Close Menu
    رائج الآن

    بيدري 5 أعوام من التألق والأرقام المذهلة مع برشلونة

    الجمعة 22 أغسطس 6:01 ص

    تحقيق للغارديان ومجلة إسرائيلية يكشف أن خمسة من كل ستة شهداء بغزة مدنيون

    الجمعة 22 أغسطس 5:53 ص

    أميركا تفرض عقوبات جديدة متعلقة بإيران

    الجمعة 22 أغسطس 5:52 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • بيدري 5 أعوام من التألق والأرقام المذهلة مع برشلونة
    • تحقيق للغارديان ومجلة إسرائيلية يكشف أن خمسة من كل ستة شهداء بغزة مدنيون
    • أميركا تفرض عقوبات جديدة متعلقة بإيران
    • مشاعل الحماد: الصورة المغلوطة عن العرب وراء تخصصي في الترجمة
    • مقتل مسؤول أمني يمني في تعز بعبوة ناسفة
    • الكويت تعرب عن بالغ قلقها إزاء التدهور المتسارع للوضع الإنساني في السودان وبلوغه مستويات حرجة
    • ترمب يحتفل بإلغاء غرامة 527 مليون دولار بنصر كامل
    • وزن نسبي يعادل 5 حصص أسبوعياً لدرجات المواظبة خلال العام الدراسي
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » حين تتحول البراءة إلى كابوس.. الأطفال كمصدر للرعب النفسي في السينما
    فنون

    حين تتحول البراءة إلى كابوس.. الأطفال كمصدر للرعب النفسي في السينما

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالجمعة 22 أغسطس 12:58 ص1 زيارة فنون لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    لطالما ارتبط مفهوم الرعب في المخيلة السينمائية بالوحوش والكائنات الخارقة، غير أن بعض الأعمال الجريئة قلبت المعادلة لتجعل مصدر الخوف هو الأطفال أنفسهم.

    ففي براءة الأطفال الظاهرة يكمن تهديد مبطن يضاعف من وقع الصدمة، إذ لا شيء يثير القلق أكثر من أن يتحول رمز النقاء إلى تجسيد للشر، وهذا التناقض بين الوجه الطفولي المطمئن والنوايا المظلمة هو ما جعل الأفلام التالية تترك أثرا عميقا لدى المشاهد.

    ويزداد هذا النوع من الرعب قسوة حين يتقاطع مع فكرة الأمومة أو الأسرة؛ فالأب أو الأم لا يواجهان وحشا غريبا، بل فلذات أكبادهم الذين يفترض أن يمثلوا الامتداد الآمن للحياة.

    هكذا يكتسب الرعب بعدا فلسفيا أعمق: هل الشر فطري يولد مع الطفل؟ أو أنه انعكاس لتربية مشوهة أو بيئة خانقة؟ هذه الأسئلة الجوهرية تحولت إلى وقود درامي في أكثر من عمل، من بينها هذه القائمة:

    “نحتاج للتحدث عن كيفن”.. الشر الكامن في البراءة

    نال فيلم “نحتاج للتحدث عن كيفن” (We Need to Talk About Kevin) الذي صدر في 2011 إشادة نقدية واسعة لدى عرضه في مهرجان “كان” السينمائي.

    وقد رشحت بطلته تيلدا سوينتون عن دورها لجوائز الغولدن غلوب والبافتا، في حين أشاد النقاد بجرأة الطرح وتسليط الضوء على علاقة الأمومة المشوهة عبر دراما مزعجة نفسيا ومثيرة في آن واحد.

    We Need To Talk About Kevin (2011 dir. Lynne Ramsay) (Cinematography by Seamus McGarvey) pic.twitter.com/k9X5ihoS48

    — Ebru Yıldırım (@Ebruyldrm_88) April 15, 2023

    يحكي الفيلم عن إيفا التي تنتابها مشاعر سلبية تجاه صغيرها، وكما لو أنها ترضعه إياها فينشأ ليصبح شخصية عدوانية تجاهها وتجاه الآخرين، وسط رغبته الدائمة بارتكاب الأخطاء وإيقاع اللوم النفسي على الأم بشكل أو بآخر، وصولا لارتكابه مجزرة مدرسية تهز المجتمع.

    يروى العمل بتركيب زمني يتداخل بين الحاضر والماضي، مع إخراج مظلم وأسلوب مونتاج مربك يعكس اضطراب الأم الداخلي ويزيد من الرعب النفسي للمشاهد.

    بيد أن الفيلم لا يكتفي بسرد الجريمة وإنما يجبر المتفرج على طرح تساؤلات حول الشعور بالذنب والمسؤولية، وإذا ما كان الشر غريزة متأصلة بالإنسان أم طابعا وليد الظروف المحيطة.

