Close Menu
    رائج الآن

    مصر ضد بوركينا فاسو بتصفيات كأس العالم 2026.. الموعد والتشكيلة وقنوات البث المباشر

    الثلاثاء 09 سبتمبر 11:53 م

    زمزم.. جامعة غير ربحية تسعى لبناء حلول واقعية لمشاكل الصومال

    الثلاثاء 09 سبتمبر 11:48 م

    كيف تفاعلت المنصات مع العدوان الإسرائيلي على حمص واللاذقية؟

    الثلاثاء 09 سبتمبر 11:47 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • مصر ضد بوركينا فاسو بتصفيات كأس العالم 2026.. الموعد والتشكيلة وقنوات البث المباشر
    • زمزم.. جامعة غير ربحية تسعى لبناء حلول واقعية لمشاكل الصومال
    • كيف تفاعلت المنصات مع العدوان الإسرائيلي على حمص واللاذقية؟
    • الرميان: «الاستثمارات العامة» يستهدف أن يصبح الأكبر عالمياً
    • تفجيرات الدوحة تهز الفاتيكان.. البابا يصف الوضع بـ «الخطير» ويطالب بالسلام
    • واشنطن وبروكسل تبحثان تنسيق العقوبات على موسكو.. هل تدخل العلاقة مرحلة أكثر صرامة؟
    • ضبط 5 مقيمين مخالفين لنظام البيئة لاستغلالهم الرواسب في المنطقة الشرقية
    • وفاة معتمد خوجلي نجم الجيل الذهبي للأهلي
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » 6 أسباب تفسر عدم ترك العلامات المستهدفة بالمقاطعة بلداننا
    مال واعمال

    6 أسباب تفسر عدم ترك العلامات المستهدفة بالمقاطعة بلداننا

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالثلاثاء 09 سبتمبر 1:39 م0 زيارة مال واعمال لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    أثبتت المقاطعة أنها أداة فعالة في مواجهة إسرائيل، على مدار الصراع العربي الإسرائيلي، وكانت أكثر فاعلية، حينما كانت وفق قرار صادر من جامعة الدول العربية، إلا أن هذه الفاعلية انتهت بعد دخول بعض الدول العربية والسلطة الفلسطينية في عملية السلام مع إسرائيل.

    وغير مرة نجحت المقاطعة من قبل المجتمع المدني، في عقاب الشركات التي تدعم إسرائيل، فبعد انتفاضة الأقصى عام 2000، أجبرت المقاطعة الشعبية في مصر، سلسلة متاجر “سنسبري” على مغادرة السوق المصري.

    وشهدت إيطاليا مؤخرًا، خروجا لسلسلة متاجر “كارفور” من السوق بعد نجاح تفعيل المقاطعة الشعبية، ردًا على الممارسات الإسرائيلية في غزة.

    وعلى الرغم من نشر العديد من الشركات الداعمة لإسرائيل، لبيانات تفيد تحقيقها خسائر، بسبب استمرار المقاطعة الشعبية لمنتجاتها، فإن الملاحظ أن هناك علامات تجارية لا تزال تتمسك بوجودها في الأسواق العربية والإسلامية، ولم تغلق أو ترحل.

    فما الأسباب وراء إصرار هذه العلامات التجارية في التمسك بالبقاء في أسواق الدول العربية والإسلامية، على الرغم من تفعيل المقاطعة الشعبية، واستمرار الخسائر لتلك الشركات؟

    1- الإشكال القانوني

    بعض العلامات التجارية الداعمة لإسرائيل، تتواجد في البلدان العربية والإسلامية، من خلال آلية “الفرنشايز” وهي حق الانتفاع بالاسم التجاري أو ما يسمى بعقود الامتياز، مقابل دفع نسبة من المبيعات أو مبالغ سنوية للشركة الأم.

    في حين أن العلامات التجارية التي تواجدت بنفسها في الأسواق العربية والإسلامية، من خلال فروع، اتجه بعضها لتصفية أعماله، أو الإغلاق المؤقت، وبخاصة في حالة تحقيق خسائر لا تستطيع الشركات الأم تحملها.

    وتمثل الصفة القانونية لكون العلامة التجارية متواجدة من خلال “الفرنشايز” في توظيف إشكالية تُحدث حالة من اللبس لدى المستهلكين المحليين، والتعلل بأن هذه الشركات وطنية، وأنها تقوم بتوظيف أبناء البلد وغير ذلك.

