Close Menu
    رائج الآن

    “طفولتي تلاشت ببساطة”.. عرائس الرياح الموسمية في باكستان

    الأربعاء 17 ديسمبر 9:05 ص

    اليوم.. باريس سان جيرمان يواجه فلامنغو البرازيلي في نهائي كأس القارات للأندية بالدوحة

    الأربعاء 17 ديسمبر 8:30 ص

    ترامب يعلن خطوبة نجله الأكبر على بيتينا أندرسون.. من تكون سيدة المجتمع التي أثارت الاهتمام؟

    الأربعاء 17 ديسمبر 8:24 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • “طفولتي تلاشت ببساطة”.. عرائس الرياح الموسمية في باكستان
    • اليوم.. باريس سان جيرمان يواجه فلامنغو البرازيلي في نهائي كأس القارات للأندية بالدوحة
    • ترامب يعلن خطوبة نجله الأكبر على بيتينا أندرسون.. من تكون سيدة المجتمع التي أثارت الاهتمام؟
    • كأس العرب.. تفرد من جديد
    • أرقام صادمة عن الفساد في العالم على طاولة مؤتمر أممي بالدوحة
    • عرض 133 تحفة فنية في الصين احتفاء بالكويت «عاصمة الثقافة»
    • علماء للجزيرة نت: العاصفة الشمسية “غانون” سحقت غلاف الأرض البلازمي
    • الصحة العالمية: 1092 مريضا في قطاع غزة توفوا أثناء انتظار الإجلاء الطبي
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » فلكيون للجزيرة نت: أقوى انفجار كوني على الإطلاق ما زال محيرا
    علوم

    فلكيون للجزيرة نت: أقوى انفجار كوني على الإطلاق ما زال محيرا

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأربعاء 20 أغسطس 5:29 م1 زيارة علوم لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    في 9 أكتوبر/تشرين الأول 2022، رصد علماء الفلك انفجارا ضخما في الفضاء، في الواقع كان هذا الانفجار من الضخامة بحيث فهم العلماء بسرعة أن الانفجار، الذي سمي فيما بعد “جي بي آر 221009 إيه”، كان بلا شك أقوى انفجار رصده البشر على الإطلاق.

    تصف الباحثة في معهد فيزياء الطاقات العالية بإسبانيا، مونيكا سيجلار في تصريحات للجزيرة نت، الحدث بأنه “كان مُبهرا لدرجة أنه استحق لقب “الألمع على الإطلاق”.

    وتوضح سيجلار أن هذا الانفجار” كان قويا لدرجة أنه أثر على الغلاف الجوي للأرض، على الرغم من وقوعه على بعد 2.4 مليار سنة ضوئية، وأربك العديد من أجهزة الكشف التي كانت تراقبه، مما أدى إلى إطلاق حملة رصد للمتابعة في جميع أنحاء العالم”.

    بعد مرور ما يقرب من 3 سنوات، لا يزال هذا الحدث يكشف عن رؤى جديدة حول هذه الانفجارات الطاقوية الهائلة وغير المفهومة جيدا، والتي نادرا ما تُرى، إذ يُقدّر أن انفجارا بهذه الشدة يحدث مرة واحدة فقط كل 10 آلاف عام.

    في دراسة نُشرت مؤخرا في  دورية “أستروفيزكال جورنال ليترز”، أعلن فريق دولي من الباحثين في مشروع “مصفوفة تلسكوب تشيرينكوف” نتائج جديدة، حيث أعادوا دراسة الانفجار بهدف كشف المزيد من الأسرار حول هذه الانفجارات الغامضة العالية الطاقة والتي باتت تعرف باسم “انفجارات أشعة غاما”.

    لغز كوني يصعب حله

    وفقا لسيجلار، التي قادت تنسيق الكتابة في الدراسة وشاركت في المراجعة والتحليل، فإنه “عادةً، يمكن لانفجار واحد من هذا النوع أن يطلق في ثوان معدودة طاقة تعادل ما أنتجته الشمس طوال 10 مليارات سنة”.

    ولكن، على الرغم من طبيعتها العالية الطاقة وسطوعها الشديد، إلا أن مصادرها يصعب تتبعها، حيث تضعف إشارات أشعة غاما أثناء انتقالها عبر المسافات الكونية الشاسعة، ولهذا السبب، يعتبرها العلماء لغزا كبيرا.

