Close Menu
    رائج الآن

    «مورجان ستانلي» يلغي قيود الاستثمار في صناديق «المشفرة»

    الجمعة 10 أكتوبر 7:04 م

    واشنطن تلغي «قانون قيصر».. سورية نحو البناء والتعافي

    الجمعة 10 أكتوبر 7:01 م

    في إطار تعزيز مكانتها بمجالات الدفاع المدني والسلامة العامة.. المملكة تستضيف 21 دولة في بطولة العالم للإطفاء والإنقاذ

    الجمعة 10 أكتوبر 6:43 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • «مورجان ستانلي» يلغي قيود الاستثمار في صناديق «المشفرة»
    • واشنطن تلغي «قانون قيصر».. سورية نحو البناء والتعافي
    • في إطار تعزيز مكانتها بمجالات الدفاع المدني والسلامة العامة.. المملكة تستضيف 21 دولة في بطولة العالم للإطفاء والإنقاذ
    • ماكرون يتشاور مع عدد من الأحزاب باستثناء التجمع الوطني وفرنسا الأبية لتشكيل حكومة
    • حماس تؤكد: لن نمنح إسرائيل ذريعة لاستئناف الحرب
    • «حرس الحدود» بالمدينة المنورة ينقذ مواطنين تعطلت واسطتهما البحرية في عرض البحر
    • قفزة «البتكوين» تدفع العملات الرقمية للتراجع
    • صدمة في إسطنبول.. القبض على نجمة شهيرة بسبب المخدرات
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » الهروب من القصيدة إليها.. «تيم» لعبداللطيف بن يوسف
    ثقافة

    الهروب من القصيدة إليها.. «تيم» لعبداللطيف بن يوسف

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالجمعة 10 أكتوبر 9:54 ص1 زيارة ثقافة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    يواصل الشاعر عبداللطيف بن يوسف في كتابه (تيم: سنة حب كاملة) الصادر عن (منشورات ضفة) عام 2025 مشروعه الشعري بهذه التجربة الأدبية في منطقة وسطى بين الشعر والسرد من خلال الرسائل الأدبية، فالكتاب ليس ديواناً خالصاً ولا رواية متسلسلة! بل نصوص متفرقة تتأرجح بين القصيدة العمودية، وقصيدة التفعيلة، والرسائل الغرامية، والنثر التأملي، وهذا التنوع ليس ترفاً شكلياً، بل سؤال وجودي يلوب في صدور الشعراء: كيف الهرب من القصيدة دون أن نتخلى عنها؟

    وهذا الديوان (تجاوزاً) نوع من الشعر الخالص في الحب، عبّر عنه الشاعر في شهريات «تُلبي كلما لا أنادي؛ أجيبُ حينما لا تسأل»، وما بين (كلما وحينما) مبتدأ العلاقة ما بين (هو) و(هي) التي انطلق منها إلى التحرُّر من القيد الشعري، ذلك القيد الاختياري الذي يجد الشاعر نفسه يعود إلى القصيدة مختاراً وراغباً بوصفها الملاذ الأخير، فالرسائل، والهوامش، والقصائد الحرة كلها محاولات للابتعاد عن القصيدة/‏ ‏المتن، ولكنها في النهاية تعيد القصيدة إنتاج ذاتها كمرجعية لا مفر عنها ومنها. ومنذ الإهداء «إلى أول من علمنا فقه الحب، ابن حزم الأندلسي»، والذي توسل به وبمقولاته في رأس كل قصيدة، فجاء استدعاء ابن حزم؛ ليمنح التجربة شرعية مزدوجة: من جهة هو تأصيل ثقافي للحب كموضوع عريق في الأدب العربي، ومن جهة أخرى هو تبرير ضمني لأي تجريب لاحق، وكأن الشاعر يعود للتراث، ويعيد صياغته، بل ويسرّب ما يريد من قصص ومواقف وكلمات أجنبية، واستحضار مدينته (الجبيل)، وكأنه يستعيد كل ذلك ويعود إليه، وكما جاء من القصيدة وعاد إليها؛ لتصبح القصيدة المتن الذي لا يفرّط فيه الشاعر، والمرجعية التي لا يمكن الفكاك منها مهما حاول البحث عن أشكال أخرى، وليكون هذا الرسم الهندسي للديوان شافعاً لتوصيفه «مهندس كما تشهد الجامعة، وشاعر كما يقولون»، فجاء الديوان منطلقاً وفق هيكل هندسي، يبدأ بمقولة الوشّاء «وقد عشق كل العرب، بل أكثرهم قد عشق» التي لم تأتِ مجرد تحية فحسب، بل عتبة لا تنتهي، وقد شفّعها بالحمامة التي شبّت عن الطوق في الإهداء، والتي تمثل جسراً ثقافياً يربط الشاعر بأصل تراثي راسخ، وبرموز الحب في تاريخنا العربي المديد، ولعل (تيم) يضاف لقائمتهم، والعجيب أنه لم يأتِ اسم (تيم) إلا في عنوان الكتاب، وغلافه الأخير، ولو توارى فما هو إلا (هو)، وما هي إلا (هي) والقصيدة التي قادته إلى ما استطاع التعبير عنه وتسميتها:

