Close Menu
    رائج الآن

    متحدث هيئة العقار: إذا ارتفعت الإيجارات لمستويات غير معقولة سيتم تنفيذ  قرار ضبط الإيجارات على باقي مناطق المملكة

    الجمعة 26 سبتمبر 10:01 ص

    توني بلير يعود من بوابة غزة: “خطة انتقالية” بمباركة أميركية

    الجمعة 26 سبتمبر 9:50 ص

    برشلونة يهزم أوفييدو ويقترب من ريال مدريد في الدوري الإسباني

    الجمعة 26 سبتمبر 9:44 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • متحدث هيئة العقار: إذا ارتفعت الإيجارات لمستويات غير معقولة سيتم تنفيذ  قرار ضبط الإيجارات على باقي مناطق المملكة
    • توني بلير يعود من بوابة غزة: “خطة انتقالية” بمباركة أميركية
    • برشلونة يهزم أوفييدو ويقترب من ريال مدريد في الدوري الإسباني
    • نائب أمير الرياض يشرّف حفل سفارة الصين
    • أنغام تُعيد المجد إلى «ألبرت هول».. ليلة ملكية لصوت مصر في قلب لندن
    • أستاذ قانون: البرامج الوطنية المعتمدة من وزارة العدل لمهنة المحاماة مكملة للدراسة الجامعية
    • بقيمة 7 مليارات دولار..الهند تعزز أسطولها الجوي بـ97 مقاتلة ”تيجاس” محلية الصنع
    • مصطفى محمد ينتقد مدربه السابق: الأسوأ في مسيرتي
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » مثقفون: الوطنُ قيمةٌ وهويّةٌ تحمي من التيه
    ثقافة

    مثقفون: الوطنُ قيمةٌ وهويّةٌ تحمي من التيه

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالجمعة 26 سبتمبر 7:16 ص1 زيارة ثقافة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    تواترت رؤية المثقفين وروايتهم على قدسيّة الرمزيّة الوطنيّة السعودية، كونها ذات أبعاد ودلالات يقرأها المثقف بعين الوجدان والوعي، خصوصاً أنّ وطننا السعودي حاضن إرث إنساني، وامتداد حضاري ثقافي لعقيدة إسلامية نقيّة، ولسان عربيّ مبين.

    وبمناسبة يومنا الوطني الخامس والتسعين، استطلعنا آراء عدد من الكُتّاب والباحثين، حول رؤيتهم للوطن ومنجزاته، إذ أكد الناقد الدكتور محمد الدبيسي، أنّ الوطن هو المعنى الذي تتشابك فيه الأرض بالذاكرة، والتاريخ بالهوية، والحياة بالقيم، وهو الحالة الوجودية الأسمى التي يعيشها الإنسان، ويفكر بواسطتها، وينتهي إليها، ولذلك فإنَّ المثقف حين يتأمل وطنه، ويراه في مسارٍ يفضي إلى بلوغ المأمول، فذلك يقتضي منه الإسهام في صناعة معنى الوطن، بوعي وصدق ومثابرة. وذلك الإسهام يتطلب النقد بموضوعية وبحسٍّ وطني بقدر الحاجة وحسب الضرورة، كما هو وطننا الأبي في هذا العهد الزاهر، وهو يمضي بخطوات واثقة راسخة، وحكيمة نحو التجدد والحداثة والإصلاح؛ لأنَّ من يقوده ينطلق من هذه الركائز، وينشد في كل جهوده المباركة، ومبادراته الرائدة قيماً عظمى: الرفاه، والمعرفة، والبناء، ويعمل ليكون الوطن أرضاً وإنساناً في المكانة المستحقة..

    ولفت الدبيسي إلى أنّ المثقف هو المواطن الذي يرى الوطن بيته الأول الكبير، وملاذه الأخير والمصير.

