Close Menu
    رائج الآن

    «المالية»: قدرة المملكة قوية على مواجهة الصدمات والتحديات الاقتصادية الخارجية

    الإثنين 04 أغسطس 8:45 م

    بدأت تصوير المشاهد.. رانيا منصور ما بين «وتر حساس والست لما»

    الإثنين 04 أغسطس 8:44 م

    ولي العهد يستقبل رئيس مجلس الوزراء الكويتي

    الإثنين 04 أغسطس 8:43 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • «المالية»: قدرة المملكة قوية على مواجهة الصدمات والتحديات الاقتصادية الخارجية
    • بدأت تصوير المشاهد.. رانيا منصور ما بين «وتر حساس والست لما»
    • ولي العهد يستقبل رئيس مجلس الوزراء الكويتي
    • فيديو. “بدي شي من ريحته”.. طفل غزاوي يبكي أبًا قُتل قرب موقع توزيع المساعدات
    • زميل الطالب الراحل محمد القاسم يروي تفاصيل جديدة عن وفاة صديقه: نطق الشهادة قبل وفاته
    • نائب رئيس الأركان يتوجه إلى أسكتلندا لحضور الاجتماع التاسع لمجموعة «دراغون»
    • إصدار طابع تذكاري جديد لأمير مكة المكرمة
    • لجنة الدفاع المدني بجازان تعقد اجتماعها استعداداً للحالة المطرية
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » من إصلاحي ليبرالي إلى ناطق شرس باسم الكرملين: من هو ديمتري ميدفيديف؟
    العالم

    من إصلاحي ليبرالي إلى ناطق شرس باسم الكرملين: من هو ديمتري ميدفيديف؟

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالإثنين 04 أغسطس 5:27 م1 زيارة العالم لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني
    بقلم:&nbspJesús Maturana&nbsp&&nbspيورونيوز

    نشرت في 04/08/2025 – 11:30 GMT+2
    •آخر تحديث
    11:31

    اعلان

    ما بدأ كتقارب خلال الأشهر الأولى من تولي ترامب منصبه، تحوّل إلى أزمة دبلوماسية انتهت بالإعلان عن نشر غواصات نووية أمريكية قرب الأراضي الروسية.

    وشكّلت تصريحات ميدفيديف منعطفًا حاسمًا، بعدما وصف إنذار ترامب لبوتين بشأن أوكرانيا بأنه “تهديد وخطوة نحو الحرب”. وفي حزيران/يونيو، أي بعد الضربات الجوية الأمريكية التي استهدفت منشآت نووية في إيران، الحليفة لموسكو، ألمح ميدفيديف إلى أنّ “عدة دول” مستعدة لتزويد طهران برؤوس نووية، ما أثار غضب ترامب، ورأى في كلامه تهديدًا مبطّنًا بشن هجوم نووي.

    وتصاعدت لهجة ميدفيديف أكثر من ذلك مُلمّحًا إلى ما يُعرف بـ”اليد الميتة”، وهو نظام قيادة نووية يتيح لموسكو إطلاق أسلحتها النووية تلقائيًا إذا ما تعرّضت قيادتها لضربة مدمّرة. وقد دفعت هذه التصريحات، التي وصفها الرئيس الأمريكي بأنها “استفزازية للغاية”، ترامب إلى إصدار أوامر بتمركز غواصتين نوويتين “في المناطق المناسبة، في حال كانت هذه التصريحات الجنونية والتحريضية أكثر من مجرد كلمات”.

    ويشكّل هذا التصعيد تناقضًا حادًا مع الأجواء التي سادت في الأشهر الأولى من ولاية ترامب، حين بلغ التقارب حدّ إشادة ميدفيديف بالرئيس الجمهوري بشأن استعداده لزعزعة النظام الاقتصادي العالمي، ولمواجهته الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي داخل البيت الأبيض، متّهمًا إيّاه بـ”اللعب على وتر الحرب العالمية الثالثة”.

    ورأى منتقدون أن منشورات ميدفيديف تشكّل محاولة للحفاظ على مكانته السياسية داخل النخبة الروسية، إلا أن ترامب تعامل مع تهديداته بجدية، خصوصًا بعد أن نعت الغربيين بـ”الأوغاد والمنحطين”، وأكد أن “أوكرانيا هي بالطبع روسيا”.

    التحول السياسي لميدفيديف: من الإصلاحية إلى الراديكالية

    يُعد ديمتري ميدفيديف (59 عامًا)، المولود في لينينغراد كما فلاديمير بوتين، من أبرز الأمثلة على التحوّل السياسي داخل الكرملين المعاصر. وكان لبوتين الدور الحاسم في انطلاق مسيرته السياسية بعد أن استدعاه إلى موسكو عام 1999 كـ”تلميذ نجيب”، ثم سرعان ما منحه مناصب رفيعة، بينها رئاسة شركة الغاز العملاقة “غازبروم”، ورئاسة أركان الكرملين، ثم منصب النائب الأول لرئيس الوزراء.

    خلال ولايته الرئاسية بين عامي 2008 و2012، كان يُنظر إلى ميدفيديف كشخصية إصلاحية ليبرالية، سعت إلى بناء علاقات “ودية” مع أوروبا والولايات المتحدة. ففي عام 2010، وقّع مع الرئيس الأمريكي آنذاك باراك أوباما معاهدة للحد من الأسلحة النووية، وفي العام التالي أدخل روسيا إلى منظمة التجارة العالمية بعد 18 عامًا من المفاوضات. كما اعتمد سياسة خارجية قائمة على تجنّب المواجهة مع أي دولة. ورغم الانتقادات التي طالت برنامجه التحديثي واعتباره أقرب إلى الخطاب منه إلى التطبيق، إلا أنه ظل على تناقض واضح مع النهج الأكثر تشددًا الذي اتبعه الكرملين.

