Close Menu
    رائج الآن

    بعد احتجاجه المسيء.. ماليزيا تستعد لترحيل «ناشط إخواني» إلى القاهرة

    الأحد 03 أغسطس 1:00 ص

    أخضر كرة قدم الصالات يهزم الصين ويتأهل إلى نهائي بطولة القارات

    الأحد 03 أغسطس 12:42 ص

    أمين عام «الهلال الأحمر»: الجمعية شكلت خلال فترة الغزو نموذجاً إنسانياً فريداً

    الأحد 03 أغسطس 12:33 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • بعد احتجاجه المسيء.. ماليزيا تستعد لترحيل «ناشط إخواني» إلى القاهرة
    • أخضر كرة قدم الصالات يهزم الصين ويتأهل إلى نهائي بطولة القارات
    • أمين عام «الهلال الأحمر»: الجمعية شكلت خلال فترة الغزو نموذجاً إنسانياً فريداً
    • برونو فيرنانديز: هل يُكمل مثلث الرعب في النصر؟
    • ندوة في معرض الكتاب بالمدينة تسلّط الضوء على البعد الحضاري للحج
    • بند غريب في عقد ميسي الجديد مع إنتر ميامي
    • معاناة الانتظار الطويل لأسر المختفين قسرا في عدن
    • كيف ردت جهات إسرائيلية على فيديو الأسير أفيتار دافيد؟
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » تحقيق مثير.. اللوبي المؤيد لإسرائيل وسر تأخر فرنسا في الاعتراف بفلسطين
    سياسة

    تحقيق مثير.. اللوبي المؤيد لإسرائيل وسر تأخر فرنسا في الاعتراف بفلسطين

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالسبت 02 أغسطس 12:05 م1 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    سلطت دورية لوموند ديبلوماتيك الفرنسية الشهيرة الضوء في نسخة أغسطس/آب الجاري على اللوبي المؤيد لإسرائيل في فرنسا، وكيف يؤثر هناك في الأوساط الرسمية والأكاديمية والإعلامية ويسهم في صناعة القرار الفرنسي وفي توجيه جزء من الرأي العام بشأن الصراع الفلسطيني الإسرائيلي.

    وفي تحقيق مطول يحمل توقيع الصحفيين سيرج حليمي وبيير ريمبير انطلقت الدورية الشهرية من قرار الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون عزمه الاعتراف بدولة فلسطين في سبتمبر/أيلول المقبل، وقالت إنه يأتي بعد أن “حولت إسرائيل قطاع غزة إلى معسكر اعتقال، ولا تزال تواصل ضم الضفة الغربية”.

    ولاحظت الصحيفة أن فرنسا -وهي دولة كانت ذات نفوذ في منطقة الشرق الأوسط- اتخذت ذلك القرار بشكل متأخر جدا، لتصبح الدولة رقم 149 التي تقدم على تلك الخطوة، وعزت تأخر باريس إلى ما وصفته بـ”دور تكتل سياسي وإعلامي قوي يعمل لصالح تل أبيب”.

    وتحت ذلك التأثير ظلت فرنسا خلال العقدين الماضيين تصطف مع المعسكر الغربي في انحيازه التام ودعمه المطلق للحكومة الإسرائيلية التي تثبت ممارساتها اليومية أنها تتعارض مع القيم التي يتبناها الغرب.

    وهنا تتساءل “لوموند ديبلوماتيك”: لماذا تصرفت قوة نووية كفرنسا وعضوة دائمة في مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة لفترة طويلة كشريك صامت لـ”دولة مارقة؟”.

    وترى أن ذلك “التواطؤ” يعود إلى 3 أسباب رئيسية، أولها انحياز باريس التدريجي إلى ما سمتها المجلة “دبلوماسية القيم” التي تفترض التفوق الحضاري والأخلاقي للغرب الذي تعد إسرائيل رأس حربته في منطقة الشرق الأوسط.

    لوبي نشط

    أما السبب الثاني فيكمن في إعادة الهيكلة السياسية الفرنسية التي تكيف خطاب حرب الحضارات في فرنسا بهدف توحيد اليمين وأقصى اليمين وأنصار الرئيس ماكرون في المعركة ضد اليسار الذي يأتي ذكره مرادفا لانعدام الأمن وللنزعة الإسلامية ومعاداة السامية.

    ويتجلى السبب الثالث في فعالية اللوبي المؤيد لإسرائيل في فرنسا الذي يُستخدم غالبا لدعم نظريات المؤامرة، ويحيل ذلك اللوبي إلى القوى والأطراف -وهي ليست بالضرورة كلها يهودية- التي تدعم سياسات إسرائيل في كل لحظة حاسمة.