    ويبدو أن هذه الانفجارات تحدث خارج مجرة “درب التبانة” التي يبلغ عرضها 100 ألف سنة ضوئية، وتعلن عن نفسها بومضة سريعة وقصيرة تستمر من ثوان إلى دقائق، يتبعها توهج يمكن أن يستمر لساعات أو حتى شهور قبل أن يتلاشى تماما، مما يمنح العلماء وقتا كافيا لجمع أكبر قدر من البيانات.

    وتنقسم هذه الانفجارات أيضا إلى نوعين رئيسيين يصنفهما العلماء حسب المدة: انفجارات أشعة غاما طويلة الأمد تستمر لأكثر من ثانيتين وحتى بضع دقائق، ويُعتقد أنها تنطلق عندما تنفجر النجوم العملاقة في نهاية حياتها، وتتحول إلى مستعر أعظم، تاركة وراءها ثقوبا سوداء.

    أما انفجارات أشعة غاما القصيرة، فتستمر من ثانيتين إلى بضعة ميلي ثانية فقط، ويُعتقد أنها تحدث نتيجة اصطدام واندماج النجوم النيوترونية، وهي أصغر وأكثر أنواع النجوم المعروفة كثافة.

    ويُعتقد أن الانفجار الأكثر سطوعا على الإطلاق تحديدا قد نتج عن انفجار نجم ضخم ربما يزيد حجمه عن 30 مرة حجم الشمس، مخلّفا ثقبا أسود ذا كتلة نجمية.

    انفجار أشعة جاما يضرب الأرض من نجم متفجر بعيد (وكالة الفضاء الأوروبية)

    تتبع ألمع انفجار على الإطلاق

    رغم أن علماء الفلك رصدوا أقوى انفجار على الإطلاق في البداية على أنه وميض شديد السطوع من أشعة غاما عالية الطاقة، إلا أن هذا الوميض أعقبه توهج خافت عبر العديد من الأطوال الموجية للطاقة، مما سمح للتلسكوبات غير المعتمدة على أشعة غاما بدراسته.

    بعد رصد مجموعة من التلسكوبات الفضائية، بما في ذلك تلسكوبا “فيرمي” و”سويفت” التابعان لوكالة ناسا، هذه الظاهرة لأول مرة، بالأشعة السينية وأشعة غاما، سارع فريق دولي من علماء الفلك في مرصد “روك دي لوس موتشاتشوس” في جزيرة لا بالما بإسبانيا، إلى توجيه أداة “النموذج الأولي للتلسكوب الكبير الحجم” نحو الانفجار الذي ميّزته طبيعته فورا عن غيره من انفجارات أشعة غاما.

    تتبع الباحثون نشاط الوميض لمدة 20 يوما، مما يجعلها أوسع متابعة لانفجار أشعة غاما شديد السطوع والطاقة يقوم بها تلسكوب على الإطلاق.

    أتاحت عملية المراقبة المطولة هذه للباحثين وضع قيود على الحدود العليا لأشعة غاما القوية التي أطلقها الانفجار، كما تمكنوا من التعرف على بعض خصائص تكوينه. ومع ذلك، ما رآه الفلكيون كان يتناقض مع أحد النماذج السائدة حول إشعاعات الطاقة الخاصة بانفجارات أشعة غاما.

    في العادة، يُفترض أن انفجارات أشعة غاما -سواء كانت ناجمة عن اندماج النجوم النيوترونية أو موت النجوم الضخمة، أي النجوم التي تفوق كتلتها الشمس بعدة مرات، بعد مرورها بمرحلة المستعر الأعظم (سوبرنوفا) تتضمن إطلاق نفاثات فائقة السرعة من الغاز المؤين أو البلازما، لكن العملية الدقيقة وراء تكوّن هذه النفاثات وشكلها لا تزال لغزا كبيرا.

    افترضت إحدى النظريات السابقة أن النفاثات البلازمية في انفجارات أشعة غاما تنبعث في هيكل على شكل حرف “تي”، وهو مخروط مركزي من مادة عالية السرعة محاط بنطاق أوسع من مادة أبطأ حركة. بدلا من ذلك، يبدو أن أسطع انفجار لأشعة غاما رُصد على الإطلاق مدفوعا بنفثة واحدة تحتوي على نفثة مركزية سريعة محاطة بمادة أبطأ.