    وعندما يقرأ المثقف إنجازات وطنه، فهو يُسرُّ ويزهو بما أضافته إلى مسار النهضة، ويرى في الإنجاز خطوة على طريق طويل، لا يمكن التوقف عندها، ويضعها في مقارنة دائمة بين ما تحقَّق بالفعل، وما كان يمكن أن يتحقق، وما ينبغي أن يتحقق في المستقبل، فهو لا يرضى بالاكتفاء بما هو قائم، بل يسعى إلى الدفع نحو مزيد من التقدم والرفعة والازدهار؛ لأنه يرى في كلّ إنجازٍ يتحقق بداية لرحلة جديدة، باتجاه إنجاز آخر، نحو أفق أوسع، وحلم أعظم.

    وأوضح الدبيسي أنّ الوطن بالنسبة للمثقف: بيت وجذر وذاكرة، ورؤية للمستقبل، ورسالة يتحمّل أعباءها، ومسؤوليته لا تنحصر في التمجيد، ولا تختزل في النقد، بل تتجسد في الجمع بينهما، بما يضمن أن تتحول الإنجازات إلى قاعدة لبناء وعي جديد، ومسار أكثر نماءً وتقدماً، ليبقى الوطن، في نظر المثقف، فضاءً للانتماء وللحلم معاً، ومكاناً يورثه الماضي، ويصوغه الحاضر، ويحمله نحو المستقبل، فلا ينفصل عنه، ولا ينسى دوره ومسؤوليته تجاهه، وإنما يظل دائماً مرآة يقرأ فيها ذاته، ويعرف بواسطتها حقيقة دوره في التاريخ والعالم والإنسانية.

    أما الباحث في الفلسفة هشام السلمي فيرى أن الوطن ليس مجرد رقعة جغرافية، بل هو امتداد للكينونة الإنسانية التي تمنح الفرد وجوداً واتساقاً، وتحميه من التيه والعزلة وفقدان الهوية، وعدّ العلاقة بالوطن ليست مكانية فحسب، بل هي تعاقد إنساني، يتجاوزه ليمنح الحياة معناها.

    مضيفاً: ونحن نستحضر ذاكرتنا التاريخية المعاصرة ندرك كيف كان حال البلاد قبل توحيدها على يد المؤسس الملك عبدالعزيز، كان التشرذم سائداً وتولدت الفرقة، وغاب الأمان وضعفت إمكانية بناء حضارة راسخة. وذهب إلى أن تلك المرحلة لم تكن مجرد وقائع ماضية، بل درس يوضح أن الوجود الإنساني لا يزدهر إلا في ظل كيان موحد، يتجاوز النزاعات الضيقة نحو مشروع جامع. مؤكداً أن توحيد المملكة كان نقطة الانطلاق التي صانت الأرض والإنسان، وأرست دعائم الاستقرار.

    بدوره يؤكد المستشار الثقافي الدكتور عبدالله الكعيد، أن منجزات الوطن، شاهد على أهمية الوطن، كون الوطن السعودي نعمة لأهله وللعالم، وقال: ربما دخل وطننا حلبة السباق مع الدول المتقدمة، متأخراً نسبيّاً، إلا أنه بزّ الآخرين وتجاوزهم. وتحفّظ على مقارنة منجزنا الوطني بمحيطنا الإقليمي كونها مقارنة ليست موضوعية. مضيفاً: علينا ونحن نحتفل بيوم وحدتنا أن نقارن منجزاتنا بالدول العظمى، التي فاقت بعض من سبقونا في أكثر من محفل، على مستويات ماديّة ومعنوية وبشريّة، لافتاً إلى أنّ الشواهد والشهود أوسع من العدّ والحصر.

    ومن جانبه، ثمّن الكاتب وحيد الغامدي ذكرى أول لبنة في بناء كيان نتفيأ ظلاله منذ خمسة وتسعين عاماً، ونظلّ مطمئنين على مستقبل أجيال تحت راية عدل وعطاء. ولفت إلى أنّ السعوديين يستلهمون اليوم تاريخ البطولات، وكفاح الأجداد، ويستعيدون من حكايا التعب الممتد، ما أبدلهم الله به من قدرة وقوة واستقرار.

