Close Menu
    رائج الآن

    حراس المرمى يغيّرون قواعد اللعبة.. كيف أصبحت ركلات الترجيح علما لا حظا؟

    الجمعة 15 أغسطس 7:17 ص

    لكل طفل قُتل في غزة اسم وحكاية فهل يعي الألمان ذلك؟

    الجمعة 15 أغسطس 7:11 ص

    مهمة نتنياهو الروحية تثير غضبا ومغردون يحذرون من مغبة السكوت

    الجمعة 15 أغسطس 7:09 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • حراس المرمى يغيّرون قواعد اللعبة.. كيف أصبحت ركلات الترجيح علما لا حظا؟
    • لكل طفل قُتل في غزة اسم وحكاية فهل يعي الألمان ذلك؟
    • مهمة نتنياهو الروحية تثير غضبا ومغردون يحذرون من مغبة السكوت
    • الإعلان عن أعضاء لجنة تحكيم الموسم الجديد المرتقب من «The Voice»
    • قبل يوم من قمة ألاسكا.. هجمات أوكرانية تستهدف مباني ومنشآت نفطية
    • المشاري يعترض على بعض فقرات بنود «البناء الاستثماري»
    • الهند والسعودية: شراكة استراتيجية لرسم المستقبل المشترك
    • الهند والسعودية ترسمان معاً المستقبل المشترك
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » كلام دون فعل.. لماذا لا يتدخل الغرب في غزة؟
    سياسة

    كلام دون فعل.. لماذا لا يتدخل الغرب في غزة؟

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالجمعة 15 أغسطس 3:06 ص1 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    قالت صحيفة هآرتس إن الحكومات الغربية تدين دمار غزة لكنها تتجنب أي تدخل جاد، رغم معاناة المدنيين غير المسبوقة وسوابق التدخل العروفة، كاستخدام القوة ضد ليبيا لحماية مواطنيها من الجرائم التي ارتكبتها حكومتهم، بإذن من مجلس الأمن.

    وأوضحت الصحيفة -في مقال بقلم ياجيل ليفي- أن قمة للأمم المتحدة أقرت في سبتمبر/أيلول 2005، مبدأ “مسؤولية الحماية”، وهو واجب الدول في حماية سكانها من الإبادة الجماعية، وجرائم الحرب والتطهير العرقي، والجرائم ضد الإنسانية، وعندما تفشل حكومة ما في القيام بذلك، يكون المجتمع الدولي ملزما باستخدام التدابير الدبلوماسية والإنسانية وغيرها لحماية السكان المتضررين، وإذا لزم الأمر، يجوز لمجلس الأمن فرض عقوبات أو حتى الإذن باستخدام القوة العسكرية، كما فعل في ليبيا عام 2011.

    وفي الظروف العادية، يتوقع المرء ضغوطا دولية متزايدة لتطبيق مبدأ “مسؤولية الحماية” في غزة، بعد أن فشلت السلطة الفلسطينية صاحبة السيادة في حماية شعبها، وأن يشمل هذا الضغط دعوات لفرض عقوبات، وإذا لزم الأمر عملا عسكريا.

    ومع ذلك، لا يبدو التدخل مطروحا حتى الآن، فالولايات المتحدة تستخدم حاليا حق النقض (الفيتو) ضد قرارات أكثر تواضعا بكثير في مجلس الأمن، وقد عرقلت مؤخرا اقتراحا دعا، من بين تدابير أخرى، إلى رفع القيود المفروضة على دخول المساعدات الإنسانية إلى غزة.

    لا أحد يجرؤ

    وذكر الكاتب بأن حلف شمال الأطلسي (ناتو) تجاوز مجلس الأمن عام 1999، قبل إضفاء الطابع الرسمي على مبدأ “مسؤولية الحماية”، وقصف صربيا لوقف التطهير العرقي الذي يمارس على الألبان في كوسوفو، رغم أنه لم يقتل سوى نحو ألفي مدني ألباني مع تشريد 350 ألفا، مقابل قتل ما يزيد على “30 ألفا” وتشريد حوالي مليوني شخص في غزة، حسب الصحيفة.