    2- المراهنة على انتهاء الحرب

    كانت الشرارة الأكثر تأثيرًا في مسيرة المقاطعة الشعبية، تجاه العلامات التجارية الداعمة لإسرائيل، أثناء انتفاضة الأقصى عام 2000، إلا أن المسارات التفاوضية والسياسية التي أدت إلى تهدئة في العلاقة بين المقاومة وإسرائيل في مرات عدة، كانت سببًا في ربط مشروع المقاطعة بفترات الحرب والمواجهة.

    وقد أدى هذا الأمر إلى أن تراهن العلامات التجارية الداعمة للكيان الصهيوني، على عامل الزمن، بكون ذاكرة المستهلك تتزاحم عليها أمور كثيرة، وأن الصورة الذهنية للقتل والهدم أثناء الحرب، تزول بعد توقف الحرب، وقد يساعد هذا على نسيان أمر المقاطعة، وبخاصة لأولئك الذين يمارسون المقاطعة في أجواء معينة، والتي تبعد عن الجانب الأيديولوجي.

    3- “الدعاية تكسر المقاطعة”

    عادة ما تراهن العلامات التجارية الداعمة لإسرائيل، على تبني حملات إعلانية، تمثل حالة من الإلحاح على أذهان المستهلكين، ويتم استخدام الفنانين والرياضيين، والمؤثرين في إعلانات للترويج لسلع هذه العلامات، مما يساعد على صرف أنظار المستهلكين عن السلع والتركيز على مروجي الإعلانات باعتبارهم يمثلون قدوة للمستهلكين، خاصة أن إدارات الدعاية بالعلامات التجارية المقصودة بالمقاطعة، تدفع مبالغ كبيرة لمن يقبلون الظهور في إعلاناتها وحملاتها الترويجية من رياضيين أو فنانيين.

     4- الوجاهة الاجتماعية

    جزء لا يستهان به في دولنا، فيما يخص الاستهلاك، يعتمد على ما يسمى بـ”الاستهلاك الريائي” أي الحصول على السلع والخدمات من أجل الوجاهة الاجتماعية، وحيث إن كثيرا من العلامات التجارية الداعمة تنتمي للثقافة الغربية، ويظن مستهلكو سلع وخدمات هذه العلامات، بأن شراءهم لمنتجاتها يجعلهم يصنفون على أنهم من مستويات اجتماعية لها اعتبارها في مجتمعاتنا.

    فكون المستهلك يتناول أطعمة معينة أو مشروبات معينة، أو يرتاد أماكن معينة، فهذا يعني أنه من مستوى اجتماعي محل اعتبار بين أقرانه، باعتباره ينتمي لثقافة بلدان هذه العلامات الداعمة للكيان الصهيوني، والمعلوم أن غالبية العلامات التجارية المقصودة بالمقاطعة، تنتمي لدول غربية أو أميركا.

    5- غياب البديل المحلي

    هناك سلع كثيرة غير أساسية، في حياة الشعوب العربية والإسلامية، ولكنها تتبع العلامات التجارية المقصودة بالمقاطعة، ولم يتم إنتاجها من قبل مستثمرين محليين، على الرغم من خوض تجارب المقاطعة غير مرة.

    وغياب البديل المحلي، أو ضعف أدائه لتلبية احتياجات السوق، يسمح لشركات العلامات الداعمة للمقاطعة بالمراهنة على احتياجات السوق، كما أن ثمة فجوة تسمح لهم بالتواجد، وتحقيق أرباح، خاصة في ظل اقتصاديات مستمرة في الاعتماد على الخارج، وتزيد معدلات استهلاكها باستمرار.

    ويغري العلامات التجارية الداعمة لإسرائيل، بالبقاء في الأسواق العربية والإسلامية، رغم استمرار المقاطعة، كون هذه البلدان لديها سوق كبير، ولديهم أيضًا معدلات استهلاك عالية، فالدول العربية يصل عدد سكانها نحو 450 مليون نسمة، كما يصل عدد المسلمين على مستوى العالم نحو ملياري مسلم.

    وهناك سلع ضرورية، لم يسع مجتمع الأعمال في العالم العربي والإسلامي للاستثمار فيها والعمل على تعويض البديل للعلامات التجارية الداعمة لإسرائيل، خاصة في قطاع الدواء والرعاية الطبية.

