Close Menu
    رائج الآن

    مصادر ترجح اتفاق "أوبك+" اليوم على زيادة إضافية في إنتاج النفط

    الأحد 07 سبتمبر 8:02 ص

    «الغذاء والتغذية»: ضبط 680 كغم مواد فاسدة و3600 بيضة في «العاصمة»

    الأحد 07 سبتمبر 7:55 ص

    البرتغال تكتسح أرمينيا بخماسية بقيادة نجوم روشن

    الأحد 07 سبتمبر 7:49 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • مصادر ترجح اتفاق "أوبك+" اليوم على زيادة إضافية في إنتاج النفط
    • «الغذاء والتغذية»: ضبط 680 كغم مواد فاسدة و3600 بيضة في «العاصمة»
    • البرتغال تكتسح أرمينيا بخماسية بقيادة نجوم روشن
    • سقوط الحق في سماع الدعوى الإدارية بانقضاء المهل النظامية
    • فيديو صادم للاعب يصفع حكمة احتجاجا على طرده
    • لماذا أقرت الحكومة اللبنانية خطة سرية وبلا جدول زمني لحصر السلاح؟
    • إيران تتحدث عن قرب التوصل لاتفاق مع الوكالة الذرية
    • تغيير ترمب مسمى البنتاغون لـ«وزارة الحرب» يثير جدلاً
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » ماذا تعرف عن القاتل الأعمى الإسرائيلي الموجه لإبادة غزة؟
    سياسة

    ماذا تعرف عن القاتل الأعمى الإسرائيلي الموجه لإبادة غزة؟

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالخميس 04 سبتمبر 8:38 م1 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    في فجر أحد أيام يوليو/تموز من عام 1945، حبس العالم أنفاسه بينما أضاء وميض أقوى من ألف شمس سماء صحراء نيو مكسيكو.

    في تلك اللحظة، لم يولد السلاح الذري فحسب، بل وُلد عصر جديد محكوم بقوة جبارة ذات وجهين: وجه يحمل وعدًا بطاقة لا تنضب يمكنها أن تنير مدننا، ووجه آخر ينذر بفناء شامل قادر على محوها. لقد كانت تلك هي معضلة بروميثيوس التاريخية ولكن في القرن العشرين؛ فك شيفرة الذرة منح البشرية نارًا إلهية، لكنه ألقى على عاتقها عبء السيطرة على لهيبها المدمر.

    اقرأ أيضا

    list of 2 itemsend of list

    نقف اليوم على عتبة تاريخية مشابهة، لكن الساحة لم تعد صحراء نائية، بل هي الفضاء الرقمي الذي يحيط بنا. الشيفرة التي نفكها الآن ليست شيفرة الذرة، بل شيفرة الذكاء نفسه. إن الذكاء الاصطناعي هو نار بروميثيوس في عصرنا؛ قوة تحويلية تحمل في طياتها وعودًا تتجاوز الخيال، وفي الوقت ذاته، تُنذر بأخطار لا تقل جسامة عن سابقتها النووية.

    فكما أن الانشطار النووي يمكن أن يغذي شبكات الطاقة أو يغذي الرؤوس الحربية، فإن أنظمة الذكاء الاصطناعي تحمل الازدواجية ذاتها. الإنجازات المذهلة مثل القدرة على ابتكار إستراتيجيات شطرنج لم تخطر على بال بشر، أو اكتشاف مضاد حيوي جديد في أيام، أو القدرة على محاكاة الحوار الإنساني، تمثل الجانب المشرق والمفعم بالأمل. إنها تبشر بعصر من الاكتشافات العلمية المتسارعة، والكفاءة غير المسبوقة، والقدرات البشرية المعززة.

    ولكن في ظلال هذا الوعد، يكمن خطر إساءة الاستخدام. إذ إن الأنظمة ذاتها التي يمكنها تشخيص الأمراض، يمكن استخدامها لتصميم أسلحة مستقلة. والشبكات التي تنظم حركة المرور في مدننا الذكية يمكن أن تتحول إلى أدوات للمراقبة الشاملة. واللغة التي تولدها ببراعة يمكن أن تصبح أقوى أداة لنشر معلومات مضللة وتآكل نسيج الثقة الاجتماعية. الخطر هنا ليس مجرد فناء مادي، بل هو فناء للمعنى، والحقيقة، والإرادة الحرة.

