Close Menu
    رائج الآن

    بمشاركة 100 جهة حكومية ودولية.. انطلاق المؤتمر والمعرض الدولي للمرافق بالرياض

    الإثنين 25 أغسطس 1:50 ص

    «سيفين ونخلة» من قلب المصمك.. عمق الهوية الوطنية

    الإثنين 25 أغسطس 1:49 ص

    «الأونروا»: غزة تعيش الجحيم.. ورئيس الأركان الإسرائيلي يطالب نتنياهو بإنجاح الصفقة

    الإثنين 25 أغسطس 1:48 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • بمشاركة 100 جهة حكومية ودولية.. انطلاق المؤتمر والمعرض الدولي للمرافق بالرياض
    • «سيفين ونخلة» من قلب المصمك.. عمق الهوية الوطنية
    • «الأونروا»: غزة تعيش الجحيم.. ورئيس الأركان الإسرائيلي يطالب نتنياهو بإنجاح الصفقة
    • غدًا.. ختام المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور 2025
    • شراكة إستراتيجية بين «التخطيط» وجمعية المياه
    • الزهراني يفوز بذهبية بطولة العالم لكمال الأجسام 2023
    • فصول المدارس تنبض بالحياة مجدداً.. والأمطار تفرض «عن بعد» في 3 مناطق
    • شاهد.. هل ضيّع منتخب الجزائر التأهل إلى نصف نهائي الشان قبل ركلات الترجيح؟
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » كيف تحولت الفاشر إلى رمز للتخاذل الدولي تجاه السودان؟
    سياسة

    كيف تحولت الفاشر إلى رمز للتخاذل الدولي تجاه السودان؟

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأحد 24 أغسطس 1:50 م1 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    تشهد مدينة الفاشر عاصمة ولاية شمال دارفور كارثة إنسانية حقيقية، وسط معارك محتدمة بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع، حيث قُتل عشرات المدنيين خلال الأيام العشرة الماضية، في حين يعاني السكان من حصار خانق وتجويع متعمد في ظل صمت دولي مريب، فيما أكدت الأمم المتحدة مقتل 89 شخصا على الأقل في اشتباكات الأيام العشرة الماضية.

    وبالتوازي مع هذه الأرقام المروعة حذرت منظمة الصحة العالمية من انتشار الكوليرا في جميع ولايات السودان الـ18 عقب تسجيل نحو 50 ألف إصابة وقرابة 1100 وفاة.

    وفي هذا السياق، يكشف الكاتب والمحلل السياسي ضياء الدين بلال حجم المعاناة التي تواجهها المدينة، مؤكدا تعرضها لـ243 هجوما متواصلا من قبل “مليشيا” الدعم السريع.

    ويوضح بلال أن هذه “المليشيا” تمارس سياسة التجويع بشكل ممنهج وتفرض التجويع على المدنيين، في حين يتعرض أولئك الذين يحاولون الانسحاب من الفاشر للقتل والذبح على يد هذه القوات التي تزعم أنها فتحت منافذ وملاذات آمنة للخارجين.

    وأشار إلى أن هذا الوضع المأساوي له جذور عميقة في ذاكرة السودانيين، حيث إن استمرار صمود المقاومة في الفاشر يعود إلى ذكرى ما حدث في مدينة الجنينة بداية الحرب عندما مارست “المليشيا” الإبادة الجماعية على المواطنين العزل من إثنية المساليت وقتلت أكثر من 15 ألف شخص.

    وتدفع هذه الذكرى المؤلمة المقاومين إلى الاستمرار في دفاعهم عن المدينة رغم الظروف القاسية.

    أهمية المدينة

    ومن منظور مختلف، يشرح الكاتب والباحث السياسي محمد تورشين السبب وراء هذا الإصرار على احتلال الفاشر، مؤكدا أن المدينة تحتل أهمية إستراتيجية كبيرة لدى قوات الدعم السريع، فهذه القوات تراهن على سقوط الفاشر لاستعادة الروح المعنوية التي فقدتها إبان خسارتها الخرطوم وولايتي الجزيرة والنيل الأزرق.

    ويتعمق تورشين في تحليل الأبعاد الجيوسياسية، موضحا أن السيطرة على الفاشر تعني عمليا السيطرة على إقليم دارفور بأكمله، مما يوفر ممرات أوسع لإيصال الدعم العسكري واللوجستي والمرتزقة من شرق ليبيا.

    كما أن هذا التموضع الإستراتيجي يمكّن من تهديد الولايات الشمالية والمناطق الأخرى في شمال وشرق السودان.

    أما على الصعيد الإنساني فيرسم بلال صورة قاتمة للوضع الكارثي، لافتا إلى أن “مليشيا” الدعم السريع سبق لها أن انتشرت على مدى واسع يقارب 75% من الأراضي السودانية.

    وفي كل المناطق التي وطئتها أقدام هذه المليشيا حدثت كوارث على مستويات متعددة شملت النهب والسرقة وتدمير البنية التحتية، بل إن الوضع أكثر خطورة في المناطق التي تسيطر عليها، حيث يتم استلاب كامل لممتلكات المواطنين وتتم التصفيات على أساس عرقي كما يحدث في نيالا ومدينة زالنجي.