    وفي تعريفها التفصيلي لذلك اللوبي توضح “لوموند ديبلوماتيك” أنه يشكل مجرة متباينة المكونات وتضم منظمات راسخة في المشهد الفرنسي مثل المجلس التمثيلي للمؤسسات اليهودية في فرنسا (كريف) المتحالف مع حزب الليكود الإسرائيلي، وجماعات الصداقة البرلمانية و”جمعية فرنسا إسرائيل”.

    ويشمل ذلك اللوبي أيضا وسائل إعلام مجتمعية، بينها “راديو جي”، وشخصيات ملتزمة بصدق بالدفاع المستميت عن دولة تراها ملاذا لليهود، إضافة إلى شبكة غير رسمية من وسائل الإعلام والشخصيات البارزة التي تجاهر بمناهضة الإسلام وترى في إسرائيل البوصلة الموجهة لتحركاتها.

    وقالت “لوموند ديبلوماتيك” إن كل مكونات اللوبي المؤيد لإسرائيل في فرنسا -سواء في الشق الدبلوماسي أو السياسي ومجال التأثير- تصبح على قلب رجل واحد في أوقات الأزمات، وتتبنى نفس الخطاب الذي تروجه تل أبيب وينتعش بشكل جلي في الصحافة الفرنسية المحافظة.

    مصير الغرب وإسرائيل

    ولتفسير ذلك الدعم المطلق، تستشهد الدورية الفرنسية ببرنارد هنري ليفي الذي تصفه بالمؤثر الرئيسي والمقرب جدا من الرئيس ماكرون، إضافة إلى أنه كاتب عمود في مجلة لوبوان ذات التوجه اليميني المحافظ ومحرر في دار النشر الشهيرة غراسي المملوكة لمجموعة بولوري الداعمة لليمين المتطرف ورئيس مجلس إدارة قناة “آر تي”.

    ويقول ليفي “أنتج كلود لانزمان (عام 1973) فيلما بعنوان “لماذا إسرائيل؟”، وكان جواب كلود لانزمان لأن مصير الغرب يعتمد على ذلك (..)، لو لم تولد إسرائيل أو تختفي لكان ذلك بمثابة انهيار رمزي وأخلاقي للغرب لن يتعافى منه أبدا”.

    وترى “لوموند ديبلوماتيك” أن اللوبي المؤيد لإسرائيل ساهم في إعادة توجيه الدبلوماسية الفرنسية على مدى الـ20 عاما الماضية، وذلك ضمن نفوذه المتزايد على اليمين السياسي في أوروبا برمتها.

    وتجلى ذلك التأثير في الساحة الفرنسية بتلاشي ما كانت تعرف بـ”سياسة فرنسا في العالم العربي”، ومن أبرز محطاتها دعم الجنرال شارل ديغول المبدئي عام 1967 للمقاومة في الأراضي المحتلة، وزيارة الرئيس جاك شيراك إلى القدس عام 1996، ومرافعة وزير الخارجية الفرنسي دومينيك دوفيلبان عام 2003 ضد مشاركة بلاده في غزو العراق.

    اللوبي المؤيد لإسرائيل ساهم في إعادة توجيه الدبلوماسية الفرنسية على مدى الـ20 عاما الماضية، وذلك ضمن نفوذه المتزايد على اليمين السياسي في أوروبا برمتها

    وبعد ذلك التاريخ تراجع صوت فرنسا بعد إعادة اندماجها الكامل في حلف شمال الأطلسي (ناتو) الذي أعلنه الرئيس نيكولا ساركوزي في واشنطن في نوفمبر/تشرين الثاني 2007، وكان من آثاره أن القرار الفرنسي أصبح جزءا من الكتلة الغربية، ولم تعد لباريس سياسة شرق أوسطية أصيلة ومحترمة.

    وبينما كان اليمين الديغولي يقيم علاقات جيدة مع كبرى العواصم العربية المعنية مباشرة بالقضية الفلسطينية ووفر الرعاية للزعيم الفلسطيني ياسر عرفات حتى وفاته في المستشفى العسكري بكلامار في باريس عام 2004 فإن بعض الأحزاب التي تدّعي النسب لديغول وشيراك مثل حزب “الجمهوريون” تغالي في تبني مواقف مؤيدة لإسرائيل.

    وتروج تلك الأوساط السياسية لخطاب مفعم بمفردات الإرهاب ومعاداة السامية، وتحاول إقناع جمهورها بأن الفرنسيين والإسرائيليين يواجهون العدو نفسه، وكل من لا يصف عناصر حركة حماس بـ”الإرهابيين” مدان بمعاداة السامية.

