Close Menu
    رائج الآن

    الرابحون والخاسرون من إلغاء تركيا اتفاقية تصدير نفط العراق

    الجمعة 01 أغسطس 2:34 ص

    تايمز: الضفة الغربية في قلب معركة الاعتراف بالدولة الفلسطينية

    الجمعة 01 أغسطس 2:33 ص

    استشهاد فلسطيني اختناقا بدخان حرائق أضرمها مستوطنون في سلواد

    الجمعة 01 أغسطس 2:32 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • الرابحون والخاسرون من إلغاء تركيا اتفاقية تصدير نفط العراق
    • تايمز: الضفة الغربية في قلب معركة الاعتراف بالدولة الفلسطينية
    • استشهاد فلسطيني اختناقا بدخان حرائق أضرمها مستوطنون في سلواد
    • السرطان ينهي حياة «شاعر المليون» حاكم المعلا
    • السويد: السجن مدى الحياة لداعشي تورط في قتل طيار أردني
    • موعد فتح التقديم للوظائف العسكرية للرجال 1447 والشروط المطلوبة
    • العقيد الركن م. ناصر سالمين: معتقل «الرشيد» أصعب مرحلة مررنا بها خلال الأسر
    • صفقة أوسيمين التاريخية: تكلفة قياسية لغلطة سراي
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » المسرح الجامعي بالدار البيضاء.. ذاكرة تهجس بالحداثة والتجريب
    ثقافة

    المسرح الجامعي بالدار البيضاء.. ذاكرة تهجس بالحداثة والتجريب

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأربعاء 30 يوليو 11:57 ص1 زيارة ثقافة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    الدار البيضاء- اختتمت قبل أيام قليلة بمدينة الدار البيضاء فعاليات الدورة الـ37 من “المهرجان الدولي للمسرح الجامعي بالدار البيضاء” باعتباره واحدًا من أبرز التظاهرات الفنية التي ظلّت تطبع تاريخ الحركات المسرحية بالمغرب.

    فالمهرجان يُعدّ في طليعة المهرجانات الصغرى التي لعبت دورًا كبيرًا في إيجاد مساحة فنية مغايرة للشباب، من أجل خلق أفق مسرحي جديد، لا يجد ملامحه الفنية وخصائصه الجمالية في المسرح الحديث، بل يتطلع إلى القفز صوب اختراق باب الحداثة وآفاقها الفنية اللامتناهية.

    وعلى الرغم من هشاشة الواقع الفني بالمغرب اليوم، بعدما غدت مجمل التظاهرات الفنية تحرص على تبنّي نوع من الأفق الفني المختلف والتعامل مع المسرح وفق آلية تقوم على الترفيه والاستهلاك، يعثر المُشاهد على عدد من المهرجانات التي تتشبث منذ تسعينيات القرن الـ20 بأفكارها ومواقفها، إذ تحاول جاهدة تكريسها والتعامل مع الثقافة بنوع من الالتزام الفكري الهادف. لكن في مقابل ذلك، نعثر على سلسلة مهرجانات فنية تراهن على ثقافة الفرجة عبر دعوة جملة من النجوم.

    إن هذه النظرة أسهمت إلى حد كبير في تغيير ملامح المسرح المغربي وجعلته مسرحًا مبنيا على الكوميديا والهزل، إذ نادرًا ما يعثر المشاهد على مسرحيات أصيلة تطرح أسئلة حقيقية عما يحبل به الواقع العربي من قضايا وإشكالات وتصدّعات. فالمسرح المغربي الحديث وإن كان مشغولًا بسؤال الكوميديا، فإنه يظل في عمقه أمينًا للواقع الذي ينتمي إليه.

    فرقة مسرحية

    الذاكرة المسرحية بالدار البيضاء

    يسعى المهرجان الدولي للمسرح الجامعي إلى أن يخرج الناس من قفص الكوميديا والهزل ويزج بهم في عوالم الجنون والسياسة والواقع والتاريخ والذاكرة والسياسة، إنه يعمل بطريقة ذكية على توجيه المشاهد صوب مسرحيات شبابية حقيقية تنتقد الواقع وتسعى فنيا إلى تأسيس مسرحي جديد ومعاصر.