    «أسمّيكِ القصيدة في تمرُدها على الشكل».

    وهذا ما ساقه إلى المتن والهامش، إذ جعل القصيدة العمودية المتن، أي الأصل الذي ينطلق منه، بينما تمثل قصيدة التفعيلة والنصوص الحرة الهامش، أي المساحة التي يهرب إليها ليجد حرية أكبر. غير أن المفارقة تكمن في أن الهامش عند عبداللطيف بن يوسف ليس تابعاً أو أقل قيمة؛ بل كثيراً ما يضيء ما يعجز المتن عن قوله، ففي بعض النصوص نجد أن ما يُكتب في الهوامش أو في الرسائل أكثر حيوية وصدقاً، وذلك حين «حاولت القصائد وسعها من الأُلفة، واتساعها من.. الأُلَّاف» كما جاء في الإهداء الذي يُعدُّ بوصلة تهدي القارئ إلى شمال الكتاب دوماً.

    ولا تزال الرسائل، وإن اختلفت صورها، حمام العشاق، وسبيل وصالهم، وهكذا جاءت في الديوان، إذ يتوسل بها الشاعر للهروب من القيود الشكلية للقصيدة، فالرسائل تسمح له بالجمع بين السرد، والبوح، والشعر في آن واحد.

    وهذا المهرب (إن جاز لنا القول بذلك) ليس خالياً من الشعر؛ إذ نجد أن الشاعر يصرّ دائماً على ختم رسائله بقصيدة، سواء في رسائله أو في رسائلها. كأن القصيدة تفرض حضورها رغماً عنه، أو كأنها القاسم المشترك الذي لا يكتمل الخطاب العاطفي إلا به.

    من هذا المنطلق الذي يجعل القصيدة شمالاً دوماً؛ تصبح الرسائل ممراً للقصيدة أكثر من كونها بديلاً عنها، فالرسائل ما هي إلا شكل يسمح بالهروب المؤقت، غير أن العودة إلى القصيدة تظل حتمية، وكأنها تحفظ للشاعر نرجسيته التي لا تجعله يتنازل عن الشعر حتى على لسان محبوبته، فهي لا تقل لغة وبلاغة عمّا يضعه في رسائله، وكأن نرجسية الشاعر لا تتنازل عن التولّه إلا بمن يشبهه، فهو يصرّح «كم تشبهينني يا بنت..»، ولعلها الوسيلة التي تجيز للشاعر توحد اللغة في كل الكتاب، وقربها حتى في رسائلها، وقول الشاعر سالف الذكر؛ يتحول إلى مفتاح قرائي، فالمحبوبة ليست (آخر) مستقلاً في النص، بل انعكاس للذات الشاعرة، وهي بذلك آلية فنية تجعل الحب تجربة تمركز الذات حول نفسها، فالحبيبة تُستحضر لتأكيد صورة الشاعر، لا لذاتها، بل لتعيدنا كرّة أخرى إلى فكرة هي/‏‏ القصيدة مرآة الأنا؛ فالهروب منها مستحيل لأنها تحمل صورته التي لا يطيق الانفصال عنها، وكذلك القصيدة التي لا مهرب منها وعنها.