    وقال الغامدي: في اليوم الوطني تنصهر القلوب، والغايات، والتنوع الكبير، والامتداد المساحي الهائل للقارة السعودية، في اللون الأخضر الذي يكسو كل شيء. في هذا اليوم نتأمل معاً، قيادةً وشعباً، أسرار هذه الوحدة العظيمة لشعب يقف اليوم كالصخرة في وجه تآمر قوى على وطنه، مشيراً إلى أن يوم الوطن يستجمع خيوط الزمان والمكان، ليعبر بنا إلى شواطئ المستقبل، من خلال رؤية طموحة تليق بوطن ليس ككل الأوطان، مضيفاً أن في يوم الوطن يتشح الكون باخضراره الأبدي.. خضرة المعنى، والأرواح النبيلة قبل خضرة الأرض، ويغني الوطن: «ما لأحد منّة»، ويغنّي أهله: «نستاهلك يا دارنا.. حنّا هَلِك».

    ولفت إلى أنه في كل يوم وطني يكبر السؤال عن سرّ اللُّحمة الكبرى منقطعة النظير، وكلما يكبر السؤال يستحيل حصر الإجابة في كلمات، إلا أنه سرٌ يمتد إلى ثلاثة قرون، وتستعيده الذاكرة العميقة والوجدان الموغل في الإنسان والزمان والمكان. وأكد أنه لا يمكن أن تستوعب المشاعر كامل الصورة لمنجزات عظيمة، من نعمة الأمن التي غدت مضرب المثل، إلى غزو الفضاء، ومن ورائها منظومة علمية وتقنية ضخمة، إلى الرياضة التي لفتت أنظار العالم كله، إلى الحراك الثقافي والفني الكبير، إلى الاقتصاد، إلى السياسة، الكثير والكثير.. مما لا يفي المناسبة حقها، وإنْ أشرنا لها إجمالاً.

    من ناحيته، لفت الكاتب ميسّر الشمري إلى إنّ المثقف السعودي، حريص على الوطن، بل الأكثر حرصاً على إبراز إنجازاته، على الأقل من خلال أعماله الأدبية والفنية في المحافل الدولية.

    وأضاف: المثقف السعودي لم يكن في يوم من الأيام يخجل من خلفيته «الصحراوية»، بل إنه كان يفاخر بذلك. ورأى الشمري أنّ المثقف السعودي اليوم أصبح أكثر اعتزازاً بوطنه، وهو يرى من أبناء وطنه علماء في ناسا ومخترعين ومديرين في شركات وهيئات تدير اقتصادات العالم. وأشار إلى أن السعودي، الذي جاء من خلفية بدوية، أصبح أكثر اعتزازاً بالخيمة التي أصبحت جزءاً من هويته في دول الـ(G20). مشيداً باعتزاز المثقفين بوطنهم، وهم يمثلون قارة مساحتها نحو 2.2 مليون كم، فيها تنوع في الفكر والموروث والعادات والتقاليد، وعدّها أشياء مبهرة تحتاج أن يسلّط عليها الضوء بشكل رسمي ومدروس.

    من جانبه، قال الروائي موسى الثنيان: الوطن السعودي يملك تنوعاً حضارياً، غدا مصدر الإلهام الثقافي إذ يلهم الفنانين، ويتجلى ذلك في أعمالهم الفنية والأدبية، وعدّ الاعتزاز بالوطن والانتماء إليه استشعار مسؤولية. وأكد الثنيان أن المثقف محظوظ بالكم الهائل من المصادر الملهمة، ما ينعكس على إبداعه عن بيئته وعما يشاهده كل بحسب مجاله عبر الفنون البصرية والمرئية والأدبية. وأضاف: عندما يقرأ المواطن رواية أو شعراً أو يشاهد لوحة فنية من منطقة معينة فإنه يتعرّف على ثقافة هذه المنطقة. مشيراً إلى أنّ الشعور بالأمن أعظم ما يعزّز عملية الإبداع لدى المثقف، واليوم الوطني فرصة ثمينة لشكر الله على هذه النعمة، نعمة الأمن والثراء الثقافي.