    لذلك، يعتبر هذا المهرجان الذي تنظمه كلية الآداب والعلوم الإنسانية بن امسيك بالدار البيضاء أحد أهم التظاهرات الفنية التي تنشط الذاكرة المسرحية للدار البيضاء، لأنه مهرجان لا ينسف مجهودات المسرحيين الكبار الذين يحضرون في إطار الورشات والتكريمات والندوات، ولكنه يراهن بشكل أساس على الأجيال الجديدة من الطلبة الذين يتوسلون مفاهيم مختلفة ولغة متفردة للتعبير عن هواجسهم الذاتية وإشكالات ذات صلة بالواقع وتحولاته السياسية والاجتماعية.

    ورشات المهرجان

    أُسّس المهرجان عام 1988، ومنذ تلك اللحظة استقطب آلافا من التجارب المسرحية الشابة من مختلف دول العالم والتي تأتي سنويا للمشاركة في هذا الحفل الفني. ونظرًا إلى الإقبال الكبير على المشاركة، فإن اللجنة العلمية تجد نفسها في وضع صعب وهي تُنقّب عن أعمال مسرحية مختلفة وعلى درجة عالية من الابتكار الفني.

    وفي كل سنة يجد الطلبة والباحثون والمسرحيون والسينمائيون أنفسهم أمام وجبة مسرحية عالمية دسمة أكثر اتصالًا بواقعهم وذاكرتهم، حتى لو كانت المسرحية بلغةٍ إيطالية أو فرنسية أو ألمانية.

    جماليات المسرح المعاصر

    وفي الوقت الذي يتراجع فيه الفعل الفني والممارسات الثقافية بالدار البيضاء، يخترق فريق المهرجان ضحالة الواقع اليومي والتصحّر الثقافي والتفكير في بناء فرجة مسرحية تمنح الناس أملا جديدا حول الدور الذي يمكن أن يلعبه الفن في حياتهم.

    وبوجود المهرجان في قلب مدينة لها تاريخ كبير مثل الدار البيضاء، باعتبارها قطبًا اقتصاديا للبلد وذاكرة فنية لا تشيخ، فإن ذلك يعطي للمهرجان بعدا رمزيا ويجعله يبلور هوية مسرحية خاصة به. فقد أسهمت المدينة في ظهور كوكبة من المسرحيين المغاربة الكبار ممّن لبعوا دورًا كبيرًا في تأسيس فرجة مسرحية نابعة من أحراش المجتمع المغربي وواقعه المعيش.

    فرقة تجسّد المسرح المعاصر

    وبمجرد الحديث عن الذاكرة الفنية للمدينة، يبرز المسرح باعتباره ممارسة فنية اشتهرت بها المدينة، فالعديد من الفرق المسرحية المعروفة في تاريخ المسرح ظهرت أفكارها وبواكيرها الأولى على ردهات مقاهي المدينة لتخترق الواقع، وتصبح بعد ذلك فرقا مسرحية مؤثرة في تاريخ المدينة.

    يأتي المهرجان الدولي للمسرح الجامعي باعتباره أفقًا معاصرًا يحرر الممارسة المسرحية من تقليديتها ويدفع بها صوب تجريب أشكال مسرحية جديدة. فعلى الرغم من الأفق الفني اشتهر به المسرح المغربي منذ الثمانينيات، فإن العديد من التجارب المسرحية ما تزال غارقة في المسرح الحديث، شكلًا ومضمونًا.

    أما التجارب الجديدة فحرصت على إقامة نوع من الثورة على الشكل واخترقت بنية الواقع، بعدما جعلت الكتابة الدرماتورجية بمنزلة مختبر للتفكير في الواقع. لذلك يُسجّل المتابع للأعمال المسرحية المتوّجة عربيا بجوائز مهمة أنها قامت بالثورة على الشكل القديم ودفعت العمل المسرحي إلى الخروج من الموضوعات التنميطية صوب الاهتمام بإشكالات مفصلية في علاقة الفرد بمجتمعه.

