Close Menu
    رائج الآن

    هل توفي عم المطربة أنغام في شبهة جنائية؟.. والدها يكشف لـ«عكاظ» التفاصيل

    السبت 02 أغسطس 12:49 م

    غزة.. رهينة بين الغزو والتطويق الإسرائيلي

    السبت 02 أغسطس 12:48 م

    بعد “صدمة” أرقام الوظائف.. ترامب يطيح بمسؤولة رفيعة في وزارة العمل

    السبت 02 أغسطس 12:34 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • هل توفي عم المطربة أنغام في شبهة جنائية؟.. والدها يكشف لـ«عكاظ» التفاصيل
    • غزة.. رهينة بين الغزو والتطويق الإسرائيلي
    • بعد “صدمة” أرقام الوظائف.. ترامب يطيح بمسؤولة رفيعة في وزارة العمل
    • حساب المواطن يحدد حالات تسجيل المتزوجة كمستفيد رئيسي
    • النائب الأول: ذكرى الغزو كشفت للعالم مدى تلاحم الكويتيين والتفافهم حول قيادتهم الشرعية
    • أمطار غزيرة ومتوسطة تضرب منطقة الباحة – تحذيرات الأرصاد
    • رسم وجوه المجرمين عبر الحمض النووي.. هل اقترب الحلم من التحقق؟
    • خطة جديدة في السنغال لإنعاش الاقتصاد
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » تحدي حسم ملف السلاح في لبنان يبدأ عده التنازلي
    سياسة

    تحدي حسم ملف السلاح في لبنان يبدأ عده التنازلي

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالجمعة 01 أغسطس 11:42 ص1 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    بيروت- يعيش لبنان لحظة حساسة، تتقاطع فيها التطورات السياسية والأمنية مع تحديات داخلية وخارجية غير مسبوقة، وبدا ذلك واضحا في كلمة رئيس الجمهورية العماد جوزيف عون بمناسبة عيد الجيش اللبناني، والتي قدّم فيها قراءة دقيقة للوضع الحالي.

    وكشف عون في كلمته عن تفاصيل الورقة الأميركية التي تهدف إلى تحقيق تهدئة مع إسرائيل، وتتضمن انسحاب القوات الإسرائيلية من الجنوب، والإفراج عن الأسرى اللبنانيين، وحصر السلاح بيد الدولة اللبنانية فقط.

    واعتبر عون أن هذه الورقة تشكل فرصة استثنائية للبنان، مع دعم عربي ودولي يضمن تعزيز قدرات الجيش اللبناني، لكن بشروط واضحة ترتكز على تسليم السلاح خارج سلطة الدولة.

    في المقابل، أكد الأمين العام لحزب الله نعيم قاسم، خلال كلمة له في الذكرى السنوية الأولى لاغتيال القيادي العسكري في الحزب فؤاد شكر، رفضه التام لفكرة تسليم السلاح، مشددًا على أن سلاح الحزب موجه لإسرائيل وليس لأي نزاع داخلي، ومتهمًا المبعوث الأميركي توم براك بمحاولة تهديد لبنان لمصلحة إسرائيل.

    تأتي هذه التصريحات في ظل تصاعد الضغوط الدولية على لبنان لمواجهة ملف سلاح “حزب الله”، وسط تهديدات إسرائيلية مستمرة بشن ضربات إن لم يتم نزع السلاح، مما يضع البلاد على مفترق طرق حرج بين تعزيز الاستقرار والمخاطر الأمنية.

    مواجهة مؤجلة

    يرى المحلل السياسي إبراهيم حيدر، في حديث للجزيرة نت، أن تصريح رئيس الجمهورية اليوم يشكّل أول موقف رسمي واضح من الدولة بشأن ملف السلاح، عقب تصاعد الضغوط الأميركية وتصريحات المبعوث الأميركي، ويُفسّر حيدر استخدام الرئيس لعبارة “القوى المسلحة” بأنها تشمل أيضا السلاح الفلسطيني، في إطار خطة حكومية لضبط السلاح في المخيمات وخارجها.

    ويشير حيدر إلى أن الخطاب يعكس التزاما سياسيا، لكنه لا يشكل خطة تنفيذية ملموسة، إذ لم تُطرح بعد آليات أو جدول زمني للتنفيذ، وسط انقسام داخلي حاد حول مستقبل السلاح.

    أما على مستوى الداخل، فيشير حيدر إلى أن مسار الحوار بين الرئيس وحزب الله حول ملف السلاح يبدو متعثرًا، وبلغ طريقًا مسدودًا، خاصة بعد اللقاء الأخير مع رئيس كتلة “الوفاء للمقاومة” محمد رعد، الذي رفض مقترحًا رئاسيًا بتسليم السلاح الثقيل تدريجيًا.

