    الرد الإسرائيلي المتوقع على اعتراف ماكرون بدولة فلسطين

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالجمعة 25 يوليو 10:05 م1 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    القدس المحتلة- بعد إعلان الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، نية بلاده الاعتراف رسميًا بدولة فلسطين في الجمعية العامة للأمم المتحدة في أيلول/سبتمبر المقبل، تلاحقت ردود الفعل الإسرائيلية التي بدت موحدة في معارضتها الشديدة للقرار، وسط تحذيرات من تداعياته على العلاقات الثنائية بين تل أبيب وباريس، وعلى مكانة إسرائيل الدولية المتراجعة أصلا.

    يمثل إعلان ماكرون تحولا نوعيا في الموقف الفرنسي من القضية الفلسطينية، الأمر الذي أثار قلقا في الأوساط السياسية الإسرائيلية بشأن مستقبل العلاقة مع باريس، الحليف الأوروبي التقليدي لتل أبيب.

    ويتوقع أن تشهد العلاقات بين البلدين توترا متصاعدا، خاصة في ظل إصرار فرنسا على المضي قدما في عقد مؤتمر دولي بمشاركة السعودية لإعادة إحياء حل الدولتين، وهو ما يتعارض مع التوجهات الإسرائيلية الراهنة.

    “خطأ أخلاقي”

    ردت مختلف الأوساط السياسية والحكومية في إسرائيل بغضب على خطوة ماكرون، معتبرة إياها “مكافأة للإرهاب” و”سقوطا أخلاقيا”، كما عبَّر عن ذلك رئيس الوزراء السابق نفتالي بينيت، إذ قال: إن الاعتراف بدولة فلسطينية عقب هجوم 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 “ليس دبلوماسية، بل سقوطا أخلاقيا مدويا”، معتبرا أن القرار يبعث برسالة خطِرة مفادها “اقتلوا اليهود، تنالوا دولة”.

    ووصف رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو -المطلوب للمحكمة الجنائية الدولية بتهمة ارتكاب جرائم حرب ضد غزة– الخطوة بأنها “تكافئ الإرهاب وتهدد بخلق وكيل إيراني جديد، كما حدث في غزة”، في حين قال وزير الدفاع يسرائيل كاتس، إن إعلان ماكرون “عار واستسلام للإرهاب، ويمنح دعماً معنوياً لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)”.

    وذهب رئيس حزب “إسرائيل بيتنا”، أفيغدور ليبرمان، في الاتجاه ذاته، واعتبر القرار تشجيعًا لحماس ومكافأة على مذبحة هي “الأبشع بحق اليهود منذ الهولوكوست”، بينما دعا مجلس المستوطنات الحكومة للرد بفرض السيادة على الضفة الغربية، مؤكداً أن “الوقت حان للتحرك، وإلا فإن الخطر سيكون وجوديا”.

    وقال زعيم المعارضة يائير لابيد، المعروف بعلاقته الجيدة بالرئيس الفرنسي، إن تصريح ماكرون يشكل “خطأ أخلاقيا وضررا سياسيا”، مشددًا على أنه “لا يجوز مكافأة الفلسطينيين على أحداث 7 أكتوبر أو على دعمهم حماس”. وأضاف أن “حكومة فاعلة كانت قادرة، من خلال تحرك سياسي جاد، منع صدور مثل هذا التصريح المؤذي”.

    تحركات إسرائيل

    وردا على الخطوة الفرنسية، بدأت حكومة نتنياهو بإعداد سلسلة إجراءات دبلوماسية وسياسية لإفشال الاعتراف المرتقب في الأمم المتحدة، وتشمل هذه الخطوات:

    • تكثيف الضغوط على الدول الأوروبية الأخرى لمنع انضمامها إلى فرنسا في اعتراف مماثل.
    • حملة دبلوماسية مضادة في واشنطن ولندن.
    • التلويح بخطوات أحادية الجانب مثل توسيع المستوطنات أو فرض السيادة على أجزاء من الضفة الغربية.
    • كما يطرح في الأوساط اليمينية في إسرائيل ضرورة “معاقبة” فرنسا دبلوماسيا، سواء عبر خفض مستوى التنسيق أو تجميد مشاريع ثنائية.