    وها نحن نحيا وسط هذه المعضلة منذ أحداث السابع من أكتوبر وما تبعها من تدمير شامل وقصف متعمد للأبرياء في قطاع غزة من قبل جيش الاحتلال، لتتضح الخيوط بعد ذلك وتشير إلى تورط الذكاء الاصطناعي في هذه الإبادة الجماعية.

    البيانات القاتلة!

    في السادس من أغسطس/آب 2025، نشرت صحيفة الغارديان مقالًا تشير فيه إلى تورط مزود الخدمات السحابية (Azure) التابع لعملاق الحوسبة الأميركي مايكروسوفت مع الوحدة 8200 التابعة لجيش الاحتلال الإسرائيلي في تخزين الملايين من المكالمات المسجلة لساكني قطاع غزة البالغ عددهم 2.3 مليون نسمة قبل الحرب.

    وقد أشار التقرير إلى أن هذه المكالمات هي جزء من عملية مراقبة معلوماتية نفذها جيش الاحتلال باعتبار أن جميع قاطني منطقة غزة ما هم إلا تهديد محتمل وعناصر مشتبه فيهم.

    يتفق المقال مع ما توارد سابقًا من أن جيش الاحتلال يستخدم مجموعة من برمجيات الذكاء الاصطناعي التي تم تصميمها لمهام عسكرية خاصة، ليؤكد بأن عملية تصميم نظام ذكاء اصطناعي وتزويده بالبيانات كان قد تم الترتيب لها لربما منذ 2021.

    لقد أنشأ جيش الاحتلال ثلاثية الموت، وهي عبارة عن ثلاثة أنظمة ذكاء اصطناعي تتمثل في نظام لافندر (Lavender) وهو نظام توصية وتصنيف لسكان القطاع، ونظام أين أبي (where’s Daddy) وهو نظام تتبع ورصد وتصنيف للإشارات، ونظام الإنجيل (the Gospel) وهو مثل نظام اللافندر ولكن للمنشآت وليس للأفراد؛ لتتشكل بذلك بيئة محوسبة تمت أتمتتها باستخدام الذكاء الاصطناعي لتحليل البيانات واستخراج النتائج واتخاذ القرار بضربات جوية مع أقل نسبة إشراف من العامل البشري.

    ولربما تبدو فكرة ذكية لتتبع المشتبه فيهم واتخاذ قرار بالقضاء على التهديدات بسرعة فائقة مع الحد من التدخل البشري، وهذا ما أراد الكيان تصديره، ولكن التفاصيل القابعة خلف ديناميكية هذه الأنظمة هي موضع النظر في هذا المقال، وبالأخص نظام اللافندر.

    قبل أن نبحر في التفاصيل الخاصة بهذا النظام، دعونا نؤكد على الحقيقة التي لا يختلف عليها المختصون بعلم الإحصاء والذكاء الاصطناعي، وهي أن البيانات تمثل وقود أي نظام يعتمد على الذكاء الاصطناعي، وكلما زاد حجم البيانات التي يتم استخدامها لتدريب برمجيات الذكاء الاصطناعي زادت كفاءته، ولكن نوعية البيانات تشكل أيضًا فارقا كبيرا في توقع الأنماط والسلوك التي يتم تعلميها بدورها لبرمجيات الذكاء الاصطناعي لتتكون لديه القدرة على إيجاد هذه الأنماط وتوقعها في البيانات التي لم يتم تدريبه عليها.

    فلو أردنا تجميع بيانات سكان القطاع لبناء نظام يحاكي عمل اللافندر، فسيتوجب علينا تجميع كميات هائلة من البيانات لكل فرد قد تشتمل على أنماط التواصل التي تتمثل في معدلات المكالمات الهاتفية يوميا ومن هم المتلقون وما إذا كانوا داخل القطاع أم خارجه ونشاط الشخص على مواقع التواصل الاجتماعي وصلته بأفراد قد تكون لهم صلة بأي من الشخصيات المطلوبة أو المشتبه فيها.