    ويعزز ذلك -بحسب حيدر- تصريح الأمين العام للحزب قاسم، الذي رأى أن أي طرح لنزع السلاح يخدم المشروع الإسرائيلي، كما يرى حيدر أن تصريح الرئيس عون -رغم وقعه السياسي- يصطدم بعقبات داخلية معقّدة، وأن أي تحرك عملي في هذا السياق قد يؤدي إلى مواجهة مباشرة مع الحزب، وهو سيناريو لا ترغب به الدولة ولا رئيسها، خشية انزلاق البلاد إلى الفوضى والانقسام.

    ويختم حيدر حديثه بالقول إن لبنان اليوم أمام مرحلة مصيرية، وسط تحديات داخلية وخارجية متشابكة، وإن شهر أغسطس/آب قد يشهد محطات مفصلية يصعب التنبؤ بمآلاتها، في ظل استمرار الانقسام حول مصير سلاح الحزب، ومصير الدولة برمتها.

    الحسم

    يؤكد الكاتب والمحلل السياسي يوسف دياب، في حديث للجزيرة نت، أن خطاب رئيس الجمهورية اللبناني اليوم جاء بمثابة تجديد لخطاب القسم الذي ألقاه في 9 يناير/كانون الثاني الماضي، ولا سيما لجهة تأكيده على مبدأ حصرية السلاح بيد الدولة اللبنانية.

    لكنه شدد على أن “العبرة ليست في الأقوال، بل في القدرة على ترجمة هذه المواقف إلى خطوات عملية، خصوصا في ظل تمسك حزب الله بسلاحه ورفضه تسليمه للجيش اللبناني”.

    ويشير دياب إلى أن الحزب “لا يكتفي بالرفض، بل يصوّر أي دعوة لنزع سلاحه على أنها تصب في مصلحة إسرائيل، ويواصل استخدام لغة التخوين بحق كل من يطرح هذا الملف للنقاش”، مضيفًا أن “هذا الموقف يضع الدولة اللبنانية -رئيسًا وحكومة- أمام إحراج كبير، لا سيما في ظل تعهداتها أمام الموفد الأميركي براك، وأمام المجتمعين العربي والدولي”.

    ويرى دياب أن “الرئيس وضع نفسه والدولة أمام اختبار جدّية ومصداقية، إن كان سيتمكن فعلا من تنفيذ ما تم التعهد به”، ويتابع “الاختبار الأول سيكون يوم الثلاثاء المقبل في الجلسة المخصصة لبحث ملف السلاح على طاولة مجلس الوزراء، وهي جلسة لا تمثل فقط امتحانًا لموقف حزب الله، بل للدولة بمجملها، وإن كانت ستقترن الأقوال بالأفعال”.

    ويشير إلى أن الموفد الأميركي كان واضحًا بأن “الوقت لم يعد يسمح بالمواقف الإنشائية، والمطلوب اليوم هو خطوات ملموسة”، معتبرًا أن “الحكومة دخلت عمليًا في مرحلة المواجهة مع هذا الملف، والسؤال المطروح: هل ستخرج الجلسة بتوافق يمهد لوضع آلية وبرنامج زمني لسحب السلاح، أم ستنتهي بانقسام أو انسحاب مكونات سياسية أساسية من الحكومة؟”.

    ويؤكد دياب أن “ما ستؤول إليه هذه الجلسة سيشكّل مؤشرا حاسما، فإما أن يبدأ مسار التنفيذ الفعلي، أو تدخل البلاد في مرحلة أكثر تعقيدًا وخطورة”.

    ويضيف: “شخصيا، أرى أن الأمور تتجه نحو التصعيد لا التهدئة، والخوف كل الخوف أن يتخذ مجلس الوزراء قرارا بأكثرية، ويقابل ذلك برفض ميداني من حزب الله”، متسائلا “هل سنكون نحن حينها أمام تحدٍّ مباشر للدولة؟ أو على أعتاب انقلاب داخلي؟”.

    اختلاف مسميات

    في المقابل، يرى المحلل السياسي توفيق شومان، في حديثه للجزيرة نت أن لا تناقض بين موقف الرئيس عون وما جاء في تصريحات الأمين العام لحزب الله نعيم قاسم، “لأن كليهما يعطي الأولوية لوقف الاعتداءات الإسرائيلية بكافة أشكالها، واستعادة الأراضي المحتلة”.

    على أن يلي ذلك -حسب رأيه- بحث الإستراتيجية الدفاعية التي يسميها الرئيس عون “إستراتيجية الأمن الوطني”، في حين يسميها حزب الله “الإستراتيجية الدفاعية”.

    ويلفت شومان إلى أن حديث الرئيس عون عن المذكرة التي سيقدمها إلى الموفد الأميركي توم براك، وطرحه لها في الجلسة الحكومية المقبلة، يعكس “توافقًا وطنيًا”، لا سيما أن الرئيس أكد التفاهم بشأنها مع رئيسي مجلس النواب والحكومة.