    وترى “لوموند ديبلوماتيك” أن هذه الأفكار تحمل توقيع السلطات الإسرائيلية وتنتشر بكل سلاسة في الصحافة اليمينية وفي قنوات الأخبار التي يتسيد فيها اللوبي المؤيد لإسرائيل مثل القنوات التلفزيونية “سي نيوز”، و”إل سي إي”، و”بي إف إم تي في”.

    ومن أبرز الوجوه الإعلامية في تلك الأوساط المذيعة لورنس فيراري (إل سي إي) وفرانز أوليفييه جيسبرت كاتب افتتاحيات مجلة لوبوان اللذان دُعيا في 27 مايو/أيار الماضي إلى حفل دعم للجيش الإسرائيلي، وحصلا على جائزة تقديرية لـ”دعمهما المتحمس لإسرائيل والشتات”.

    متخصصون في الدعاية

    وإضافة إلى وسائل الإعلام اليمينية المتطرفة حسب “لوموند ديبلوماتيك”، فإن اللوبي المؤيد لإسرائيل يضم أيضا قطاعا من الشخصيات المحسوبة على الوسط واليسار، والتي تتمسك بفكرة “الحرب المشتركة” وتدافع عن إسرائيل باعتبارها -في نظر تلك الشخصيات- حليفا وإحدى قلاع التنوير المهددة من محيطها الجغرافي.

    وقدّمت الدورية الفرنسية قائمة بشخصيات من هذا القطاع المؤيد لإسرائيل، بينها صوفيا آرام الممثلة الكوميدية في إذاعة فرانس إنتر، وفيليب فال المدير السابق لمجلة شارلي إيبدو وإذاعة فرانس إنتر، والكاتب رافائيل إنثوفن المؤسس المشارك مع الإعلامية كارولين فوريست لصحيفة “فرانس-تيرور”، والإمام المثير للجدل حسن شلغومي، وأمين الخاتمي العضو السابق في الحزب الاشتراكي والمؤسس المشارك لحركة “الربيع الجمهوري”، وهي حركة متطرفة تدافع عن العلمانية.

    ونقلت المجلة عن المديرة السابقة لمجلة ماريان اليمينية ناتاشا بولوني حديثها مطلع العام الجاري عن انحراف هذه المجموعة الغامضة التي كانت مقربة منها، قائلة “لقد تحولت الحركة التابعة للربيع الجمهوري (الذي أنشئ في مارس/آذار 2016 في أعقاب الهجمات التي وقعت في باريس) إلى الدفاع، ليس فقط عن إسرائيل، بل أيضا عن سياسات بنيامين نتنياهو”.

    وإلى جانب هؤلاء، يوجد في معسكر الداعمين لإسرائيل أكاديميون متخصصون، بينهم الكاتب فريديريك إنسيل الذي يناقش من منظور إسرائيلي صرف ملفات الشرق الأوسط في مجلة لوفيغارو وفي الكثير من المنابر الإعلامية الأخرى.

    وتورد المجلة وجها آخر هو المؤرخ جورج بن سوسان الذي تتهافت عليه نفس وسائل الإعلام اليمينية وهو يردد أفكار ونظريات بنيامين نتنياهو التي يدافع فيها عن سلوك الجنود الإسرائيليين الذين “أعادوا الحياة والبقاء” إلى غزة، وفق تعبيره.

    في المقابل، تحجم تلك المنابر الإعلامية عن استضافة خبراء مثل باسكال بونيفاس أو آلان غريش القادرين على الرد على أطروحات وأفكار أولئك الخبراء الداعمين بشكل أعمى لإسرائيل.

    إضافة إلى وسائل الإعلام اليمينية المتطرفة فإن اللوبي المؤيد لإسرائيل يضم أيضا قطاعا من الشخصيات المحسوبة على الوسط واليسار التي تتمسك بفكرة “الحرب المشتركة” وتدافع عن إسرائيل باعتبارها -في نظر تلك الشخصيات- حليفا وإحدى قلاع التنوير المهددة من محيطها الجغرافي

    تصنيع معاداة السامية

    وترى “لوموند ديبلوماتيك” أن تأثير جماعات الضغط المؤيدة لإسرائيل لا يقتصر على توجيه السياسة الخارجية الفرنسية وسياسات معظم وسائل الإعلام، بل يمتد إلى تشويه سمعة الشهود -سواء كانوا صحفيين أم لا- الذين ينقلون ببساطة ما يرونه في غزة.