    وتمتد هذه البيانات لتشمل معدلات تغيير أرقام الاتصال أو العنوان لنفس الشخص إضافة إلى هيئة الشخص أو حتى الأرقام المخزنة في هاتفه، وبمقارنة هذه المعلومات مع ما تم نشره في الغارديان يقودنا هذا إلى أن الوحدة 8200 بدأت في استخدام الخدمات السحابية لتخزين هذه البيانات نظرا لحجمها الهائل والاستعانة بالمختصين في شركة مايكروسوفت لتطوير بعض البرمجيات.

    تشير التقارير الواردة إلى أن هذه الأنظمة المتصلة بالذكاء الاصطناعي تستخدم تلك البيانات لتقرر مواقع وتوقيتات الضربات الجوية، كما تشير إلى أن القرارات الصادرة من هذه الأنظمة كانت تُعامل مثل القرارات الصادرة من كيان بهوية إنسانية.

    وبالتالي فإننا أمام معضلة إنسانية بحتة وسؤال يطرح نفسه بنفسه، عما إذا كانت هذه الإبادة الحاصلة في قطاع غزة قد تم تخطيطها وتنفيذها من قبل برمجيات ذكاء اصطناعي أم أن ما يحدث دليل على عدم قدرة جيش الاحتلال الإسرائيلي وأجهزته الحديثة وأقماره الاصطناعية التجسسية، على القيام بعملية استئصالية دقيقة للعناصر المطلوبة مع الحد من قتل المدنيين الذين تجاوز عددهم 60 ألف شهيد، مع اعتبار عدم تعداد من هم تحت الركام، والمفقودين وضحايا الجوع؟

    كيف تفوّق اللافندر على القنبلة النووية؟

    يقودنا ما سبق إلى سؤال أهم: كم عدد القتلى المدنيين الذي اقترحته هذه البرمجيات مع بدء العملية الحربية ضد المدنيين؟

    لإجابة هذا السؤال، يجب أن نتعمق قليلا في السردية الإسرائيلية عن هذه البرمجيات ومعرفة كيفية عملها، فـاللافندر مُصمم للتعرف وتقييم الأشخاص المشتبه في تعاونهم مع حركة المقاومة الإسلامية (حماس) من خلال البيانات التي أشرنا إليها وباستخدام خوارزميات الذكاء الاصطناعي.

    فهذا النظام يقوم بتحليل نوعية البيانات التي أشرنا إليها أيضًا لعناصر من حماس تم التعرف عليهم مسبقا أو القبض عليهم، لينشِئ نمطًا معينًا يستطيع من خلاله مقارنة هذا النمط مع بيانات سكان القطاع لتوقع ما إذا كان شخص ما لديه نمط مماثل أو مشابه للأنماط التي تم التدرب عليها، وبناء على ذلك  يتم إعطاء تقييم للشخص المشتبه فيه على مقياس من 100 فحتى لو قيّم النظام الشخص بـ1 من 100 فهو مشتبه فيه وبالتالي فهو وفقا للنظام هدف تم التحقق منه، وبالتالي تصفيته!

    وقد أوضحت التقارير الأولية أن جيش الاحتلال أطلق العنان لعملية توقع الأنماط التي يقوم بها النظام والتي تصل دقتها إلى 90%، كما أوضحت التقارير الأولية أن عدد القتلى المدنيين المصاحبين (collateral damage) للقضاء على الأشخاص المصنفين بأنهم مشتبه فيهم قد تصل إلى ما بين15 و20 مدنيًّا! هذا إذا ما تم تقييم المشتبه فيهم بقيمة قليلة على ذلك المقياس الخاص بالذكاء الاصطناعي.

    وأحيانا يصل عدد المدنيين إلى 100 قتيل مصاحب (collateral damage) إذا ما كان الشخص المشتبه فيه قد تم تقيمه بقيمة مرتفعة! وذلك لأن جيش الاحتلال يستخدم قنابل غير موجهة (dummy bomb) في عمليات القصف الجوي. كل هذا قد يبدو سلسا ومقبولًا لدى بعض الخبراء الغربيين، شركاء هذه الإبادة، ولكن هناك شياطين عدة تكمن في التفاصيل.

    وبالاستعانة بخبراء الذكاء الاصطناعي، فإن هذه السردية تحمل الكثير من التناقض، فمن المعروف أنه إذا ما تم تدريب برمجيات الذكاء الاصطناعي على عينة محدودة من البيانات فإنه بالتبعية لن تستطيع هذه البرمجيات إيجاد التشابه في الأنماط عند تعرضها لعينة أكبر من البيانات.

