تجاوز سعر أوقية الفضة 40 دولاراً لأول مرة منذ عام 2011، مع نمو التوقعات بخفض سعر الفائدة من قبل الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي هذا الشهر، مما عزز إقبال المستثمرين على المعادن النفيسة.
وعززت الفضة مكاسبها منذ بداية العام الحالي إلى أكثر من 40%، في موجة صعود تزامنت مع ارتفاع أسعار الذهب والبلاتين والبلاديوم.
وزاد إقبال المستثمرين على صناديق المؤشرات المتداولة المدعومة بالفضة. وتوسعت حيازات المعدن للشهر السابع على التوالي في أغسطس، وهي أطول سلسلة تدفقات داخلة منذ عام 2020. وقد أدى ذلك إلى استمرار شح المعروض في السوق.
الفضةوتُقدّر الفضة أيضًا لاستخداماتها الصناعية في تقنيات الطاقة النظيفة، بما في ذلك الألواح الشمسية. وفي ظل هذه الظروف، يتجه السوق نحو عام خامس من عجز المعروض، وفقًا لمعهد الفضة، وهو مجموعة صناعية.
واستثمر المستثمرون بكثافة في صناديق المؤشرات المتداولة المدعومة بالفضة. وتوسعت حيازات الفضة للشهر السابع على التوالي في أغسطس، مسجلةً أطول موجة تدفقات منذ عام 2020. وقد أدى ذلك إلى انخفاض مخزون المعدن المتوفر بكثرة في لندن؛ ما أدى إلى استمرار شح المعروض في السوق.
أخبار ذات صلة