    ويأتي القرار الفرنسي في سياق متسارع من الاعترافات العالمية بدولة فلسطين، مع انضمام دول أوروبية مثل إسبانيا وأيرلندا والنرويج إلى هذا المسار.

    وتخشى تل أبيب، بحسب مراسل الشؤون السياسية في صحيفة “يديعوت أحرونوت”، إيتمار آيخنر، من أن تشكل هذه الخطوة الفرنسية قوة دفع إضافية لمسار يضعف شرعيتها الدولية، خاصة في ظل استمرار الحرب على غزة وتصاعد الانتقادات الدولية لسياستها تجاه الفلسطينيين.

    وأوضح آيخنر أن إسرائيل تبدو في مواجهة دبلوماسية متفاقمة مع دول كانت تُعد من أقرب حلفائها في الغرب، ما يعزز الانطباع بتزايد عزلتها السياسية على الساحة الدولية، في وقت تعاني فيه داخليا من أزمة ثقة وتصدع سياسي عميق.

    عزلة دولية

    وفي مقال نشر بعنوان “مثل ماكرون: هكذا يُسلّط اليسار البريطاني الضوء على إسرائيل” في صحيفة “يسرائيل هيوم”، تناول الكاتب الإسرائيلي نداف هعتسني، تصاعد العزلة الدولية التي تعيشها إسرائيل، في ظل ما وصفه بـ”التحولات الخطيرة” في الغرب، والتي تمثلت بقرار ماكرون، الاعتراف بدولة فلسطين، وفي تنامي السياسات المناهضة لإسرائيل داخل بريطانيا وأوروبا.

    وسلط المقال الضوء على الخطوات الأخيرة لحكومة حزب العمال البريطانية، والتي وصفها بـ”اليسارية المتطرفة”، معتبرا أن محاولاتها لتشديد الخناق على إسرائيل تأتي في وقت تتدهور فيه مكانتها داخليا.

    وأضاف هعتسني أن وزير الخارجية البريطاني استغل موجة العداء المتصاعدة لإسرائيل في أوروبا ليركب موجتها، في وقت تعاني فيه دول مثل بريطانيا وفرنسا وبلجيكا من ما سماه “المرض البريطاني”، أي الانهيار الثقافي والتفكك القيمي والاجتماعي.

    ويختتم هعتسني مقاله: إن اليسار الأوروبي، كما في حالة ماكرون والعمال البريطاني، لم يجد مخرجا من أزمته إلا بوضع إسرائيل في قلب العاصفة، وتحميلها مسؤولية إخفاقات الغرب، بدلا من مواجهة الحقائق المقلقة حول الانهيار الداخلي لمجتمعاتهم.

    ضغوط للتراجع

    من جهتها، تساءلت المراسلة السياسية لصحيفة “معاريف” آنا بارسكي، ما إذا كان قرار ماكرون خطوة أخلاقية سياسية أم محاولة لترك بصمة تاريخية؟، معتبرة أن الإعلان شكَّل منعطفا دراماتيكيا في المشهد الدولي، وأثار ردود فعل غاضبة، بينما بدا ماكرون مصمما على استثمار اللحظة التاريخية للتأثير.

    وأوضحت أن ماكرون، الذي تذبذب بين دعم إسرائيل وانتقادها منذ حرب غزة الأخيرة، يواجه مفترقا حاسما يجمع بين أبعاد عاطفية وسياسية، معتبرا أن الاعتراف بدولة فلسطينية يتجاوز الجانب الجيوسياسي ليعكس واقعا داخليا فرنسيا معقدا.