    وإذا ما افترضنا أن الوحدة 8200 تمتلك جميع بيانات كل من تم القبض عليهم والتأكد من تعاملهم مع حماس فكم سيكون عددهم نسبة إلى مليونَي شخص يسكنون القطاع؟! إضافة إلى ذلك، فما هو العامل الأساسي في العوامل المضمَّنة في البيانات المجمعة، فهل هو معدل الاتصال اليومي مثلا أم وجود الأشخاص في مناطق قريبة من أماكن محددة؟

    يقودنا كل ما سبق إلى الأسئلة التالية: إلى ماذا تشير دقة أداء تلك البرمجيات التي زعم جيش الاحتلال أنها قد تصل إلى 90%؟ كيف تم التأكد من أن الضربات الجوية العمياء قد أصابت هدفًا معينًا وأن هذا الهدف متورط مع عناصر حماس؟ أم أن هذه النسبة تمثل دقة تدريب البرمجيات على البيانات المحدودة الخاصة بعناصر حماس؟ أم أن هذه النسبة لا تمثل حقيقة التوقعات الخاصة بتلك البرمجيات؟ أم أنه قد تم تجهيز وتحضير مجموعة بيانات تحمل خصائص محددة مسبقة لاختبار البرمجيات وإظهار نتائج زائفة؟

    إذ إن هذا ما حدث مع العملاق الأميركي مايكروسوفت، حينما طرحت الشركة نموذج الذكاء الاصطناعي ” Phi-3″ وصدرت أنه قد أدى أداءً مذهلًا في اختبارات مثل “MATH ،GSM8k” وغيرها، ليتضح بعد ذلك أن البيانات التي تم تدريب النموذج عليها تحتوي على عينات من البيانات الموجودة في تلك الاختبارات، وأن النموذج قد حفظ تلك البيانات ليلقيها أثناء الاختبار، وأنها ليست نتائج توقع أو تحليل.

    وعوضا عن ذلك، فإن هامش خطأ الـ10% يعني أن بين كل 10 أشخاص هناك شخص واحد أخطأ النظام في تقييمه، شخص واحد مع القتلى المدنيين المصاحبين له.

    وهذا يقودنا إلى النقطة التالية، وهي كم عدد القتلى المدنيين المتوقع إنهاء حياتهم لمجرد أن النظام المعتمد على الذكاء الاصطناعي قد قرر ذلك؟

    عند التعمق نجد أن اللافندر قد صمم للإبادة طبقا لعدد القتلى المدنيين المحتملين مع كل عنصر مشتبه فيه. فقد أشارت التقارير الأولية إلى أنه بعد أحداث السابع من أكتوبر تم إجراء بعض التعديلات على اللافندر ليحدد بعدها ما يقرب من 37 ألف شخص مشتبه فيهم داخل القطاع ويجب أن يتم استهدافهم.

    وإذا ما افترضنا فرضية هزلية، أن جميع المشتبه فيهم من المصنفين بتصنيف منخفض، فطبقا للنظام فإن كل شخص سيصطحب معه 15 شخصًا مدنيًّا قتيلًا في الحد الأدنى، وبضرب 37 في 15 فإن ناتج عدد القتلى المدنيين يصل إلى نصف مليون مدني، منهم خمسين ألف قتيل نتيجة الخطأ الإحصائي المتمثل في 10% والباقي أضرار جانبية طبقا لوصفهم! ليتجاوز بذلك إجمالي ضحايا القنبلة النووية التي ألقيت على “هيروشيما” و”ناغازاكي” مجتمعين.

    ولربما يسعى جيش الاحتلال إلى تحطيم الأرقام المسجلة للضحايا الأبرياء عبر التاريخ وصولا إلى تحطيم أرقام الضحايا الأبرياء نتيجة قصف لندن وباريس من قبل الجيش النازي بعدما أسفرت عملياته الجوية على القطاع عن قتل أكثر من 60 ألف شخص كما أشرنا.

