Close Menu
    رائج الآن

    5 حقائق تشرح أسباب فشل المفاوضات بين روسيا وأوكرانيا

    الثلاثاء 26 أغسطس 12:35 م

    عائلة أسير إسرائيلي بغزة تنشر صورا للحظات أسره

    الثلاثاء 26 أغسطس 12:35 م

    ترمب يقيل أول امرأة سمراء في مجلس الاحتياطي الفيدرالي

    الثلاثاء 26 أغسطس 12:24 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • 5 حقائق تشرح أسباب فشل المفاوضات بين روسيا وأوكرانيا
    • عائلة أسير إسرائيلي بغزة تنشر صورا للحظات أسره
    • ترمب يقيل أول امرأة سمراء في مجلس الاحتياطي الفيدرالي
    • وسط خلافات مع القيادة السياسية.. الجيش الإسرائيلي: يجب إبرام الصفقة الآن
    • إسرائيل تخفّض تمثيلها الدبلوماسي في البرازيل بعد رفض برازيليا اعتماد سفير تل أبيب
    • المملكة تدين وتستنكر بشدة استمرار الانتهاكات الإسرائيلية وتوغلها داخل الأراضي السورية
    • بالفيديو.. اليوسف ترأس الاجتماع الأول لفريق تنظيم إنشاء الحسينيات والمساجد: تطوير منظومة العمل الديني
    • جائزة الشارقة للترجمة 2025: الترشح مفتوح حتى 15 سبتمبر
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » تسريبات استخبارات الاحتلال: 83% من شهداء غزة مدنيون
    سياسة

    تسريبات استخبارات الاحتلال: 83% من شهداء غزة مدنيون

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالثلاثاء 26 أغسطس 8:32 ص2 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    القدس المحتلة- كشفت قاعدة بيانات داخلية سرّية تابعة لشعبة الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية “أمان” عن صورة مغايرة تماما للرواية الرسمية التي يسوّقها الجيش والحكومة الإسرائيلية بشأن ضحايا الحرب في قطاع غزة.

    فبينما تُصر تل أبيب على أن معظم الشهداء من فصائل المقاومة الفلسطينية، تكشف معطيات “أمان” أن الغالبية الساحقة من الضحايا مدنيون، بنسبة تصل إلى 83% من إجمالي الشهداء.

    وحسب تحقيق صحفي مشترك أجرته صحيفة غارديان البريطانية، والموقع الإسرائيلي سيحا مكوميت، والمجلة الإلكترونية 972، فإن هذه البيانات، التي تُعتبر المصدر الأكثر دقة وموثوقية داخل الجيش الإسرائيلي، توضح أن عدد عناصر حركتي المقاومة الإسلامية (حماس) والجهاد الإسلامي الذين قُتلوا حتى منتصف مايو/أيار الماضي لا يتجاوز 8900 مقاوم.

    فجوة خطيرة

    وتعد بيانات “أمان” المرجع الأساسي والوحيد داخل الجيش لتقدير أعداد المقاتلين، مما يجعل الفجوة بينها وبين الخطاب الرسمي الإسرائيلي أمرا بالغ الخطورة، حسب التحقيق المشترك.

    وحتى منتصف مايو/أيار 2025، سجلت قاعدة بيانات الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية مقتل 7330 عنصرا من حركتي حماس والجهاد، إضافة إلى 1570 آخرين يُحتمل أنهم مقاتلون، ليصل العدد الإجمالي إلى 8900.

    وبالمقارنة مع إحصاءات وزارة الصحة في قطاع غزة -التي بلغت في الفترة نفسها 52 ألفا و928 شهيدا- يتضح أن المقاتلين لا يشكلون سوى 17% من إجمالي الشهداء، مقابل 83% من المدنيين، وإذا استبعدت أعداد “المقاومين المحتملين”، تنخفض نسبة الشهداء من المقاتلين لنحو 14% فقط، في حين ترتفع نسبة المدنيين إلى 86%.

    ووفقا للتقديرات، توجد أيضا نحو 10 آلاف جثة مدفونة تحت الأنقاض، إضافة إلى آلاف المفقودين، كما أن عديدا من الجثث احترقت بحيث تعذَّر تشخيصها.

    وتعني هذه الأرقام أن 5 من كل 6 شهداء في غزة مدنيون، وهو ما يتناقض جذريا مع ما يعلنه الجيش والسياسيون بإسرائيل، الذين يضخمون أعداد القتلى من فصائل المقاومة بهدف تبرير حجم الدمار والضحايا أمام الرأي العام المحلي والدولي.

    ويتوافق الرقم الذي يُظهر أن أكثر من 80% من الشهداء مدنيون مع ما كشفه تحقيق الموقع الإلكتروني الإسرائيلي “المكان الأكثر سخونة في الجحيم” عن حصيلة الضحايا في غزة بين مارس/آذار ومايو/أيار 2025، إذ أبلغ الجيش الموقع بأنه قتل 500 مسلح فلسطيني فقط خلال تلك الفترة، بينما أعلنت وزارة الصحة في غزة، حينذاك، استشهاد 2780 فلسطينيا.

