Close Menu
    رائج الآن

    السعودية تثمن اعتراف أستراليا ونيوزيلندا بفلسطين

    الإثنين 11 أغسطس 3:59 م

    الفضلي يتفقد مشاريع البيئة والمياه في تبوك ويجيب على استفسارات المواطنين

    الإثنين 11 أغسطس 3:58 م

    مارسيل خليفة يغني لغزة ولبنان في مهرجان صيدا

    الإثنين 11 أغسطس 3:52 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • السعودية تثمن اعتراف أستراليا ونيوزيلندا بفلسطين
    • الفضلي يتفقد مشاريع البيئة والمياه في تبوك ويجيب على استفسارات المواطنين
    • مارسيل خليفة يغني لغزة ولبنان في مهرجان صيدا
    • هآرتس: ترامب لن ينقذ الفلسطينيين ولا الأسرى ولا إسرائيل من نفسها
    • مظاهرات حاشدة بأبيدجان رفضا لترشح واتارا وإقصاء قادة المعارضة
    • الهند: 55% من صادرات السلع إلى أمريكا ستتأثر بالرسوم الجمركية
    • مصدر مقرب من أنغام يكشف لـ«عكاظ» تطورات حالتها الصحية
    • زيلينسكي: التنازلات لن تقنع روسيا بوقف القتال
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » “غزة فاضحة العالم”.. بين ازدواجية المعايير ومصير شمشون | ثقافة
    ثقافة

    “غزة فاضحة العالم”.. بين ازدواجية المعايير ومصير شمشون | ثقافة

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالإثنين 11 أغسطس 11:46 ص1 زيارة ثقافة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    الرباط – “غزة.. فاضحة العالم” ليست مجرد مقالات كتبت في وقتها لمتابعة تطورات قضية فلسطين التي تجاوز تأثيرها الإقليمي مدى أكثر من 75 سنة، لتصل إلى فضاءات عالمية واسعة ما زالت تتفاعل فيها حتى اليوم ككرة ثلج متدحرجة. إنها استعادة للذاكرة، ليس فقط لتسجيل المواقف، بل لتأكيد أن “قضية فلسطين هي أم القضايا في عصرنا الحديث”.

    هكذا يكتب الصحفي المغربي علي أنوزلا على ظهر كتاب جديد جمع فيه مقالاته التي كتبها بين عامي 2016 و2024، حول ما عاشته غزة وما تعيشه إلى الآن، والذي لقي تفاعلا من قبل شخصيات إعلامية وثقافية مغربية.

    تقول الإعلامية والمذيعة الشابة وفاء كنسوس إن هذه المقالات ليست تحليلات سياسية عادية، بل شهادات صادقة تنطلق من موقف إنساني وأخلاقي، يقف إلى جانب المظلوم، لا من موقع الحياد أو المراقبة من بعيد.

    وتضيف للجزيرة نت: “ما يميزها هو كيف حول الصحافة إلى نوع من المحاكمة الرمزية. أنوزلا لم يخف انحيازه، بل عبر عنه بوضوح: إلى الضحية، إلى المقاومة، وإلى الكلمة التي تكشف وتوثق”.

    مواقف إنسانية

    يقول الأديب الألماني غونتر غراس “من يمنح الكلمة للمهزومين، يضع انتصار المنتصرين من جديد محل سؤال”.

    وعلي أنوزلا فعل الشيء ذاته، كما جاء في تقديم الكتاب من قبل الإعلامي المغربي توفيق بوعشرين، إذ يقول إن “أفضل ما يمكن أن تقوم به الكلمات والمقالات والآراء والروايات أن تضع الاحتلال محل سؤال استنكاري، في انتظار أن يأتي الجواب الفعلي من جيل سيخرج من رماد غزة، ومن ضمير الأجيال القادمة”.

    بينما تبرز كنسوس أن أنوزلا جسد الاصطفاف بوضوح في نصوصه، خاصة في ظل العدوان على غزة، حيث يرى أن الوقوف إلى جانب الضحية “ليس فقط موقفا إنسانيا، بل سياسيا أيضا”.

    من جهته، يرى الإعلامي المغربي صلاح الدين لمعيزي أن إصدار كتاب حول موضوع غزة، في هذا الظرف الموسوم بالسعي إلى التطبيع، هو في حد ذاته موقف مشرف.

    ويضيف للجزيرة نت “أنوزلا يمثل صوتا صحفيا مقاوما، وحين يكتب مثلا “غزة أولا وأخيرا”، يترجم رفضه لتلك المعادلة الخاطئة التي تضاد بين النضال من أجل التنمية والديمقراطية المحلية، والنضال من أجل التضامن الإنساني مع قضايا عادلة”.