    يذكر أن شخصية كيفن تجسد فكرة الشر الكامن في البراءة؛ بابتسامته الباردة وصمته المريب اللذين يزرعان التوتر في كل مشهد، حيث وجوده لا يثير الحنان، بل يشكل تهديدا متناميا يلتهم كل من حوله.

    “مقتل غزال مقدس” وقسوة العدالة

    فاز فيلم “مقتل غزال مقدس” (The Killing of a Sacred Deer)  للمخرج اليوناني يورغوس لانثيموس بجائزة أفضل سيناريو مشترك كذلك ترشح لجائزة السعفة الذهبية في مهرجان “كان”.

    وفي حين وجده البعض عبقريا بسبب فلسفته التي تفضح قسوة العدالة الكونية، وصفه آخرون بالصادم بسبب لغته السينمائية المزعجة، وإن كان الرأي الأخير لا ينفي قدرة العمل على ترسيخ مكانة لانثيموس كأحد أبرز مخرجي السينما المعاصرة القادرين على المزج بين الرمزية الفلسفية والرعب النفسي.

    يحكي العمل عن جرّاح (كولين فاريل) مدمن للكحول وبسبب هذه العلة يتسبب في وفاة مريض على طاولة العمليات، مما يدفعه للتقرب من ابن المتوفى، المراهق (باري كيوغان) لشعوره بالذنب، لكن ما إن ينفضح أمره حتى يقرر المراهق الانتقام من أسرة الجراح بطريقة أقرب إلى اللعنات الإغريقية المفزعة.

    من الناحية الفنية، تميز الفيلم بالإيقاع البطيء الذي خلق حالة من الاغتراب، إضافة إلى التصوير بالكاميرا الواسعة التي تمنح الإحساس بالمراقبة والتهديد. أما الأداء التمثيلي، خاصة من باري كيوغان، كان أحد أهم عناصر الفيلم ومحوريا في تصعيد التوتر والرعب النفسي.

    The Killing of a Sacred Deer

    When I figured out what type of movie this was I was convinced I wouldn’t like it but it was exceptionnaly gripping.

    Something about the off-putting, cold acting felt perfect for this weird af story.

    Going into this blind is a must. pic.twitter.com/aK1gnnNxUE

    — 🥚 Flo 🥚 (@FloGis14) February 4, 2024

    “الأطفال”.. ماذا لو تحول أبناؤك إلى مصدر تهديد؟

    “الأطفال” (The Children) فيلم بريطاني مستقل أنتج بميزانية محدودة ومع ذلك لاقى شعبية بين الجمهور والنقاد، إذ صنفوه كإضافة مبتكرة لأفلام الرعب النفسي التي تتماس مع الواقع المعاش يوميا لكن من خلال أجواء مرعبة بعيدة عن الكليشيهات المعتادة.

    أحداث الفيلم تتمحور حول عطلة عائلية في بيت ريفي، لكن بدلا من قضاء إجازة ممتعة وحيوية، تبدأ مجموعة من الأطفال التصرف على نحو لا يخلو من العدوانية والغموض تجاه ذويهم، ومع تصاعد الأحداث تتحول الأزمة إلى كابوس دموي، مما يضع الأهل أمام خيارين متضادين بين اختيار النجاة بحياتهم والدفاع عن أنفسهم وبين حماية أبنائهم.

    نجح صانعو الفيلم في بناء حالة من التوتر التدريجي عبر اللجوء إلى الوتيرة المتباطئة والمشاهد اليومية الروتينية لزرع قلق عميق في نفس المشاهد قبل انفجار العنف، كذلك عزز الانعزال الجغرافي الشعور بالحصار.

    يذكر أن الأطفال هنا ليسوا مجرد شخصيات ثانوية، بل هم جوهر الرعب بنظراتهم الساكنة، وحركاتهم غير الطبيعية، وسلوكهم الغامض، وهو ما نجح بتحويل الدفء الأسري إلى مصدر خوف وجودي لا ينتهي.

    مخلوقات سماوية.. خيال أفضى إلى واقع

    من الرعب النفسي إلى قصة حقيقية مروعة جرت بالخمسينيات، وفيلم “مخلوقات سماوية” (Heavenly Creatures) الذي نال استحسان النقاد بسبب جرأة الطرح ومزجه بين الواقع والعوالم المتخيلة بانسيابية حتى أن الفيلم رشح لجائزة أوسكار أفضل سيناريو أصلي وفتح مجالا للمخرج بيتر جاكسون نحو السينما العالمية.