    وحذَّرت من أن الخطوة الفرنسية قد تُقوِّض فرص السلام، وتُفقد الفلسطينيين الحوافز للمفاوضات، كما قد تضعف الإجماع الغربي وتزيد عزلة إسرائيل، مما قد يفاقم التصعيد.

    epa12166753 Demonstrators wave Palestinian and French flags during a solidarity rally for Gaza and Palestine at the Place de la Republique in Paris, France, 09 June 2025. La France Insoumise organizes a protest against Israel’s interception of the Freedom Flotilla and the arrest of 12 humanitarians, including French MEP Rima Hassan and climate activist Greta Thunberg. The FFC stated its Gaza-bound Madleen ship, carrying a small shipment of humanitarian aid, was forcibly intercepted by the Israeli military in international waters on 09 June 2025. EPA-EFE/MOHAMMED BADRA

    من وراء الكواليس، تقول بارسكي: “تمارس إسرائيل ضغوطا قوية على فرنسا للتراجع”، مع تهديدات بوقف التعاون الأمني، ولمحت لاتخاذ خطوات أحادية كفرض السيادة على أجزاء من الضفة الغربية.

    وأوضحت أن تصويت الكنيست على “إعلان السيادة” في الضفة لا يعد خطوة رمزية فحسب، بل رسالة لإسرائيل بأن لديها خيارات قوية للرد إذا واصلت أوروبا تصعيدها.

    وقدَّرت أن قرار ماكرون، يفتح الباب أمام احتمالات التصعيد بدلا من التهدئة، خاصة إذا تزايدت عزلة إسرائيل في المحافل الدولية، واستمرت أوروبا في الاعتراف الأحادي بدولة فلسطينية دون تنسيق أو تفاوض.

     

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    تايمز: إسرائيل في خطر حقيقي من فقدان الدعم الدولي

    إيران لـ«الترويكا الأوروبية»: تخصيب اليورانيوم جزء لا يتجزأ من اتفاق مستقبلي

    خبير أميركي: إيران لا تحتاج إلى إعادة بناء منشآتها المتضررة لإنتاج قنبلة نووية

    ماكرون يشدد على تجنب تكرار العنف في سورية

    سيادة الدول رهن إشارة “جي بي أس”.. فهل تتحرر قريبا من هذا الاستعمار؟ | سياسة

    بريطانيا تخطط لإيصال المساعدات إلى غزة جواً

    روسيا تعلن السيطرة على قريتين أوكرانيتين في دونيتسك

    ماذا وراء طلب دمشق من أنقرة تعزيز قدرات سوريا الدفاعية؟

    برئاسة مشتركة بين السعودية وفرنسا.. حل الدولتين على طاولة الأمم المتحدة

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    مآسي أطفال غزة تتضاعف مع ازدياد حالات بتر الأطراف

    السبت 26 يوليو 9:27 م

    «البنك الدولي»: مصر تسدد 20.3 مليار دولار في النصف الثاني

    السبت 26 يوليو 9:13 م

    إيران لـ«الترويكا الأوروبية»: تخصيب اليورانيوم جزء لا يتجزأ من اتفاق مستقبلي

    السبت 26 يوليو 9:11 م

    حساب فارسي يُنسب للموساد: خامنئي يقضي معظم وقته نائماً أو تحت تأثير مواد مخدرة

    السبت 26 يوليو 8:56 م

    الخارجية: المملكة تتابع التصعيد الحدودي بين تايلاند وكمبوديا وتدعو الطرفين إلى ضبط النفس

    السبت 26 يوليو 8:53 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    ماكرون يدعو لمنع تكرار العنف في سوريا

    السبت 26 يوليو 8:42 م

    «التعليم» تحدد ضوابط وإجراءات مدير المدرسة لسد الاحتياج التعليمي

    السبت 26 يوليو 8:41 م

    ليفربول ضد ميلان.. موعد المباراة والقنوات الناقلة للبث الحي والمباشر

    السبت 26 يوليو 8:32 م

    لبنان أخضر رغم التحديات.. حكايات نساء حوّلن الحرب إلى فسحة أمل

    السبت 26 يوليو 8:28 م

    خبير أميركي: إيران لا تحتاج إلى إعادة بناء منشآتها المتضررة لإنتاج قنبلة نووية

    السبت 26 يوليو 8:27 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