    حسن بويخف

    ازدواجية

    يقول أنوزلا “لو كان الدكتور أبو صفية طبيبا أوكرانيا، ومستشفى كمال عدوان يقع في ضاحية في كييف، لتحولت صورته، وهو يواجه الدبابات الروسية، إلى رمز للشجاعة والتضحية في العالم، لكن ازدواجية المعايير الغربية، التي فضحتها حرب غزة، تكشف لنا كل يوم المستوى المتدني الذي انحدرت إليه معايير قيم الغرب”.

    يرى الكاتب والإعلامي حسن بويخف أن هذا السلوك يتجاوز في دوافعه “ازدواجية المعايير” إلى “العنصرية والاحتقار”، مبرزا أن تفسير السلوك المنافق في فلسفة الدولة الغربية “الديمقراطية” نجده في موقع المواطن الغربي فيها.

    ويشرح للجزيرة نت “في هذه الدول، المواطن هو مصدر السلطة، والحكومات تخشى أن يتحول الرأي العام ضدها، فتعمل على إرضاء مواطنيها وتنتفض عند أي مس بهم، حتى وإن كانوا مذنبين أحيانا، وتكون قوة المناصرة أكبر إذا كان المواطن ذا هوية ‘أصيلة’ تعبر عن الغرب، أي دون أصول عربية أو إسلامية”.

    ويبرز أن آخر مثال على هذه الازدواجية هو في مأساة غزة، حيث تسببت مقاطع فيديو لرهينتين إسرائيليتين تعانيان الجوع في ردود فعل غربية حادة، بما في ذلك عقد جلسة طارئة لمجلس الأمن، بينما يموت في غزة عشرات الأطفال والنساء جوعا.

    ويضيف “إن السلوك العنصري المحتقر الذي تنتهجه الدول الغربية، نابع بالأساس من انحطاط قيمة المواطن وقضاياه لدى الدول العربية والإسلامية نفسها”.

    عبد الله أموش

    مصير شمشون

    “يستعير أنوزلا أسطورة شمشون لتفسير الأوهام السياسية التي تحرك بنيامين نتنياهو في عدوانه الممتد من غزة إلى دول الشرق الأوسط، ويقارن بين شمشون الأسطوري الذي دمر المعبد على نفسه ليجر معه الفلسطينيين فقط من أجل إحداث موت ثقيل الكلفة بالنسبة لهذا الشعب، لينبه إلى أن هذا المسار هو نفسه الذي يسلكه نتنياهو في سبيل تحقيق نصر موهوم قد يؤدي إلى دمار شامل”، كما يقول الباحث في الصحافة والإعلام عبد الله أموش.

    ويضيف للجزيرة نت “يسبر أنوزلا، بشكل موجز، تاريخ شمشون الذي قضى نحبه في أرض غزة، ليحيل على مفارقات يصعب تفسيرها، ويقوده البحث عن قراءة ما يحدث في غزة ومقارنته بالماضي إلى التوقف عند خيار شمشون، الذي هو في المحصلة الأخيرة عبارة عن استعمال السلاح الذري في المواجهة”.

    ويقول إن الكاتب لا يحاول الهرب من الواقع الحالي عبر الغرق في الماضي، بل رام اعتماد تفسير الحاضر باستقراء الماضي، وهو العلم الذي تطور في السياق الغربي خلال البحث عن تفسيرات لسلوك الأفراد والأمم.

    ويبرز أن أي كاتب وصحفي التزم بالدفاع عن قضايا إنسانية لا بد أن يستعمل كل الأساليب الإقناعية والاستعارية، وحتى العاطفية، من أجل إحداث تأثير لدى الجمهور، طالما هو بعيد عن البروباغندا التي تحرف الحقائق أو تطمسها.

    صلاح الدين لمعيزي

    رموز المقاومة الجديدة

    ترتقي سفن الحصار إلى درجة الرموز الفلسطينية، مثلها مثل الكوفية، التي أصبحت رمزا عالميا للرفض والكرامة والتضامن الشعبي.

    حين يتحدث علي أنوزلا عن سفينة “مادلين”، يوجه شكره العميق إلى الناشطتين غريتا وريما، اللتين علمتا أن الصمت ليس مجرد تواطؤ مع الظلم، بل إهانة لصاحبه أيضا.