    يحكي العمل عن فتاتين مراهقتين تنشأ بينهما صداقة متينة تتحول إلى علاقة وقودها الهوس والخيال وسط محاولاتهما للهروب من القيود العائلية، ومع ازدياد قوة العلاقة ورفض الأهل لها، تقرر الفتيات ارتكاب جريمة بشعة كي لا تفترقا.

    يذكر أن جاكسون نجح من خلال السرد بالدمج بين الواقعية القاتمة والانغماس في مخيلة الطفلتين، مما منح الحبكة طابعا فانتازيا رغم كونها قصة جرت بالفعل.

    كذلك تميز الفيلم باللغة البصرية المبتكرة، إذ لجأ مخرجه للمؤثرات البصرية في طور مبكر لإظهار العالم الداخلي للفتاتين، مازجا بين جماليات التصوير الطبيعي لريف نيوزيلندا والتناقض النفسي العنيف مما سمح لجعل الفيلم قطعة سينمائية فريدة تحفر في الذاكرة.

    وقد أبرز الفيلم كيف يمكن للمراهقين أن يكونوا مصدرا لرعب مضاعف من جهة بسبب عفويتهم الظاهرية التي تجعل الجريمة أكثر صدمة، ومن جهة أخرى جراء الغموض الكامن في عوالمهم الداخلية التي لا يدركها الكبار.

    Heavenly Creatures
    8.5/10
    Teenage angst portrayed in extreme melodramatic highs with some cool dream sequences mixed in, this movie is seriously gorgeous. Didn’t really connect with the leads that much but loved everything around them pic.twitter.com/uVXfSiu6zv

    — RandomPerson (@ARandomDweeb) August 9, 2025

    من خلال هذه الأعمال، يتضح أن السينما لم تعد تكتفي بإظهار الرعب في صورته التقليدية، بل راحت تستكشف أعماق النفس البشرية حيث قد تنبثق بذور الشر منذ الطفولة.

    إنها رسالة قاسية لكنها صادمة بصدق: البراءة ليست حصانة مطلقة ضد الظلام، بل قد تكون ستارا يخفي خلفه أعنف أشكال الشر.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    أغاني الحرب والنزوح في السودان.. نوستالجيا تستذكر عبير الأمكنة

    مغني “نيكاب” الأيرلندية يمثل أمام محكمة بريطانية بتهمة دعم “حزب الله” | فن

    مدن تقتحم الشاشة.. كيف غيّرت السينما صورة أماكن لم نزرها؟

    موسيقى “تشيمورينغا”.. أنغام الثورة في زيمبابوي | فن

    نزاع قضائي جديد بين الحكومة البريطانية وأنصار القضية الفلسطينية

    “يوروفيجن” تعود إلى فيينا في 2026 بعد 11 عاما على آخر استضافة | فن

    سيباستيان سولورزا.. ممثل تحدى متلازمة داون ويطمح لرئاسة تشيلي

    مطالب بوقف عرض “سفاح التجمع”.. والمخرج: لا نوثق الجرائم الحقيقية | فن

    من القدس إلى هوليود.. ترشيح “فلسطين 36” لسباق الأوسكار | فن

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    تحقيق للغارديان ومجلة إسرائيلية يكشف أن خمسة من كل ستة شهداء بغزة مدنيون

    الجمعة 22 أغسطس 5:53 ص

    أميركا تفرض عقوبات جديدة متعلقة بإيران

    الجمعة 22 أغسطس 5:52 ص

    مشاعل الحماد: الصورة المغلوطة عن العرب وراء تخصصي في الترجمة

    الجمعة 22 أغسطس 5:41 ص

    مقتل مسؤول أمني يمني في تعز بعبوة ناسفة

    الجمعة 22 أغسطس 5:40 ص

    الكويت تعرب عن بالغ قلقها إزاء التدهور المتسارع للوضع الإنساني في السودان وبلوغه مستويات حرجة

    الجمعة 22 أغسطس 5:14 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    ترمب يحتفل بإلغاء غرامة 527 مليون دولار بنصر كامل

    الجمعة 22 أغسطس 5:10 ص

    وزن نسبي يعادل 5 حصص أسبوعياً لدرجات المواظبة خلال العام الدراسي

    الجمعة 22 أغسطس 5:09 ص

    شاهد.. مدرب ألماني يخطف الأضواء بعد خطاب ناري وخسارة قاسية

    الجمعة 22 أغسطس 5:00 ص

    نشاط الشركات بمنطقة اليورو عند أعلى مستوى في 15 شهرا

    الجمعة 22 أغسطس 4:53 ص

    المخضرم نزار مدني يعزّز حضوره الدبلوماسي بالمصالح الوطنية

    الجمعة 22 أغسطس 4:40 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