    وتتضمن قاعدة بيانات الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية قائمة بـ47 ألفا و 653 شخصا في غزة، صنفهم الجيش على أنهم عناصر في الجناحين العسكريين لحركتي حماس (34 ألفا و973 مقاوما) والجهاد الإسلامي (12 ألفا و702 مقاوم).

    ويشير التقرير إلى أن جزءا صغيرا من القتلى ينتمي لكلتا الحركتين، مع استبعاد التكرار من العدد الإجمالي، والغالبية العظمى من الشهداء كانوا من صغار العناصر، بينما قتل 100 من كبار قادة حماس و200 آخرون يُحتمل مقتلهم.

    تضارب وتناقض

    وتظهر البيانات التي كشف عنها التحقيق أن حصيلة شهداء فصائل المقاومة أقل بكثير من الأرقام الرسمية التي أعلنها رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو -المطلوب للمحكمة الجنائية الدولية لارتكابه جرائم حرب بغزة- الذي صرح في نوفمبر/تشرين الثاني 2024 بأن إسرائيل قتلت “ما يقارب 20 ألفا” من عناصر حماس، ثم أضاف في مايو/أيار 2025 أنها قضت على “عشرات الآلاف من الإرهابيين” في غزة.

    وفي خطاب تنحيه في يناير/كانون الثاني 2025، ذكر رئيس الأركان السابق هرتسي هاليفي أن إسرائيل قتلت 20 ألفا من مقاومي حماس والجهاد، بينما زعمت دراسة لمركز “بيغن السادات” في يونيو/حزيران 2025 أن عدد قتلى المنظمات الفلسطينية بلغ 23 ألفا، أي أعلى بكثير من الأرقام الدقيقة في قاعدة بيانات “أمان”.

    وتظهر هذه المعطيات أن تل أبيب تضخم أعداد القتلى من عناصر المقاومة في بياناتها، محاولةً تصوير الحرب كأنها موجهة ضد البنية العسكرية للفصائل، في حين تكشف الأرقام الداخلية أن المدنيين هم من يدفعون الكلفة الإنسانية الكبرى.

    ويشير التحقيق إلى أن الهوة بين الواقع الميداني والرواية الرسمية الإسرائيلية تعكس أزمة مصداقية متفاقمة، سواء أمام المجتمع الدولي أو داخل إسرائيل نفسها.

    فالمعطيات التي تخرج من قلب المؤسسة العسكرية تناقض ما يقدم للرأي العام، وتكشف أن الحرب في غزة تسببت أساسا في مجزرة واسعة ضد المدنيين، لا بإنجاز عسكري ضد حماس والجهاد.

    مرجع موثوق

    ويرى محللون أن تضخيم الحكومة الإسرائيلية أعداد مقاتلي الفصائل لن يغير حقيقة أن الحرب في غزة تعد فشلا استخباريا وأخلاقيا، مما يزيد الضغوط على نتنياهو ويهدد الثقة المتبقية بقيادته بعد السابع من أكتوبر/تشرين الأول.

    وذكرت مصادر استخباراتية إسرائيلية أن قاعدة بيانات “أمان” -يقول الصحفي في موقع “سيحا مكوميت”- يوفال أبراهام، الذي شارك في إعداد التحقيق، تعد المرجع الوحيد الموثوق لدى الجيش الإسرائيلي فيما يتعلق بتوثيق أسماء القتلى من المسلحين بقطاع غزة.

    وحسب هذه المصادر -يضيف أبراهام- فإن كل اسم في القائمة يرفق معه تقرير استخباراتي مفصل يبرر إدراجه، وغالبا ما يستند إلى وثائق لحركتي حماس والجهاد الإسلامي حصل عليها الجيش خلال الحرب.

    وأكد مصدر عسكري رسمي أن هذه القاعدة هي القائمة الوحيدة الدقيقة التي يحتفظ بها الجيش لأسماء نشطاء حماس والجهاد الذين قتلوا، مشيرا إلى أن المعطيات الأخرى التي جرى نشرها من قبل مصادر عسكرية أو سياسية ليست سوى تقديرات تقريبية.

    كما لم ينف المصدر صحة البيانات التي حصل عليها موقع “سيحا مكوميت”، مما يضفي على التسريب مصداقية إضافية ويكشف الفجوة بين المعطيات الداخلية والرواية الإسرائيلية الرسمية المعلنة، بحسب أبراهام.

    من جهته، قال الباحث في مجال حقوق الإنسان بالمجلس الأوروبي للعلاقات الخارجية وأحد سكان غزة، محمد شحادة، لموقع “سيحا مكوميت” إنه في ديسمبر/كانون الأول 2024 سمع تقديرات من ممثلي حركتي حماس والجهاد الإسلامي تشير إلى استشهاد نحو 6500 من كوادر الجناحين العسكري والسياسي معا.

    Smoke rises following an Israeli strike, in Deir Al-Balah, in the central Gaza Strip, August 23, 2025. REUTERS/Hatem Khaled

    تأكيد للإبادة

    وبالنظر إلى أن قاعدة بيانات الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية تعود إلى مايو/أيار 2025، أي بعد نحو 6 أشهر، فإن الأرقام التي أوردها شحادة بدت متقاربة مع ما سجله الجيش رسميا.