    ويختم بالقول “لا أرى في مواقف الرئيس عون أي تغيير أو ضغط أو خروج عن التفاهمات الوطنية، خصوصًا مع رئيس مجلس النواب نبيه بري، والثنائي الشيعي عموما” بمعنى حزب الله وحركة أمل.

    نعيم قاسم

    إشكالية التفاصيل

    يعتبر الباحث والكاتب السياسي حسن شقير، في حديثه للجزيرة نت، أن خطابَي رئيس الجمهورية وأمين عام حزب الله، كانا “خطابين مفصليين في هذه المرحلة الحساسة من تاريخ لبنان، لأنهما يتناولان كيفية حماية البلد والنهوض به”، ويضيف شقير أن “الخطابين يتقاطعان في كثير من النقاط، وهذا أمر طبيعي في ظل تداول الأفكار حول الرد على مذكرة براك”.

    وبخصوص موضوع السلاح، يقول شقير إن “الإشكالية تكمن في أن السلاح كان قد ورد في البيان الوزاري، كما كانت هناك فقرة في خطاب القسم تُعنى بضرورة إقرار إستراتيجية أمن وطني شاملة على كافة المستويات، من بينها العسكري”، ويضيف “أن حزب الله كان قد انتخب الرئيس وشارك في الحكومة بناء على هذه الرؤية ومنحها ثقته”.

    ويؤكد شقير أن “رئيس الجمهورية قارب مسألة السلاح بالقول إنه يجب تسليمه للجيش اللبناني، لكن المسألة تكمن في تحديد المناطق التي يُسلم فيها السلاح”.

    ويتابع “إذا كان المقصود منطقة جنوب الليطاني، فإن حزب الله سلم معظم سلاحه هناك دون قيد أو شرط، لكن في شمال الليطاني هناك إشكالية، حيث يرفض حزب الله تسليم السلاح في هذه المناطق، مع قبوله مناقشة إستراتيجية الأمن الوطني كما ورد في البيان الوزاري وخطاب القسم، بعد تنفيذ إسرائيل ما عليها من اتفاق وقف العمليات العدائية”.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    غزة.. رهينة بين الغزو والتطويق الإسرائيلي

    تحقيق مثير.. اللوبي المؤيد لإسرائيل وسر تأخر فرنسا في الاعتراف بفلسطين

    مشروع ممر زنغزور.. هكذا تقترب واشنطن وحلفاؤها من حدود روسيا

    ما وراء تقاطع أنقرة وواشنطن حول دمج “قسد” في الدولة السورية

    قصة يمني مع النزوح والجوع.. انتظار مؤلم لمساعدات غابت عامين

    صحف عالمية: إنزال المساعدات جوا مسرحية هزلية وماذا تبقّى من فلسطين ليُعترف به؟

    تهديدات الضم الإسرائيلي لغزة بين وهم الردع وحقيقة الإخفاق

    المبعوث الأمريكي في رفح.. والجوع يتفاقم في غزة

    جنود إسرائيليون: نحن منهكون وأملنا الخروج من جحيم غزة

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    غزة.. رهينة بين الغزو والتطويق الإسرائيلي

    السبت 02 أغسطس 12:48 م

    بعد “صدمة” أرقام الوظائف.. ترامب يطيح بمسؤولة رفيعة في وزارة العمل

    السبت 02 أغسطس 12:34 م

    حساب المواطن يحدد حالات تسجيل المتزوجة كمستفيد رئيسي

    السبت 02 أغسطس 12:30 م

    النائب الأول: ذكرى الغزو كشفت للعالم مدى تلاحم الكويتيين والتفافهم حول قيادتهم الشرعية

    السبت 02 أغسطس 12:22 م

    أمطار غزيرة ومتوسطة تضرب منطقة الباحة – تحذيرات الأرصاد

    السبت 02 أغسطس 12:18 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    رسم وجوه المجرمين عبر الحمض النووي.. هل اقترب الحلم من التحقق؟

    السبت 02 أغسطس 12:14 م

    خطة جديدة في السنغال لإنعاش الاقتصاد

    السبت 02 أغسطس 12:06 م

    تحقيق مثير.. اللوبي المؤيد لإسرائيل وسر تأخر فرنسا في الاعتراف بفلسطين

    السبت 02 أغسطس 12:05 م

    هل تفلح تهديدات ترامب في إقناع بوتين بالاتفاق مع أوكرانيا؟

    السبت 02 أغسطس 12:04 م

    رد صادم من محمد رمضان على إحيائه حفله الثاني في الساحل بعد ساعات من «الانفجار»

    السبت 02 أغسطس 11:48 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