    وبناء على هذا المنطق -كما يقول الكاتب- فإن الكارثة الأشد وطأة في غزة اليوم، بالإضافة إلى تحميل معظم الأوروبيين إسرائيل المسؤولية الكاملة، ينبغي أن يدفع القادة الأوروبيين إلى الضغط من أجل تحرك الناتو، كما أنه يمكنهم استلهام سلوك إسرائيل الأخير عندما تصرفت كممثل للمجتمع الدولي، وطبقت مبدأ “مسؤولية الحماية” بضرب سوريا دفاعا عن السكان الدروز، حسب قولها.

    من المشكوك فيه أن يفكر أي شخص في الغرب في القيام بعمل عسكري ضد إسرائيل، بل إنه لا أحد في الغرب سوف يرحب بهذه الفكرة، لأن إسرائيل تتمتع بحماية الولايات المتحدة، ولا تزال تعتبر جزءًا من الغرب، وركيزة من ركائز “الجدار الحديدي” ضد العالم الإسلامي

    ولكن في حالة غزة، من المشكوك فيه أن يفكر أي شخص في الغرب في القيام بعمل عسكري ضد إسرائيل، أو فرض حصار جوي، أو حتى اتخاذ خطوات بسيطة مثل نشر قوات لفصل سكان غزة عن الجيش الإسرائيلي، بل إنه لا أحد في الغرب سوف يرحب بهذه الفكرة، لأن إسرائيل تتمتع بحماية الولايات المتحدة، ولا تزال تعتبر جزءا من الغرب، وركيزة من ركائز “الجدار الحديدي” ضد العالم الإسلامي.

    وهكذا، ستواصل الدول الغربية مشاهدة الجوع والدمار والقتل والنزوح الجماعي في غزة، وستواصل مشاهدة الأطفال الرضع وهم يدفنون في غزة بأجسادهم الصغيرة، وتدفن معهم الهوية الأخلاقية لإسرائيل.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    لكل طفل قُتل في غزة اسم وحكاية فهل يعي الألمان ذلك؟

    قبل يوم من قمة ألاسكا.. هجمات أوكرانية تستهدف مباني ومنشآت نفطية

    التطورات في غزة وسوريا على طاولة المباحثات التركية القطرية

    16 قتيلاً في غزة.. وتحركات في القاهرة لمناقشة مقترحات جديدة

    الشيباني: تقرير أحداث الساحل السوري الأممي ينسجم مع لجنة تقصي الحقائق

    صحفية أميركية: نجاح ممداني أربك بعض الديمقراطيين وتدخل أوباما قلب الموازين

    ماكرون: ترمب استبعد انضمام أوكرانيا لـ«الناتو»

    الأمن السوري يقبض على متورط في جرائم قتل

    هل مهد الإعلام الألماني الطريق لقتل الصحفيين في غزة؟

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    لكل طفل قُتل في غزة اسم وحكاية فهل يعي الألمان ذلك؟

    الجمعة 15 أغسطس 7:11 ص

    مهمة نتنياهو الروحية تثير غضبا ومغردون يحذرون من مغبة السكوت

    الجمعة 15 أغسطس 7:09 ص

    الإعلان عن أعضاء لجنة تحكيم الموسم الجديد المرتقب من «The Voice»

    الجمعة 15 أغسطس 6:57 ص

    قبل يوم من قمة ألاسكا.. هجمات أوكرانية تستهدف مباني ومنشآت نفطية

    الجمعة 15 أغسطس 6:56 ص

    المشاري يعترض على بعض فقرات بنود «البناء الاستثماري»

    الجمعة 15 أغسطس 6:30 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    الهند والسعودية: شراكة استراتيجية لرسم المستقبل المشترك

    الجمعة 15 أغسطس 6:27 ص

    الهند والسعودية ترسمان معاً المستقبل المشترك

    الجمعة 15 أغسطس 6:26 ص

    هل يكسر مبابي لعنة الرقم 10 في ريال مدريد؟

    الجمعة 15 أغسطس 6:16 ص

    التطورات في غزة وسوريا على طاولة المباحثات التركية القطرية

    الجمعة 15 أغسطس 6:10 ص

    الجيش الإسرائيلي يبحث خطة احتلال غزة ويكثّف التمهيد الناري

    الجمعة 15 أغسطس 6:08 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