    ويضيف “شكرا لكما، لأن سفينتكما ذكرتنا بقيم الحرية والتضامن والإخاء واللاعنف والعدالة والسلام، وشكرا لأن صدى صوتكما تردد في كل أرجاء العالم، ووصلت رسالتكما إلى القلوب”.

    ويبرز لمعيزي كيف يحول أنوزلا التضامن مع القضية الفلسطينية إلى قضية إنسانية تتجاوز الحدود الدينية والإيديولوجية، مشيرا إلى دعم مثقفين من خلفيات متعددة، ليسوا بالضرورة مسلمين، مما يمثل دعما إيجابيا ومشجعا.

    ويضيف أنه رغم الانتقادات والسخرية التي تواجه المتضامنين في هذه الحرب الثقافية، ومن احتكار الإعلام من قبل القوى الصهيونية والغربية، يتزايد ارتفاع الأصوات الحرة في العالم، وتسير الأمور نحو تغيير ملحوظ في الرأي العام في عدد من البلدان الأوروبية.

    قد لا يندرج كتاب “غزة.. فاضحة العالم” بنسخته الإلكترونية ضمن خانة الكتب التقليدية، لكنه يجمع بين مئات المقالات التي تنتمي، كما يؤكد بوعشرين في مقدمة الكتاب، إلى ذلك الجنس الصحفي الذي يسبق عمل المؤرخ، خاصة عندما يكون صاحبه متابعا دقيقا لموضوعه عبر سنوات طويلة، ويكون قلمه ملتزما بالقيم المهنية للصحافة، وفي مقدمتها الانحياز إلى الحقيقة، وإعطاء صوت للضعيف، وإعلاء مبادئ القانون الدولي وحقوق الإنسان والسلام العالمي، ذلك السلام المبني على العدالة والإنصاف، وليس “سلام الرومان” المغشوش الذي تحرسه السيوف والنبال وقهر الإنسان.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    مصدر مقرب من أنغام يكشف لـ«عكاظ» تطورات حالتها الصحية

    «بعد جدل صورتهما».. لارا ترمب تبدأ في متابعة محمد رمضان على «إنستغرام»

    «إساءة للنقيب».. ابنة الراحل عامر منيب تلجأ للقضاء ضد منتحلي شخصيتها

    كريم فهمي يكشف حقيقة خلافه مع مخرج مسلسله «220 يوم»

    “أبو مينا” ينجو من الغرق.. كيف أنقذت مصر مدينة مسيحية نادرة من تحت الرمال والمياه؟ | ثقافة

    السلطان و”الزواج الكبير” في جزر القمر.. إرث ثقافي يتوّج الهوية الاجتماعية | ثقافة

    كريم العدل: «220 يوم» ثمرة عامين من التحضير.. وأطمح لعمل عن القضية الفلسطينية

    “مكان وسط الزحام”: سيرة ذاتية لعمار علي حسن تكشف قصة صعود طفل فقير نحو الإبداع الأدبي | ثقافة

    اعتماد تشكيل مجلس إدارة جمعية أدبي جازان

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    الفضلي يتفقد مشاريع البيئة والمياه في تبوك ويجيب على استفسارات المواطنين

    الإثنين 11 أغسطس 3:58 م

    مارسيل خليفة يغني لغزة ولبنان في مهرجان صيدا

    الإثنين 11 أغسطس 3:52 م

    هآرتس: ترامب لن ينقذ الفلسطينيين ولا الأسرى ولا إسرائيل من نفسها

    الإثنين 11 أغسطس 3:43 م

    مظاهرات حاشدة بأبيدجان رفضا لترشح واتارا وإقصاء قادة المعارضة

    الإثنين 11 أغسطس 3:42 م

    الهند: 55% من صادرات السلع إلى أمريكا ستتأثر بالرسوم الجمركية

    الإثنين 11 أغسطس 3:27 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    مصدر مقرب من أنغام يكشف لـ«عكاظ» تطورات حالتها الصحية

    الإثنين 11 أغسطس 3:26 م

    زيلينسكي: التنازلات لن تقنع روسيا بوقف القتال

    الإثنين 11 أغسطس 3:25 م

    عدد الصحفيين القتلى في غزة يرتفع منذ السابع من أكتوبر/ تشرين الأول إلى 238.. هؤلاء أبرزهم!

    الإثنين 11 أغسطس 3:13 م

    الاتفاق تم.. سكاي سبورت: كومان إلى النصر بـ 35 مليون يورو

    الإثنين 11 أغسطس 3:09 م

    إيران تعرض تقليص النووي لرفع العقوبات الدولية

    الإثنين 11 أغسطس 2:58 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