    وفي مواجهة هذا الواقع المرير يوجه بلال انتقادا لموقف المجتمع الدولي، معتبرا أنه يتعامل مع هذه الأزمة الإنسانية المتصاعدة كأنها مجرد مناسبة أدبية.

    فالإدانات التي تصدر تبقى مطلقة في الهواء دون تنزيلها على الطرف المتسبب، مما يكشف عن تواطؤ ضمني من الأطراف الدولية مع الجهات المرتكبة لهذه الانتهاكات أو الأطراف الإقليمية التي تدعمها.

    الجانب الأميركي

    ومن الجانب الأميركي، يؤكد مسؤول شؤون أفريقيا السابق في مجلس الأمن القومي الأميركي كاميرون هدسون أن الوضع في الفاشر كارثي للغاية ولا يحظى بالاهتمام والتركيز الضروري من المجتمع الدولي.

    ويسلط هدسون الضوء على التمييز الواضح في التعامل الدولي، مشيرا إلى أن ما يحدث في السودان لا يحظى بنفس القدر من الاهتمام الذي نشهده عندما يتم استهداف غزة أو أوكرانيا رغم أن المجاعة في السودان تحدث على مستويات كبيرة.

    وفي ضوء هذا التحليل، يطالب هدسون بإجراءات عملية فورية تتمثل في التركيز على ما يحدث في الفاشر وإيصال المساعدات الإنسانية للمحتاجين، مع منع استهداف هذه المساعدات أو المدنيين.

    كما يؤكد على ضرورة أن يتحدث المجتمع الدولي بصوت واحد، وأن تكون الأسرة الدولية موحدة لإنقاذ السودانيين.

    أما بخصوص الدور الأميركي المحتمل فيوضح هدسون أن الولايات المتحدة تبدي جاهزية للتدخل دبلوماسيا، حيث يقوم ممثلو الإدارة الأميركية بجولات مكوكية في المنطقة لتحريك عجلة المفاوضات.

    لكنه يؤكد على الحاجة الماسة إلى مضاعفة الجهود وزيادة حجم المساعدات التي ستصل إلى المدنيين، مشددا على ضرورة انخراط الرئيس الأميركي دونالد ترامب بشكل أكبر وأكثر فعالية للتوصل إلى اتفاق وقف إطلاق نار شامل.

    من جهته، يربط تورشين نجاح أي مبادرة أميركية بمدى جديتها وقدرتها على تفعيل الأدوات المتنوعة التي تمتلكها الولايات المتحدة للتأثير على الأطراف الإقليمية.

    ويشترط ألا يكون للدعم السريع أي دور سياسي أو عسكري أو أمني أو اقتصادي كما كان الوضع قبل 15 أبريل/نيسان 2023 لضمان عدم تكرار هذه المأساة.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    «الأونروا»: غزة تعيش الجحيم.. ورئيس الأركان الإسرائيلي يطالب نتنياهو بإنجاح الصفقة

    أوروبا واللجوء الرقمي بين الأمل والتحديات

    حذّروا من خطورته.. الدروز في سورية يرفضون فصيل الهجري العسكري

    اللجنة الاستشارية الليبية.. 4 سيناريوهات تصطدم بجدار الانقسام

    ما بين تحذير أمريكي ونفي عراقي.. عودة «داعش».. حقيقة أم سراب؟

    عمالة الأطفال وتشردهم أخطر إفرازات الحرب على غزة

    «الدعم السريع» تقتل 13 سودانياً في دارفور.. نائب البرهان: الحرب تقترب من نهايتها

    وكالة الأنباء السورية تنطق بالكردية.. خطوة رمزية أم تحول إستراتيجي؟

    لافروف: قمة ألاسكا لم تناقش عقد لقاء مع زيلينسكي

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    «سيفين ونخلة» من قلب المصمك.. عمق الهوية الوطنية

    الإثنين 25 أغسطس 1:49 ص

    «الأونروا»: غزة تعيش الجحيم.. ورئيس الأركان الإسرائيلي يطالب نتنياهو بإنجاح الصفقة

    الإثنين 25 أغسطس 1:48 ص

    غدًا.. ختام المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور 2025

    الإثنين 25 أغسطس 1:29 ص

    شراكة إستراتيجية بين «التخطيط» وجمعية المياه

    الإثنين 25 أغسطس 1:21 ص

    الزهراني يفوز بذهبية بطولة العالم لكمال الأجسام 2023

    الإثنين 25 أغسطس 1:17 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    فصول المدارس تنبض بالحياة مجدداً.. والأمطار تفرض «عن بعد» في 3 مناطق

    الإثنين 25 أغسطس 1:15 ص

    شاهد.. هل ضيّع منتخب الجزائر التأهل إلى نصف نهائي الشان قبل ركلات الترجيح؟

    الإثنين 25 أغسطس 1:07 ص

    أوروبا واللجوء الرقمي بين الأمل والتحديات

    الإثنين 25 أغسطس 1:01 ص

    أمنستي: سلوفينيا سمحت بنقل أسلحة لإسرائيل رغم حظر رسمي مزعوم

    الإثنين 25 أغسطس 1:00 ص

    «السعودي – السوري» يحدد ملامح الشراكة في 12 قطاعاً اقتصادياً

    الإثنين 25 أغسطس 12:49 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