    ومع ذلك، ظل واضحًا دائمًا من هو الطرف المهيمن في ذلك الثنائي، الذي شبّهته البرقيات الدبلوماسية الأمريكية بـ”باتمان وروبن”. وكان أول إجراء اتخذه ميدفيديف عقب فوزه في الانتخابات عام 2008، بدعم من بوتين، هو تعيينه رئيسًا للوزراء، مانحًا إياه بذلك صلاحيات واسعة في عملية صنع القرار. وبينما قوبل صعوده بترحيب من بعض الأوساط الغربية، اعتبره آخرون مجرد واجهة مؤقتة تتيح لبوتين الالتفاف على القيود الدستورية التي تمنع تولّي الرئاسة لولايتين متتاليتين.

    ويكشف قرار روسيا بإرسال قوات إلى جورجيا عام 2008، والذي أسفر عن تدهور حاد في علاقاتها مع الغرب، عن طبيعة الديناميكية بين ميدفيديف وبوتين. فرغم إصرار ميدفيديف على أن القرار كان قراره الشخصي، إلا أن جنرالًا رفيع المستوى صرّح بأن بوتين وضع خطته قبل تنصيب الرئيس رسميًا حتى. وفي السياق ذاته، امتنعت موسكو خلال تلك المرحلة عن التصويت في قرار أساسي بمجلس الأمن الدولي بشأن ليبيا عام 2011، مهّد لاحقًا لتدخل عسكري بقيادة حلف شمال الأطلسي، وهو القرار الذي لم يتوقف بوتين عن انتقاده منذ ذلك الحين.

    وتبنّى ميدفيديف، الذي شغل منصبَي رئيس الدولة ورئيس الوزراء (2012–2020)، خطابًا شديد العداء للغرب، وكرّس مواقفه الإقصائية تجاه الرئيس الأوكراني، مهاجمًا المبادئ الأوروبية ومُطلقًا تهديدات بحرب نووية مدمّرة. ولم تقتصر هجماته على السياسات، بل طالت شخصيات بارزة، من بينها المستشار الألماني فريدريش ميرتس، الذي اتّهمه بـ”الكذب”، ورئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين، التي وصفها بـ”الشريرة”.

    ويتزامن هذا التحوّل في خطاب ميدفيديف مع تراجع مكانته السياسية، بعدما أن تمّ تهميشه مع صعود نخبة “السيلوفيكي”، المكوّنة من الجيش والأجهزة الأمنية، لينتهي به الأمر خارج رئاسة الحكومة عام 2020. واليوم، وقد أصبح يضطلع بدور محدود كنائب لرئيس مجلس الأمن، يبدو أن مواقفه الراديكالية المتصاعدة تمثّل محاولة لاستعادة نفوذه، في تناقض صارخ مع ماضيه الإصلاحي.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    فيديو. “بدي شي من ريحته”.. طفل غزاوي يبكي أبًا قُتل قرب موقع توزيع المساعدات

    نائب رئيس الأركان يتوجه إلى أسكتلندا لحضور الاجتماع التاسع لمجموعة «دراغون»

    ترامب: على إسرائيل أن تطعم الناس في غزة

    عقب إقالة مفوّضة الإحصاءات العمالية.. البيت الأبيض يُدافع وترامب يكرّر اتهاماته بالتلاعب

    ترقية 47 إلى قضاة من الدرجة الثانية ووكلاء نيابة «أ»

    حماس: نتنياهو يعمل على إنهاء قضية الأسرى بقتلهم جوعا

    السفير القطري: علاقات أخوية وثيقة مع الكويت

    شهيدان باشتباكات في قباطية وتصاعد الاعتداءات بالضفة

    مركز التحكم الوطني.. عمل متواصل للحفاظ على استقرار المنظومة الكهربائية

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    بدأت تصوير المشاهد.. رانيا منصور ما بين «وتر حساس والست لما»

    الإثنين 04 أغسطس 8:44 م

    ولي العهد يستقبل رئيس مجلس الوزراء الكويتي

    الإثنين 04 أغسطس 8:43 م

    فيديو. “بدي شي من ريحته”.. طفل غزاوي يبكي أبًا قُتل قرب موقع توزيع المساعدات

    الإثنين 04 أغسطس 8:30 م

    زميل الطالب الراحل محمد القاسم يروي تفاصيل جديدة عن وفاة صديقه: نطق الشهادة قبل وفاته

    الإثنين 04 أغسطس 8:25 م

    نائب رئيس الأركان يتوجه إلى أسكتلندا لحضور الاجتماع التاسع لمجموعة «دراغون»

    الإثنين 04 أغسطس 8:19 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    إصدار طابع تذكاري جديد لأمير مكة المكرمة

    الإثنين 04 أغسطس 8:15 م

    لجنة الدفاع المدني بجازان تعقد اجتماعها استعداداً للحالة المطرية

    الإثنين 04 أغسطس 8:14 م

    مخاوف صينية من شرائح “إنفيديا”.. والشركة تؤكد اهتمامها بالأمن السيبراني | تكنولوجيا

    الإثنين 04 أغسطس 8:09 م

    عرض ضخم لبراهيم دياز في عيد ميلاده الـ26

    الإثنين 04 أغسطس 8:04 م

    سوريا.. محاربة المخدرات لبناء الثقة الاقتصادية مع الخارج

    الإثنين 04 أغسطس 8:02 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