    وقالت تيريزا باترسون، من برنامج “أوبسالا” للصراع الذي يرصد عمليات قتل المدنيين عالميا منذ عام 1989، إن عدد القتلى المدنيين في غزة “مرتفع بشكل غير مسبوق، خاصة مع استمراره لفترة طويلة”.

    وأوضحت لموقع “سيحا مكوميت” أن مستويات كهذه سجلت فقط في حالات استثنائية، مثل الإبادة الجماعية في رواندا، أو في أحداث معزولة كمجزرة سربرنيتسا خلال حرب البوسنة، والحصار الروسي لماريوبول عام 2022.

    وأفادت مصادر استخباراتية لموقع “سيحا مكوميت” بأن الأرقام المرتفعة -التي أعلنها نتنياهو وهاليفي ومسؤولون إسرائيليون كبار عن الشهداء العسكريين الفلسطينيين- استندت إلى قاعدة بيانات تحتفظ بها القيادة الجنوبية، والتي أشارت في نهاية 2024 لمقتل نحو 17 ألف عسكري في غزة.

    وأوضحت المصادر أن هذه القاعدة غير دقيقة، إذ تستند إلى تقديرات عامة وشهادات غير مؤكدة من الجنود الميدانيين، دون تقديم قائمة فعلية بالضحايا.

    وأضافت أن دراسة إدارة الاستخبارات العسكرية (أمان) كشفت أن قاعدة القيادة الجنوبية تضخمت بشكل كبير، إذ قال أحد المصادر: “هذه أرقام مأخوذة من بيانات القيادة الجنوبية، والفارق هائل، حوالي ضعف الرقم المعلن”.

    تعزز وثائق وشهادات موقع “سيحا مكوميت” أن الأعداد الكبيرة للقتلى شملت مدنيين وُصفوا خطأ بأنهم مسلحون؛ ففي رفح قتل نحو 100 شخص، بينهم عنصران فقط من حماس، كما أظهر تحقيق أن من بين 200 قتيل أعلنت الفرقة 252 أنهم مسلحون، كان 10 فقط فعليا ينتمون إلى حماس.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    5 حقائق تشرح أسباب فشل المفاوضات بين روسيا وأوكرانيا

    وسط خلافات مع القيادة السياسية.. الجيش الإسرائيلي: يجب إبرام الصفقة الآن

    احتجاجات كينيا.. هل تصمد ثورة “جيل زد” أمام اختبار الزمن؟ | سياسة

    بلجيكا: معاقبة إسرائيل والاعتراف بدولة فلسطينية يهددان الائتلاف الحاكم

    مئات الباحثين لمجموعة هارفارد للنشر: أوقفوا الرقابة على فلسطين

    فيديو: غزة بين الاجتياح والمفاوضات.. مرحلة فاصلة في الحرب

    “تتذكر بشو كنتو تعذبونا؟”.. مواجهة ضحايا صيدنايا جلاديهم تشعل المنصات | سياسة

    «حزب الله» يعلن الانقلاب على الدولة اللبنانية

    تعليقاً على مجزرة الصحفيين.. ترمب: لست سعيداً ويجب إنهاء «الكابوس»

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    عائلة أسير إسرائيلي بغزة تنشر صورا للحظات أسره

    الثلاثاء 26 أغسطس 12:35 م

    ترمب يقيل أول امرأة سمراء في مجلس الاحتياطي الفيدرالي

    الثلاثاء 26 أغسطس 12:24 م

    وسط خلافات مع القيادة السياسية.. الجيش الإسرائيلي: يجب إبرام الصفقة الآن

    الثلاثاء 26 أغسطس 12:22 م

    إسرائيل تخفّض تمثيلها الدبلوماسي في البرازيل بعد رفض برازيليا اعتماد سفير تل أبيب

    الثلاثاء 26 أغسطس 12:07 م

    المملكة تدين وتستنكر بشدة استمرار الانتهاكات الإسرائيلية وتوغلها داخل الأراضي السورية

    الثلاثاء 26 أغسطس 12:03 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    بالفيديو.. اليوسف ترأس الاجتماع الأول لفريق تنظيم إنشاء الحسينيات والمساجد: تطوير منظومة العمل الديني

    الثلاثاء 26 أغسطس 11:55 ص

    جائزة الشارقة للترجمة 2025: الترشح مفتوح حتى 15 سبتمبر

    الثلاثاء 26 أغسطس 11:51 ص

    السعودية تدين الانتهاكات الإسرائيلية في سورية

    الثلاثاء 26 أغسطس 11:48 ص

    يوم احتُجز البرازيلي ويليان 8 ساعات لإجباره على البقاء في توتنهام

    الثلاثاء 26 أغسطس 11:41 ص

    احتجاجات كينيا.. هل تصمد ثورة “جيل زد” أمام اختبار الزمن؟ | سياسة

    الثلاثاء 26 أغسطس 11:34 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