    أخلص عبداللطيف بن يوسف للقصيدة حتى في مهربه، فلم يكن كغيره من الشعراء الذين هربوا إلى حضن الرواية الفسيح، محمّلين بلغتهم الشعرية التي تعرقل السرد دوماً، غير أنه، على العكس من ذلك، تربّع في مساحة لا يستطيع أحد أن يحاججه عليها، حين اختار الرسائل الأدبية في لباس روائي ختمه بصوت الراوي في شهر ديسمبر، فكل ما في الكتاب مجموعة من الأحداث على هيئة رسائل، والرسائل لها القدرة على استيعاب: الشعر، السرد، والاعترافات، والتعريفات، والتأملات، وليمرر في هذا القالب حتى الشعر النبطي لغيره «قل للقلوب اللي تبي مننا نور.. خلاص طارت بالبياض الحمامة»، وليجعل في الختام سبعة هوامش بعد الفراق في صورة المتن، ويضع الهامش صراحة ليس متناً فحسب؛ بل «معلقات على مشانق الأيام»، مخلصاً للقصيدة، والقصيدة وحدها، مختاراً العدد سبعة، وما يرمز إليه من الكمال والتمام والنماء، كل في ذلك في «سنة حب كاملة» ليضعنا أمام تساؤلات يجيب عليها الكتاب: كيف نغادر القصيدة دون أن نتخلى عنها؟ وكيف نحيا في الهامش بينما لا نستطيع الاستغناء عن المتن؟ وكيف للهامش أن ينازع المتن، ويصله في نهاية المطاف، كل ذلك يجمعه تيم في سنة حب كاملة، حين تكون القصيدة الرباط الأوثق، بين العاشق ومعشوقته، بين الذات والآخر، بين الماضي والحاضر.

    أخبار ذات صلة

     

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    صدمة في إسطنبول.. القبض على نجمة شهيرة بسبب المخدرات

    «رمضان 2026»..معتصم النهار وباميلا الكيك يجتمعان في مسلسل «لوبي الغرام»

    الباحة تحتفي بشاعر الفرائد «عبدالواحد» وتوثق تجربته

    كاظم الساهر يحيي حفلاً في موسم الرياض 30 أكتوبر

    عن جبير المليحان المدرسة

    هاشم الجحدلي: لم أعدل بين الشاعر والصحفي

    «وننسى اللي كان».. تجربة درامية جديدة لياسمين عبد العزيز في رمضان 2026

    آينشتاين وابن جدلان

    محكمة مصرية تؤجل جلسة شيرين عبد الوهاب.. ما السبب؟

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    واشنطن تلغي «قانون قيصر».. سورية نحو البناء والتعافي

    الجمعة 10 أكتوبر 7:01 م

    في إطار تعزيز مكانتها بمجالات الدفاع المدني والسلامة العامة.. المملكة تستضيف 21 دولة في بطولة العالم للإطفاء والإنقاذ

    الجمعة 10 أكتوبر 6:43 م

    ماكرون يتشاور مع عدد من الأحزاب باستثناء التجمع الوطني وفرنسا الأبية لتشكيل حكومة

    الجمعة 10 أكتوبر 6:34 م

    حماس تؤكد: لن نمنح إسرائيل ذريعة لاستئناف الحرب

    الجمعة 10 أكتوبر 6:30 م

    «حرس الحدود» بالمدينة المنورة ينقذ مواطنين تعطلت واسطتهما البحرية في عرض البحر

    الجمعة 10 أكتوبر 6:29 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    قفزة «البتكوين» تدفع العملات الرقمية للتراجع

    الجمعة 10 أكتوبر 6:03 م

    صدمة في إسطنبول.. القبض على نجمة شهيرة بسبب المخدرات

    الجمعة 10 أكتوبر 6:02 م

    إسرائيل تنشر أسماء الأسرى الفلسطينيين المنتظر الإفراج عنهم

    الجمعة 10 أكتوبر 6:00 م

    «الأونروا» تدعو إلى فتح جميع المعابر المؤدية إلى قطاع غزة لمنع انتشار المجاعة

    الجمعة 10 أكتوبر 5:42 م

    مارتينيس الحائز على نوبل لـ”يورونيوز”: الجيل الجديد سيحول الثورة الكمية إلى واقع

    الجمعة 10 أكتوبر 5:33 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