    6- تحمل الخسائر كنوع من الدعم

    بعض العلامات التجارة الداعمة لإسرائيل، تقبل بتحقيق الخسائر بنسب معينة، لبعض فروعها المتواجدة في الأسواق العربية والإسلامية، من خلال أمرين:

    • الأول أن لها فروعًا في أماكن أخرى لا توجد بها حملات المقاطعة، لذلك فالأرباح المتحققة من هذه الفروع، يمكنها تعويض خسائر الفروع الموجودة بالدول العربية والإسلامية.

    وبالتالي، ترى أن الخروج من الأسواق العربية والإسلامية غير مناسب، طالما أن الخسائر متحملة، وأنها لم تصب رأس المال، بل مجرد تراجع في الأرباح.

    • الأمر الثاني، أن ملاك هذه العلامات الداعمة لإسرائيل، يعتبرون الانسحاب من الأسواق يمثل هزيمة أمام حملات المقاطعة، يجب ألا يظهروها الآن، خاصة في ظل استمرار الحرب، لذلك يتجهون للاستمرار في تحمل الخسائر.

    ومن المهم أن نشير في ختام هذه السطور، إلى المسلّمة المعروفة للجميع، من أن الاقتصاد والسياسة وجهان لعملة واحدة، وكما أن الحرب في الميدان تشمل المواجهة العسكرية، فإن المعركة في ميدان السياسة تشمل حسن التدبير وفنون التفاوض.

    وكذلك فإن العمل في المجال الاقتصادي يظل قائمًا ولا يغيب عن المساهمة في مجالات الحرب المختلفة، ومن بينها معركة المقاطعة، تلك الأداة القوية المتاحة في يد المجتمع المدني.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    الرميان: «الاستثمارات العامة» يستهدف أن يصبح الأكبر عالمياً

    ترجيح هبوط النفط وسط ارتفاع الإمدادات وتأثير الرسوم الجمركية

    السعودية وبولندا.. تعزيز العلاقات الاقتصادية واستكشاف فرص الاستثمار

    72 نقطة ارتفاع لبورصة الكويت ومؤشر البحرين يصعد

    14 مليار جنيه خسائر بورصة مصر

    «السعودي – الإستوني» يعزّز التعاون التجاري والاستثماري

    إطلاق أول وحدة تخزين عائمة لتزويد السفن بالوقود في السعودية

    تعيين معن الدرازي رئيساً لقسم الاستثمارات العقارية في شركة سيكو المالية

    أسعار النفط ترتفع مع زيادة إنتاج أوبك+ وعقوبات روسيا

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    زمزم.. جامعة غير ربحية تسعى لبناء حلول واقعية لمشاكل الصومال

    الثلاثاء 09 سبتمبر 11:48 م

    كيف تفاعلت المنصات مع العدوان الإسرائيلي على حمص واللاذقية؟

    الثلاثاء 09 سبتمبر 11:47 م

    الرميان: «الاستثمارات العامة» يستهدف أن يصبح الأكبر عالمياً

    الثلاثاء 09 سبتمبر 11:37 م

    تفجيرات الدوحة تهز الفاتيكان.. البابا يصف الوضع بـ «الخطير» ويطالب بالسلام

    الثلاثاء 09 سبتمبر 11:35 م

    واشنطن وبروكسل تبحثان تنسيق العقوبات على موسكو.. هل تدخل العلاقة مرحلة أكثر صرامة؟

    الثلاثاء 09 سبتمبر 11:29 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    ضبط 5 مقيمين مخالفين لنظام البيئة لاستغلالهم الرواسب في المنطقة الشرقية

    الثلاثاء 09 سبتمبر 11:12 م

    وفاة معتمد خوجلي نجم الجيل الذهبي للأهلي

    الثلاثاء 09 سبتمبر 11:01 م

    الجنازة التي أبكت حائل.. وداع عائلة كاملة في يوم واحد

    الثلاثاء 09 سبتمبر 11:00 م

    “مع حسن في غزة”.. الذاكرة الفلسطينية بين الأرشيف والمقاومة على شاشة لوكارنو | فن

    الثلاثاء 09 سبتمبر 10:53 م

    شاهد.. فرحة استثنائية لعائلة لاعب يشارك للمرة الأولى مع منتخب إسبانيا

    الثلاثاء 09 سبتمبر 10:52 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