    وفي هذا الصدد، ساقت عينة من عمل صحيفة لوفيغارو التي خصصت في 17 ديسمبر/كانون الأول 2024 تحقيقا عن تغطية صحيفة “لوموند” الفرنسية ما يجري في قطاع غزة، وانتقدت ما سمته “القلق المتزايد” و”الخوف” و”الصمت” الناجم عن التحيز (المزعوم) المؤيد للفلسطينيين من طرف جزء من هيئة تحرير تلك الصحيفة.

    مستقبل إسرائيل

    وخلصت “لوموند ديبلوماتيك” إلى أن الدعم الأعمى الذي تتلقاه إسرائيل من القوى الغربية -بما فيها فرنسا- لا يصب في مصلحتها، وعادت إلى شق آخر من إجابة المخرج الفرنسي كلود لانزمان (1925-2018) عن سؤال “لماذا إسرائيل؟” عندما قال “هناك حاجة إلى بلد يمكن لليهود من جميع أنحاء العالم العيش فيه بأمان بعيدا عن الاضطهاد”.

    وعلقت على ذلك التبرير بالقول إن المجازر التي تقترفها إسرائيل في حق الفلسطينيين، والحرب التي تشنها باستمرار ضد جيرانها، وما تحظى به من دعم غربي مطلق كلها عوامل تهدد مبرر وجود هذا الدولة التي أنشئت عام 1948.

    وفي هذا الصدد، نقلت “لوموند ديبلوماتيك” مخاوف توماس فريدمان الكاتب الأميركي البارز في صحيفة نيويورك تايمز، والذي يخشى اليوم الذي “ينظر فيه اليهود إلى إسرائيل، ليس باعتبارها ملاذا لهم من معاداة السامية، ولكن على أنها آلة جديدة لإنتاج معاداة السامية”.

    وهو ما دفعه إلى القول في مقال نشر في 11 يونيو/حزيران 2025 إنه يجب على الشتات اليهودي في العالم أن يستعد بالفعل “ليكون يهوديا في عالم تُعتبر فيه الدولة اليهودية دولة منبوذة ومصدر عار لا مصدر فخر”.

    وختمت المجلة الفرنسية تحقيقها بالتساؤل التالي: هل يعمل اللوبي المؤيد لإسرائيل على التعجيل بتحقيق تلك الغاية من خلال الدفاع عن أمر لا يمكن الدفاع عنه؟

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    بعد احتجاجه المسيء.. ماليزيا تستعد لترحيل «ناشط إخواني» إلى القاهرة

    معاناة الانتظار الطويل لأسر المختفين قسرا في عدن

    رئيس الوزراء اليمني: سنكون إلى جانب الشعب وسنخوض المعركة من أجل المواطنين بكل شجاعة

    ترمب يجدد اعتراف أمريكا بالسيادة المغربية على الصحراء الغربية

    دوافع كندا لتغيير موقفها تجاه فلسطين

    في أول قرار بعد استقلالهما.. جهازان أوكرانيان يتهمان مسؤولين بالفساد والرشوة

    هل تعترف بريطانيا حقا بدولة فلسطين؟

    عراقجي: لا زلنا قادرين على تخصيب اليورانيوم

    بعد زيارة ويتكوف.. هل تدير واشنطن أزمة الجوع أم الرواية في غزة؟

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    أخضر كرة قدم الصالات يهزم الصين ويتأهل إلى نهائي بطولة القارات

    الأحد 03 أغسطس 12:42 ص

    أمين عام «الهلال الأحمر»: الجمعية شكلت خلال فترة الغزو نموذجاً إنسانياً فريداً

    الأحد 03 أغسطس 12:33 ص

    برونو فيرنانديز: هل يُكمل مثلث الرعب في النصر؟

    الأحد 03 أغسطس 12:30 ص

    ندوة في معرض الكتاب بالمدينة تسلّط الضوء على البعد الحضاري للحج

    الأحد 03 أغسطس 12:29 ص

    بند غريب في عقد ميسي الجديد مع إنتر ميامي

    الأحد 03 أغسطس 12:21 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    معاناة الانتظار الطويل لأسر المختفين قسرا في عدن

    الأحد 03 أغسطس 12:18 ص

    كيف ردت جهات إسرائيلية على فيديو الأسير أفيتار دافيد؟

    الأحد 03 أغسطس 12:16 ص

    الاشتراك في إصدار أغسطس لمنتج «صح».. غداً

    الأحد 03 أغسطس 12:02 ص

    «وزارة الثقافة» تحتفي بعام الحرف اليدوية في معرض الكتاب 2025

    الأحد 03 أغسطس 12:01 ص

    رئيس الوزراء اليمني: سنكون إلى جانب الشعب وسنخوض المعركة من أجل المواطنين بكل شجاعة

    الأحد 03 أغسطس 12:00 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