    الغذامي: الوطن ليس أرضاً بل قيمة

    أكد الناقد الدكتور عبدالله الغذامي أن الوطن ليس مجرد مكانٍ محدّد بجغرافية أو خارطة، بل هو قيمةٌ معنويّةٌ تعيش فيك، وحين تسافر مغادراً وطنك فإنك متميزٌ، عن غيرك من البشر الذين ستكون وسطهم بعيداً هناك، فلديك دفتر أخضر، هو رفيق خُطاك وهو هوية معانيك وهو مرجعيتك، وهذا «الأخضر» يسكن في قلبك قبل جيبك، ولو ضاع منك فستدخل في متاهة توحش خطوك كما توحش قلبك، ولن تسكن روحك إلا إن دخلت مبنى السفارة السعودية، وحال دخولك إليها تحس بالأمان، وكأنك في حمى بيتك خارج وطنك، وكأن الوطن كله حضر بين يديك ليحميك ويعيد لك معناك، وهذا هو السر لكوننا مواطنين ننتمي لمعانٍ رمزية وواقعية في الوقت ذاته.

    وأضاف: يحل اليوم الوطني؛ ليمنحنا فرصةً لأن نعبّر عن حبنا لنا، فأنت حين تحب وطنك فأنت تحب نفسك وتحب واقعك، كما تحب معاني المستقبل وتثق أنك في خيمة ترعاك بين جنباتها، وتعتز بعزها وتسمو بسموها، وتجربة محبة الوطن وأرضه ونسماته هي أهم تجارب الحس الآمن والمنتمي لك كما تنتمي له، هذا هو كنز المعاني، وروح التفاعل والإيجاب الفاعل.

    أخبار ذات صلة

     

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    أنغام تُعيد المجد إلى «ألبرت هول».. ليلة ملكية لصوت مصر في قلب لندن

    يحيى امقاسم: لديَّ ذاكرة مريعة.. وتشبيه «ساق الغراب» بـ«مدن الملح».. فاخر

    على هامش النص

    نصوص متوازية التقاطع

    رجفة البداية

    لم يعد للكلام بقيّة

    جوع يثيرُ الأسئلةَ

    رمزية اللون وروح الانتماء في لوحة مهدي عقيلي

    خيمة إبداع أصيلة تستعيد «بن عيسى» رجل الدولة وأيقونة الثقافة

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    توني بلير يعود من بوابة غزة: “خطة انتقالية” بمباركة أميركية

    الجمعة 26 سبتمبر 9:50 ص

    برشلونة يهزم أوفييدو ويقترب من ريال مدريد في الدوري الإسباني

    الجمعة 26 سبتمبر 9:44 ص

    نائب أمير الرياض يشرّف حفل سفارة الصين

    الجمعة 26 سبتمبر 9:43 ص

    أنغام تُعيد المجد إلى «ألبرت هول».. ليلة ملكية لصوت مصر في قلب لندن

    الجمعة 26 سبتمبر 9:18 ص

    أستاذ قانون: البرامج الوطنية المعتمدة من وزارة العدل لمهنة المحاماة مكملة للدراسة الجامعية

    الجمعة 26 سبتمبر 9:00 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    بقيمة 7 مليارات دولار..الهند تعزز أسطولها الجوي بـ97 مقاتلة ”تيجاس” محلية الصنع

    الجمعة 26 سبتمبر 8:49 ص

    مصطفى محمد ينتقد مدربه السابق: الأسوأ في مسيرتي

    الجمعة 26 سبتمبر 8:43 ص

    السفير الواصل: منصب المملكة القيادي ورئاستها لمؤتمر حل الدولتين يجسدان دورها الدبلوماسي والريادي

    الجمعة 26 سبتمبر 8:42 ص

    يحيى امقاسم: لديَّ ذاكرة مريعة.. وتشبيه «ساق الغراب» بـ«مدن الملح».. فاخر

    الجمعة 26 سبتمبر 8:17 ص

    مستشفى أجياد الطوارئ يوضح فوائد ممارسة الرياضة يومياً

    الجمعة 26 سبتمبر 7:59 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