    حرصت الأعمال المسرحية المشاركة في الدورة الـ37 على نقد المجتمع وتشريح الذاكرة وتخييل الذات، بهدف اجتراح لغةٍ مسرحية جديدة تُدين الواقع وفداحته. وعلى مدار أيام استطاع فريق المهرجان تقريب المهتمين بالشأن الفني بالمغرب من عوالم المسرح المعاصر، حيث للجسد فتنته وسلطته على المتفرج.

    إحدى الفرق المشاركة

    الدبلوماسية الموازية

    تتميز الدورة الـ37 في كونها راهنت من جديد على الوجوه المسرحية الجديدة من المغرب وإيطاليا وأرمينيا وألمانيا مثل “الدرس” و”التعاسة من العقل” و”قصص رائعة لبقية الحياة” و”فتيات كاليفورنيا” و”ريد” و”منامات جحجوحة” و”رجال في العمل” و”الريح” وغيرها من الأعمال التي تتمي فكريا إلى المسرح المعاصر، بوصفها أفقا فنيا يخلق للمرء نوعا من التوازي بين الواقعي الذي ننتمي إليه وواقع متخيل تتحكم في تخيله العناصر المشكّلة للعمل المسرحي.

    فرقة مسرحية مشاركة

    ونظرًا إلى الدور الذي أصبح يلعبه المسرح في بناء أفق جديد للدول والحضارات، فإن الدورة 37 جعلت من “المسرح والدبلوماسية والثقافية والفنية” عنوانا كبيرًا. لذلك اكتست الدورة الجديدة أهمية بالغة إذ إنها تعاملت مع المسرح المعاصر بكونه دعامة دبلوماسية تلعب دورًا مدهشًا في تجذير العلاقات الدولية وفق مقاربة سياسية مختلفة، تعطي قيمة للعمل المسرحي في بناء شرعية جديدة للعلاقات الدبلوماسية بين الدول.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    السرطان ينهي حياة «شاعر المليون» حاكم المعلا

    4 فنانين يحيون حفل «منوعات كاسيت 90» في جدة الخميس القادم.. «استرجعوا ذكريات الطيبين»

    شيرين تقاضي حسام حبيب.. بتهمة التشهير والإساءة

    دنيا سمير غانم لـ«عكاظ»: تحديت نفسي في «روكي الغلابة» وتعرضت للإصابة

    السجن عامين مع الشغل والنفاذ لمذيع كويتي

    حسن الرداد لـ«عكاظ»: تعرضت لإصابة في القدم.. وأُحضر لـ«طه الغريب»

    «الجونة السينمائي» يطلق مسابقة «عيش» للأفلام القصيرة

    محامي «ابنة حسني مبارك»: أطالب بتحليل الـDNA وإطلاق سراحها

    خالد عبدالرحمن: مفاجأة فنية تجمعني بعبادي الجوهر وأجهّز لحناً لأحلام

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    تايمز: الضفة الغربية في قلب معركة الاعتراف بالدولة الفلسطينية

    الجمعة 01 أغسطس 2:33 ص

    استشهاد فلسطيني اختناقا بدخان حرائق أضرمها مستوطنون في سلواد

    الجمعة 01 أغسطس 2:32 ص

    السرطان ينهي حياة «شاعر المليون» حاكم المعلا

    الجمعة 01 أغسطس 2:15 ص

    السويد: السجن مدى الحياة لداعشي تورط في قتل طيار أردني

    الجمعة 01 أغسطس 2:14 ص

    موعد فتح التقديم للوظائف العسكرية للرجال 1447 والشروط المطلوبة

    الجمعة 01 أغسطس 1:56 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    العقيد الركن م. ناصر سالمين: معتقل «الرشيد» أصعب مرحلة مررنا بها خلال الأسر

    الجمعة 01 أغسطس 1:47 ص

    صفقة أوسيمين التاريخية: تكلفة قياسية لغلطة سراي

    الجمعة 01 أغسطس 1:44 ص

    «عكاظ» ترصد أبرز محركات «جودة الحياة» في السعودية

    الجمعة 01 أغسطس 1:43 ص

    قرار يمهد لاستخدام كاميرات بأجساد الحكام في كأس العالم 2026

    الجمعة 01 أغسطس 1:35 ص

    الاقتصاد الأميركي ينمو 3% في الربع الثاني

    الجمعة 01 أغسطس 1:33 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