    جثث الذكاء الاصطناعي

    يبقى معنا آخر مسمار أخلاقي في نعش هذه البرمجيات، وهو عملية الأتمتة بذاتها التي تقلل الإشراف البشري للحد الأدنى، فقد أفادت التقارير أن قرار الضربات الجوية يخضع للمراجعة البشرية مدة 20 ثانية فقط، وبالتالي فإن التحيز الرقمي الناتج عن التوقعات الخاطئة وغير الدقيقة لتلك البرمجيات يستمر بدون التعرض للمراجعة البشرية الكافية.

    والسؤال الملحّ هنا: ما الفائدة من وضع برمجيات الذكاء الاصطناعي قيد التنفيذ مع وجود كل هذه النواقص والأخطاء؟ طبعًا مع افتراض مُتخيّل بأنها “أخطاء غير متعمدة”، وهي التي شملت المحرمات المعروفة لدى متخصصي الأتمتة والذكاء الاصطناعي، ابتداء من الأخطاء الشمولية (generalization error)، مرورًا بالتحيز لنمط محدد بعينة بيانات قليلة وبدون التأكد من نواتجها (training error)، وصولا إلى أخطاء تحيز الأتمتة (automation error).

    إضافة إلى ذلك، من هو المسؤول عن تحمل هذه الأخطاء؟ أهم المدنيون الأبرياء المقتولون نتيجة هذه البرمجيات أم أن تلك البرمجيات صممت للإبادة ولذا لم تراع فيها الإشكاليات السابقة الذكر؟ ولربما قد يستنتج بعض المختصين أن ما يحدث في غزة ما هو إلا عملية تدريب لتلك البرمجيات، ليتم بعد ذلك تسويقها للعالم، بأن هذا النوع من الذكاء الاصطناعي مخصص لمكافحة الأبرياء! وليضع بذلك أول عملية قتل للمدنيين في العالم لغرض محاكاة وتصحيح الذكاء الاصطناعي.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    لماذا أقرت الحكومة اللبنانية خطة سرية وبلا جدول زمني لحصر السلاح؟

    تغيير ترمب مسمى البنتاغون لـ«وزارة الحرب» يثير جدلاً

    هل ترسم قوات “الراغبين” الأوروبية منعطفا في حرب روسيا على أوكرانيا؟ | سياسة

    ارتفاع ضحايا التجويع.. أوامر إخلاء إسرائيلية وقصف عنيف على غزة

    هدم الأبراج.. 10 دقائق كفيلة بترك آلاف النازحين بلا مأوى

    الصين تعلن انضمامها لحل الدولتين

    وزير الخارجية المصري يناقش مع ويتكوف خفض التصعيد في غزة

    ترامب يدرس شن ضربات داخل فنزويلا ومادورو يطلب الحوار

    زيلينسكي يرفض مقترح بوتين بعقد اللقاء في موسكو

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    «الغذاء والتغذية»: ضبط 680 كغم مواد فاسدة و3600 بيضة في «العاصمة»

    الأحد 07 سبتمبر 7:55 ص

    البرتغال تكتسح أرمينيا بخماسية بقيادة نجوم روشن

    الأحد 07 سبتمبر 7:49 ص

    سقوط الحق في سماع الدعوى الإدارية بانقضاء المهل النظامية

    الأحد 07 سبتمبر 7:48 ص

    فيديو صادم للاعب يصفع حكمة احتجاجا على طرده

    الأحد 07 سبتمبر 7:42 ص

    لماذا أقرت الحكومة اللبنانية خطة سرية وبلا جدول زمني لحصر السلاح؟

    الأحد 07 سبتمبر 7:39 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    إيران تتحدث عن قرب التوصل لاتفاق مع الوكالة الذرية

    الأحد 07 سبتمبر 7:38 ص

    تغيير ترمب مسمى البنتاغون لـ«وزارة الحرب» يثير جدلاً

    الأحد 07 سبتمبر 7:25 ص

    رئيس هيئة الترفيه يعلن إقامة نزالات ضمن فعالية التدريبات المفتوحة قبيل نزال كانيلو وكروفورد

    الأحد 07 سبتمبر 7:01 ص

    «الموانئ» تشارك في مؤتمر استدامة الصناعة البحرية بجدة

    الأحد 07 سبتمبر 6:54 ص

    تدهور صحة حياة الفهد يثير قلق جمهورها ودعوات بالشفاء

    الأحد 07 سبتمبر 6:48 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