    أفكار جديدة

    كشفت الملاحظات الجديدة التي رصدها تلسكوب “إل إس تي 1” في عام 2022 عن زيادة طفيفة في تدفق أشعة غاما، مما يشير إلى أنها ذات طبيعة معقدة عند الطاقات العالية، ويجعلها اكتشافا نادرا وقيما في هذا النطاق من الطاقة.

    توضح سيجلار “على الرغم من أن الزيادة التي تم رصدها لم تصل إلى المستوى المطلوب لتأكيد الاكتشاف بشكل رسمي، إلا أنها سمحت للفريق بتقديم رؤى جديدة حول الطبيعة المعقدة والغامضة لهذه الانفجارات الكونية عند الطاقات العالية جدا، وكيفية توليدها لكميات ضخمة من الطاقة”.

    وأضافت “تمثل هذه النتائج خطوة مهمة نحو ربط النماذج النظرية بالآليات المحتملة التي تفسر كيفية حدوث هذه الانفجارات، والتي تفترض أنها تولّد نفاثات منظمة ومعقدة تتسارع الجسيمات داخلها إلى طاقات عالية”.

    وتدعم البيانات التي جمعها التلسكوب نظرية أن انفجار “جي بي آر 221009 إيه” كان مدفوعا بتدفق نفاثات متعدد الطبقات: نواة ضيقة فائقة السرعة محاطة بغلاف أوسع وأبطأ من المادة.

    كما ساعدت ملاحظات هذا التليسكوب في استبعاد بعض النماذج النظرية التي كانت تتوقع انبعاثات أعلى بكثير من أشعة غاما عالية الطاقة مما لوحظ بالفعل، مما يضيق مجال البحث ويوجه الأبحاث المستقبلية.

    لا يتناقض هذا فقط مع النماذج السائدة لانبعاثات طاقة انفجار أشعة غاما، والتي كانت تفترض أن نفاثات البلازما لها شكل بسيط وموحد، بل يشكِّل تحديا لنماذج نفاثات “القبعة العلوية” التي يشيع استخدامها لوصف انفجارات أشعة غاما في الدراسات السابقة.

    تتميز هذه النفاثات الكونية بوجود توزيع متساو نسبيا للإشعاع على نطاق واسع من الزوايا، مما يجعلها تظهر بشكل “قبعة علوية” أو “صورة مسطحة” عند تصويرها عبر تلسكوبات الأشعة السينية أو أشعة غاما.

    كما يوفر هذا الاكتشاف قيودا مهمة على الآليات المُحفِّزة لتكوين النفاثات في كل من المستعرات العظمى واندماجات النجوم النيوترونية، ويقدم أيضا أدلة مهمة حول آليات تشكلها والطبيعة غير المعروفة للمحرك المركزي الذي يقف وراء الانفجارات الكونية الهائلة.

    Neutron stars merging. Neutron stars are the remnants of stars that have run out of fuel and exploded as supernova, eventually collapsing into a superdense core. A typical neutron star has a mass of between 1.3 and 2.1 solar masses but measures only 10km in diameter. Neutron stars can exist as paired, or binary, stars. This illustration shows the collision of two neutron stars at the very final stage, just before they fully merge. This causes a violent burst of magnetic radiation lasting milliseconds, as well as the emission of gravitational waves. It is suggested that this is the source of short gamma ray bursts.

    مستقبل واعد

    كان التحدي الأبرز في هذه الدراسة هو أن الكثير من بيانات تلسكوب “إل إس تي 1″ المسجلة تضمنت ملاحظات جُمعت تحت ضوء القمر الساطع جدا، وهو وضع عادةً ما يُعيق عمليات الرصد باستخدام تلسكوبات شيرينكوف بسبب كاميراتها الحساسة”.

    تشير سيجلار أن “اكتمال القمر حال دون قدرة التلسكوبات الأخرى على متابعة الحدث بسرعة، لكن الحلول التقنية التي طورها الفريق سمحت للتلسكوب بأن يكون الأول في رصد المصدر في نطاق أشعة غاما عالية الطاقة”.

    وتضيف “هذه هي المرة الأولى التي يتم فيها جمع بيانات باستخدام التلسكوب في مثل هذه الظروف الصعبة، مما يبرز مرونته ويفتح إمكانيات جديدة لتحسين استجابة المرصد للأحداث الكونية العابرة، حتى في ظل الظروف غير المثالية للرصد”.

    بينما يحاول علماء الفلك معرفة المزيد عن انفجارات أشعة غاما والآليات التي تحركها باستخدام التلميحات التي يقدمها هذا العمل، تُظهر نتائج الدراسة قوة الجيل القادم من تلسكوبات مرصد شيرينكوف على دراسة الكون عالي الطاقة، مما يبشر بعصر جديد يمكن فيه للباحثين دراسة الأعمال الداخلية للمصادر الكونية بتفاصيل غير مسبوقة.

    ويجري حاليا تطوير 3 أجهزة أخرى تابعة للتلسكوب في الموقع نفسه، ويبدأ بناء تلسكوبات مماثلة في موقع بتشيلي، مما يعني أن جيلا جديدا من أجهزة أشعة غاما الأرضية ستدخل الخدمة قريبا في نصفي الكرة الأرضية الشمالي والجنوبي.

    من شأن تشغيل المزيد من التلسكوبات أن يعزز قدرة البشرية على دراسة انفجارات أشعة غاما والكون عالي الطاقة بشكل عام، بالإضافة إلى تقليص الوقت اللازم لتنبيه علماء الفلك إلى المتابعة السريعة للأحداث العابرة عندما يكون جمع البيانات في الوقت المناسب أمرا بالغ الأهمية.

    وتختم سيجلار حديثها بقولها “لا يزال أمامنا الكثير لنعرفه عن انفجارات أشعة غاما، خاصة فيما يتعلق بالآلية الدقيقة لتكوينها”. وتضيف “على الرغم من أن أقوى انفجار لأشعة غاما كان حدثا استثنائيا، فإن كل انفجار يتم رصده يعطينا فرصة أفضل لفهم بعض من أكثر اللحظات كثافة وطاقة في الكون”.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    علماء للجزيرة نت: العاصفة الشمسية “غانون” سحقت غلاف الأرض البلازمي

    مادة تأكل ثاني أكسيد الكربون.. هل نبني بها بيوتنا قريبا؟

    “طائر الجنّة” يلهم العلماء لصناعة القماش الأشد سوادا في العالم

    هل أبصرنا “المادة المظلمة” أخيرا؟ هالة طاقة غامضة قد تحمل الإجابة

    بسمك 1.8 مليمتر.. علماء النانو الصينيون يصنعون أليافا مقاومة للرصاص

    أناكوندا عمرها 12 مليون سنة.. عملاق صمد حين انقرض الآخرون

    في بوتسوانا.. طريقة جديدة لحل الخلاف بين البشر والفيلة

    علماء يلتقطون صورا مقرّبة تكشف كيف تنفجر النجوم لحظة بلحظة

    علماء للجزيرة نت: ابتكرنا جهازا عائما يحول قطرات المطر لكهرباء

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    اليوم.. باريس سان جيرمان يواجه فلامنغو البرازيلي في نهائي كأس القارات للأندية بالدوحة

    الأربعاء 17 ديسمبر 8:30 ص

    ترامب يعلن خطوبة نجله الأكبر على بيتينا أندرسون.. من تكون سيدة المجتمع التي أثارت الاهتمام؟

    الأربعاء 17 ديسمبر 8:24 ص

    كأس العرب.. تفرد من جديد

    الأربعاء 17 ديسمبر 7:12 ص

    أرقام صادمة عن الفساد في العالم على طاولة مؤتمر أممي بالدوحة

    الأربعاء 17 ديسمبر 6:03 ص

    عرض 133 تحفة فنية في الصين احتفاء بالكويت «عاصمة الثقافة»

    الأربعاء 17 ديسمبر 5:47 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    علماء للجزيرة نت: العاصفة الشمسية “غانون” سحقت غلاف الأرض البلازمي

    الأربعاء 17 ديسمبر 5:31 ص

    الصحة العالمية: 1092 مريضا في قطاع غزة توفوا أثناء انتظار الإجلاء الطبي

    الأربعاء 17 ديسمبر 5:19 ص

    المركزي السوري: إلغاء “قيصر” سيوسع حركة التحويلات المالية

    الأربعاء 17 ديسمبر 5:13 ص

    «مهرجان الملك عبدالعزيز» ينعش أسواق الإبل في المملكة ودول الخليج

    الأربعاء 17 ديسمبر 5:09 ص

    نموذج ذكاء اصطناعي جديد لأوبن إيه آي لتبقى بالصدارة أمام غوغل

    الأربعاء 17 ديسمبر 4:20 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